جزر .......مانجا....كاكا ...بضائع إسرائيلية تباع في أسواقنا وهي لا تباع سراً بل في العلن ويكتب على صناديقها بل على كل حبة منها أحيانا (إنتاج إسرائيل) وكأن الهدف من الكتابة سياسي ثقافي يحمل بعدا اكبر وابعد من الدلالة على منشأها ، والحقيقة هي أن الأمر كذلك فعلا ، فإدخالها بهذه الطريقة إلى بلادنا والإعلان عن منشأها لم يكن أبدا لولا إرادة مبيتة بتسويق إسرائيل في أنفسنا أكثر مما هو تسويق لمنتجاتها ....والأصل أن تكون هذه العبارة القذرة مبعثا للاشمئزاز او على الأقل عبارة منفرة عن المنتج !!؟؟؟ والأصل أن يفكر في ذلك منتجها ومستوردها ولكن ذلك لم يكن أبدا، فالإقبال عليها جيد ولا يستحي من تداولها البائع ولا المستهلك مما يدل على فهم حقيقي لدى اسرائيل لطبيعة الشعب العربي الذي بدا بتقبل إسرائيل الصهيونية الغاصبة تقبلاً كاملاً .
قديماً كانت اسرائيل تعاني من المقاطعة العربية ولذلك كانت تحتال في تسويق بضائعها في البلاد العربية بشتى الحيل كأن تضع اسم بلد آخر على منتجاتها فتتسلل بتلك البضائع الى البلدان العربية ،او تقوم بتصديرها عن طريق بلدان اخرى وهذا كان يدل على صغارها وعزلتها .........وليس الاشكال ان تنفق بضائعها عندنا بطريقة التزوير اذ لا نستطيع أن نحمِّلَ الناس فوق طاقتهم ونطالبهم بالتحقيق والتحري عن المنتج قبل تداوله وليست الخطورة في نفوق المنتج اصلا ...ولكن الاشكال ان ننتقل الى تداول المنتج ممهورا بتوقيع اسرائيل عليه وبشكل ظاهر سافر (انتاج اسرائيل) او( صنع في اسرائيل)
أستغرب طبعا كيف وصلت إسرائيل إلى ثقة بأن منتجاتها ستنفق مع وضع اسمها على المنتج وتحتمل هذه المغامرة، وكيف تم بالفعل تداول هذا المنتج بشكل طبيعي حتى لا يكاد يخلو محل للخضار من منتجاتها أم انها علمت بواسطة عملائها بأن الشعوب قد اشربت ذلا اورثها نفاقا يجعلها تتقبل إسرائيل حتى يحتج كل من يلام على تداول المنتج قائلا بمنتهى العمى: إنهم أولاد عمنا )!!!!؟؟؟
هل بلغ الانهزام والتخاذل في أنفسنا حدا نتقبل به إسرائيل ونعترف بكيانها الغاصب المجرم ونتهافت على بضاعتها تهافت الذباب على القذر !!؟؟؟
لقد كانت الشعوب العربية المقهورة ، دوما تتعلل بأن ليس في يدها حيلة بقتال إسرائيل وتتبرأ من فعل الأنظمة التي سالمت إسرائيل واحتضنتها ، وراهنت تلك الشعوب بأن حيلة الأنظمة لن تنطلي عليها وستبقى إسرائيل معزولة فلن تضفي اتفاقات السلام المشوه ولا الابتسامات التي تمزق الأشداق على شاشات التلفاز أية شرعية على معاهداتها المرفوضة، وأن الطريق إلى التطبيع يتركز في أيدي الشعوب ولن تسمح به لذلك فلن تخرج إسرائيل من عزلتها ولن تخرج عن كونها عدوة مجرمة غاصبة للأرض ....فكيف نرى اليوم منتجاتها في الأسواق تتجدد كل يوم ..بل هي الأكثر نفوقا ويتعهدها التجار بكل اهتمام لأنها الأكثر ربحا كما يدعون مع أن أسعارها عادية وليست اقل من غيرها.
