خفضت الحكومة الدعم المالي للجامعات الرسمية إلى 36 مليون دينار العام الحالي، بعد أن كان يتجاوز 70 مليون دينار في سنوات سابقة.
وأكدت مصادر مطلعة لـ 'العرب اليوم' أن الحكومة أعطت رواتب العاملين في الجامعات وسداد المديونية، أولوية عند توزيعها الدعم، إلى جانب دعم بعض المشروعات الأكاديمية مثل إنشاء الكليات والمختبرات.
وأوضحت المصادر ذاتها أن الدعم الحكومي المرصود فعليا للجامعات وصل إلى 55 مليون دينار، غير أن استثناء قيمة الرواتب والديون ومخصصات صندوق دعم الطالب، قلص الدعم إلى 36 مليون دينار، الأمر الذي يهدد الاستقرار المالي لعدد من الجامعات.
وأضافت أن وزارة التعليم العالي زادت الدعم المالي في ست جامعات تعاني من أوضاع مالية صعبة هي 'مؤتة، الحسين بن طلال، الطفيلة التقنية، البلقاء التطبيقية، الهاشمية، اليرموك.
وأشارت المصادر إلى أن زيادة الرواتب التي طرأت على رواتب أعضاء الهيئات التدريسية والإداريين عن طريق بدلات 'البرنامج الموازي' خلال السنوات الماضية، كانت تصل في جامعات إلى 800 دينار شهريا، بينما كانت في جامعات الجنوب لا تتجاوز 18 دينارا، بسبب تردي الأوضاع المالية في هذه الجامعات.
خفضت الحكومة الدعم المالي للجامعات الرسمية إلى 36 مليون دينار العام الحالي، بعد أن كان يتجاوز 70 مليون دينار في سنوات سابقة.
وأكدت مصادر مطلعة لـ 'العرب اليوم' أن الحكومة أعطت رواتب العاملين في الجامعات وسداد المديونية، أولوية عند توزيعها الدعم، إلى جانب دعم بعض المشروعات الأكاديمية مثل إنشاء الكليات والمختبرات.
وأوضحت المصادر ذاتها أن الدعم الحكومي المرصود فعليا للجامعات وصل إلى 55 مليون دينار، غير أن استثناء قيمة الرواتب والديون ومخصصات صندوق دعم الطالب، قلص الدعم إلى 36 مليون دينار، الأمر الذي يهدد الاستقرار المالي لعدد من الجامعات.
وأضافت أن وزارة التعليم العالي زادت الدعم المالي في ست جامعات تعاني من أوضاع مالية صعبة هي 'مؤتة، الحسين بن طلال، الطفيلة التقنية، البلقاء التطبيقية، الهاشمية، اليرموك.
وأشارت المصادر إلى أن زيادة الرواتب التي طرأت على رواتب أعضاء الهيئات التدريسية والإداريين عن طريق بدلات 'البرنامج الموازي' خلال السنوات الماضية، كانت تصل في جامعات إلى 800 دينار شهريا، بينما كانت في جامعات الجنوب لا تتجاوز 18 دينارا، بسبب تردي الأوضاع المالية في هذه الجامعات.
خفضت الحكومة الدعم المالي للجامعات الرسمية إلى 36 مليون دينار العام الحالي، بعد أن كان يتجاوز 70 مليون دينار في سنوات سابقة.
وأكدت مصادر مطلعة لـ 'العرب اليوم' أن الحكومة أعطت رواتب العاملين في الجامعات وسداد المديونية، أولوية عند توزيعها الدعم، إلى جانب دعم بعض المشروعات الأكاديمية مثل إنشاء الكليات والمختبرات.
وأوضحت المصادر ذاتها أن الدعم الحكومي المرصود فعليا للجامعات وصل إلى 55 مليون دينار، غير أن استثناء قيمة الرواتب والديون ومخصصات صندوق دعم الطالب، قلص الدعم إلى 36 مليون دينار، الأمر الذي يهدد الاستقرار المالي لعدد من الجامعات.
وأضافت أن وزارة التعليم العالي زادت الدعم المالي في ست جامعات تعاني من أوضاع مالية صعبة هي 'مؤتة، الحسين بن طلال، الطفيلة التقنية، البلقاء التطبيقية، الهاشمية، اليرموك.
وأشارت المصادر إلى أن زيادة الرواتب التي طرأت على رواتب أعضاء الهيئات التدريسية والإداريين عن طريق بدلات 'البرنامج الموازي' خلال السنوات الماضية، كانت تصل في جامعات إلى 800 دينار شهريا، بينما كانت في جامعات الجنوب لا تتجاوز 18 دينارا، بسبب تردي الأوضاع المالية في هذه الجامعات.
التعليقات