العقلية الإدارية في المدارس الحكومية لا تفرق بين ما للمؤسسة التربوية وما لهم من ملكية شخصية ، وترى أنها تملك المدرسة ومن فيها من معلمين وطلاب طالما أنها تديرها كما أنها تفصل كل قراراتها حسب الأشخاص (ومواقفهم منهم) لا حسب رؤية واضحة ومقررة مسبقا. هذه الظاهرة متفشية لدينا بشكل يثير الغرابة حتى أن الشعور بملكية المدرسة لمن يديرها أصبح جزءا من الثقافة المجتمعية في بلدنا، فعندما يقوم مسؤول بالقيام بواجبه يظهر علينا وكأنه أسدى لنا خدمة جليلة يجب أن نشعر معها بالامتنان وعندما نطلب من آخر أن يقوم بعمله فنحن بذلك 'نهينه' لأنه يعرف أكثر وهو من يقرر متى ينجز العمل ولا يحق لأحد أن يحاسبه. للأسف لقد تشكلت 'ذهنية الامتلاك' لدى مدراء المدارس الحكومية إلى درجة أنه اختلط لديهم ما بين الملكية الشخصية والملكية الحكومية للمؤسسة التربوية وما يملكه الناس من حقوق شخصية وبالتالي أصبح وجودهم أهم من وجود الإدارة نفسها ومن الطلاب والمعلمين.
فعندما تشعر أنك مدير يعني انك تمتلك كل شيء في هذا الصرح التربوي العام فمن الصعب أن تسمح لأحد أن يناقشك فيما تملكه فضلا أن تسمح له أن ينتقدك، وبالتالي فلن تسمع إلا ما يرضيك وقد تصاب بصدمة كبيرة عندما يقف أمامك أحد المعلمين ليعترض على ما تقول أو يوجه لك لوما على قرار كان في غير محله. سوف تأخذك 'العزة بالإثم' وربما تثور وتغضب، لأنك 'تملك'كما تعتقد، فكيف لأحد أن يسألك فيما تملك وكيف يجرؤ هذا المعلم على الوقوف أمام إرادتك ويحاسبك عليها. هذه الذهنية التي تنحاز إلى 'الفرعنة' التي تؤمن بمبدأ 'لا أريكم إلا ما أرى' استمرأت الاعتقاد بملكيتها ما تملك وبالتالي تحولت مشاعرها واعتقاداتها إلى 'نرجسية' مطلقة تهتز بشدة عندما يخدشها أحد ،وحتى المرض والنموذج الطبي يحتاج إلى 'إذن' عند هؤلاء النرجسيين الذين تشكلت ثقافتهم الإدارية على 'الامتلاك' المطلق للنفس البشرية وللآراء ووجهات النظر، فلا صوت يعلو فوق صوتهم ولا رأي له قيمة سوى رأيهم. إنها ثقافة 'الموت البطيء' الذي يسري في الجسد دون أن نشعر به، ثقافة تجمد الحركة وتسكنها. الأمر المحزن أن هؤلاء يجرون مؤسساتهم إلى الانهيار التعليمي دون أن يشعروا ويصدمون بشدة عندما يقول لهم أحد ذلك لأنهم يعتقدون أنهم من يدير المجتمع المحلي بكاملة
حاولت البحث عن أصل هذا المرض فكانت النتيجة انها تقترب من
ثقافة المجتمع والتي تنبع دائما من الخوف من المنافس المنازع على السلطة، فالرأي الآخر المختلف هنا يمثل لهؤلاء 'منافسة ونزاعا على السلطة'، فهم يرجعون دائما إلى ثقافة 'الامتلاك' التي تجعلهم يرتجفون غضبا عندما يظهر من يقول لهم 'لا'، لأنهم يعتبرون هذه 'اللا' تحديا سافرا لسلطاتهم المطلقة التي اكتسبوها بالواسطة والمحسوبية ، فالصلاحية المطلقة للمدير مفسدة مطلقة وغياب المحاسبة