الجميع يدرك .. ويقرأ ..ويسمع عن ذاك المشهد الذي تمَّر به المنطقة ..إن كان
إقليمياً ، أم دولياً ، أم حتى محلياً ..وندرك تماماً وبكل وعي حجم تلك الأخطار المحدقة
بنا ..! وثقل ذلك التحدي الذي نواجه ..! وقد يودي بهذا البلد ' لا قدَّر الله ' لمزيد من
خلخلة الإستقرار ، وضعف الإقتصاد ، وربما تفكيك البنية الإجتماعية بين أفراد المجتمع .!
ولا يخفى على أحد تلك المحاولات الخبيثة ، والأيادي الخفية التي تستغل تلك الظروف
لإغراق هذا البلد في مستنقع من الفتن ، ومساحات واسعة من الفوضى ............
أودَّ أن أخاطب ذاك المسؤول ..! وصاحب ذاك التوقيع الذي أصدر القرار ............
قرار بث الفوضى ! وزعزعة الإستقرار ... ومن كان له عوناً على ذلك من أولئك المتنفذيَّن
... وأصحاب العطوفة ...والمعالي....ومن دار في فلكهم ...! وأستَّن سنتهَّم ...!
الوطن أمانة في أعناق الجميع .. إن ضَّل قلمكم ...وخاب تخطيطكم ..وكان في غير محلَّه
توقيعكم ... وأبتعد عن الصواب قراركم ..... ضعتم ..وضاع الجميع .!
يا أصحاب القرار ... إعلموا أن القوي ... قويٌ بفكره ، وعقله ، ودليله ، ومبادئه ...!
ولا يحتاج الى ' ظلم ' ..الظلم لغة الضعفاء ..! حكمَّوا ' لغة الحوار ' تلك اللغة الأنسب ..
والأفضل لمد جسور المحبَّة ..بين أفراد الشعب ..وبينكم ' كأصحاب قرار ' ..........
وأعلموا بأن ' الإنسان ' ذلك المواطن ' الغلبان ' هو قيمة ..ثروة .. ليست كالثروة التي
ثقلت بها أرصدتكم ...! فكروَّا بعقولكم ..أيقظوا ضمائركم ..وحافظوا على تلك الثروة ..!
يا أصحاب القرار.... شنَّفوا آذانكم ، وأسمعوا دعاء المظلومين ..المقهورين ..الباحثون
عن لقمة العيش ، تلك اللقمة التي تم ' تصغيرها ' وصارت لقيمة في ظل ' قراراتكم '..!
يا أصحاب القرار.. أينام لكم جفن ...؟! أتهنأ لكم معيشة ..؟! أتهدأ لكم أحوال .؟! وها هي
تتراءى أمام أعينكم ..وربما في أحلامكم..تلك الأيادي التي ترفع أكفَّها للسماء .. وتجأر
للخالق ' المنتقم الجبَّار ' أنت ينتقم ممن تحكَّم ، وظلم ..! وضيَّق منافذ الرزق ..!
يا أصحاب القرار...خوفي عليكم إن لم تحكمَّوا صوت العقل ، وتسمعوا لتأنيب الضمير
وتضعوا ذلك ' الغيار العكسي ' الذي يبطيء من سرعة قراراتكم ..! ويكبح هيجان
أقلامكم ...! ويلغي ' ما إعوَّج ' من قرارتكم .. وتوقيعاتكم ..! أن تفقدوا السيطره على
ذلك المركب الذي تستقَّلون ..! ويهوي بكم ...ونحن معكم ' لا قدَّر الله ' الى ركن سحيق .!
............ أم أنكم إثاقلتم الى الأرض ، ورضيتم بحياتكم ...وسمعتم أولئك المقهورين ...
المعذبيَّن ... المتألمين يتحدثون فيما بينهم ..' طبعاً عنكم ، وعن قراراتكم ' ولسان حالهم
يقول : دعوهم .. (......ولو علم الله فيهم خيراً لأسمعهم ) :...........................
