منذ ستون عاماً ويزيد وعدونا الأوحد ' الصهيونية ' تسعى دون كلل أو ملل وبكل ما تستطيع من وسائل من خلال جهازها الاستخباراتي ' الموساد ' وعملاءهم ممن هم في الأصل من أبناء جلدتنا الذين باعوا ضميرهم العروبي والإسلامي من أجل حفنة نجسة من مال آل صهيون ، تسعى الصهيونية وعلى الدوام ومن خلال ' العملاء والخون ' إلى تفتيت فكرنا وتشتيت جمعنا ، ولم تؤلي جهداً ومنذ احتلالها أرض فلسطين من دس سُمها في دسمنا ، ما زاد من تصلب وصلابة احتلالها وتشبثها بأرض فلسطين الأبية وتقتيل وتشريد الكثير من أبنائها ' فلسطين ' وتهجير العديد من رموزها الشرفاء واستباحة كل شيء على أرضها من شجر وحجر وطالت البشر ودنست ثرى مقدساتنا الإسلامية ..!!
فشراء الضمائر أو بيعها بـ ' المال السياسي ' فلا تختلف عن شراء أو بيع تلك الضمائر التي باعت قضيتها لعدوّها الأوحد و سُميّ أصحابها بالعملاء . ' العمالة ' هيّ خيانة للأمة والدين ولا يُقدِمُ عليها إلاّ من هان عليه بيع عرضه وأرضه لمن سلبها ، فالضمير الحيّ الذي يعيّ معنى الأرض والعرض لا يُساوَمُ عليها بل سيدافع عنها لآخر قطرة من دمه ، ولذلك تستطيع وبكل ارتياح وطمأنينة أن تأمنه على كل شيء ، أما هؤلاء ذو الضمائر الميتة القابلة للمساومة و بأبخس الأثمان وخانوا الأمة والدين فلا يؤتمن جانبهم ، فهم كالأفعى المختبئة في وكرها لا تخرج إلاّ لتلدغ فريستها ثم تهرب أو تختبئ في جحرها ثانيةً ..!!
لذلك وبرؤيتي المتواضعة .. إن من يستخدمون المال السياسي و يتداولونه ' بيعاً أو شراءً للضمائر واستغلال الظروف الصعبة لبعض الناخبين ' في انتخاباتنا النيابية القادمة لا فرق بينهم وبين العملاء الذين باعوا الأرض والعرض لبني صهيون حتى يشتد عوده ، فإسرائيل تريد أن تضعف من قوتنا وإرادتنا العربية وتُبقيها هشة قابلة للقصم في أي وقت كما ' المال السياسي ' الذي سيُفقدنا رجولتنا في مواجهة النتائج السلبية لمخرجات السلطة التشريعية إن قبلنا به وسرنا على نهج أصحابه ..!!
هكذا هو فعل ' المال السياسي ' ، سيخلق لدينا مجلساً نيابياً هشاً أغلبه عملاء وخوَن إن لم ندرك نحن الناخبون كيف نختار ونميز بين الغث والسمين بين المطروح علينا من سير ذاتية للمرشحين بصورة شفافة يغلب عليها همّ الوطن ومن يعيش على تراب الوطن ..!!
منذ ستون عاماً ويزيد وعدونا الأوحد ' الصهيونية ' تسعى دون كلل أو ملل وبكل ما تستطيع من وسائل من خلال جهازها الاستخباراتي ' الموساد ' وعملاءهم ممن هم في الأصل من أبناء جلدتنا الذين باعوا ضميرهم العروبي والإسلامي من أجل حفنة نجسة من مال آل صهيون ، تسعى الصهيونية وعلى الدوام ومن خلال ' العملاء والخون ' إلى تفتيت فكرنا وتشتيت جمعنا ، ولم تؤلي جهداً ومنذ احتلالها أرض فلسطين من دس سُمها في دسمنا ، ما زاد من تصلب وصلابة احتلالها وتشبثها بأرض فلسطين الأبية وتقتيل وتشريد الكثير من أبنائها ' فلسطين ' وتهجير العديد من رموزها الشرفاء واستباحة كل شيء على أرضها من شجر وحجر وطالت البشر ودنست ثرى مقدساتنا الإسلامية ..!!
فشراء الضمائر أو بيعها بـ ' المال السياسي ' فلا تختلف عن شراء أو بيع تلك الضمائر التي باعت قضيتها لعدوّها الأوحد و سُميّ أصحابها بالعملاء . ' العمالة ' هيّ خيانة للأمة والدين ولا يُقدِمُ عليها إلاّ من هان عليه بيع عرضه وأرضه لمن سلبها ، فالضمير الحيّ الذي يعيّ معنى الأرض والعرض لا يُساوَمُ عليها بل سيدافع عنها لآخر قطرة من دمه ، ولذلك تستطيع وبكل ارتياح وطمأنينة أن تأمنه على كل شيء ، أما هؤلاء ذو الضمائر الميتة القابلة للمساومة و بأبخس الأثمان وخانوا الأمة والدين فلا يؤتمن جانبهم ، فهم كالأفعى المختبئة في وكرها لا تخرج إلاّ لتلدغ فريستها ثم تهرب أو تختبئ في جحرها ثانيةً ..!!
