ألم يأن لوقت تكميم الأفواه وتكبيل الأيادي ولحبل المشنقة أن يفك ...؟!!!
الآن لا لحبل المشنقة فإما الموت وإما الحرية التي لم نما رسها في خياراتنا ولا قرارتنا فكل شيء مفروض وكل شيء واجب ولا شيء واجب ما لم تقتنع به ولا شيء مجبر على فعله ما لم تؤمن به ولايحق لأي كائن موجود ان يكرهك على فعل على شيء لا تريد فعله
إذا أين المشكلة ....؟ المشكلة أننا نفتقر لتربية حرة بلا قيود تربية جديدة في ظل العالم الذي نعيش والتطور الذي نشهده
جميعنا ثائرين ... وفي داخلنا قنابل موقوته بالمرصاد لأي فرصة قد تسمح لنا بالتعبير عن أفكارنا بلا قيود ولنفجر القنبلة المختزنة في أعماقنا من تراكم السنين .....
شيء غريب القهر والاستبداد والاستعباد ليس فقط على مستوى المؤسسات التي تفرض قرارت على مو ظفيها والحكومات التي تمارس قهرا على الشعب بل هناك قهر أدهى هو ما يواجهه وواجهه هذا الجيل من تعد على أبسط حقوقة ابتداءا من البيت مرورا بالمدرسة وانتهاء بمكان العمل الذي لا يسمح له بالتعبير عن رأيه وإن سمح له فهناك ااشارة مسبقة إما أن تكون مؤيدا وإما أن تتحمل نتيجة رأيك ..... ما الحل؟
أفكار نمطية تقليدية يتم تربية الجيل الصاعد عليها قدسية للأب وللدكتور وللأستاذ وللأخ الأكبر ولأموركثيرة تكاد من كثرة ما يكرر الحديث فيها تعتقد بأن من لهم القدسية لا قدسية لهم...
وبالتالي لا قدسية لقرارك انت ومشاعرك أنت وبالتالي لا قدسية للإنسانية و لا احترام لها
لا بد وأن توحد الجهود التربوية والتعليمية في عصر الشاشة الفضيةعصر النانو و عصر النت عصر الشباب جيل المستقبل
لأن هذا الجيل لن تستطيع أياديهم المرتعشة أن تبني أو تصنع الحرية مالم يعاد إعدادهم إعداد سليما.
ألم يأن لوقت تكميم الأفواه وتكبيل الأيادي ولحبل المشنقة أن يفك ...؟!!!
الآن لا لحبل المشنقة فإما الموت وإما الحرية التي لم نما رسها في خياراتنا ولا قرارتنا فكل شيء مفروض وكل شيء واجب ولا شيء واجب ما لم تقتنع به ولا شيء مجبر على فعله ما لم تؤمن به ولايحق لأي كائن موجود ان يكرهك على فعل على شيء لا تريد فعله
إذا أين المشكلة ....؟ المشكلة أننا نفتقر لتربية حرة بلا قيود تربية جديدة في ظل العالم الذي نعيش والتطور الذي نشهده
جميعنا ثائرين ... وفي داخلنا قنابل موقوته بالمرصاد لأي فرصة قد تسمح لنا بالتعبير عن أفكارنا بلا قيود ولنفجر القنبلة المختزنة في أعماقنا من تراكم السنين .....
شيء غريب القهر والاستبداد والاستعباد ليس فقط على مستوى المؤسسات التي تفرض قرارت على مو ظفيها والحكومات التي تمارس قهرا على الشعب بل هناك قهر أدهى هو ما يواجهه وواجهه هذا الجيل من تعد على أبسط حقوقة ابتداءا من البيت مرورا بالمدرسة وانتهاء بمكان العمل الذي لا يسمح له بالتعبير عن رأيه وإن سمح له فهناك ااشارة مسبقة إما أن تكون مؤيدا وإما أن تتحمل نتيجة رأيك ..... ما الحل؟
أفكار نمطية تقليدية يتم تربية الجيل الصاعد عليها قدسية للأب وللدكتور وللأستاذ وللأخ الأكبر ولأموركثيرة تكاد من كثرة ما يكرر الحديث فيها تعتقد بأن من لهم القدسية لا قدسية لهم...
وبالتالي لا قدسية لقرارك انت ومشاعرك أنت وبالتالي لا قدسية للإنسانية و لا احترام لها
لا بد وأن توحد الجهود التربوية والتعليمية في عصر الشاشة الفضيةعصر النانو و عصر النت عصر الشباب جيل المستقبل
لأن هذا الجيل لن تستطيع أياديهم المرتعشة أن تبني أو تصنع الحرية مالم يعاد إعدادهم إعداد سليما.
ألم يأن لوقت تكميم الأفواه وتكبيل الأيادي ولحبل المشنقة أن يفك ...؟!!!
الآن لا لحبل المشنقة فإما الموت وإما الحرية التي لم نما رسها في خياراتنا ولا قرارتنا فكل شيء مفروض وكل شيء واجب ولا شيء واجب ما لم تقتنع به ولا شيء مجبر على فعله ما لم تؤمن به ولايحق لأي كائن موجود ان يكرهك على فعل على شيء لا تريد فعله
إذا أين المشكلة ....؟ المشكلة أننا نفتقر لتربية حرة بلا قيود تربية جديدة في ظل العالم الذي نعيش والتطور الذي نشهده
جميعنا ثائرين ... وفي داخلنا قنابل موقوته بالمرصاد لأي فرصة قد تسمح لنا بالتعبير عن أفكارنا بلا قيود ولنفجر القنبلة المختزنة في أعماقنا من تراكم السنين .....
شيء غريب القهر والاستبداد والاستعباد ليس فقط على مستوى المؤسسات التي تفرض قرارت على مو ظفيها والحكومات التي تمارس قهرا على الشعب بل هناك قهر أدهى هو ما يواجهه وواجهه هذا الجيل من تعد على أبسط حقوقة ابتداءا من البيت مرورا بالمدرسة وانتهاء بمكان العمل الذي لا يسمح له بالتعبير عن رأيه وإن سمح له فهناك ااشارة مسبقة إما أن تكون مؤيدا وإما أن تتحمل نتيجة رأيك ..... ما الحل؟
أفكار نمطية تقليدية يتم تربية الجيل الصاعد عليها قدسية للأب وللدكتور وللأستاذ وللأخ الأكبر ولأموركثيرة تكاد من كثرة ما يكرر الحديث فيها تعتقد بأن من لهم القدسية لا قدسية لهم...
وبالتالي لا قدسية لقرارك انت ومشاعرك أنت وبالتالي لا قدسية للإنسانية و لا احترام لها
لا بد وأن توحد الجهود التربوية والتعليمية في عصر الشاشة الفضيةعصر النانو و عصر النت عصر الشباب جيل المستقبل
لأن هذا الجيل لن تستطيع أياديهم المرتعشة أن تبني أو تصنع الحرية مالم يعاد إعدادهم إعداد سليما.
التعليقات
وعلى فكره فعلا احنا بزمن العيب اكثر من الدين والعادات والتقاليد الغريبه
مش غلط عاداتنا وتقاليدنا لكن فيها تبعيه وواحيناغباء