النائب العراقيه البلداوي تحاسب حكومة بلدها العراق على الهبه النفطيه للاردن على اعتبار ان ذلك من مال الشعب العراقي وبرأيي معها حق.. لكن لماذا يوجد في الاردن اكثر من مليون عراقي يشاركوننا الماء والهواء والشارع والبنزين المدعوم والعقار الذي اشتروه من المال المسروق او المغسول,, يزاحم ابنائهم ابنائنا في المدارس, وتزاحم سياراتهم سياراتنا فلم يعد لدينا متسع للمشي في الشوارع او ركن سياراتنا.. من المسؤول ؟؟ لا كثّر الله خيرهم فمنتحهم لا تكفي سيارات العراقيين في الاردن لشهر واحد.
المرشح السابق للانتخابات المصريه محمد البرادعي وكما يُقال حرام فيه هالاسم يستقيل من اللجنه التأسيسيه لصياغة الدستور في مصر والسبب ان الدستور المقترح لا يعترف بالهلوكست.. بمعنى يدين بالولاء لاسرائيل ولأكاذيب الصهيونيه العالميه ولا يخجل من نفسه وهو يحمل اسم رسول البشريه عليه السلام.. أليس القول اللي استحوا ماتوا ينطبق على اشكاله.
لا أقبل بوصول الاخوان المسلمين للسلطه في الاردن برغم انني مسلم ملتزم ولله الحمد ولكن السبب ازدواجية الولاء والانتماء عند غالبية قياداتهم والتي تنتظر املاءات خارجيه لصياغة مستقبلنا نحن الاردنيون,,أليس ذلك بعجيب في الوقت انني احترم وصول الاخوان لسدة الحكم في الشقيقه مصر فجميعهم يعشقون مصر ويدافعون عن هويتها الاسلاميه العربيه ضد الغاشمين من الغير منتمين من اليسار والعلمانيين الذين يخدمون مخطط العلمانيه الدوليه في محاربة الدين الاسلامي الحنيف...من امثال البرادعي وعمرو موسى وغيرهم.
بقايا العهد القديم في مصر ممن جاء بهم مبارك في سلك القضاء هم من يرفضون الاعلان الدستوري فأرجلهم في الفلقه وغداً سيحاكمون على ما اقترفوا في حق الشعب المصري وقد افتوا وساهموا في سرقة الدوله المصريه التي لو اديرت بحق وبشفافيه لكانت كما تركيا اردوغان او ماليزيا مهاتير محمد الدول التي يحكمها شرفاء اسلاميون يخافون الله وينتظرون لقاء ربهم ببيضاء سريرتهم ونظافة ايديهم لم يلوثها المال او حب الدنيا ومتاعها..اما ازلام العهد البائد فعليهم لعنة الله.
يزورني صديق للاستشفاء والله هو الشافي , يحدثني عند سؤاله عن صحته فيقول من تجاوز الخمسين او الستين ولم يشتكي من مرضٍ او عارض هو ميت منذ زمن يا دكتور , وقيل ايضاً ان ذهب للعزاء بميت واحدٌ من اصحاب الكيف وتعلمون معنى ما اردت ان اذهب اليه وعند سؤالهم بعد احتساء القهوة الساده العربيه هل كان ميتكم يشكو من مرض اجابوا بلسان واحد لا فقد كان صحيح الجسم , لم يدخن قط ولم ... حتى انه لا يشرب القهوة ولا الشاي حفاظاً على صحته ولشدة حرصه عليها.. ضحك وقال ميتكم ميت من زمان بمعنى ليس به شغفٌ بمتاع الدنيا
النائب العراقيه البلداوي تحاسب حكومة بلدها العراق على الهبه النفطيه للاردن على اعتبار ان ذلك من مال الشعب العراقي وبرأيي معها حق.. لكن لماذا يوجد في الاردن اكثر من مليون عراقي يشاركوننا الماء والهواء والشارع والبنزين المدعوم والعقار الذي اشتروه من المال المسروق او المغسول,, يزاحم ابنائهم ابنائنا في المدارس, وتزاحم سياراتهم سياراتنا فلم يعد لدينا متسع للمشي في الشوارع او ركن سياراتنا.. من المسؤول ؟؟ لا كثّر الله خيرهم فمنتحهم لا تكفي سيارات العراقيين في الاردن لشهر واحد.
المرشح السابق للانتخابات المصريه محمد البرادعي وكما يُقال حرام فيه هالاسم يستقيل من اللجنه التأسيسيه لصياغة الدستور في مصر والسبب ان الدستور المقترح لا يعترف بالهلوكست.. بمعنى يدين بالولاء لاسرائيل ولأكاذيب الصهيونيه العالميه ولا يخجل من نفسه وهو يحمل اسم رسول البشريه عليه السلام.. أليس القول اللي استحوا ماتوا ينطبق على اشكاله.
لا أقبل بوصول الاخوان المسلمين للسلطه في الاردن برغم انني مسلم ملتزم ولله الحمد ولكن السبب ازدواجية الولاء والانتماء عند غالبية قياداتهم والتي تنتظر املاءات خارجيه لصياغة مستقبلنا نحن الاردنيون,,أليس ذلك بعجيب في الوقت انني احترم وصول الاخوان لسدة الحكم في الشقيقه مصر فجميعهم يعشقون مصر ويدافعون عن هويتها الاسلاميه العربيه ضد الغاشمين من الغير منتمين من اليسار والعلمانيين الذين يخدمون مخطط العلمانيه الدوليه في محاربة الدين الاسلامي الحنيف...من امثال البرادعي وعمرو موسى وغيرهم.