الجميع يدرك .. ويقرأ ..ويسمع عن ذاك المشهد الذي تمَّر به المنطقة ..إن كان
إقليمياً ، أم دولياً ، أم حتى محلياً ..وندرك تماماً وبكل وعي حجم تلك الأخطار المحدقة
بنا ..! وثقل ذلك التحدي الذي نواجه ..! وقد يودي بهذا البلد ' لا قدَّر الله ' لمزيد من
خلخلة الإستقرار ، وضعف الإقتصاد ، وربما تفكيك البنية الإجتماعية بين أفراد المجتمع .!
ولا يخفى على أحد تلك المحاولات الخبيثة ، والأيادي الخفية التي تستغل تلك الظروف
لإغراق هذا البلد في مستنقع من الفتن ، ومساحات واسعة من الفوضى ............
أودَّ أن أخاطب ذاك المسؤول ..! وصاحب ذاك التوقيع الذي أصدر القرار ............
قرار بث الفوضى ! وزعزعة الإستقرار ... ومن كان له عوناً على ذلك من أولئك المتنفذيَّن
... وأصحاب العطوفة ...والمعالي....ومن دار في فلكهم ...! وأستَّن سنتهَّم ...!
الوطن أمانة في أعناق الجميع .. إن ضَّل قلمكم ...وخاب تخطيطكم ..وكان في غير محلَّه
توقيعكم ... وأبتعد عن الصواب قراركم ..... ضعتم ..وضاع الجميع .!
يا أصحاب القرار ... إعلموا أن القوي ... قويٌ بفكره ، وعقله ، ودليله ، ومبادئه ...!
ولا يحتاج الى ' ظلم ' ..الظلم لغة الضعفاء ..! حكمَّوا ' لغة الحوار ' تلك اللغة الأنسب ..
والأفضل لمد جسور المحبَّة ..بين أفراد الشعب ..وبينكم ' كأصحاب قرار ' ..........
وأعلموا بأن ' الإنسان ' ذلك المواطن ' الغلبان ' هو قيمة ..ثروة .. ليست كالثروة التي
ثقلت بها أرصدتكم ...! فكروَّا بعقولكم ..أيقظوا ضمائركم ..وحافظوا على تلك الثروة ..!
يا أصحاب القرار.... شنَّفوا آذانكم ، وأسمعوا دعاء المظلومين ..المقهورين ..الباحثون
عن لقمة العيش ، تلك اللقمة التي تم ' تصغيرها ' وصارت لقيمة في ظل ' قراراتكم '..!
يا أصحاب القرار.. أينام لكم جفن ...؟! أتهنأ لكم معيشة ..؟! أتهدأ لكم أحوال .؟! وها هي
تتراءى أمام أعينكم ..وربما في أحلامكم..تلك الأيادي التي ترفع أكفَّها للسماء .. وتجأر
للخالق ' المنتقم الجبَّار ' أنت ينتقم ممن تحكَّم ، وظلم ..! وضيَّق منافذ الرزق ..!
يا أصحاب القرار...خوفي عليكم إن لم تحكمَّوا صوت العقل ، وتسمعوا لتأنيب الضمير
وتضعوا ذلك ' الغيار العكسي ' الذي يبطيء من سرعة قراراتكم ..! ويكبح هيجان
أقلامكم ...! ويلغي ' ما إعوَّج ' من قرارتكم .. وتوقيعاتكم ..! أن تفقدوا السيطره على
ذلك المركب الذي تستقَّلون ..! ويهوي بكم ...ونحن معكم ' لا قدَّر الله ' الى ركن سحيق .!
............ أم أنكم إثاقلتم الى الأرض ، ورضيتم بحياتكم ...وسمعتم أولئك المقهورين ...
المعذبيَّن ... المتألمين يتحدثون فيما بينهم ..' طبعاً عنكم ، وعن قراراتكم ' ولسان حالهم
يقول : دعوهم .. (......ولو علم الله فيهم خيراً لأسمعهم ) :...........................
