دمُ فلسطيني..... بدمٍ سوري ............
الآن ........ لبسُ رداءِ الحزنِ فنزفت قاسيون دموعاً ..... لتغيبَ دمشق ...في ظلمتٍ وثغوِرِ......
باب القدمِ نشر حبهُ .... فصرخَ مخيم اليرموك اهٍ يا ضلوعي .....
فردت الطائرات بلا شجوني ............ وأمهات المخيم ما زلن ينسجنَ ثوب عودتهم بتسبيٍحِ واحزانِ .....
ليلى تبكي جراح قيس فالشامُ ليست هي الشامِ ....
أنا ابنُ حمصٍ ويافا وعكا وحلبٌ وبيسانِ .......
مخيمِ اليرموك تأسره دباباتٍ وقذائفَ العارِ.....
منذُ النكبةِ الأولى دم اليرموك يُسيلُ .....
فَتلُ الزعترِ بين راحتهِ ادعيةٌ ورجاءٌ وراحتٌ لهمٍ متوالدٍ بين شراييني ...
فحمصٌ لي ....وأنا ابنُ بابِ الهوى منها زرعت بساتيني ......
أبكت دموعَ الميدانِ خان الشيحِ.... وحوران .... و الحجِرِ الأسود ما زال دَمهُ يَرويني .....
أبواب الشامِ مشرعةٌ فصندوقِ الفخرِ يناديني .....
أنا ابنُ عكا ....
وابنُ درعا ....
وَثلجُ الجولانَ يدفيني ......
فنهر العاصي بَتَروهُ فهوَ الذي يرويني ....
والبردى بَتَروهُ ....
فابنُ حلبٍ أنا ....
وأبن الشامِ أنا ..... فالهمُ يضنيني .....
الآن .....
مخيمُ اليرموِكِ يصرخُ .....
فلا العربُ عربٌ ....و القصفُ قصفٌ .....فكلُ دارِ العربِ هي ديني .....
أنا ابن الشامِ قبلَ ميلادُ عكا .....
فالشامُ لعكا وعكةَ للشامِ .....
دمُ أهل الشامِ معلقٌ برقابِ كل فلسطيني ....
فدمُ فلسطينَ يعيشُ بقلبِ كل مسكيني .....
فالأقصى نادت طويلاً .....
والجامعُ الأموي بدأ يصرخُ قد ذبحوني بالسكينِ
بني اميةَ نحنُ ..... وبني خالدٍ نحنُ ..... وبني عليٍ نحنُ ....
فرأسُ الحسنِ يصرخُ ... يصرخ آهٍ ....آهٍ منك ياشامُ ....
دمٌ يباحُ .....دمٌ يساحُ ..... وأمٍ ما تزالُ تقفُ لاتهابُ من السكينِ ....
أطفالُ يُلحنونَ نشيدَ العودةِ .... وُأُمهاتٍ تَنسجُ ثوبِ .... عِفتها ..... ُتراثها .....َهمها ...
إبنها ....إبنتها..... إنها إبنت ألهم الفلسطيني ...
سالَ الدمُ بقذائفِ الغمِ والهمِ فأنا إعتدت على الضربِ والغدرِ بالسكينِ ......
أُم بالشام تصرخ .....أُم بالمخيمِ تصرخُ
فعبيرُ روحِ شهداءِ الشامِ تزينوا بالفضاءِ.........
فلبت عِفتها ملائكِة السماءِ .......... فزفتها بعدما دقت لحظاتُ الوداعِ
دمُ فلسطيني..... بدمٍ سوري ............
الآن ........ لبسُ رداءِ الحزنِ فنزفت قاسيون دموعاً ..... لتغيبَ دمشق ...في ظلمتٍ وثغوِرِ......
باب القدمِ نشر حبهُ .... فصرخَ مخيم اليرموك اهٍ يا ضلوعي .....
فردت الطائرات بلا شجوني ............ وأمهات المخيم ما زلن ينسجنَ ثوب عودتهم بتسبيٍحِ واحزانِ .....
ليلى تبكي جراح قيس فالشامُ ليست هي الشامِ ....
أنا ابنُ حمصٍ ويافا وعكا وحلبٌ وبيسانِ .......
مخيمِ اليرموك تأسره دباباتٍ وقذائفَ العارِ.....
منذُ النكبةِ الأولى دم اليرموك يُسيلُ .....
فَتلُ الزعترِ بين راحتهِ ادعيةٌ ورجاءٌ وراحتٌ لهمٍ متوالدٍ بين شراييني ...
فحمصٌ لي ....وأنا ابنُ بابِ الهوى منها زرعت بساتيني ......
أبكت دموعَ الميدانِ خان الشيحِ.... وحوران .... و الحجِرِ الأسود ما زال دَمهُ يَرويني .....
أبواب الشامِ مشرعةٌ فصندوقِ الفخرِ يناديني .....
أنا ابنُ عكا ....
وابنُ درعا ....
وَثلجُ الجولانَ يدفيني ......
فنهر العاصي بَتَروهُ فهوَ الذي يرويني ....
والبردى بَتَروهُ ....
فابنُ حلبٍ أنا ....
وأبن الشامِ أنا ..... فالهمُ يضنيني .....
