كنا نتفاخر بأننا شعب الأحرار فاصبحنا بفعل سياساتهم الخاطئة شعب (( الجرار )) نلهث وراءها دون اقتدار ومن فقر الى فقر لنكمل المشوار وهم يقدمون لنا الأعذار بعد أن اصبحت ممنهجة سياسة الافقار .
,
هذه الحالة تراها منتشرة في معظم بيوت الأردنيين الطبقة المسحوقه الذين لا حول لهم ولا قوة سوى التكيف مع هذا الوضع الذي فرض عليهم حتى لا ينفذ الغاز من جرارهم ويلف اجسادهم البرد القارص ,
المشهد مؤلم كثيرا وانت ترى بعض العائلات تبحث عن (( ما هب ودب )) وكل ما تجده في طريقها لوضعه في الموقدة لتلافي البرد القارص الذي اصبح يحيط بهم من كل الجوانب وهم غير قادرين على مواجهة متطلباته وليس لديهم الأموال الكافية لاحراقها في موقداتهم وأمام أعينهم حتى لو كانت اشجار (( برقش )) التي تلاحقها المناشير ليل نهار بينما يحرمون قطعها الا اذا كانت القصور تعمر بها فحينها كل شىء مباح .
عائلات اخرى لم يصلها الدعم من المحروقات وما زالت تتسول على أبواب الجهات المختصه رغم فقرها وعوزها الى هذا الدعم الذي لم يكن منصفا للعديد من العائلات ولم تنال حصتها منه بسبب بعض الاجراءات المعيبه بحق تلك الأسر وخاصة ان بعض الأسر رب البيت زوجها خارج ارض الوطن والجهات المختصه تصر على حضور الزوج ,
آثر البعض على اشعال عين واحده يشعرون معها بدفء المكان وحتى تخدمهم أطول فترة ممكنة والحال تقول (( الريحه ولا العـــدم )) ..
لكن نقول في النهاية (( الله يجازي الي كان السبب )) , وأوصلنا الى تلك المواصيل ,
كنا نتفاخر بأننا شعب الأحرار فاصبحنا بفعل سياساتهم الخاطئة شعب (( الجرار )) نلهث وراءها دون اقتدار ومن فقر الى فقر لنكمل المشوار وهم يقدمون لنا الأعذار بعد أن اصبحت ممنهجة سياسة الافقار .
,
هذه الحالة تراها منتشرة في معظم بيوت الأردنيين الطبقة المسحوقه الذين لا حول لهم ولا قوة سوى التكيف مع هذا الوضع الذي فرض عليهم حتى لا ينفذ الغاز من جرارهم ويلف اجسادهم البرد القارص ,
المشهد مؤلم كثيرا وانت ترى بعض العائلات تبحث عن (( ما هب ودب )) وكل ما تجده في طريقها لوضعه في الموقدة لتلافي البرد القارص الذي اصبح يحيط بهم من كل الجوانب وهم غير قادرين على مواجهة متطلباته وليس لديهم الأموال الكافية لاحراقها في موقداتهم وأمام أعينهم حتى لو كانت اشجار (( برقش )) التي تلاحقها المناشير ليل نهار بينما يحرمون قطعها الا اذا كانت القصور تعمر بها فحينها كل شىء مباح .
عائلات اخرى لم يصلها الدعم من المحروقات وما زالت تتسول على أبواب الجهات المختصه رغم فقرها وعوزها الى هذا الدعم الذي لم يكن منصفا للعديد من العائلات ولم تنال حصتها منه بسبب بعض الاجراءات المعيبه بحق تلك الأسر وخاصة ان بعض الأسر رب البيت زوجها خارج ارض الوطن والجهات المختصه تصر على حضور الزوج ,
آثر البعض على اشعال عين واحده يشعرون معها بدفء المكان وحتى تخدمهم أطول فترة ممكنة والحال تقول (( الريحه ولا العـــدم )) ..
لكن نقول في النهاية (( الله يجازي الي كان السبب )) , وأوصلنا الى تلك المواصيل ,
كنا نتفاخر بأننا شعب الأحرار فاصبحنا بفعل سياساتهم الخاطئة شعب (( الجرار )) نلهث وراءها دون اقتدار ومن فقر الى فقر لنكمل المشوار وهم يقدمون لنا الأعذار بعد أن اصبحت ممنهجة سياسة الافقار .
,
هذه الحالة تراها منتشرة في معظم بيوت الأردنيين الطبقة المسحوقه الذين لا حول لهم ولا قوة سوى التكيف مع هذا الوضع الذي فرض عليهم حتى لا ينفذ الغاز من جرارهم ويلف اجسادهم البرد القارص ,
المشهد مؤلم كثيرا وانت ترى بعض العائلات تبحث عن (( ما هب ودب )) وكل ما تجده في طريقها لوضعه في الموقدة لتلافي البرد القارص الذي اصبح يحيط بهم من كل الجوانب وهم غير قادرين على مواجهة متطلباته وليس لديهم الأموال الكافية لاحراقها في موقداتهم وأمام أعينهم حتى لو كانت اشجار (( برقش )) التي تلاحقها المناشير ليل نهار بينما يحرمون قطعها الا اذا كانت القصور تعمر بها فحينها كل شىء مباح .
عائلات اخرى لم يصلها الدعم من المحروقات وما زالت تتسول على أبواب الجهات المختصه رغم فقرها وعوزها الى هذا الدعم الذي لم يكن منصفا للعديد من العائلات ولم تنال حصتها منه بسبب بعض الاجراءات المعيبه بحق تلك الأسر وخاصة ان بعض الأسر رب البيت زوجها خارج ارض الوطن والجهات المختصه تصر على حضور الزوج ,
آثر البعض على اشعال عين واحده يشعرون معها بدفء المكان وحتى تخدمهم أطول فترة ممكنة والحال تقول (( الريحه ولا العـــدم )) ..
لكن نقول في النهاية (( الله يجازي الي كان السبب )) , وأوصلنا الى تلك المواصيل ,
التعليقات