وأستغرب أيضا أين الذين اتخمونا بالرغاء والثغاء والنعيق عن الممانعة ووقفوا صفا يشجعون نظام العلوي العنصري البغيض في الشام على قتل المستضعفين من النساء والولدان ....استغرب أين هم من هذه البضائع ولماذا لا نسمع لهم صوتا ابدا ولماذا لا يقومون بحملة غاضبة على تداول هذه المنتجات بهذا السفور ،أم أن الاتهام بالتواطؤ مع إسرائيل لا يصلح إلا في مواجهة المدافعين عن دماء المستضعفين والذين قاموا يجاهدون النصيري اللعين بعد أن هدم الشام واحرق فيها الأخضر واليابس ، أم أن الممانعون يظنون أن ريع هذه البضائع قد يرصده إسرائيل لدعم نظام بشار اللعين مكافأة له على حفظ أمنها أربعين سنة ...أين هؤلاء الكذابون الممانعون عن الخير أم لعلهم مشغولون (بفغم الكاكا الإسرائيلية) .
بل أين المتشيعة وأنصارهم أولئك الذين ما أن يروا مقالا يحذر من المد الشيعي ألصفوي المجوسي حتى يتكاثروا عليه في التعليقات وغاية احتجاجهم الهش على إجرام الشيعة وفساد مذهبهم وسوء نواياهم وسيرتهم ....فلا يكاد احدهم يعلق بخبث إلا وقال ...هذا المقال يصب في صالح إسرائيل ...أين هم اليوم ؟؟؟ أما بالنسبة لي فانا على عقيدة راسخة واعلم أنهم كما قال ابن تيمية رحمه الله (الشيعة حمير اليهود) لهذا فانا أؤمن بأنهم مركب اليهود لتخريب دين الأمة والولوغ في دمائها وأعراضها وأموالها .
لايجوز السكوت أبدا من كل حر وشريف على هذه البضائع ولابد من حملة تتقصدها وتنادي بمقاطعة من يبيعها ، ولا يستمع لقائل يقول أن هذه البضائع يملكها فلسطينيون وان إسرائيل اللعينة تجبرهم على وضع اسمها على المنتج ، فان كان هذا صحيحا فانه والله ادعى لمقاطعتها حتى نجبر إسرائيل على أن تتوسل بان تضع على منتجاتها هي (إنتاج فلسطين) .
أيها الناس إن إسرائيل عدوة لعينة غاصبة ..لاتحتاجون إلى التذكير بهذا ...وعلينا مقاطعة هذه البضائع ومقاطعة من يروجها أيا يكن ...بالنسبة لي ومنذ أن دخلت هذه البضاعة اللعينة إلى الأسواق فلا أتعامل أبدا مع من يبيعها واقرعه وأوبخه ولا اشتري منه شيئا أبدا حتى يتخلص منها ولا يعود إلى بيعها .
أيها الناس اتقوا الله تعالى أبَلَغَ بكم الأمر ان تتقبلوا اسم إسرائيل الصهيونية ،أَبَلَغَ بكم الهوان أن تدخلوه بيوتكم ، أبَلَغَ بكم الذل واللامبالاة مبلغاً حتى نسيتم عداوتها وإجرامها ...........يا لضيعتنا إن نجحت الأنظمة في أن تَسُوَقَنا إلى قبول إسرائيل .
جزر .......مانجا....كاكا ...بضائع إسرائيلية تباع في أسواقنا وهي لا تباع سراً بل في العلن ويكتب على صناديقها بل على كل حبة منها أحيانا (إنتاج إسرائيل) وكأن الهدف من الكتابة سياسي ثقافي يحمل بعدا اكبر وابعد من الدلالة على منشأها ، والحقيقة هي أن الأمر كذلك فعلا ، فإدخالها بهذه الطريقة إلى بلادنا والإعلان عن منشأها لم يكن أبدا لولا إرادة مبيتة بتسويق إسرائيل في أنفسنا أكثر مما هو تسويق لمنتجاتها ....والأصل أن تكون هذه العبارة القذرة مبعثا للاشمئزاز او على الأقل عبارة منفرة عن المنتج !!؟؟؟ والأصل أن يفكر في ذلك منتجها ومستوردها ولكن ذلك لم يكن أبدا، فالإقبال عليها جيد ولا يستحي من تداولها البائع ولا المستهلك مما يدل على فهم حقيقي لدى اسرائيل لطبيعة الشعب العربي الذي بدا بتقبل إسرائيل الصهيونية الغاصبة تقبلاً كاملاً .