والرقابة يعلم الإنسان على 'التسلط' والإنسان بطبعه يتلذذ بالسلطة ويسعى لها وعندما تكون الطرق ميسرة له للانفراد بها فلن يتردد أبدا. فالثقافة الإدارية تمثل لهم صراعا ليس من أجل خدمة المجتمع بل من أجل الانفراد بالسلطة والتحكم بالآخرين ولعل هذا يعبر بشكل أو بآخر عن خلل في الرقابة والتفتيش التي يبدو أنها بطيئة وغير فعالة وأنا شخصيا أعزوها إلى مبدأ ' إعطاء لثقة' التي عادة ما توضع في من يدير هذة المؤسسة التربوية ويتوقع منه أن يقوم بواجباته حسب هذا المبدأ بينما تغلبه طبيعته الإنسانية ويبدأ في مشوار 'التملك المطلق، هذه النماذج الإدارية التي تنتشر بيننا أصبحت لا تعي أن الإدارة متغيرة أو ربما هي لا تريد أن تتذكر هذا الأمر مؤقتا كي تعيش وهم 'الملكية المطلقة' وتستمتع بها لأن المدرسة نفسها ليست مهمة بقدر أهمية متعة 'النرجسية' فبعد مغادرتهم المدرسة فليهدم المعبد على رأس الجميع ولا يهم حجم 'الخراب' الذي سيتركونه طالما أنه لن يقف أحد ويحاسبهم. وليدمر رأس المال التربوي' الطلاب' (الذي يفترض أنه مركز القوة الذي يجدد الحياة ويصنع المستقبل)
ومن هنا يجب نعي أهمية التغير والمدرسة هي مجتمع مصغر للوطن المتعطش للتغير هذه الكلمة 'المرعبة' التي تعني زعزعتهم عن أماكنهم، أو هكذا يعتقدون/ بينما هي التي تضمن لهم الاستمرار فالتغيير يعني التفاعل مع الجديد يعني 'الحياة' التي يقابلها الموت والسكون الذي يحاولون صناعته بنرجسيتهم وأوهام التملك لديهم. التغيير يعني الانفتاح على الآخر والإنصات له، لا العمل باتجاه واحد وبطريقة واحدة وبأسلوب واحد، غالبا أسلوب الرأس الذي يعتقد أنه هو من يفهم فقط وأن الله أعطاه مفاتيح الحكمة كلها حتى أنه لم يبق أي مفتاح لأحد. التغيير الذي يرعب هؤلاء هو مفتاح النجاح والتقدم لأي مؤسسة
العقلية الإدارية في المدارس الحكومية لا تفرق بين ما للمؤسسة التربوية وما لهم من ملكية شخصية ، وترى أنها تملك المدرسة ومن فيها من معلمين وطلاب طالما أنها تديرها كما أنها تفصل كل قراراتها حسب الأشخاص (ومواقفهم منهم) لا حسب رؤية واضحة ومقررة مسبقا. هذه الظاهرة متفشية لدينا بشكل يثير الغرابة حتى أن الشعور بملكية المدرسة لمن يديرها أصبح جزءا من الثقافة المجتمعية في بلدنا، فعندما يقوم مسؤول بالقيام بواجبه يظهر علينا وكأنه أسدى لنا خدمة جليلة يجب أن نشعر معها بالامتنان وعندما نطلب من آخر أن يقوم بعمله فنحن بذلك 'نهينه' لأنه يعرف أكثر وهو من يقرر متى ينجز العمل ولا يحق لأحد أن يحاسبه. للأسف لقد تشكلت 'ذهنية الامتلاك' لدى مدراء المدارس الحكومية إلى درجة أنه اختلط لديهم ما بين الملكية الشخصية والملكية الحكومية للمؤسسة التربوية وما يملكه الناس من حقوق شخصية وبالتالي أصبح وجودهم أهم من وجود الإدارة نفسها ومن الطلاب والمعلمين.
