كثيرةٌ هي ' الخواطر' ومتعددة هي ' القصص ' التي يمكن أن تكتب حول ' ذاك العنوان ' ففي وسط زحام فكري .. وفي لحظة إنفرجت فيها الأسارير ... وإذا بالفكرة تعلو ... ويلتقطها القلم .... ويخطَّها في كلمات تسطَّر ، وخواطر من القيود تحرَّر ، ومعانيٍ ' بإذن الله ' تيسَّر ..! بدايةً ... أرجو أن تكون كلماتي للصدق مضاجعة ..! وللواقع الملموس خاضعة ...
يقال بأن رجلاً شَّب في منزلة حريق ضخم ! و!ذا برجال الإطفاء يهرعون لذاك المنزل للسيطرة على الحريق ... وإنقاذ ' الرجل ' وإذا بالرجل يقول ' دعوني سينقذني الله ' ...! وبدأت النيران تمتد لأرجاء المنزل ... والرجل يحتمي بإحدى الغرف ، قبل أن تصل إليها النيران ، فتقدم إليه أحد كوادر الإطفاء وأراد أن ينقذه ... فرَّد الرجل ' دعني سينقذني الله ' ...! وأمتدَّت النيران حتى عمَّت المنزل بأكمله . وإذا بالرجل يحاول الصعود أعلى المنزل . ! هرباً من الحريق . وللمرة الثالثة أو الرابعة تحاول فرق الإنقاذ .. إنقاذه .. ولكنه يأبى إلا أن يقول ' الله سينقذني '..! ..... وبلغت النيران أوجها ...! وعلا زفيرها ...! حتى بات بعضها يأكل بعضا...! وبدأ ' الرجل ' يحترق ...! وأيقن أنه هالك لا محاله ...! وإذا به يصرخ بأعلى صوته ' أين الله ....؟؟؟؟!!!!! ' ... وإذا بصوتٍ يلامس أذنيه من السماء ...! يقول له يا هذا ... لقد سخَّر الله لك السُبل ، وأمدَّك بالحلول .! وخلق لك الفرص كي تنجو! ولكنَّك قابلتها بالرفض ! هذا مصيرك ، والنهاية إختيارك .
وأختم فأقول ... حين تتعمَّق في نفوسنا ' معاني التوكل على الله ' يتحقق لنا المقصود ، ونصل للغاية التي نرجوا... ونبلغ الطموح الذي ننشد...! أما حين يتخلخل فينا مفهوم ' التوكل على الله ' وينخرق لدينا عمق ذاك المعنى الذي يحويه.. فأننا حتماً سنلاقي المصير الذي لاقاه ' ذاك الرجل ' حين حُرق منزله ..! ولفظ أنفاسه ...!!! نسأل الله العلي العظيم أن يملأ قلوبنا بالإعتماد عليه ، ونأخذ بالأسباب ... ونتوكل عليه ..!!!
كثيرةٌ هي ' الخواطر' ومتعددة هي ' القصص ' التي يمكن أن تكتب حول ' ذاك العنوان ' ففي وسط زحام فكري .. وفي لحظة إنفرجت فيها الأسارير ... وإذا بالفكرة تعلو ... ويلتقطها القلم .... ويخطَّها في كلمات تسطَّر ، وخواطر من القيود تحرَّر ، ومعانيٍ ' بإذن الله ' تيسَّر ..! بدايةً ... أرجو أن تكون كلماتي للصدق مضاجعة ..! وللواقع الملموس خاضعة ...
