العراق بوابة العرب الشرقية الشمالية, وقلعته الحصينة المنيعة لوقف العدوان الفارسي على الأمة العربية . وهو ظهير الامة العربية عسكريا واقتصاديا . لا زال يعاني من الدمار والاحتلال الاميركي . ولا زال يعاني من القتل اليومي والتفجيرات التي تحدث صباحا ومساءا. ويبحثون عن شتى السبل والسياسات التي تشغل المواطنين عن التفكير في ما يدور حولهم في العراق مستخدمين الإعلام المضلل الرديء.وبدأ يستشري الاستبداد والفساد بين المسؤولين لنهب وتدمير اقتصاد العراق.
لا زال اعداء العراق والعرب وعراقيون يحاولون جاهدين بشتى الوسائل فرض حالة عدم الاستقرار على العراق . والانشغال اليومي بالأحداث . والتشجيع على تقسيم العراق ونشر الفتنة والطائفية بين افراد الشعب . وفرض الحالة الامنية لاخافة الشعب ونهب ثروة العراق . واضعافه للتحكم به مستقبلا . وكأن العراق قد خلا من النخب والخيرة والرجال.
الاعتصامات والمظاهرات الموجودة الان في الانبار والفلوجة والرمادي والموصل وكركوك وغيرها من المدن , جاءت متأخرة كان من المفروض القيام بها منذ سنين . قبل أن يعم الفساد ويدمر الاقتصاد.
ومن أهم الشعارات التي يحسب حسابها الجميع هي مطالبة العراقيين بوحدة العراق واراضيه. العراق لكل العراقيين . الجميع يتابع وبقلق المسيرات والاعتصامات في العراق ويحسبون الف حساب لها لانها هي المخرج الوحيد لاعادة هيبة العراق ووجوده بين الدول .
المظاهرات امتدت لمناهضة سياسات الحكومة الطائفية والعنصرية في المناطق العراقية . ومحاربة الفساد . المتظاهرون يطالبون بالإفراج عن المعتقلين وإغلاق السجون السرية وإيقاف التعذيب والقتل والإذلال لفئة من لشعب العراقي . ووقف إلقاء التهم على فئات معينة من الشعب جزافا بحجة ما يسمى الإرهاب. وإلغاء المادة 4 من قانون الإرهاب .
ان العديد من العراقيين في السجن بغير تهمة وبدون حكم قضائي . ووجود 980 سجينة عراقية ايضا بدون حكم . ويعذب المساجين في سجون خاصة داخل الخط الاخضر في بغداد . سجون لا تصلح اصطبلا للخيل.
مظاهرات الشعب العراقي اثبتت زيف الديموقراطية التي جاءت بها اميركا . وان الحكم في العراق تريد ه اميركا كحكم بقية الحكام العرب الظلم والاستبداد والتجويع والتجهيل والامن يريدون ان تكون العراق دولة امنية .
اذا اراد الشعب العراقي الذي لا يزال في بداية ربيعه العربي ازاحة رئيس الحكومة عليه الضغط على النواب لسحب الثقة عن المالكي . الذي بدأ يخطط للسيطرة على كرسي الرئاسة والتحكم في الشعب العراقي والعودة به إلى الوراء . ارضاء للغرب أولا ولإيران ثانيا وتقسيم العراق إلى مناطق صغيرة ليسهل التحكم بها . اتضحت نواياه في العديد من المواقف . وخرها موقف الموصل عندما فرق المتظاهرين يوم الجمعة بالعصي والهراوات والاعيرة النارية متحديا القوانين والانظمة والحريات العامة لشعب اين اذا هي الديموقراطية التي جاءت من اجلها اميركا .؟؟؟؟!!!!
النظام الديمقراطي لا يؤمن بالأقليات والطائفية .وإنما وجدت الديمقراطية لتأمين حق المواطنة للجميع والجميع سواسية امام القانون . وعلى العراقيين المحافظة على سلمية المظاهرات والاعتصام للنيل من الفاسدين الظلمة الذين نهبوا خيرات الوطن.