قديماً كانت اسرائيل تعاني من المقاطعة العربية ولذلك كانت تحتال في تسويق بضائعها في البلاد العربية بشتى الحيل كأن تضع اسم بلد آخر على منتجاتها فتتسلل بتلك البضائع الى البلدان العربية ،او تقوم بتصديرها عن طريق بلدان اخرى وهذا كان يدل على صغارها وعزلتها .........وليس الاشكال ان تنفق بضائعها عندنا بطريقة التزوير اذ لا نستطيع أن نحمِّلَ الناس فوق طاقتهم ونطالبهم بالتحقيق والتحري عن المنتج قبل تداوله وليست الخطورة في نفوق المنتج اصلا ...ولكن الاشكال ان ننتقل الى تداول المنتج ممهورا بتوقيع اسرائيل عليه وبشكل ظاهر سافر (انتاج اسرائيل) او( صنع في اسرائيل)
أستغرب طبعا كيف وصلت إسرائيل إلى ثقة بأن منتجاتها ستنفق مع وضع اسمها على المنتج وتحتمل هذه المغامرة، وكيف تم بالفعل تداول هذا المنتج بشكل طبيعي حتى لا يكاد يخلو محل للخضار من منتجاتها أم انها علمت بواسطة عملائها بأن الشعوب قد اشربت ذلا اورثها نفاقا يجعلها تتقبل إسرائيل حتى يحتج كل من يلام على تداول المنتج قائلا بمنتهى العمى: إنهم أولاد عمنا )!!!!؟؟؟
هل بلغ الانهزام والتخاذل في أنفسنا حدا نتقبل به إسرائيل ونعترف بكيانها الغاصب المجرم ونتهافت على بضاعتها تهافت الذباب على القذر !!؟؟؟
لقد كانت الشعوب العربية المقهورة ، دوما تتعلل بأن ليس في يدها حيلة بقتال إسرائيل وتتبرأ من فعل الأنظمة التي سالمت إسرائيل واحتضنتها ، وراهنت تلك الشعوب بأن حيلة الأنظمة لن تنطلي عليها وستبقى إسرائيل معزولة فلن تضفي اتفاقات السلام المشوه ولا الابتسامات التي تمزق الأشداق على شاشات التلفاز أية شرعية على معاهداتها المرفوضة، وأن الطريق إلى التطبيع يتركز في أيدي الشعوب ولن تسمح به لذلك فلن تخرج إسرائيل من عزلتها ولن تخرج عن كونها عدوة مجرمة غاصبة للأرض ....فكيف نرى اليوم منتجاتها في الأسواق تتجدد كل يوم ..بل هي الأكثر نفوقا ويتعهدها التجار بكل اهتمام لأنها الأكثر ربحا كما يدعون مع أن أسعارها عادية وليست اقل من غيرها.
وأستغرب أيضا أين الذين اتخمونا بالرغاء والثغاء والنعيق عن الممانعة ووقفوا صفا يشجعون نظام العلوي العنصري البغيض في الشام على قتل المستضعفين من النساء والولدان ....استغرب أين هم من هذه البضائع ولماذا لا نسمع لهم صوتا ابدا ولماذا لا يقومون بحملة غاضبة على تداول هذه المنتجات بهذا السفور ،أم أن الاتهام بالتواطؤ مع إسرائيل لا يصلح إلا في مواجهة المدافعين عن دماء المستضعفين والذين قاموا يجاهدون النصيري اللعين بعد أن هدم الشام واحرق فيها الأخضر واليابس ، أم أن الممانعون يظنون أن ريع هذه البضائع قد يرصده إسرائيل لدعم نظام بشار اللعين مكافأة له على حفظ أمنها أربعين سنة ...أين هؤلاء الكذابون الممانعون عن الخير أم لعلهم مشغولون (بفغم الكاكا الإسرائيلية) .
بل أين المتشيعة وأنصارهم أولئك الذين ما أن يروا مقالا يحذر من المد الشيعي ألصفوي المجوسي حتى يتكاثروا عليه في التعليقات وغاية احتجاجهم الهش على إجرام الشيعة وفساد مذهبهم وسوء نواياهم وسيرتهم ....فلا يكاد احدهم يعلق بخبث إلا وقال ...هذا المقال يصب في صالح إسرائيل ...أين هم اليوم ؟؟؟ أما بالنسبة لي فانا على عقيدة راسخة واعلم أنهم كما قال ابن تيمية رحمه الله (الشيعة حمير اليهود) لهذا فانا أؤمن بأنهم مركب اليهود لتخريب دين الأمة والولوغ في دمائها وأعراضها وأموالها .
