اليوم وبحمد الله تعالى عمت أمطار الخير والزائر الذي كسى الارض حلة بيضاء , فرح الكبير والصغير بكرم الله تعالى ونعمه على و طننا الحبيب ,ليكرم ابناء الوطن بهطول امطار و تساقط للثلوج لم تمر على بلدنا منذ خمس وعشرون عام , الكل رفع الأكف عالياً حمداً لله تعالى على كرمه لشعب أثقلت كاهله الحكومة برفعها للاسعار وترويجها لقانون الانتخاب الحالي الذي رفضه أكثرية الشعب الاردني ,حكومات متعاقبة بقرارات تتساقط على الرؤوس , القرار تلو القرار والمواطن يتحمل الصدمات , حتى جاءت ارادة الله لينعم علينا بأمطار الخير كاشفة عيوب حكومات متعاقبة ببنية تحتية في قلب العاصمة عمان لتتحول الشوارع الى انهار والانفاق الى بحيرات و السيارات الى اسماك , لتنتعش روح الفكاهة عند الاردنيين لتزخر مواقع التواصل بالطرائف والنكت , لتعلن حالة الطواريء في البلاد , حتى كثر الجدال ما بين الوزارات وشقيقتها أمانة عمان على الاسباب بالتقصير , انها ارادة الله لتكشف أمطار الخير عيوب البنية التحتية في البلاد , لننتقل من العاصمة عمان الى الوية البلاد , و أخص منها لواءي فقوع و القصر الذان اصبحت شوارعهما الرئيسية فائضةً بالمياه لتصل الى المحلات والبيوت المجاورة له و على مرىءً من المسؤول , حيث طالب ابناء اللوائين جسراً للمشاة للوصول للمحلات والبيوت و ترويج لسياحة المائية , يا مسؤول ان العملية لا تحتاج الا فتح لشبكات صرف المياه, سنوات وحالك يا شوارع كما انت , فهل من مجيب .
اليوم وبحمد الله تعالى عمت أمطار الخير والزائر الذي كسى الارض حلة بيضاء , فرح الكبير والصغير بكرم الله تعالى ونعمه على و طننا الحبيب ,ليكرم ابناء الوطن بهطول امطار و تساقط للثلوج لم تمر على بلدنا منذ خمس وعشرون عام , الكل رفع الأكف عالياً حمداً لله تعالى على كرمه لشعب أثقلت كاهله الحكومة برفعها للاسعار وترويجها لقانون الانتخاب الحالي الذي رفضه أكثرية الشعب الاردني ,حكومات متعاقبة بقرارات تتساقط على الرؤوس , القرار تلو القرار والمواطن يتحمل الصدمات , حتى جاءت ارادة الله لينعم علينا بأمطار الخير كاشفة عيوب حكومات متعاقبة ببنية تحتية في قلب العاصمة عمان لتتحول الشوارع الى انهار والانفاق الى بحيرات و السيارات الى اسماك , لتنتعش روح الفكاهة عند الاردنيين لتزخر مواقع التواصل بالطرائف والنكت , لتعلن حالة الطواريء في البلاد , حتى كثر الجدال ما بين الوزارات وشقيقتها أمانة عمان على الاسباب بالتقصير , انها ارادة الله لتكشف أمطار الخير عيوب البنية التحتية في البلاد , لننتقل من العاصمة عمان الى الوية البلاد , و أخص منها لواءي فقوع و القصر الذان اصبحت شوارعهما الرئيسية فائضةً بالمياه لتصل الى المحلات والبيوت المجاورة له و على مرىءً من المسؤول , حيث طالب ابناء اللوائين جسراً للمشاة للوصول للمحلات والبيوت و ترويج لسياحة المائية , يا مسؤول ان العملية لا تحتاج الا فتح لشبكات صرف المياه, سنوات وحالك يا شوارع كما انت , فهل من مجيب .