لذلك وبرؤيتي المتواضعة .. إن من يستخدمون المال السياسي و يتداولونه ' بيعاً أو شراءً للضمائر واستغلال الظروف الصعبة لبعض الناخبين ' في انتخاباتنا النيابية القادمة لا فرق بينهم وبين العملاء الذين باعوا الأرض والعرض لبني صهيون حتى يشتد عوده ، فإسرائيل تريد أن تضعف من قوتنا وإرادتنا العربية وتُبقيها هشة قابلة للقصم في أي وقت كما ' المال السياسي ' الذي سيُفقدنا رجولتنا في مواجهة النتائج السلبية لمخرجات السلطة التشريعية إن قبلنا به وسرنا على نهج أصحابه ..!!
هكذا هو فعل ' المال السياسي ' ، سيخلق لدينا مجلساً نيابياً هشاً أغلبه عملاء وخوَن إن لم ندرك نحن الناخبون كيف نختار ونميز بين الغث والسمين بين المطروح علينا من سير ذاتية للمرشحين بصورة شفافة يغلب عليها همّ الوطن ومن يعيش على تراب الوطن ..!!
منذ ستون عاماً ويزيد وعدونا الأوحد ' الصهيونية ' تسعى دون كلل أو ملل وبكل ما تستطيع من وسائل من خلال جهازها الاستخباراتي ' الموساد ' وعملاءهم ممن هم في الأصل من أبناء جلدتنا الذين باعوا ضميرهم العروبي والإسلامي من أجل حفنة نجسة من مال آل صهيون ، تسعى الصهيونية وعلى الدوام ومن خلال ' العملاء والخون ' إلى تفتيت فكرنا وتشتيت جمعنا ، ولم تؤلي جهداً ومنذ احتلالها أرض فلسطين من دس سُمها في دسمنا ، ما زاد من تصلب وصلابة احتلالها وتشبثها بأرض فلسطين الأبية وتقتيل وتشريد الكثير من أبنائها ' فلسطين ' وتهجير العديد من رموزها الشرفاء واستباحة كل شيء على أرضها من شجر وحجر وطالت البشر ودنست ثرى مقدساتنا الإسلامية ..!!
فشراء الضمائر أو بيعها بـ ' المال السياسي ' فلا تختلف عن شراء أو بيع تلك الضمائر التي باعت قضيتها لعدوّها الأوحد و سُميّ أصحابها بالعملاء . ' العمالة ' هيّ خيانة للأمة والدين ولا يُقدِمُ عليها إلاّ من هان عليه بيع عرضه وأرضه لمن سلبها ، فالضمير الحيّ الذي يعيّ معنى الأرض والعرض لا يُساوَمُ عليها بل سيدافع عنها لآخر قطرة من دمه ، ولذلك تستطيع وبكل ارتياح وطمأنينة أن تأمنه على كل شيء ، أما هؤلاء ذو الضمائر الميتة القابلة للمساومة و بأبخس الأثمان وخانوا الأمة والدين فلا يؤتمن جانبهم ، فهم كالأفعى المختبئة في وكرها لا تخرج إلاّ لتلدغ فريستها ثم تهرب أو تختبئ في جحرها ثانيةً ..!!
لذلك وبرؤيتي المتواضعة .. إن من يستخدمون المال السياسي و يتداولونه ' بيعاً أو شراءً للضمائر واستغلال الظروف الصعبة لبعض الناخبين ' في انتخاباتنا النيابية القادمة لا فرق بينهم وبين العملاء الذين باعوا الأرض والعرض لبني صهيون حتى يشتد عوده ، فإسرائيل تريد أن تضعف من قوتنا وإرادتنا العربية وتُبقيها هشة قابلة للقصم في أي وقت كما ' المال السياسي ' الذي سيُفقدنا رجولتنا في مواجهة النتائج السلبية لمخرجات السلطة التشريعية إن قبلنا به وسرنا على نهج أصحابه ..!!
هكذا هو فعل ' المال السياسي ' ، سيخلق لدينا مجلساً نيابياً هشاً أغلبه عملاء وخوَن إن لم ندرك نحن الناخبون كيف نختار ونميز بين الغث والسمين بين المطروح علينا من سير ذاتية للمرشحين بصورة شفافة يغلب عليها همّ الوطن ومن يعيش على تراب الوطن ..!!
التعليقات