يعاني الشعب الاردني مثل مخاليق الله من جميع امراض العصر وامراض المغرب احيانا , ومن جملة ما يعاني , هنالك العديد من الامراض المزمنة والطارئة , وقد يستعصي في كثير من الاحيان علاج بعضها بالعلاج العادي , فيضطر الكثيرون لأجراء عمليات بسيطة منها التنظير , للوقوف على اس المرض حتى يتسنى للطبيب التكهن بالعلاج .
وفي حالة الورم الديمقراطي الحميد , ايضا يعاني المرشحين من تلك الامراض ومنها ما قبل التصويت مثل :
تخمة في الوعود -
قشعريرة انتخابية ( من غيره من المرشحين )-
- روماتيزم عشائري
- اتساع العيون (الجحوظ ) من قلة النوم
- تجاعيد وتقرحات حول الفم ( من كثر الابتسام )
- قرحة الاجتماعات المتأخرة
- الانفصام الزواجي
- التهاب شعارات رنانة حول الاذن
- فطريات ديمقراطية تحت اللثة
اما امراض ما بعد التصويت :-
- طرش وطرم مؤقت لمدة 4 سنوات
- فقدان ذاكرة بعد اول جلسة
- تهيج في قولون نصاب الجلسات
- مغص نقابي حاد
- رجفة فسادية للملفات
- احتقان مالي اخر الشهر
- حكة جلدية استثمارية
- نزيف حاد للمطالب ( يؤدي لوفاة احلام الناس )
وكل ما سبق من الامراض تحتاج الى عملية تطهير وليس تنظير يقوم بها الناخب ( قبل مسك المقص الديمقراطي ) ثم القاء زوائد الجسم الاردني بعد العملية الجراحية الانتخابية بعيدا عن عملية التزيين والتجميل لكل واهم من المرشحين .
اما وقد يصل بعضهم تحت القبة , عندها تتدخل العناية الحثيثة للشعب على اصحاب السعادة وعمل حجر صحي لكل صاحب علة صحية حتى لا تتفشى حالته في كل المجلس .
يعاني الشعب الاردني مثل مخاليق الله من جميع امراض العصر وامراض المغرب احيانا , ومن جملة ما يعاني , هنالك العديد من الامراض المزمنة والطارئة , وقد يستعصي في كثير من الاحيان علاج بعضها بالعلاج العادي , فيضطر الكثيرون لأجراء عمليات بسيطة منها التنظير , للوقوف على اس المرض حتى يتسنى للطبيب التكهن بالعلاج .
وفي حالة الورم الديمقراطي الحميد , ايضا يعاني المرشحين من تلك الامراض ومنها ما قبل التصويت مثل :
تخمة في الوعود -
قشعريرة انتخابية ( من غيره من المرشحين )-
- روماتيزم عشائري
- اتساع العيون (الجحوظ ) من قلة النوم
- تجاعيد وتقرحات حول الفم ( من كثر الابتسام )
- قرحة الاجتماعات المتأخرة
- الانفصام الزواجي
- التهاب شعارات رنانة حول الاذن
- فطريات ديمقراطية تحت اللثة
اما امراض ما بعد التصويت :-
- طرش وطرم مؤقت لمدة 4 سنوات
- فقدان ذاكرة بعد اول جلسة
- تهيج في قولون نصاب الجلسات
- مغص نقابي حاد
- رجفة فسادية للملفات
- احتقان مالي اخر الشهر
- حكة جلدية استثمارية
- نزيف حاد للمطالب ( يؤدي لوفاة احلام الناس )
وكل ما سبق من الامراض تحتاج الى عملية تطهير وليس تنظير يقوم بها الناخب ( قبل مسك المقص الديمقراطي ) ثم القاء زوائد الجسم الاردني بعد العملية الجراحية الانتخابية بعيدا عن عملية التزيين والتجميل لكل واهم من المرشحين .
اما وقد يصل بعضهم تحت القبة , عندها تتدخل العناية الحثيثة للشعب على اصحاب السعادة وعمل حجر صحي لكل صاحب علة صحية حتى لا تتفشى حالته في كل المجلس .
يعاني الشعب الاردني مثل مخاليق الله من جميع امراض العصر وامراض المغرب احيانا , ومن جملة ما يعاني , هنالك العديد من الامراض المزمنة والطارئة , وقد يستعصي في كثير من الاحيان علاج بعضها بالعلاج العادي , فيضطر الكثيرون لأجراء عمليات بسيطة منها التنظير , للوقوف على اس المرض حتى يتسنى للطبيب التكهن بالعلاج .
وفي حالة الورم الديمقراطي الحميد , ايضا يعاني المرشحين من تلك الامراض ومنها ما قبل التصويت مثل :
تخمة في الوعود -
قشعريرة انتخابية ( من غيره من المرشحين )-
- روماتيزم عشائري
- اتساع العيون (الجحوظ ) من قلة النوم
- تجاعيد وتقرحات حول الفم ( من كثر الابتسام )
- قرحة الاجتماعات المتأخرة
- الانفصام الزواجي
- التهاب شعارات رنانة حول الاذن
- فطريات ديمقراطية تحت اللثة
اما امراض ما بعد التصويت :-
- طرش وطرم مؤقت لمدة 4 سنوات
- فقدان ذاكرة بعد اول جلسة
- تهيج في قولون نصاب الجلسات
- مغص نقابي حاد
- رجفة فسادية للملفات
- احتقان مالي اخر الشهر
- حكة جلدية استثمارية
- نزيف حاد للمطالب ( يؤدي لوفاة احلام الناس )
وكل ما سبق من الامراض تحتاج الى عملية تطهير وليس تنظير يقوم بها الناخب ( قبل مسك المقص الديمقراطي ) ثم القاء زوائد الجسم الاردني بعد العملية الجراحية الانتخابية بعيدا عن عملية التزيين والتجميل لكل واهم من المرشحين .
اما وقد يصل بعضهم تحت القبة , عندها تتدخل العناية الحثيثة للشعب على اصحاب السعادة وعمل حجر صحي لكل صاحب علة صحية حتى لا تتفشى حالته في كل المجلس .
التعليقات