يقال بأن رجلاً شَّب في منزلة حريق ضخم ! و!ذا برجال الإطفاء يهرعون لذاك المنزل للسيطرة على الحريق ... وإنقاذ ' الرجل ' وإذا بالرجل يقول ' دعوني سينقذني الله ' ...! وبدأت النيران تمتد لأرجاء المنزل ... والرجل يحتمي بإحدى الغرف ، قبل أن تصل إليها النيران ، فتقدم إليه أحد كوادر الإطفاء وأراد أن ينقذه ... فرَّد الرجل ' دعني سينقذني الله ' ...! وأمتدَّت النيران حتى عمَّت المنزل بأكمله . وإذا بالرجل يحاول الصعود أعلى المنزل . ! هرباً من الحريق . وللمرة الثالثة أو الرابعة تحاول فرق الإنقاذ .. إنقاذه .. ولكنه يأبى إلا أن يقول ' الله سينقذني '..! ..... وبلغت النيران أوجها ...! وعلا زفيرها ...! حتى بات بعضها يأكل بعضا...! وبدأ ' الرجل ' يحترق ...! وأيقن أنه هالك لا محاله ...! وإذا به يصرخ بأعلى صوته ' أين الله ....؟؟؟؟!!!!! ' ... وإذا بصوتٍ يلامس أذنيه من السماء ...! يقول له يا هذا ... لقد سخَّر الله لك السُبل ، وأمدَّك بالحلول .! وخلق لك الفرص كي تنجو! ولكنَّك قابلتها بالرفض ! هذا مصيرك ، والنهاية إختيارك .
وأختم فأقول ... حين تتعمَّق في نفوسنا ' معاني التوكل على الله ' يتحقق لنا المقصود ، ونصل للغاية التي نرجوا... ونبلغ الطموح الذي ننشد...! أما حين يتخلخل فينا مفهوم ' التوكل على الله ' وينخرق لدينا عمق ذاك المعنى الذي يحويه.. فأننا حتماً سنلاقي المصير الذي لاقاه ' ذاك الرجل ' حين حُرق منزله ..! ولفظ أنفاسه ...!!! نسأل الله العلي العظيم أن يملأ قلوبنا بالإعتماد عليه ، ونأخذ بالأسباب ... ونتوكل عليه ..!!!
كثيرةٌ هي ' الخواطر' ومتعددة هي ' القصص ' التي يمكن أن تكتب حول ' ذاك العنوان ' ففي وسط زحام فكري .. وفي لحظة إنفرجت فيها الأسارير ... وإذا بالفكرة تعلو ... ويلتقطها القلم .... ويخطَّها في كلمات تسطَّر ، وخواطر من القيود تحرَّر ، ومعانيٍ ' بإذن الله ' تيسَّر ..! بدايةً ... أرجو أن تكون كلماتي للصدق مضاجعة ..! وللواقع الملموس خاضعة ...
يقال بأن رجلاً شَّب في منزلة حريق ضخم ! و!ذا برجال الإطفاء يهرعون لذاك المنزل للسيطرة على الحريق ... وإنقاذ ' الرجل ' وإذا بالرجل يقول ' دعوني سينقذني الله ' ...! وبدأت النيران تمتد لأرجاء المنزل ... والرجل يحتمي بإحدى الغرف ، قبل أن تصل إليها النيران ، فتقدم إليه أحد كوادر الإطفاء وأراد أن ينقذه ... فرَّد الرجل ' دعني سينقذني الله ' ...! وأمتدَّت النيران حتى عمَّت المنزل بأكمله . وإذا بالرجل يحاول الصعود أعلى المنزل . ! هرباً من الحريق . وللمرة الثالثة أو الرابعة تحاول فرق الإنقاذ .. إنقاذه .. ولكنه يأبى إلا أن يقول ' الله سينقذني '..! ..... وبلغت النيران أوجها ...! وعلا زفيرها ...! حتى بات بعضها يأكل بعضا...! وبدأ ' الرجل ' يحترق ...! وأيقن أنه هالك لا محاله ...! وإذا به يصرخ بأعلى صوته ' أين الله ....؟؟؟؟!!!!! ' ... وإذا بصوتٍ يلامس أذنيه من السماء ...! يقول له يا هذا ... لقد سخَّر الله لك السُبل ، وأمدَّك بالحلول .! وخلق لك الفرص كي تنجو! ولكنَّك قابلتها بالرفض ! هذا مصيرك ، والنهاية إختيارك .