لايجوز السكوت أبدا من كل حر وشريف على هذه البضائع ولابد من حملة تتقصدها وتنادي بمقاطعة من يبيعها ، ولا يستمع لقائل يقول أن هذه البضائع يملكها فلسطينيون وان إسرائيل اللعينة تجبرهم على وضع اسمها على المنتج ، فان كان هذا صحيحا فانه والله ادعى لمقاطعتها حتى نجبر إسرائيل على أن تتوسل بان تضع على منتجاتها هي (إنتاج فلسطين) .
أيها الناس إن إسرائيل عدوة لعينة غاصبة ..لاتحتاجون إلى التذكير بهذا ...وعلينا مقاطعة هذه البضائع ومقاطعة من يروجها أيا يكن ...بالنسبة لي ومنذ أن دخلت هذه البضاعة اللعينة إلى الأسواق فلا أتعامل أبدا مع من يبيعها واقرعه وأوبخه ولا اشتري منه شيئا أبدا حتى يتخلص منها ولا يعود إلى بيعها .
أيها الناس اتقوا الله تعالى أبَلَغَ بكم الأمر ان تتقبلوا اسم إسرائيل الصهيونية ،أَبَلَغَ بكم الهوان أن تدخلوه بيوتكم ، أبَلَغَ بكم الذل واللامبالاة مبلغاً حتى نسيتم عداوتها وإجرامها ...........يا لضيعتنا إن نجحت الأنظمة في أن تَسُوَقَنا إلى قبول إسرائيل .
جزر .......مانجا....كاكا ...بضائع إسرائيلية تباع في أسواقنا وهي لا تباع سراً بل في العلن ويكتب على صناديقها بل على كل حبة منها أحيانا (إنتاج إسرائيل) وكأن الهدف من الكتابة سياسي ثقافي يحمل بعدا اكبر وابعد من الدلالة على منشأها ، والحقيقة هي أن الأمر كذلك فعلا ، فإدخالها بهذه الطريقة إلى بلادنا والإعلان عن منشأها لم يكن أبدا لولا إرادة مبيتة بتسويق إسرائيل في أنفسنا أكثر مما هو تسويق لمنتجاتها ....والأصل أن تكون هذه العبارة القذرة مبعثا للاشمئزاز او على الأقل عبارة منفرة عن المنتج !!؟؟؟ والأصل أن يفكر في ذلك منتجها ومستوردها ولكن ذلك لم يكن أبدا، فالإقبال عليها جيد ولا يستحي من تداولها البائع ولا المستهلك مما يدل على فهم حقيقي لدى اسرائيل لطبيعة الشعب العربي الذي بدا بتقبل إسرائيل الصهيونية الغاصبة تقبلاً كاملاً .
قديماً كانت اسرائيل تعاني من المقاطعة العربية ولذلك كانت تحتال في تسويق بضائعها في البلاد العربية بشتى الحيل كأن تضع اسم بلد آخر على منتجاتها فتتسلل بتلك البضائع الى البلدان العربية ،او تقوم بتصديرها عن طريق بلدان اخرى وهذا كان يدل على صغارها وعزلتها .........وليس الاشكال ان تنفق بضائعها عندنا بطريقة التزوير اذ لا نستطيع أن نحمِّلَ الناس فوق طاقتهم ونطالبهم بالتحقيق والتحري عن المنتج قبل تداوله وليست الخطورة في نفوق المنتج اصلا ...ولكن الاشكال ان ننتقل الى تداول المنتج ممهورا بتوقيع اسرائيل عليه وبشكل ظاهر سافر (انتاج اسرائيل) او( صنع في اسرائيل)
أستغرب طبعا كيف وصلت إسرائيل إلى ثقة بأن منتجاتها ستنفق مع وضع اسمها على المنتج وتحتمل هذه المغامرة، وكيف تم بالفعل تداول هذا المنتج بشكل طبيعي حتى لا يكاد يخلو محل للخضار من منتجاتها أم انها علمت بواسطة عملائها بأن الشعوب قد اشربت ذلا اورثها نفاقا يجعلها تتقبل إسرائيل حتى يحتج كل من يلام على تداول المنتج قائلا بمنتهى العمى: إنهم أولاد عمنا )!!!!؟؟؟
هل بلغ الانهزام والتخاذل في أنفسنا حدا نتقبل به إسرائيل ونعترف بكيانها الغاصب المجرم ونتهافت على بضاعتها تهافت الذباب على القذر !!؟؟؟
لقد كانت الشعوب العربية المقهورة ، دوما تتعلل بأن ليس في يدها حيلة بقتال إسرائيل وتتبرأ من فعل الأنظمة التي سالمت إسرائيل واحتضنتها ، وراهنت تلك الشعوب بأن حيلة الأنظمة لن تنطلي عليها وستبقى إسرائيل معزولة فلن تضفي اتفاقات السلام المشوه ولا الابتسامات التي تمزق الأشداق على شاشات التلفاز أية شرعية على معاهداتها المرفوضة، وأن الطريق إلى التطبيع يتركز في أيدي الشعوب ولن تسمح به لذلك فلن تخرج إسرائيل من عزلتها ولن تخرج عن كونها عدوة مجرمة غاصبة للأرض ....فكيف نرى اليوم منتجاتها في الأسواق تتجدد كل يوم ..بل هي الأكثر نفوقا ويتعهدها التجار بكل اهتمام لأنها الأكثر ربحا كما يدعون مع أن أسعارها عادية وليست اقل من غيرها.
