نِعمَ الخليل.... ونِعمَ الأخ ....ونِعمَ الصاحب الذي يأمر صاحبه
بطاعة الله ، وطاعة رسوله ... ويأمره بالخير ، وينهاه عن الشَّر .....
( الأخلاء يومئذ بعضهم لبعضٍ عدو ...... إلا المتقين) ..... فالمتقون هم الأخلاء
الحقيقيون ... في الدنيا ..وفي الآخرة .... أما أولئك فيعضون أصابع الندم .... ويتجرعَّون
مرارة الأسى والحسرة .. ويندمون حين لا ينفع الندم ... على مفارقتهم طريق الحق والهداية
وإبتعادهم عن ' أخَّوة الدين ' .. والصحبة الصالحة ، والأخلاء الناصحين ...
' وَيَوْمَ يَعَضُّ الظَّالِمُ عَلَى يَدَيْهِ يَقُولُ يَا لَيْتَنِي اتَّخَذْتُ مَعَ الرَّسُولِ سَبِيلاً.. يَا وَيْلَتِي
لَيْتَنِي لَمْ أَتَّخِذْ فُلانًا خَلِيلاً .... لَقَدْ أَضَلَّنِي عَنِ الذِّكْرِ بَعْدَ إِذْ جَاءَنِي ...... '
لندقق النظر ، ونطيل البحث ، ونحسن الإختيار ، ونفتش عن تلك ' الرقعة الصالحة ' التي
نرقع بها ما يغطي أجسادنا ....! فالصاحب رقعةٌ في ثوب أحدنا ......!!!
وتلك الرقعة هي زينة في الرخاء ، وعصمة في البلاء ، ومنجاة لصاحبها يوم ' الجزاء ' .
وأختم فأقول ....' الصداقة الحقيقية ' كنزٌ ثمين ...! لا يعرف قدره ... ولا يبلغ حدَّه ...
إلا صانعوه ...ولا يتذَّوق حلاوة تلك الثمرة الشهية إلا من إعتنى بها حق العناية .......!!!!
أما ' الصداقة المزيفة ' فهي حتماً تجارة خاسرة لكل من تعامل فيها ..! وتباً ... وسحقاً ...
لكل من إمتلك من وراءها ذاك الرصيد ...! فهو رصيد لا شك مهين ...حقير ...!!!
والحديث يطول ... ويطول ... لكننَّي أختصر بناءاً على طلب بعض الأحبة ... الأعزاء...!
ولربما أننا في زمنٍ ' إنعدم ' ... أو قَّل فيه أولئك القراء .....!!!!
نايف أحمد سماره .....
نِعمَ الخليل.... ونِعمَ الأخ ....ونِعمَ الصاحب الذي يأمر صاحبه
بطاعة الله ، وطاعة رسوله ... ويأمره بالخير ، وينهاه عن الشَّر .....
( الأخلاء يومئذ بعضهم لبعضٍ عدو ...... إلا المتقين) ..... فالمتقون هم الأخلاء
الحقيقيون ... في الدنيا ..وفي الآخرة .... أما أولئك فيعضون أصابع الندم .... ويتجرعَّون
مرارة الأسى والحسرة .. ويندمون حين لا ينفع الندم ... على مفارقتهم طريق الحق والهداية
وإبتعادهم عن ' أخَّوة الدين ' .. والصحبة الصالحة ، والأخلاء الناصحين ...
' وَيَوْمَ يَعَضُّ الظَّالِمُ عَلَى يَدَيْهِ يَقُولُ يَا لَيْتَنِي اتَّخَذْتُ مَعَ الرَّسُولِ سَبِيلاً.. يَا وَيْلَتِي
لَيْتَنِي لَمْ أَتَّخِذْ فُلانًا خَلِيلاً .... لَقَدْ أَضَلَّنِي عَنِ الذِّكْرِ بَعْدَ إِذْ جَاءَنِي ...... '
لندقق النظر ، ونطيل البحث ، ونحسن الإختيار ، ونفتش عن تلك ' الرقعة الصالحة ' التي
نرقع بها ما يغطي أجسادنا ....! فالصاحب رقعةٌ في ثوب أحدنا ......!!!
