يتراكضُ ويتراقص الكثيرين وفي هذا الظروف الإقليمية والدولية
على إقتباس بعض اشكال التغيير لواقع إجتماعي وثقافي إعتادت
عليه الغالبية وتوارثته عبر الأجيال .
ان التغيير لملابس إعتدنا عليها حقيقي وضروري وخاصة إن
أضحت لا تناسب موسمٍ من المواسمِ او حان وقت تغييرها
لظروفِ مرور الزمان وعدم صلاحيتها , ولكن عند استبدالها
علينا ان لا نقوم او نحاول تغييرها بإخرى لا تناسب مقاسنا
ولا حتى عاداتنا وتقاليدنا وعقيدتنا , وما يصلح لمجتمعٍ ودولة
ليس بالضروري ان يصلح للأخرى .
من الطبيعي ان ينادي ويحاول البعض بالتغيير وإصلاح اشياءٍ
معتقدين انها بحاجة لإصلاح , وهنا الحاجة لإقناع الغالبية بذلك
حتى يتقبلها المجتمع وتكون نهجٍ وطريقٍ يسير عليه الغالبية
من أجل إصلاح خللٍ حتى لا يشعر الكثيرين بأنه مفروض
عليهم ثوب ليس بمقاسهم ولا حتى يناسب عاداتهم ومعتقداتهم .
ان كنا ننادي بحرية التعبير وما يسمى بالديمقراطية حينها علينا
ان نطبق ذلك نهجاً ونبدأ بأنفسنا , مانحين الأطراف الأخرى نفس
الحقوق وبالطرق التي نقبلها لذاتنا , وان يكون سقفنا جميعاً
هو الوطن ومصلحة الوطن أولاً لا ان يركب الموجة مجموعاتٍ
او افرادٍ من أجل مصالح مستقبلية او آنيةٍ ولظروفٍ خاصه , لنجد
من كان ينادي ومنذ زمنٍ بإصلاح خلل معينٍ وبرأيه حينها هو نفسه
من يقف ويدعم استمرار ذلك أو من وقف بلأمس يصرخ بأعلى
صوته منادياً ومستعطفاً ومؤشراً لخلل ما هو نفسه اليوم من يرفع نفس
الصوت بل بأعلى منه مستنكراً ورافضاً مطالبه بلأمس !!!! .
وتحفظ الأمواج بداخلها بحاراً تأخذ من يجيد السباحة وواثق من
طريق النجاة الى البرِ, وتأكل المتخبط ولو طفى لبرهةٍ معتمداً
على بعضٍ من مهارته وعلى من يركب الموج ان يخشى من
الغرقِ .
يتراكضُ ويتراقص الكثيرين وفي هذا الظروف الإقليمية والدولية
على إقتباس بعض اشكال التغيير لواقع إجتماعي وثقافي إعتادت
عليه الغالبية وتوارثته عبر الأجيال .
ان التغيير لملابس إعتدنا عليها حقيقي وضروري وخاصة إن
أضحت لا تناسب موسمٍ من المواسمِ او حان وقت تغييرها
لظروفِ مرور الزمان وعدم صلاحيتها , ولكن عند استبدالها
علينا ان لا نقوم او نحاول تغييرها بإخرى لا تناسب مقاسنا
ولا حتى عاداتنا وتقاليدنا وعقيدتنا , وما يصلح لمجتمعٍ ودولة
ليس بالضروري ان يصلح للأخرى .
من الطبيعي ان ينادي ويحاول البعض بالتغيير وإصلاح اشياءٍ
معتقدين انها بحاجة لإصلاح , وهنا الحاجة لإقناع الغالبية بذلك
حتى يتقبلها المجتمع وتكون نهجٍ وطريقٍ يسير عليه الغالبية
من أجل إصلاح خللٍ حتى لا يشعر الكثيرين بأنه مفروض
عليهم ثوب ليس بمقاسهم ولا حتى يناسب عاداتهم ومعتقداتهم .