فعندما تشعر أنك مدير يعني انك تمتلك كل شيء في هذا الصرح التربوي العام فمن الصعب أن تسمح لأحد أن يناقشك فيما تملكه فضلا أن تسمح له أن ينتقدك، وبالتالي فلن تسمع إلا ما يرضيك وقد تصاب بصدمة كبيرة عندما يقف أمامك أحد المعلمين ليعترض على ما تقول أو يوجه لك لوما على قرار كان في غير محله. سوف تأخذك 'العزة بالإثم' وربما تثور وتغضب، لأنك 'تملك'كما تعتقد، فكيف لأحد أن يسألك فيما تملك وكيف يجرؤ هذا المعلم على الوقوف أمام إرادتك ويحاسبك عليها. هذه الذهنية التي تنحاز إلى 'الفرعنة' التي تؤمن بمبدأ 'لا أريكم إلا ما أرى' استمرأت الاعتقاد بملكيتها ما تملك وبالتالي تحولت مشاعرها واعتقاداتها إلى 'نرجسية' مطلقة تهتز بشدة عندما يخدشها أحد ،وحتى المرض والنموذج الطبي يحتاج إلى 'إذن' عند هؤلاء النرجسيين الذين تشكلت ثقافتهم الإدارية على 'الامتلاك' المطلق للنفس البشرية وللآراء ووجهات النظر، فلا صوت يعلو فوق صوتهم ولا رأي له قيمة سوى رأيهم. إنها ثقافة 'الموت البطيء' الذي يسري في الجسد دون أن نشعر به، ثقافة تجمد الحركة وتسكنها. الأمر المحزن أن هؤلاء يجرون مؤسساتهم إلى الانهيار التعليمي دون أن يشعروا ويصدمون بشدة عندما يقول لهم أحد ذلك لأنهم يعتقدون أنهم من يدير المجتمع المحلي بكاملة
حاولت البحث عن أصل هذا المرض فكانت النتيجة انها تقترب من
ثقافة المجتمع والتي تنبع دائما من الخوف من المنافس المنازع على السلطة، فالرأي الآخر المختلف هنا يمثل لهؤلاء 'منافسة ونزاعا على السلطة'، فهم يرجعون دائما إلى ثقافة 'الامتلاك' التي تجعلهم يرتجفون غضبا عندما يظهر من يقول لهم 'لا'، لأنهم يعتبرون هذه 'اللا' تحديا سافرا لسلطاتهم المطلقة التي اكتسبوها بالواسطة والمحسوبية ، فالصلاحية المطلقة للمدير مفسدة مطلقة وغياب المحاسبة والرقابة يعلم الإنسان على 'التسلط' والإنسان بطبعه يتلذذ بالسلطة ويسعى لها وعندما تكون الطرق ميسرة له للانفراد بها فلن يتردد أبدا. فالثقافة الإدارية تمثل لهم صراعا ليس من أجل خدمة المجتمع بل من أجل الانفراد بالسلطة والتحكم بالآخرين ولعل هذا يعبر بشكل أو بآخر عن خلل في الرقابة والتفتيش التي يبدو أنها بطيئة وغير فعالة وأنا شخصيا أعزوها إلى مبدأ ' إعطاء لثقة' التي عادة ما توضع في من يدير هذة المؤسسة التربوية ويتوقع منه أن يقوم بواجباته حسب هذا المبدأ بينما تغلبه طبيعته الإنسانية ويبدأ في مشوار 'التملك المطلق، هذه النماذج الإدارية التي تنتشر بيننا أصبحت لا تعي أن الإدارة متغيرة أو ربما هي لا تريد أن تتذكر هذا الأمر مؤقتا كي تعيش وهم 'الملكية المطلقة' وتستمتع بها لأن المدرسة نفسها ليست مهمة بقدر أهمية متعة 'النرجسية' فبعد مغادرتهم المدرسة فليهدم المعبد على رأس الجميع ولا يهم حجم 'الخراب' الذي سيتركونه طالما أنه لن يقف أحد ويحاسبهم. وليدمر رأس المال التربوي' الطلاب' (الذي يفترض أنه مركز القوة الذي يجدد الحياة ويصنع المستقبل)