وتلك الرقعة هي زينة في الرخاء ، وعصمة في البلاء ، ومنجاة لصاحبها يوم ' الجزاء ' .
وأختم فأقول ....' الصداقة الحقيقية ' كنزٌ ثمين ...! لا يعرف قدره ... ولا يبلغ حدَّه ...
إلا صانعوه ...ولا يتذَّوق حلاوة تلك الثمرة الشهية إلا من إعتنى بها حق العناية .......!!!!
أما ' الصداقة المزيفة ' فهي حتماً تجارة خاسرة لكل من تعامل فيها ..! وتباً ... وسحقاً ...
لكل من إمتلك من وراءها ذاك الرصيد ...! فهو رصيد لا شك مهين ...حقير ...!!!
والحديث يطول ... ويطول ... لكننَّي أختصر بناءاً على طلب بعض الأحبة ... الأعزاء...!
ولربما أننا في زمنٍ ' إنعدم ' ... أو قَّل فيه أولئك القراء .....!!!!
نايف أحمد سماره .....
نِعمَ الخليل.... ونِعمَ الأخ ....ونِعمَ الصاحب الذي يأمر صاحبه
بطاعة الله ، وطاعة رسوله ... ويأمره بالخير ، وينهاه عن الشَّر .....
( الأخلاء يومئذ بعضهم لبعضٍ عدو ...... إلا المتقين) ..... فالمتقون هم الأخلاء
الحقيقيون ... في الدنيا ..وفي الآخرة .... أما أولئك فيعضون أصابع الندم .... ويتجرعَّون
مرارة الأسى والحسرة .. ويندمون حين لا ينفع الندم ... على مفارقتهم طريق الحق والهداية
وإبتعادهم عن ' أخَّوة الدين ' .. والصحبة الصالحة ، والأخلاء الناصحين ...
' وَيَوْمَ يَعَضُّ الظَّالِمُ عَلَى يَدَيْهِ يَقُولُ يَا لَيْتَنِي اتَّخَذْتُ مَعَ الرَّسُولِ سَبِيلاً.. يَا وَيْلَتِي
لَيْتَنِي لَمْ أَتَّخِذْ فُلانًا خَلِيلاً .... لَقَدْ أَضَلَّنِي عَنِ الذِّكْرِ بَعْدَ إِذْ جَاءَنِي ...... '
لندقق النظر ، ونطيل البحث ، ونحسن الإختيار ، ونفتش عن تلك ' الرقعة الصالحة ' التي
نرقع بها ما يغطي أجسادنا ....! فالصاحب رقعةٌ في ثوب أحدنا ......!!!
وتلك الرقعة هي زينة في الرخاء ، وعصمة في البلاء ، ومنجاة لصاحبها يوم ' الجزاء ' .
وأختم فأقول ....' الصداقة الحقيقية ' كنزٌ ثمين ...! لا يعرف قدره ... ولا يبلغ حدَّه ...
إلا صانعوه ...ولا يتذَّوق حلاوة تلك الثمرة الشهية إلا من إعتنى بها حق العناية .......!!!!
أما ' الصداقة المزيفة ' فهي حتماً تجارة خاسرة لكل من تعامل فيها ..! وتباً ... وسحقاً ...
لكل من إمتلك من وراءها ذاك الرصيد ...! فهو رصيد لا شك مهين ...حقير ...!!!
والحديث يطول ... ويطول ... لكننَّي أختصر بناءاً على طلب بعض الأحبة ... الأعزاء...!
ولربما أننا في زمنٍ ' إنعدم ' ... أو قَّل فيه أولئك القراء .....!!!!
نايف أحمد سماره .....
التعليقات