ان كنا ننادي بحرية التعبير وما يسمى بالديمقراطية حينها علينا
ان نطبق ذلك نهجاً ونبدأ بأنفسنا , مانحين الأطراف الأخرى نفس
الحقوق وبالطرق التي نقبلها لذاتنا , وان يكون سقفنا جميعاً
هو الوطن ومصلحة الوطن أولاً لا ان يركب الموجة مجموعاتٍ
او افرادٍ من أجل مصالح مستقبلية او آنيةٍ ولظروفٍ خاصه , لنجد
من كان ينادي ومنذ زمنٍ بإصلاح خلل معينٍ وبرأيه حينها هو نفسه
من يقف ويدعم استمرار ذلك أو من وقف بلأمس يصرخ بأعلى
صوته منادياً ومستعطفاً ومؤشراً لخلل ما هو نفسه اليوم من يرفع نفس
الصوت بل بأعلى منه مستنكراً ورافضاً مطالبه بلأمس !!!! .
وتحفظ الأمواج بداخلها بحاراً تأخذ من يجيد السباحة وواثق من
طريق النجاة الى البرِ, وتأكل المتخبط ولو طفى لبرهةٍ معتمداً
على بعضٍ من مهارته وعلى من يركب الموج ان يخشى من
الغرقِ .
يتراكضُ ويتراقص الكثيرين وفي هذا الظروف الإقليمية والدولية
على إقتباس بعض اشكال التغيير لواقع إجتماعي وثقافي إعتادت
عليه الغالبية وتوارثته عبر الأجيال .
ان التغيير لملابس إعتدنا عليها حقيقي وضروري وخاصة إن
أضحت لا تناسب موسمٍ من المواسمِ او حان وقت تغييرها
لظروفِ مرور الزمان وعدم صلاحيتها , ولكن عند استبدالها
علينا ان لا نقوم او نحاول تغييرها بإخرى لا تناسب مقاسنا
ولا حتى عاداتنا وتقاليدنا وعقيدتنا , وما يصلح لمجتمعٍ ودولة
ليس بالضروري ان يصلح للأخرى .
من الطبيعي ان ينادي ويحاول البعض بالتغيير وإصلاح اشياءٍ
معتقدين انها بحاجة لإصلاح , وهنا الحاجة لإقناع الغالبية بذلك
حتى يتقبلها المجتمع وتكون نهجٍ وطريقٍ يسير عليه الغالبية
من أجل إصلاح خللٍ حتى لا يشعر الكثيرين بأنه مفروض
عليهم ثوب ليس بمقاسهم ولا حتى يناسب عاداتهم ومعتقداتهم .
ان كنا ننادي بحرية التعبير وما يسمى بالديمقراطية حينها علينا
ان نطبق ذلك نهجاً ونبدأ بأنفسنا , مانحين الأطراف الأخرى نفس
الحقوق وبالطرق التي نقبلها لذاتنا , وان يكون سقفنا جميعاً
هو الوطن ومصلحة الوطن أولاً لا ان يركب الموجة مجموعاتٍ
او افرادٍ من أجل مصالح مستقبلية او آنيةٍ ولظروفٍ خاصه , لنجد
من كان ينادي ومنذ زمنٍ بإصلاح خلل معينٍ وبرأيه حينها هو نفسه
من يقف ويدعم استمرار ذلك أو من وقف بلأمس يصرخ بأعلى
صوته منادياً ومستعطفاً ومؤشراً لخلل ما هو نفسه اليوم من يرفع نفس
الصوت بل بأعلى منه مستنكراً ورافضاً مطالبه بلأمس !!!! .
وتحفظ الأمواج بداخلها بحاراً تأخذ من يجيد السباحة وواثق من
طريق النجاة الى البرِ, وتأكل المتخبط ولو طفى لبرهةٍ معتمداً
على بعضٍ من مهارته وعلى من يركب الموج ان يخشى من
الغرقِ .
التعليقات