الجميع يدرك .. ويقرأ ..ويسمع عن ذاك المشهد الذي تمَّر به المنطقة ..إن كان
إقليمياً ، أم دولياً ، أم حتى محلياً ..وندرك تماماً وبكل وعي حجم تلك الأخطار المحدقة
بنا ..! وثقل ذلك التحدي الذي نواجه ..! وقد يودي بهذا البلد ' لا قدَّر الله ' لمزيد من
خلخلة الإستقرار ، وضعف الإقتصاد ، وربما تفكيك البنية الإجتماعية بين أفراد المجتمع .!
ولا يخفى على أحد تلك المحاولات الخبيثة ، والأيادي الخفية التي تستغل تلك الظروف
لإغراق هذا البلد في مستنقع من الفتن ، ومساحات واسعة من الفوضى ............
أودَّ أن أخاطب ذاك المسؤول ..! وصاحب ذاك التوقيع الذي أصدر القرار ............
قرار بث الفوضى ! وزعزعة الإستقرار ... ومن كان له عوناً على ذلك من أولئك المتنفذيَّن
... وأصحاب العطوفة ...والمعالي....ومن دار في فلكهم ...! وأستَّن سنتهَّم ...!
الوطن أمانة في أعناق الجميع .. إن ضَّل قلمكم ...وخاب تخطيطكم ..وكان في غير محلَّه
توقيعكم ... وأبتعد عن الصواب قراركم ..... ضعتم ..وضاع الجميع .!
يا أصحاب القرار ... إعلموا أن القوي ... قويٌ بفكره ، وعقله ، ودليله ، ومبادئه ...!
ولا يحتاج الى ' ظلم ' ..الظلم لغة الضعفاء ..! حكمَّوا ' لغة الحوار ' تلك اللغة الأنسب ..
والأفضل لمد جسور المحبَّة ..بين أفراد الشعب ..وبينكم ' كأصحاب قرار ' ..........
وأعلموا بأن ' الإنسان ' ذلك المواطن ' الغلبان ' هو قيمة ..ثروة .. ليست كالثروة التي
ثقلت بها أرصدتكم ...! فكروَّا بعقولكم ..أيقظوا ضمائركم ..وحافظوا على تلك الثروة ..!
يا أصحاب القرار.... شنَّفوا آذانكم ، وأسمعوا دعاء المظلومين ..المقهورين ..الباحثون
عن لقمة العيش ، تلك اللقمة التي تم ' تصغيرها ' وصارت لقيمة في ظل ' قراراتكم '..!
يا أصحاب القرار.. أينام لكم جفن ...؟! أتهنأ لكم معيشة ..؟! أتهدأ لكم أحوال .؟! وها هي
تتراءى أمام أعينكم ..وربما في أحلامكم..تلك الأيادي التي ترفع أكفَّها للسماء .. وتجأر
للخالق ' المنتقم الجبَّار ' أنت ينتقم ممن تحكَّم ، وظلم ..! وضيَّق منافذ الرزق ..!
يا أصحاب القرار...خوفي عليكم إن لم تحكمَّوا صوت العقل ، وتسمعوا لتأنيب الضمير
وتضعوا ذلك ' الغيار العكسي ' الذي يبطيء من سرعة قراراتكم ..! ويكبح هيجان
أقلامكم ...! ويلغي ' ما إعوَّج ' من قرارتكم .. وتوقيعاتكم ..! أن تفقدوا السيطره على
ذلك المركب الذي تستقَّلون ..! ويهوي بكم ...ونحن معكم ' لا قدَّر الله ' الى ركن سحيق .!
............ أم أنكم إثاقلتم الى الأرض ، ورضيتم بحياتكم ...وسمعتم أولئك المقهورين ...
المعذبيَّن ... المتألمين يتحدثون فيما بينهم ..' طبعاً عنكم ، وعن قراراتكم ' ولسان حالهم
يقول : دعوهم .. (......ولو علم الله فيهم خيراً لأسمعهم ) :...........................
التعليقات