اليوم وبحمد الله تعالى عمت أمطار الخير والزائر الذي كسى الارض حلة بيضاء , فرح الكبير والصغير بكرم الله تعالى ونعمه على و طننا الحبيب ,ليكرم ابناء الوطن بهطول امطار و تساقط للثلوج لم تمر على بلدنا منذ خمس وعشرون عام , الكل رفع الأكف عالياً حمداً لله تعالى على كرمه لشعب أثقلت كاهله الحكومة برفعها للاسعار وترويجها لقانون الانتخاب الحالي الذي رفضه أكثرية الشعب الاردني ,حكومات متعاقبة بقرارات تتساقط على الرؤوس , القرار تلو القرار والمواطن يتحمل الصدمات , حتى جاءت ارادة الله لينعم علينا بأمطار الخير كاشفة عيوب حكومات متعاقبة ببنية تحتية في قلب العاصمة عمان لتتحول الشوارع الى انهار والانفاق الى بحيرات و السيارات الى اسماك , لتنتعش روح الفكاهة عند الاردنيين لتزخر مواقع التواصل بالطرائف والنكت , لتعلن حالة الطواريء في البلاد , حتى كثر الجدال ما بين الوزارات وشقيقتها أمانة عمان على الاسباب بالتقصير , انها ارادة الله لتكشف أمطار الخير عيوب البنية التحتية في البلاد , لننتقل من العاصمة عمان الى الوية البلاد , و أخص منها لواءي فقوع و القصر الذان اصبحت شوارعهما الرئيسية فائضةً بالمياه لتصل الى المحلات والبيوت المجاورة له و على مرىءً من المسؤول , حيث طالب ابناء اللوائين جسراً للمشاة للوصول للمحلات والبيوت و ترويج لسياحة المائية , يا مسؤول ان العملية لا تحتاج الا فتح لشبكات صرف المياه, سنوات وحالك يا شوارع كما انت , فهل من مجيب .
التعليقات
متى الحل , الشوارع تفيض
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
متى الحل , الشوارع تفيض
اليوم وبحمد الله تعالى عمت أمطار الخير والزائر الذي كسى الارض حلة بيضاء , فرح الكبير والصغير بكرم الله تعالى ونعمه على و طننا الحبيب ,ليكرم ابناء الوطن بهطول امطار و تساقط للثلوج لم تمر على بلدنا منذ خمس وعشرون عام , الكل رفع الأكف عالياً حمداً لله تعالى على كرمه لشعب أثقلت كاهله الحكومة برفعها للاسعار وترويجها لقانون الانتخاب الحالي الذي رفضه أكثرية الشعب الاردني ,حكومات متعاقبة بقرارات تتساقط على الرؤوس , القرار تلو القرار والمواطن يتحمل الصدمات , حتى جاءت ارادة الله لينعم علينا بأمطار الخير كاشفة عيوب حكومات متعاقبة ببنية تحتية في قلب العاصمة عمان لتتحول الشوارع الى انهار والانفاق الى بحيرات و السيارات الى اسماك , لتنتعش روح الفكاهة عند الاردنيين لتزخر مواقع التواصل بالطرائف والنكت , لتعلن حالة الطواريء في البلاد , حتى كثر الجدال ما بين الوزارات وشقيقتها أمانة عمان على الاسباب بالتقصير , انها ارادة الله لتكشف أمطار الخير عيوب البنية التحتية في البلاد , لننتقل من العاصمة عمان الى الوية البلاد , و أخص منها لواءي فقوع و القصر الذان اصبحت شوارعهما الرئيسية فائضةً بالمياه لتصل الى المحلات والبيوت المجاورة له و على مرىءً من المسؤول , حيث طالب ابناء اللوائين جسراً للمشاة للوصول للمحلات والبيوت و ترويج لسياحة المائية , يا مسؤول ان العملية لا تحتاج الا فتح لشبكات صرف المياه, سنوات وحالك يا شوارع كما انت , فهل من مجيب .
التعليقات