وأستغرب أيضا أين الذين اتخمونا بالرغاء والثغاء والنعيق عن الممانعة ووقفوا صفا يشجعون نظام العلوي العنصري البغيض في الشام على قتل المستضعفين من النساء والولدان ....استغرب أين هم من هذه البضائع ولماذا لا نسمع لهم صوتا ابدا ولماذا لا يقومون بحملة غاضبة على تداول هذه المنتجات بهذا السفور ،أم أن الاتهام بالتواطؤ مع إسرائيل لا يصلح إلا في مواجهة المدافعين عن دماء المستضعفين والذين قاموا يجاهدون النصيري اللعين بعد أن هدم الشام واحرق فيها الأخضر واليابس ، أم أن الممانعون يظنون أن ريع هذه البضائع قد يرصده إسرائيل لدعم نظام بشار اللعين مكافأة له على حفظ أمنها أربعين سنة ...أين هؤلاء الكذابون الممانعون عن الخير أم لعلهم مشغولون (بفغم الكاكا الإسرائيلية) .
بل أين المتشيعة وأنصارهم أولئك الذين ما أن يروا مقالا يحذر من المد الشيعي ألصفوي المجوسي حتى يتكاثروا عليه في التعليقات وغاية احتجاجهم الهش على إجرام الشيعة وفساد مذهبهم وسوء نواياهم وسيرتهم ....فلا يكاد احدهم يعلق بخبث إلا وقال ...هذا المقال يصب في صالح إسرائيل ...أين هم اليوم ؟؟؟ أما بالنسبة لي فانا على عقيدة راسخة واعلم أنهم كما قال ابن تيمية رحمه الله (الشيعة حمير اليهود) لهذا فانا أؤمن بأنهم مركب اليهود لتخريب دين الأمة والولوغ في دمائها وأعراضها وأموالها .
لايجوز السكوت أبدا من كل حر وشريف على هذه البضائع ولابد من حملة تتقصدها وتنادي بمقاطعة من يبيعها ، ولا يستمع لقائل يقول أن هذه البضائع يملكها فلسطينيون وان إسرائيل اللعينة تجبرهم على وضع اسمها على المنتج ، فان كان هذا صحيحا فانه والله ادعى لمقاطعتها حتى نجبر إسرائيل على أن تتوسل بان تضع على منتجاتها هي (إنتاج فلسطين) .
أيها الناس إن إسرائيل عدوة لعينة غاصبة ..لاتحتاجون إلى التذكير بهذا ...وعلينا مقاطعة هذه البضائع ومقاطعة من يروجها أيا يكن ...بالنسبة لي ومنذ أن دخلت هذه البضاعة اللعينة إلى الأسواق فلا أتعامل أبدا مع من يبيعها واقرعه وأوبخه ولا اشتري منه شيئا أبدا حتى يتخلص منها ولا يعود إلى بيعها .
أيها الناس اتقوا الله تعالى أبَلَغَ بكم الأمر ان تتقبلوا اسم إسرائيل الصهيونية ،أَبَلَغَ بكم الهوان أن تدخلوه بيوتكم ، أبَلَغَ بكم الذل واللامبالاة مبلغاً حتى نسيتم عداوتها وإجرامها ...........يا لضيعتنا إن نجحت الأنظمة في أن تَسُوَقَنا إلى قبول إسرائيل .
التعليقات