العراق بوابة العرب الشرقية الشمالية, وقلعته الحصينة المنيعة لوقف العدوان الفارسي على الأمة العربية . وهو ظهير الامة العربية عسكريا واقتصاديا . لا زال يعاني من الدمار والاحتلال الاميركي . ولا زال يعاني من القتل اليومي والتفجيرات التي تحدث صباحا ومساءا. ويبحثون عن شتى السبل والسياسات التي تشغل المواطنين عن التفكير في ما يدور حولهم في العراق مستخدمين الإعلام المضلل الرديء.وبدأ يستشري الاستبداد والفساد بين المسؤولين لنهب وتدمير اقتصاد العراق.
لا زال اعداء العراق والعرب وعراقيون يحاولون جاهدين بشتى الوسائل فرض حالة عدم الاستقرار على العراق . والانشغال اليومي بالأحداث . والتشجيع على تقسيم العراق ونشر الفتنة والطائفية بين افراد الشعب . وفرض الحالة الامنية لاخافة الشعب ونهب ثروة العراق . واضعافه للتحكم به مستقبلا . وكأن العراق قد خلا من النخب والخيرة والرجال.
الاعتصامات والمظاهرات الموجودة الان في الانبار والفلوجة والرمادي والموصل وكركوك وغيرها من المدن , جاءت متأخرة كان من المفروض القيام بها منذ سنين . قبل أن يعم الفساد ويدمر الاقتصاد.
ومن أهم الشعارات التي يحسب حسابها الجميع هي مطالبة العراقيين بوحدة العراق واراضيه. العراق لكل العراقيين . الجميع يتابع وبقلق المسيرات والاعتصامات في العراق ويحسبون الف حساب لها لانها هي المخرج الوحيد لاعادة هيبة العراق ووجوده بين الدول .
المظاهرات امتدت لمناهضة سياسات الحكومة الطائفية والعنصرية في المناطق العراقية . ومحاربة الفساد . المتظاهرون يطالبون بالإفراج عن المعتقلين وإغلاق السجون السرية وإيقاف التعذيب والقتل والإذلال لفئة من لشعب العراقي . ووقف إلقاء التهم على فئات معينة من الشعب جزافا بحجة ما يسمى الإرهاب. وإلغاء المادة 4 من قانون الإرهاب .
ان العديد من العراقيين في السجن بغير تهمة وبدون حكم قضائي . ووجود 980 سجينة عراقية ايضا بدون حكم . ويعذب المساجين في سجون خاصة داخل الخط الاخضر في بغداد . سجون لا تصلح اصطبلا للخيل.
مظاهرات الشعب العراقي اثبتت زيف الديموقراطية التي جاءت بها اميركا . وان الحكم في العراق تريد ه اميركا كحكم بقية الحكام العرب الظلم والاستبداد والتجويع والتجهيل والامن يريدون ان تكون العراق دولة امنية .
اذا اراد الشعب العراقي الذي لا يزال في بداية ربيعه العربي ازاحة رئيس الحكومة عليه الضغط على النواب لسحب الثقة عن المالكي . الذي بدأ يخطط للسيطرة على كرسي الرئاسة والتحكم في الشعب العراقي والعودة به إلى الوراء . ارضاء للغرب أولا ولإيران ثانيا وتقسيم العراق إلى مناطق صغيرة ليسهل التحكم بها . اتضحت نواياه في العديد من المواقف . وخرها موقف الموصل عندما فرق المتظاهرين يوم الجمعة بالعصي والهراوات والاعيرة النارية متحديا القوانين والانظمة والحريات العامة لشعب اين اذا هي الديموقراطية التي جاءت من اجلها اميركا .؟؟؟؟!!!!
النظام الديمقراطي لا يؤمن بالأقليات والطائفية .وإنما وجدت الديمقراطية لتأمين حق المواطنة للجميع والجميع سواسية امام القانون . وعلى العراقيين المحافظة على سلمية المظاهرات والاعتصام للنيل من الفاسدين الظلمة الذين نهبوا خيرات الوطن.
