دعونا نتفاءل بما حصل في الكويت وربما سيحصل في الدوحة، ونُمنّي أنفسنا بصحوة النظام العربي الرسميّ وبدءِ مرحلةٍ جديدةٍ من التضامن والأخوّة تضعُ الأمورَ في نِصابها الذي يُفترضُ أن تكون فيه.
فدماءُ الشهداء والجرحى وصرخات الثكالى في فلسطين والعراق والسودان والصومال وانفجار الشارع العربي كمداً وثورةً على التأمر الدولي والخذلان العربيّ ، والتحدي الإيراني القادم من الشرق والتحديات القادمة من الغرب، كلها كانت وقوداً ساهم في دوران دماء النخوة في نفوس قادة الأُمة فظهرت الصورةُ التي يتمناها كل عربيّ مؤمنٍ بعظمةِ أُمته وقدرتها على النهوض من جديد.
يا قادة الأُمة.. لا ينقصنُا إلا الوحدة والتكامل. ولدينا كل مقومات الأولى والثانية، وما عليكم إلا المراهنةُ على الشعوب وفتح الباب أمامها للمساهمةِ في بناء نهضتها، فهي قادرةٌ وأنتم قادرون – إذا شئتم-.
يا قادةَ الأمة،، حددوا الهدف واتركوا الميدانَ لشعوبكم، واحتموا بها في وجه العالم والتحديات وسترونَ أنكم رهانتم على الجواد الأصيل الذي سيصولُ ويجولُ ويصلُ إلى خطِ النهاية وفي وقتٍ يفوقُ توقعاتكم.. ستحظونَ بإحترامِ العالم وقبل ذلك – والأهم- بإحترام شعوبكم.
مزيداً من الحُرّية،، وكثيراً من الديمقراطية... وهامشاً واسعاً من تقبّل الاختلاف والتنوع والنقد وسنصلُ معكم إلى شاطئ الآمان،، فقد تعبنا من الهزائم ونُريدُ فرحاً وانتصاراً يُنعشُ الروحَ والقلبَ والجوارحْ. فرحاً يُعيدُ للأمةِ مكانتها التي تستحقُ بين شعوبِ الأرض.
دعونا نتفاءل بما حصل في الكويت وربما سيحصل في الدوحة، ونُمنّي أنفسنا بصحوة النظام العربي الرسميّ وبدءِ مرحلةٍ جديدةٍ من التضامن والأخوّة تضعُ الأمورَ في نِصابها الذي يُفترضُ أن تكون فيه.
فدماءُ الشهداء والجرحى وصرخات الثكالى في فلسطين والعراق والسودان والصومال وانفجار الشارع العربي كمداً وثورةً على التأمر الدولي والخذلان العربيّ ، والتحدي الإيراني القادم من الشرق والتحديات القادمة من الغرب، كلها كانت وقوداً ساهم في دوران دماء النخوة في نفوس قادة الأُمة فظهرت الصورةُ التي يتمناها كل عربيّ مؤمنٍ بعظمةِ أُمته وقدرتها على النهوض من جديد.
يا قادة الأُمة.. لا ينقصنُا إلا الوحدة والتكامل. ولدينا كل مقومات الأولى والثانية، وما عليكم إلا المراهنةُ على الشعوب وفتح الباب أمامها للمساهمةِ في بناء نهضتها، فهي قادرةٌ وأنتم قادرون – إذا شئتم-.
يا قادةَ الأمة،، حددوا الهدف واتركوا الميدانَ لشعوبكم، واحتموا بها في وجه العالم والتحديات وسترونَ أنكم رهانتم على الجواد الأصيل الذي سيصولُ ويجولُ ويصلُ إلى خطِ النهاية وفي وقتٍ يفوقُ توقعاتكم.. ستحظونَ بإحترامِ العالم وقبل ذلك – والأهم- بإحترام شعوبكم.
مزيداً من الحُرّية،، وكثيراً من الديمقراطية... وهامشاً واسعاً من تقبّل الاختلاف والتنوع والنقد وسنصلُ معكم إلى شاطئ الآمان،، فقد تعبنا من الهزائم ونُريدُ فرحاً وانتصاراً يُنعشُ الروحَ والقلبَ والجوارحْ. فرحاً يُعيدُ للأمةِ مكانتها التي تستحقُ بين شعوبِ الأرض.
دعونا نتفاءل بما حصل في الكويت وربما سيحصل في الدوحة، ونُمنّي أنفسنا بصحوة النظام العربي الرسميّ وبدءِ مرحلةٍ جديدةٍ من التضامن والأخوّة تضعُ الأمورَ في نِصابها الذي يُفترضُ أن تكون فيه.
فدماءُ الشهداء والجرحى وصرخات الثكالى في فلسطين والعراق والسودان والصومال وانفجار الشارع العربي كمداً وثورةً على التأمر الدولي والخذلان العربيّ ، والتحدي الإيراني القادم من الشرق والتحديات القادمة من الغرب، كلها كانت وقوداً ساهم في دوران دماء النخوة في نفوس قادة الأُمة فظهرت الصورةُ التي يتمناها كل عربيّ مؤمنٍ بعظمةِ أُمته وقدرتها على النهوض من جديد.
يا قادة الأُمة.. لا ينقصنُا إلا الوحدة والتكامل. ولدينا كل مقومات الأولى والثانية، وما عليكم إلا المراهنةُ على الشعوب وفتح الباب أمامها للمساهمةِ في بناء نهضتها، فهي قادرةٌ وأنتم قادرون – إذا شئتم-.
يا قادةَ الأمة،، حددوا الهدف واتركوا الميدانَ لشعوبكم، واحتموا بها في وجه العالم والتحديات وسترونَ أنكم رهانتم على الجواد الأصيل الذي سيصولُ ويجولُ ويصلُ إلى خطِ النهاية وفي وقتٍ يفوقُ توقعاتكم.. ستحظونَ بإحترامِ العالم وقبل ذلك – والأهم- بإحترام شعوبكم.
مزيداً من الحُرّية،، وكثيراً من الديمقراطية... وهامشاً واسعاً من تقبّل الاختلاف والتنوع والنقد وسنصلُ معكم إلى شاطئ الآمان،، فقد تعبنا من الهزائم ونُريدُ فرحاً وانتصاراً يُنعشُ الروحَ والقلبَ والجوارحْ. فرحاً يُعيدُ للأمةِ مكانتها التي تستحقُ بين شعوبِ الأرض.
التعليقات