الشيء الملفت أننا في الأردن نصر ونؤكد ونتمسك بأن ننادي الأشخاص بأخر لقب حكومي صبغ عليه وأن كان الزمن غير الزمن السابق ، وجميع الاخبار التي تتناول نشاط احمد عبيدات تبدأ بجملة تعريف هي ..رئيس الوزراء الأسبق ومدير المخابرات العامة الأسبق .. أنه سوف ، ونخوص في تفاصيل الخبر .
وإذا فرضنا أن احمد عبيدات لم يتولى رئاسة الحكومة الأردنية وبقي رئيسا للمخابرات ومن ثم إستقال أو أقيل فهل سنبدأ حديثنا عنه الفريق الباشاعبيدات كما وما زلنا نتعامل مع الفريق الذهبي وهو في السجن الأن ، وكيف سيكون شعور من يقراء الخبر من خارج الأردن ..الفريق الباشا أحمد عبيدات يدعوا لإصلاح النظام .. ، إذا هو إنقلاب عسكري لإصلاح النظام .
ولماذا لانكتفي بجملة الناشط السياسي أحمد عبيدات يطالب بإصلاح النظام أم أن وقع الخبر سوف يكون أقوى عندما نرفق لقب رئيس وزراء أسبق ومدير مخابرات أسبق وربما هناك من يطلق عليه في الاجتماعات العامة والندوات لقب دولة الفريق احمد عبيدات .
وهذه هي ثقافة السلطة لدى الشعب الأردني الذي يصر على أن يسبق أسم الشخص لقب أخر منصب حكومي تولاه وإن كان قد غادر الحكومة منذ سنوات عدة ، وكي لا نخالف العرف الثقافي الأردني بالالقاب أقترح أن يتم عنوننة أي خبر يتعلق بالناشط السياسي أحمد عبيدات كالتالي : دولة الباشا الفريق أحمد عبيدات ..؟ .
الشيء الملفت أننا في الأردن نصر ونؤكد ونتمسك بأن ننادي الأشخاص بأخر لقب حكومي صبغ عليه وأن كان الزمن غير الزمن السابق ، وجميع الاخبار التي تتناول نشاط احمد عبيدات تبدأ بجملة تعريف هي ..رئيس الوزراء الأسبق ومدير المخابرات العامة الأسبق .. أنه سوف ، ونخوص في تفاصيل الخبر .
وإذا فرضنا أن احمد عبيدات لم يتولى رئاسة الحكومة الأردنية وبقي رئيسا للمخابرات ومن ثم إستقال أو أقيل فهل سنبدأ حديثنا عنه الفريق الباشاعبيدات كما وما زلنا نتعامل مع الفريق الذهبي وهو في السجن الأن ، وكيف سيكون شعور من يقراء الخبر من خارج الأردن ..الفريق الباشا أحمد عبيدات يدعوا لإصلاح النظام .. ، إذا هو إنقلاب عسكري لإصلاح النظام .
ولماذا لانكتفي بجملة الناشط السياسي أحمد عبيدات يطالب بإصلاح النظام أم أن وقع الخبر سوف يكون أقوى عندما نرفق لقب رئيس وزراء أسبق ومدير مخابرات أسبق وربما هناك من يطلق عليه في الاجتماعات العامة والندوات لقب دولة الفريق احمد عبيدات .
وهذه هي ثقافة السلطة لدى الشعب الأردني الذي يصر على أن يسبق أسم الشخص لقب أخر منصب حكومي تولاه وإن كان قد غادر الحكومة منذ سنوات عدة ، وكي لا نخالف العرف الثقافي الأردني بالالقاب أقترح أن يتم عنوننة أي خبر يتعلق بالناشط السياسي أحمد عبيدات كالتالي : دولة الباشا الفريق أحمد عبيدات ..؟ .
الشيء الملفت أننا في الأردن نصر ونؤكد ونتمسك بأن ننادي الأشخاص بأخر لقب حكومي صبغ عليه وأن كان الزمن غير الزمن السابق ، وجميع الاخبار التي تتناول نشاط احمد عبيدات تبدأ بجملة تعريف هي ..رئيس الوزراء الأسبق ومدير المخابرات العامة الأسبق .. أنه سوف ، ونخوص في تفاصيل الخبر .
وإذا فرضنا أن احمد عبيدات لم يتولى رئاسة الحكومة الأردنية وبقي رئيسا للمخابرات ومن ثم إستقال أو أقيل فهل سنبدأ حديثنا عنه الفريق الباشاعبيدات كما وما زلنا نتعامل مع الفريق الذهبي وهو في السجن الأن ، وكيف سيكون شعور من يقراء الخبر من خارج الأردن ..الفريق الباشا أحمد عبيدات يدعوا لإصلاح النظام .. ، إذا هو إنقلاب عسكري لإصلاح النظام .
ولماذا لانكتفي بجملة الناشط السياسي أحمد عبيدات يطالب بإصلاح النظام أم أن وقع الخبر سوف يكون أقوى عندما نرفق لقب رئيس وزراء أسبق ومدير مخابرات أسبق وربما هناك من يطلق عليه في الاجتماعات العامة والندوات لقب دولة الفريق احمد عبيدات .
وهذه هي ثقافة السلطة لدى الشعب الأردني الذي يصر على أن يسبق أسم الشخص لقب أخر منصب حكومي تولاه وإن كان قد غادر الحكومة منذ سنوات عدة ، وكي لا نخالف العرف الثقافي الأردني بالالقاب أقترح أن يتم عنوننة أي خبر يتعلق بالناشط السياسي أحمد عبيدات كالتالي : دولة الباشا الفريق أحمد عبيدات ..؟ .
التعليقات