العراق بوابة العرب الشرقية الشمالية, وقلعته الحصينة المنيعة لوقف العدوان الفارسي على الأمة العربية . وهو ظهير الامة العربية عسكريا واقتصاديا . لا زال يعاني من الدمار والاحتلال الاميركي . ولا زال يعاني من القتل اليومي والتفجيرات التي تحدث صباحا ومساءا. ويبحثون عن شتى السبل والسياسات التي تشغل المواطنين عن التفكير في ما يدور حولهم في العراق مستخدمين الإعلام المضلل الرديء.وبدأ يستشري الاستبداد والفساد بين المسؤولين لنهب وتدمير اقتصاد العراق.
لا زال اعداء العراق والعرب وعراقيون يحاولون جاهدين بشتى الوسائل فرض حالة عدم الاستقرار على العراق . والانشغال اليومي بالأحداث . والتشجيع على تقسيم العراق ونشر الفتنة والطائفية بين افراد الشعب . وفرض الحالة الامنية لاخافة الشعب ونهب ثروة العراق . واضعافه للتحكم به مستقبلا . وكأن العراق قد خلا من النخب والخيرة والرجال.
الاعتصامات والمظاهرات الموجودة الان في الانبار والفلوجة والرمادي والموصل وكركوك وغيرها من المدن , جاءت متأخرة كان من المفروض القيام بها منذ سنين . قبل أن يعم الفساد ويدمر الاقتصاد.
ومن أهم الشعارات التي يحسب حسابها الجميع هي مطالبة العراقيين بوحدة العراق واراضيه. العراق لكل العراقيين . الجميع يتابع وبقلق المسيرات والاعتصامات في العراق ويحسبون الف حساب لها لانها هي المخرج الوحيد لاعادة هيبة العراق ووجوده بين الدول .
المظاهرات امتدت لمناهضة سياسات الحكومة الطائفية والعنصرية في المناطق العراقية . ومحاربة الفساد . المتظاهرون يطالبون بالإفراج عن المعتقلين وإغلاق السجون السرية وإيقاف التعذيب والقتل والإذلال لفئة من لشعب العراقي . ووقف إلقاء التهم على فئات معينة من الشعب جزافا بحجة ما يسمى الإرهاب. وإلغاء المادة 4 من قانون الإرهاب .
ان العديد من العراقيين في السجن بغير تهمة وبدون حكم قضائي . ووجود 980 سجينة عراقية ايضا بدون حكم . ويعذب المساجين في سجون خاصة داخل الخط الاخضر في بغداد . سجون لا تصلح اصطبلا للخيل.
مظاهرات الشعب العراقي اثبتت زيف الديموقراطية التي جاءت بها اميركا . وان الحكم في العراق تريد ه اميركا كحكم بقية الحكام العرب الظلم والاستبداد والتجويع والتجهيل والامن يريدون ان تكون العراق دولة امنية .
اذا اراد الشعب العراقي الذي لا يزال في بداية ربيعه العربي ازاحة رئيس الحكومة عليه الضغط على النواب لسحب الثقة عن المالكي . الذي بدأ يخطط للسيطرة على كرسي الرئاسة والتحكم في الشعب العراقي والعودة به إلى الوراء . ارضاء للغرب أولا ولإيران ثانيا وتقسيم العراق إلى مناطق صغيرة ليسهل التحكم بها . اتضحت نواياه في العديد من المواقف . وخرها موقف الموصل عندما فرق المتظاهرين يوم الجمعة بالعصي والهراوات والاعيرة النارية متحديا القوانين والانظمة والحريات العامة لشعب اين اذا هي الديموقراطية التي جاءت من اجلها اميركا .؟؟؟؟!!!!
النظام الديمقراطي لا يؤمن بالأقليات والطائفية .وإنما وجدت الديمقراطية لتأمين حق المواطنة للجميع والجميع سواسية امام القانون . وعلى العراقيين المحافظة على سلمية المظاهرات والاعتصام للنيل من الفاسدين الظلمة الذين نهبوا خيرات الوطن.
التعليقات