ومن هنا يجب نعي أهمية التغير والمدرسة هي مجتمع مصغر للوطن المتعطش للتغير هذه الكلمة 'المرعبة' التي تعني زعزعتهم عن أماكنهم، أو هكذا يعتقدون/ بينما هي التي تضمن لهم الاستمرار فالتغيير يعني التفاعل مع الجديد يعني 'الحياة' التي يقابلها الموت والسكون الذي يحاولون صناعته بنرجسيتهم وأوهام التملك لديهم. التغيير يعني الانفتاح على الآخر والإنصات له، لا العمل باتجاه واحد وبطريقة واحدة وبأسلوب واحد، غالبا أسلوب الرأس الذي يعتقد أنه هو من يفهم فقط وأن الله أعطاه مفاتيح الحكمة كلها حتى أنه لم يبق أي مفتاح لأحد. التغيير الذي يرعب هؤلاء هو مفتاح النجاح والتقدم لأي مؤسسة
العقلية الإدارية في المدارس الحكومية لا تفرق بين ما للمؤسسة التربوية وما لهم من ملكية شخصية ، وترى أنها تملك المدرسة ومن فيها من معلمين وطلاب طالما أنها تديرها كما أنها تفصل كل قراراتها حسب الأشخاص (ومواقفهم منهم) لا حسب رؤية واضحة ومقررة مسبقا. هذه الظاهرة متفشية لدينا بشكل يثير الغرابة حتى أن الشعور بملكية المدرسة لمن يديرها أصبح جزءا من الثقافة المجتمعية في بلدنا، فعندما يقوم مسؤول بالقيام بواجبه يظهر علينا وكأنه أسدى لنا خدمة جليلة يجب أن نشعر معها بالامتنان وعندما نطلب من آخر أن يقوم بعمله فنحن بذلك 'نهينه' لأنه يعرف أكثر وهو من يقرر متى ينجز العمل ولا يحق لأحد أن يحاسبه. للأسف لقد تشكلت 'ذهنية الامتلاك' لدى مدراء المدارس الحكومية إلى درجة أنه اختلط لديهم ما بين الملكية الشخصية والملكية الحكومية للمؤسسة التربوية وما يملكه الناس من حقوق شخصية وبالتالي أصبح وجودهم أهم من وجود الإدارة نفسها ومن الطلاب والمعلمين.
فعندما تشعر أنك مدير يعني انك تمتلك كل شيء في هذا الصرح التربوي العام فمن الصعب أن تسمح لأحد أن يناقشك فيما تملكه فضلا أن تسمح له أن ينتقدك، وبالتالي فلن تسمع إلا ما يرضيك وقد تصاب بصدمة كبيرة عندما يقف أمامك أحد المعلمين ليعترض على ما تقول أو يوجه لك لوما على قرار كان في غير محله. سوف تأخذك 'العزة بالإثم' وربما تثور وتغضب، لأنك 'تملك'كما تعتقد، فكيف لأحد أن يسألك فيما تملك وكيف يجرؤ هذا المعلم على الوقوف أمام إرادتك ويحاسبك عليها. هذه الذهنية التي تنحاز إلى 'الفرعنة' التي تؤمن بمبدأ 'لا أريكم إلا ما أرى' استمرأت الاعتقاد بملكيتها ما تملك وبالتالي تحولت مشاعرها واعتقاداتها إلى 'نرجسية' مطلقة تهتز بشدة عندما يخدشها أحد ،وحتى المرض والنموذج الطبي يحتاج إلى 'إذن' عند هؤلاء النرجسيين الذين تشكلت ثقافتهم الإدارية على 