بقايا العهد القديم في مصر ممن جاء بهم مبارك في سلك القضاء هم من يرفضون الاعلان الدستوري فأرجلهم في الفلقه وغداً سيحاكمون على ما اقترفوا في حق الشعب المصري وقد افتوا وساهموا في سرقة الدوله المصريه التي لو اديرت بحق وبشفافيه لكانت كما تركيا اردوغان او ماليزيا مهاتير محمد الدول التي يحكمها شرفاء اسلاميون يخافون الله وينتظرون لقاء ربهم ببيضاء سريرتهم ونظافة ايديهم لم يلوثها المال او حب الدنيا ومتاعها..اما ازلام العهد البائد فعليهم لعنة الله.
يزورني صديق للاستشفاء والله هو الشافي , يحدثني عند سؤاله عن صحته فيقول من تجاوز الخمسين او الستين ولم يشتكي من مرضٍ او عارض هو ميت منذ زمن يا دكتور , وقيل ايضاً ان ذهب للعزاء بميت واحدٌ من اصحاب الكيف وتعلمون معنى ما اردت ان اذهب اليه وعند سؤالهم بعد احتساء القهوة الساده العربيه هل كان ميتكم يشكو من مرض اجابوا بلسان واحد لا فقد كان صحيح الجسم , لم يدخن قط ولم ... حتى انه لا يشرب القهوة ولا الشاي حفاظاً على صحته ولشدة حرصه عليها.. ضحك وقال ميتكم ميت من زمان بمعنى ليس به شغفٌ بمتاع الدنيا
النائب العراقيه البلداوي تحاسب حكومة بلدها العراق على الهبه النفطيه للاردن على اعتبار ان ذلك من مال الشعب العراقي وبرأيي معها حق.. لكن لماذا يوجد في الاردن اكثر من مليون عراقي يشاركوننا الماء والهواء والشارع والبنزين المدعوم والعقار الذي اشتروه من المال المسروق او المغسول,, يزاحم ابنائهم ابنائنا في المدارس, وتزاحم سياراتهم سياراتنا فلم يعد لدينا متسع للمشي في الشوارع او ركن سياراتنا.. من المسؤول ؟؟ لا كثّر الله خيرهم فمنتحهم لا تكفي سيارات العراقيين في الاردن لشهر واحد.
المرشح السابق للانتخابات المصريه محمد البرادعي وكما يُقال حرام فيه هالاسم يستقيل من اللجنه التأسيسيه لصياغة الدستور في مصر والسبب ان الدستور المقترح لا يعترف بالهلوكست.. بمعنى يدين بالولاء لاسرائيل ولأكاذيب الصهيونيه العالميه ولا يخجل من نفسه وهو يحمل اسم رسول البشريه عليه السلام.. أليس القول اللي استحوا ماتوا ينطبق على اشكاله.
لا أقبل بوصول الاخوان المسلمين للسلطه في الاردن برغم انني مسلم ملتزم ولله الحمد ولكن السبب ازدواجية الولاء والانتماء عند غالبية قياداتهم والتي تنتظر املاءات خارجيه لصياغة مستقبلنا نحن الاردنيون,,أليس ذلك بعجيب في الوقت انني احترم وصول الاخوان لسدة الحكم في الشقيقه مصر فجميعهم يعشقون مصر ويدافعون عن هويتها الاسلاميه العربيه ضد الغاشمين من الغير منتمين من اليسار والعلمانيين الذين يخدمون مخطط العلمانيه الدوليه في محاربة الدين الاسلامي الحنيف...من امثال البرادعي وعمرو موسى وغيرهم.
بقايا العهد القديم في مصر ممن جاء بهم مبارك في سلك القضاء هم من يرفضون الاعلان الدستوري فأرجلهم في الفلقه وغداً سيحاكمون على ما اقترفوا في حق الشعب المصري وقد افتوا وساهموا في سرقة الدوله المصريه التي لو اديرت بحق وبشفافيه لكانت كما تركيا اردوغان او ماليزيا مهاتير محمد الدول التي يحكمها شرفاء اسلاميون يخافون الله وينتظرون لقاء ربهم ببيضاء سريرتهم ونظافة ايديهم لم يلوثها المال او حب الدنيا ومتاعها..اما ازلام العهد البائد فعليهم لعنة الله.
يزورني صديق للاستشفاء والله هو الشافي , يحدثني عند سؤاله عن صحته فيقول من تجاوز الخمسين او الستين ولم يشتكي من مرضٍ او عارض هو ميت منذ زمن يا دكتور , وقيل ايضاً ان ذهب للعزاء بميت واحدٌ من اصحاب الكيف وتعلمون معنى ما اردت ان اذهب اليه وعند سؤالهم بعد احتساء القهوة الساده العربيه هل كان ميتكم يشكو من مرض اجابوا بلسان واحد لا فقد كان صحيح الجسم , لم يدخن قط ولم ... حتى انه لا يشرب القهوة ولا الشاي حفاظاً على صحته ولشدة حرصه عليها.. ضحك وقال ميتكم ميت من زمان بمعنى ليس به شغفٌ بمتاع الدنيا
التعليقات