..... إن للكلمة ' قدسية ' في شرعنا ...ومكانة في ديننا الحنيف .... وديننا الحنيف
أوجب صيانة ' القول ' وجعل السداد فيه مفتاحاً لكل خير ، ومغلاقاً لكل فتنة ..وشر ..!
' يا أيها الذين آمنوا إتقوا الله وقولوا قولاً سديدا.....'
وأقول : وما من كاتب إلا سيفنى **** ويبقي الدهر ما كتبت يداه
فلا تكتب بكفَّك غير شيء **** يسَّرك في القيامة أن تراه
فالفم .... كالمسدس ... يطلق الكلمات ....! منها الجارح ... ومنها الحارق الخارق ...!
ومنها الذي يسبب الإعاقة ...! ومنها القاتل ........
فلنتحكَّم بزناد أقلامنا ..... وفوهَّات ألسنتنا... ولتكن ' كبسة الأمان ' دائماً في أمان ....!
ولا تفلت منا كلمات قد تحطم القلوب ، وتؤذي النفوس ، وتخدش الحياء ، وتفتت المشاعر ،
وتترك بصمات وأثار مؤلمة في الذاكرة ...والوجدان .
نعم ... إننا محاسبون عن كل كلمة نتلفظ بها ، ومسجلة ، ومدونَّة في كتاب ....
' وإن عليكم لحافظين ، كراماً كاتبين ، يعلمون ما تفعلون ....'
وقد يدخل المرء في دين الله ' بكلمة ' وقد يخرج من الدين ' بكلمة ' ......!!!
فليكن شعارنا ...' وقولوا قولاً سديدا ' مبتعدين عن الكذب ، والغيبة ، والنميمة ، والنفاق !
والفاحش من الكلمات ......!
لنفكر ملياً قبل أن نتحدث ، ونطلق الكلمات مع الأخرين ، فالكلمة ' كالرصاصة ' إذا خرجت
لا تعود ، .... ولنتحكم ' بسيوف ' أقلامنا ... وألسنتنا حين نعاتب ، ونجادل ، ونحاور ....
حتى في مزاحنا ... لتكن كلماتنا صادقة ، موزونة ، مدروسة ، حتى لا نجرح المشاعر ...
ونكسر الخواطر ...ونتسبب بإعاقات نفسية ... وروحية للأخرين ....!
وأختم فأقول .... ' كم في المقابر من قتيل لسانه '
..... إن للكلمة ' قدسية ' في شرعنا ...ومكانة في ديننا الحنيف .... وديننا الحنيف
أوجب صيانة ' القول ' وجعل السداد فيه مفتاحاً لكل خير ، ومغلاقاً لكل فتنة ..وشر ..!
' يا أيها الذين آمنوا إتقوا الله وقولوا قولاً سديدا.....'
وأقول : وما من كاتب إلا سيفنى **** ويبقي الدهر ما كتبت يداه
فلا تكتب بكفَّك غير شيء **** يسَّرك في القيامة أن تراه
فالفم .... كالمسدس ... يطلق الكلمات ....! منها الجارح ... ومنها الحارق الخارق ...!
ومنها الذي يسبب الإعاقة ...! ومنها القاتل ........
فلنتحكَّم بزناد أقلامنا ..... وفوهَّات ألسنتنا... ولتكن ' كبسة الأمان ' دائماً في أمان ....!
ولا تفلت منا كلمات قد تحطم القلوب ، وتؤذي النفوس ، وتخدش الحياء ، وتفتت المشاعر ،
وتترك بصمات وأثار مؤلمة في الذاكرة ...والوجدان .
نعم ... إننا محاسبون عن كل كلمة نتلفظ بها ، ومسجلة ، ومدونَّة في كتاب ....
' وإن عليكم لحافظين ، كراماً كاتبين ، يعلمون ما تفعلون ....'
وقد يدخل المرء في دين الله ' بكلمة ' وقد يخرج من الدين ' بكلمة ' ......!!!
فليكن شعارنا ...' وقولوا قولاً سديدا ' مبتعدين عن الكذب ، والغيبة ، والنميمة ، والنفاق !
والفاحش من الكلمات ......!
لنفكر ملياً قبل أن نتحدث ، ونطلق الكلمات مع الأخرين ، فالكلمة ' كالرصاصة ' إذا خرجت
لا تعود ، .... ولنتحكم ' بسيوف ' أقلامنا ... وألسنتنا حين نعاتب ، ونجادل ، ونحاور ....
حتى في مزاحنا ... لتكن كلماتنا صادقة ، موزونة ، مدروسة ، حتى لا نجرح المشاعر ...
ونكسر الخواطر ...ونتسبب بإعاقات نفسية ... وروحية للأخرين ....!
وأختم فأقول .... ' كم في المقابر من قتيل لسانه '
..... إن للكلمة ' قدسية ' في شرعنا ...ومكانة في ديننا الحنيف .... وديننا الحنيف
أوجب صيانة ' القول ' وجعل السداد فيه مفتاحاً لكل خير ، ومغلاقاً لكل فتنة ..وشر ..!
' يا أيها الذين آمنوا إتقوا الله وقولوا قولاً سديدا.....'
وأقول : وما من كاتب إلا سيفنى **** ويبقي الدهر ما كتبت يداه
فلا تكتب بكفَّك غير شيء **** يسَّرك في القيامة أن تراه
فالفم .... كالمسدس ... يطلق الكلمات ....! منها الجارح ... ومنها الحارق الخارق ...!
ومنها الذي يسبب الإعاقة ...! ومنها القاتل ........
فلنتحكَّم بزناد أقلامنا ..... وفوهَّات ألسنتنا... ولتكن ' كبسة الأمان ' دائماً في أمان ....!
ولا تفلت منا كلمات قد تحطم القلوب ، وتؤذي النفوس ، وتخدش الحياء ، وتفتت المشاعر ،
وتترك بصمات وأثار مؤلمة في الذاكرة ...والوجدان .
نعم ... إننا محاسبون عن كل كلمة نتلفظ بها ، ومسجلة ، ومدونَّة في كتاب ....
' وإن عليكم لحافظين ، كراماً كاتبين ، يعلمون ما تفعلون ....'
وقد يدخل المرء في دين الله ' بكلمة ' وقد يخرج من الدين ' بكلمة ' ......!!!
فليكن شعارنا ...' وقولوا قولاً سديدا ' مبتعدين عن الكذب ، والغيبة ، والنميمة ، والنفاق !
والفاحش من الكلمات ......!
لنفكر ملياً قبل أن نتحدث ، ونطلق الكلمات مع الأخرين ، فالكلمة ' كالرصاصة ' إذا خرجت
لا تعود ، .... ولنتحكم ' بسيوف ' أقلامنا ... وألسنتنا حين نعاتب ، ونجادل ، ونحاور ....
حتى في مزاحنا ... لتكن كلماتنا صادقة ، موزونة ، مدروسة ، حتى لا نجرح المشاعر ...
ونكسر الخواطر ...ونتسبب بإعاقات نفسية ... وروحية للأخرين ....!
وأختم فأقول .... ' كم في المقابر من قتيل لسانه '
التعليقات