وأختم فأقول ... حين تتعمَّق في نفوسنا ' معاني التوكل على الله ' يتحقق لنا المقصود ، ونصل للغاية التي نرجوا... ونبلغ الطموح الذي ننشد...! أما حين يتخلخل فينا مفهوم ' التوكل على الله ' وينخرق لدينا عمق ذاك المعنى الذي يحويه.. فأننا حتماً سنلاقي المصير الذي لاقاه ' ذاك الرجل ' حين حُرق منزله ..! ولفظ أنفاسه ...!!! نسأل الله العلي العظيم أن يملأ قلوبنا بالإعتماد عليه ، ونأخذ بالأسباب ... ونتوكل عليه ..!!!
التعليقات
ــ الحل بيد الله .. ولكن ـــ ..
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
ــ الحل بيد الله .. ولكن ـــ ..
كثيرةٌ هي ' الخواطر' ومتعددة هي ' القصص ' التي يمكن أن تكتب حول ' ذاك العنوان ' ففي وسط زحام فكري .. وفي لحظة إنفرجت فيها الأسارير ... وإذا بالفكرة تعلو ... ويلتقطها القلم .... ويخطَّها في كلمات تسطَّر ، وخواطر من القيود تحرَّر ، ومعانيٍ ' بإذن الله ' تيسَّر ..! بدايةً ... أرجو أن تكون كلماتي للصدق مضاجعة ..! وللواقع الملموس خاضعة ...
يقال بأن رجلاً شَّب في منزلة حريق ضخم ! و!ذا برجال الإطفاء يهرعون لذاك المنزل للسيطرة على الحريق ... وإنقاذ ' الرجل ' وإذا بالرجل يقول ' دعوني سينقذني الله ' ...! وبدأت النيران تمتد لأرجاء المنزل ... والرجل يحتمي بإحدى الغرف ، قبل أن تصل إليها النيران ، فتقدم إليه أحد كوادر الإطفاء وأراد أن ينقذه ... فرَّد الرجل ' دعني سينقذني الله ' ...! وأمتدَّت النيران حتى عمَّت المنزل بأكمله . وإذا بالرجل يحاول الصعود أعلى المنزل . ! هرباً من الحريق . وللمرة الثالثة أو الرابعة تحاول فرق الإنقاذ .. إنقاذه .. ولكنه يأبى إلا أن يقول ' الله سينقذني '..! ..... وبلغت النيران أوجها ...! وعلا زفيرها ...! حتى بات بعضها يأكل بعضا...! وبدأ ' الرجل ' يحترق ...! وأيقن أنه هالك لا محاله ...! وإذا به يصرخ بأعلى صوته ' أين الله ....؟؟؟؟!!!!! ' ... وإذا بصوتٍ يلامس أذنيه من السماء ...! يقول له يا هذا ... لقد سخَّر الله لك السُبل ، وأمدَّك بالحلول .! وخلق لك الفرص كي تنجو! ولكنَّك قابلتها بالرفض ! هذا مصيرك ، والنهاية إختيارك .
وأختم فأقول ... حين تتعمَّق في نفوسنا ' معاني التوكل على الله ' يتحقق لنا المقصود ، ونصل للغاية التي نرجوا... ونبلغ الطموح الذي ننشد...! أما حين يتخلخل فينا مفهوم ' التوكل على الله ' وينخرق لدينا عمق ذاك المعنى الذي يحويه.. فأننا حتماً سنلاقي المصير الذي لاقاه ' ذاك الرجل ' حين حُرق منزله ..! ولفظ أنفاسه ...!!! نسأل الله العلي العظيم أن يملأ قلوبنا بالإعتماد عليه ، ونأخذ بالأسباب ... ونتوكل عليه ..!!!
التعليقات