في ساعات الفجر الأولى داهم مجموعة من رجال الأمن منزل جار لنا إعتاد على مثل هذه الحالات لأنها هذه المرة الثانية التي يتم بها مداهمة منزله فجرا من أجل إلقاء القبض على أحد ابنائه ذي التوجه الإسلامي السلفي ، وبعد معركة من الصراخ والتكسير من أجل الدخول للمنزل تبين لرجال الأمن أن إبن جارنا الذي غادر لسوريا لم يعد للمنزل وإنتهت القصة .
وفي الجانب الأخر من الشارع يسكن جار لنا إسلامي ولكنه وسطي ويقود الأن أحد الأحزاب الاسلامية الوسيطة ويسعى للحصول على حصة من كعكة الحكومة البرلمانية القادمة ولو بمنصب مساعد وزير ( وظيفة جديدة لابد من إيجادها لإرضاء الكثيرين ) ، ويسمح له بالتصريح امام وسائل الاعلام .
كلاهما إسلامي ويختلفان بالمسمى الذي يطلق على الاتجاه فهذا إسلامي سلفي وهذا إسلامي وسطي ، وفي البحث بين هذه المسميات تجد أنه لايوجد سوى الإخوان المسلمين الذين وقعوا ما بين طرفي المعادلة وتاهة بوصلتهم وبالذات الأن بعد أن مال النظام لبعض تيارات اليسار من باب المناكفة السياسية لهم ومن باب إيقاف الإسلام الوسطي عند حدود معينة عليه أن لايتجاوزها لأن تغير مؤشر إتجاه من وسط لإخواني سهل جدا وبيد النظام ، ويبقى الإسلاميين السلفيين هم المقياس لبقية الاتجاهات الاسلامية ومن خلالهم يتم قياس مدى تطرف هذا المسلم أو ذاك .
وأخر الكلام هنا أي هذه الاتجاهات سوف تدخل الجنة في نهاية الأمر ، ونحن نعلم أن إمراءة يهودية دخلت الجنة بكلب أسقته شربة ماء من بئر ؟ .
في ساعات الفجر الأولى داهم مجموعة من رجال الأمن منزل جار لنا إعتاد على مثل هذه الحالات لأنها هذه المرة الثانية التي يتم بها مداهمة منزله فجرا من أجل إلقاء القبض على أحد ابنائه ذي التوجه الإسلامي السلفي ، وبعد معركة من الصراخ والتكسير من أجل الدخول للمنزل تبين لرجال الأمن أن إبن جارنا الذي غادر لسوريا لم يعد للمنزل وإنتهت القصة .
وفي الجانب الأخر من الشارع يسكن جار لنا إسلامي ولكنه وسطي ويقود الأن أحد الأحزاب الاسلامية الوسيطة ويسعى للحصول على حصة من كعكة الحكومة البرلمانية القادمة ولو بمنصب مساعد وزير ( وظيفة جديدة لابد من إيجادها لإرضاء الكثيرين ) ، ويسمح له بالتصريح امام وسائل الاعلام .
كلاهما إسلامي ويختلفان بالمسمى الذي يطلق على الاتجاه فهذا إسلامي سلفي وهذا إسلامي وسطي ، وفي البحث بين هذه المسميات تجد أنه لايوجد سوى الإخوان المسلمين الذين وقعوا ما بين طرفي المعادلة وتاهة بوصلتهم وبالذات الأن بعد أن مال النظام لبعض تيارات اليسار من باب المناكفة السياسية لهم ومن باب إيقاف الإسلام الوسطي عند حدود معينة عليه أن لايتجاوزها لأن تغير مؤشر إتجاه من وسط لإخواني سهل جدا وبيد النظام ، ويبقى الإسلاميين السلفيين هم المقياس لبقية الاتجاهات الاسلامية ومن خلالهم يتم قياس مدى تطرف هذا المسلم أو ذاك .
وأخر الكلام هنا أي هذه الاتجاهات سوف تدخل الجنة في نهاية الأمر ، ونحن نعلم أن إمراءة يهودية دخلت الجنة بكلب أسقته شربة ماء من بئر ؟ .
في ساعات الفجر الأولى داهم مجموعة من رجال الأمن منزل جار لنا إعتاد على مثل هذه الحالات لأنها هذه المرة الثانية التي يتم بها مداهمة منزله فجرا من أجل إلقاء القبض على أحد ابنائه ذي التوجه الإسلامي السلفي ، وبعد معركة من الصراخ والتكسير من أجل الدخول للمنزل تبين لرجال الأمن أن إبن جارنا الذي غادر لسوريا لم يعد للمنزل وإنتهت القصة .
وفي الجانب الأخر من الشارع يسكن جار لنا إسلامي ولكنه وسطي ويقود الأن أحد الأحزاب الاسلامية الوسيطة ويسعى للحصول على حصة من كعكة الحكومة البرلمانية القادمة ولو بمنصب مساعد وزير ( وظيفة جديدة لابد من إيجادها لإرضاء الكثيرين ) ، ويسمح له بالتصريح امام وسائل الاعلام .
كلاهما إسلامي ويختلفان بالمسمى الذي يطلق على الاتجاه فهذا إسلامي سلفي وهذا إسلامي وسطي ، وفي البحث بين هذه المسميات تجد أنه لايوجد سوى الإخوان المسلمين الذين وقعوا ما بين طرفي المعادلة وتاهة بوصلتهم وبالذات الأن بعد أن مال النظام لبعض تيارات اليسار من باب المناكفة السياسية لهم ومن باب إيقاف الإسلام الوسطي عند حدود معينة عليه أن لايتجاوزها لأن تغير مؤشر إتجاه من وسط لإخواني سهل جدا وبيد النظام ، ويبقى الإسلاميين السلفيين هم المقياس لبقية الاتجاهات الاسلامية ومن خلالهم يتم قياس مدى تطرف هذا المسلم أو ذاك .
وأخر الكلام هنا أي هذه الاتجاهات سوف تدخل الجنة في نهاية الأمر ، ونحن نعلم أن إمراءة يهودية دخلت الجنة بكلب أسقته شربة ماء من بئر ؟ .
التعليقات