'الامتلاك' المطلق للنفس البشرية وللآراء ووجهات النظر، فلا صوت يعلو فوق صوتهم ولا رأي له قيمة سوى رأيهم. إنها ثقافة 'الموت البطيء' الذي يسري في الجسد دون أن نشعر به، ثقافة تجمد الحركة وتسكنها. الأمر المحزن أن هؤلاء يجرون مؤسساتهم إلى الانهيار التعليمي دون أن يشعروا ويصدمون بشدة عندما يقول لهم أحد ذلك لأنهم يعتقدون أنهم من يدير المجتمع المحلي بكاملة
حاولت البحث عن أصل هذا المرض فكانت النتيجة انها تقترب من
ثقافة المجتمع والتي تنبع دائما من الخوف من المنافس المنازع على السلطة، فالرأي الآخر المختلف هنا يمثل لهؤلاء 'منافسة ونزاعا على السلطة'، فهم يرجعون دائما إلى ثقافة 'الامتلاك' التي تجعلهم يرتجفون غضبا عندما يظهر من يقول لهم 'لا'، لأنهم يعتبرون هذه 'اللا' تحديا سافرا لسلطاتهم المطلقة التي اكتسبوها بالواسطة والمحسوبية ، فالصلاحية المطلقة للمدير مفسدة مطلقة وغياب المحاسبة والرقابة يعلم الإنسان على 'التسلط' والإنسان بطبعه يتلذذ بالسلطة ويسعى لها وعندما تكون الطرق ميسرة له للانفراد بها فلن يتردد أبدا. فالثقافة الإدارية تمثل لهم صراعا ليس من أجل خدمة المجتمع بل من أجل الانفراد بالسلطة والتحكم بالآخرين ولعل هذا يعبر بشكل أو بآخر عن خلل في الرقابة والتفتيش التي يبدو أنها بطيئة وغير فعالة وأنا شخصيا أعزوها إلى مبدأ ' إعطاء لثقة' التي عادة ما توضع في من يدير هذة المؤسسة التربوية ويتوقع منه أن يقوم بواجباته حسب هذا المبدأ بينما تغلبه طبيعته الإنسانية ويبدأ في مشوار 'التملك المطلق، هذه النماذج الإدارية التي تنتشر بيننا أصبحت لا تعي أن الإدارة متغيرة أو ربما هي لا تريد أن تتذكر هذا الأمر مؤقتا كي تعيش وهم 'الملكية المطلقة' وتستمتع بها لأن المدرسة نفسها ليست مهمة بقدر أهمية متعة 'النرجسية' فبعد مغادرتهم المدرسة فليهدم المعبد على رأس الجميع ولا يهم حجم 'الخراب' الذي سيتركونه طالما أنه لن يقف أحد ويحاسبهم. وليدمر رأس المال التربوي' الطلاب' (الذي يفترض أنه مركز القوة الذي يجدد الحياة ويصنع المستقبل)
ومن هنا يجب نعي أهمية التغير والمدرسة هي مجتمع مصغر للوطن المتعطش للتغير هذه الكلمة 'المرعبة' التي تعني زعزعتهم عن أماكنهم، أو هكذا يعتقدون/ بينما هي التي تضمن لهم الاستمرار فالتغيير يعني التفاعل مع الجديد يعني 'الحياة' التي يقابلها الموت والسكون الذي يحاولون صناعته بنرجسيتهم وأوهام التملك لديهم. التغيير يعني الانفتاح على الآخر والإنصات له، لا العمل باتجاه واحد وبطريقة واحدة وبأسلوب واحد، غالبا أسلوب الرأس الذي يعتقد أنه هو من يفهم فقط وأن الله أعطاه مفاتيح الحكمة كلها حتى أنه لم يبق أي مفتاح لأحد. التغيير الذي يرعب هؤلاء هو مفتاح النجاح والتقدم لأي مؤسسة
التعليقات