الآن .....
مخيمُ اليرموِكِ يصرخُ .....
فلا العربُ عربٌ ....و القصفُ قصفٌ .....فكلُ دارِ العربِ هي ديني .....
أنا ابن الشامِ قبلَ ميلادُ عكا .....
فالشامُ لعكا وعكةَ للشامِ .....
دمُ أهل الشامِ معلقٌ برقابِ كل فلسطيني ....
فدمُ فلسطينَ يعيشُ بقلبِ كل مسكيني .....
فالأقصى نادت طويلاً .....
والجامعُ الأموي بدأ يصرخُ قد ذبحوني بالسكينِ
بني اميةَ نحنُ ..... وبني خالدٍ نحنُ ..... وبني عليٍ نحنُ ....
فرأسُ الحسنِ يصرخُ ... يصرخ آهٍ ....آهٍ منك ياشامُ ....
دمٌ يباحُ .....دمٌ يساحُ ..... وأمٍ ما تزالُ تقفُ لاتهابُ من السكينِ ....
أطفالُ يُلحنونَ نشيدَ العودةِ .... وُأُمهاتٍ تَنسجُ ثوبِ .... عِفتها ..... ُتراثها .....َهمها ...
إبنها ....إبنتها..... إنها إبنت ألهم الفلسطيني ...
سالَ الدمُ بقذائفِ الغمِ والهمِ فأنا إعتدت على الضربِ والغدرِ بالسكينِ ......
أُم بالشام تصرخ .....أُم بالمخيمِ تصرخُ
فعبيرُ روحِ شهداءِ الشامِ تزينوا بالفضاءِ.........
فلبت عِفتها ملائكِة السماءِ .......... فزفتها بعدما دقت لحظاتُ الوداعِ
دمُ فلسطيني..... بدمٍ سوري ............
الآن ........ لبسُ رداءِ الحزنِ فنزفت قاسيون دموعاً ..... لتغيبَ دمشق ...في ظلمتٍ وثغوِرِ......
باب القدمِ نشر حبهُ .... فصرخَ مخيم اليرموك اهٍ يا ضلوعي .....
فردت الطائرات بلا شجوني ............ وأمهات المخيم ما زلن ينسجنَ ثوب عودتهم بتسبيٍحِ واحزانِ .....
ليلى تبكي جراح قيس فالشامُ ليست هي الشامِ ....
أنا ابنُ حمصٍ ويافا وعكا وحلبٌ وبيسانِ .......
مخيمِ اليرموك تأسره دباباتٍ وقذائفَ العارِ.....
منذُ النكبةِ الأولى دم اليرموك يُسيلُ .....
فَتلُ الزعترِ بين راحتهِ ادعيةٌ ورجاءٌ وراحتٌ لهمٍ متوالدٍ بين شراييني ...
فحمصٌ لي ....وأنا ابنُ بابِ الهوى منها زرعت بساتيني ......
أبكت دموعَ الميدانِ خان الشيحِ.... وحوران .... و الحجِرِ الأسود ما زال دَمهُ يَرويني .....
أبواب الشامِ مشرعةٌ فصندوقِ الفخرِ يناديني .....
أنا ابنُ عكا ....
وابنُ درعا ....
وَثلجُ الجولانَ يدفيني ......
فنهر العاصي بَتَروهُ فهوَ الذي يرويني ....
والبردى بَتَروهُ ....
فابنُ حلبٍ أنا ....
وأبن الشامِ أنا ..... فالهمُ يضنيني .....
الآن .....
مخيمُ اليرموِكِ يصرخُ .....
فلا العربُ عربٌ ....و القصفُ قصفٌ .....فكلُ دارِ العربِ هي ديني .....
أنا ابن الشامِ قبلَ ميلادُ عكا .....
فالشامُ لعكا وعكةَ للشامِ .....
دمُ أهل الشامِ معلقٌ برقابِ كل فلسطيني ....
فدمُ فلسطينَ يعيشُ بقلبِ كل مسكيني .....
فالأقصى نادت طويلاً .....
والجامعُ الأموي بدأ يصرخُ قد ذبحوني بالسكينِ
بني اميةَ نحنُ ..... وبني خالدٍ نحنُ ..... وبني عليٍ نحنُ ....
فرأسُ الحسنِ يصرخُ ... يصرخ آهٍ ....آهٍ منك ياشامُ ....
دمٌ يباحُ .....دمٌ يساحُ ..... وأمٍ ما تزالُ تقفُ لاتهابُ من السكينِ ....
أطفالُ يُلحنونَ نشيدَ العودةِ .... وُأُمهاتٍ تَنسجُ ثوبِ .... عِفتها ..... ُتراثها .....َهمها ...
إبنها ....إبنتها..... إنها إبنت ألهم الفلسطيني ...
سالَ الدمُ بقذائفِ الغمِ والهمِ فأنا إعتدت على الضربِ والغدرِ بالسكينِ ......
أُم بالشام تصرخ .....أُم بالمخيمِ تصرخُ
فعبيرُ روحِ شهداءِ الشامِ تزينوا بالفضاءِ.........
فلبت عِفتها ملائكِة السماءِ .......... فزفتها بعدما دقت لحظاتُ الوداعِ
التعليقات