لماذا تأخير الدوام ساعتين وليس ساعة واحدة كما اعتاد الأردنيين عليه في أوقات الثلج والبرد القارص مع القيل من الصقيع ؟ الجواب أننا في زمن دولة النسور الذي أراد أن يدخل التاريخ الأردني من أوسع ابواب مخالفة الطبيعة وبالتالي مخالفة منطق الأمور في البلد .
و التفسير الوحيد لتلك الساعتين من التأخير إلى أن دولة أبو زهير ورغم كل ما قيل ويقال عن مفارقات إبقاء التوقيت الصيفي يصر على أنه على صح وبقية من سبقه من رؤساء وزارات كانوا على خطأ ، وبالذات في التوقيت الشتوي الذي أخذ من قبل الشعب قبل الحكومات لأن طبيعة موقع الأردن بالنسبة لخطوط الطول والعرض وأماكن شروق وغروب الشمس تجعله يتأثر كثيرا في هذه الحقائق كغيره من دول الجوار التي تقترب معه من هذه الخطوط .
وكمحاولة للبحث في تاريخ الثلج الأردني والصقيع التابع له لم أجد أية حكومة أردنية سابقة قامت بتأخير الدوام لساعتين بل لساعة واحدة فقط لأن التوقيت في أيام شتاء الثلج والصقيع هو توقيت شتوي وليس توقيت نسوري من الدرجة الأولى .
وربما ونتيجة لدعوة أبوية لدولة النسور ربنا سبحانه وتعالى أسقط علينا الثلج أيام عطلة نصف السنة بالنسبة لطلاب المدارس ، ولكن ربنا سبحانه وتعالى وهو القدير على كل شيء أراد أن يرسل رسالة لدولة النسور بأن جعل الثلج يسقط علينا وطلاب الجامعات يقدمون أخر امتحاناتهم الفصلية وطلاب التوجيهي كذلك .
ونتيجة لذلك أعتقد هاتين الساعتين هما واحدة لدولة النسور والثانية للصقيع ؟
لماذا تأخير الدوام ساعتين وليس ساعة واحدة كما اعتاد الأردنيين عليه في أوقات الثلج والبرد القارص مع القيل من الصقيع ؟ الجواب أننا في زمن دولة النسور الذي أراد أن يدخل التاريخ الأردني من أوسع ابواب مخالفة الطبيعة وبالتالي مخالفة منطق الأمور في البلد .
و التفسير الوحيد لتلك الساعتين من التأخير إلى أن دولة أبو زهير ورغم كل ما قيل ويقال عن مفارقات إبقاء التوقيت الصيفي يصر على أنه على صح وبقية من سبقه من رؤساء وزارات كانوا على خطأ ، وبالذات في التوقيت الشتوي الذي أخذ من قبل الشعب قبل الحكومات لأن طبيعة موقع الأردن بالنسبة لخطوط الطول والعرض وأماكن شروق وغروب الشمس تجعله يتأثر كثيرا في هذه الحقائق كغيره من دول الجوار التي تقترب معه من هذه الخطوط .
وكمحاولة للبحث في تاريخ الثلج الأردني والصقيع التابع له لم أجد أية حكومة أردنية سابقة قامت بتأخير الدوام لساعتين بل لساعة واحدة فقط لأن التوقيت في أيام شتاء الثلج والصقيع هو توقيت شتوي وليس توقيت نسوري من الدرجة الأولى .
وربما ونتيجة لدعوة أبوية لدولة النسور ربنا سبحانه وتعالى أسقط علينا الثلج أيام عطلة نصف السنة بالنسبة لطلاب المدارس ، ولكن ربنا سبحانه وتعالى وهو القدير على كل شيء أراد أن يرسل رسالة لدولة النسور بأن جعل الثلج يسقط علينا وطلاب الجامعات يقدمون أخر امتحاناتهم الفصلية وطلاب التوجيهي كذلك .
ونتيجة لذلك أعتقد هاتين الساعتين هما واحدة لدولة النسور والثانية للصقيع ؟
لماذا تأخير الدوام ساعتين وليس ساعة واحدة كما اعتاد الأردنيين عليه في أوقات الثلج والبرد القارص مع القيل من الصقيع ؟ الجواب أننا في زمن دولة النسور الذي أراد أن يدخل التاريخ الأردني من أوسع ابواب مخالفة الطبيعة وبالتالي مخالفة منطق الأمور في البلد .
و التفسير الوحيد لتلك الساعتين من التأخير إلى أن دولة أبو زهير ورغم كل ما قيل ويقال عن مفارقات إبقاء التوقيت الصيفي يصر على أنه على صح وبقية من سبقه من رؤساء وزارات كانوا على خطأ ، وبالذات في التوقيت الشتوي الذي أخذ من قبل الشعب قبل الحكومات لأن طبيعة موقع الأردن بالنسبة لخطوط الطول والعرض وأماكن شروق وغروب الشمس تجعله يتأثر كثيرا في هذه الحقائق كغيره من دول الجوار التي تقترب معه من هذه الخطوط .
وكمحاولة للبحث في تاريخ الثلج الأردني والصقيع التابع له لم أجد أية حكومة أردنية سابقة قامت بتأخير الدوام لساعتين بل لساعة واحدة فقط لأن التوقيت في أيام شتاء الثلج والصقيع هو توقيت شتوي وليس توقيت نسوري من الدرجة الأولى .
وربما ونتيجة لدعوة أبوية لدولة النسور ربنا سبحانه وتعالى أسقط علينا الثلج أيام عطلة نصف السنة بالنسبة لطلاب المدارس ، ولكن ربنا سبحانه وتعالى وهو القدير على كل شيء أراد أن يرسل رسالة لدولة النسور بأن جعل الثلج يسقط علينا وطلاب الجامعات يقدمون أخر امتحاناتهم الفصلية وطلاب التوجيهي كذلك .
ونتيجة لذلك أعتقد هاتين الساعتين هما واحدة لدولة النسور والثانية للصقيع ؟
التعليقات