إن من يمارس العمل الصحفي الأدائي يلحظ مدى الدقة والموضوعية التي تتم عبرها تقديم الأخبار لجمهور المتلقين، فالصدق والحياد شرف المهنة التي يمليها الإعلام قداسةً على ذاك القطاع، من اجل خير الناس وهذه رسالة الصحافة.
الملفت للنظر عبر الصحافة الالكترونية اليومية والمقدمة لسيل من الأخبار العاجلة، أن هناك أخبار تصدر على منصات شاشاتها الالكترونية يقرأها المواطن الذي يعيش ربما في موطن الحدث المذاع عنه الخبر، فيلتفت ذات اليمين وذات الشمال فلا يجد لباسا ً يكسوه لذاك الخبر، فما هي ردة الفعل لدى جمهور الاتصال في قناة الاتصال تلك أو غيرها من القنوات، أذا أردنا القول أن الصحافة الالكترونية صحافة مجتمعية ولها الدور في خدمته، فعليها تحري المصداقية في نشر أخبارها، لان ذلك يحدث فجوة في مصداقية الجمهور لتلقي أخبارها وتلقيها، وهذا يبرز لنا مدى تحقق الصحافة المكتوبة في تحرير أخبارها قبل السرعة في نشرها، أن كانت أدوات الاتصال السريعة تصب كم المعلومات والأخبار علينا فيجب على عالم الصحافة الالكتروني تمريرها عبر قنوات الغربلة الإخبارية وفلترتها.
الجانب الأهم في الصحافة الالكترونية الابتعاد عن الإثارة السلبية من خلال المبالغة في نقل الأحداث والأخبار، فهذا يجنبها التشويه والتلفيق في ماهية العمل الإخباري، وأخر الغيث قطره لا يعني التحرير الإخباري كما هو المعتاد لدى بعض المحررين في نقل الخبر ، يجب على المحرر الصحفي أن يسأل نفسه، ما هو المصدر الذي تلقى منه الخبر، مع الاشتراط على إيراد ذاك المصدر، كما أن أهم ما يؤرق تلك المهنية، ضرورة التأكد من الخبر و المصدر الإخباري والتريث في دراسته حتي لا تقع في اللبس، من هنا نصل إلى مرتبة الصحافة الصادقة.
إن من يمارس العمل الصحفي الأدائي يلحظ مدى الدقة والموضوعية التي تتم عبرها تقديم الأخبار لجمهور المتلقين، فالصدق والحياد شرف المهنة التي يمليها الإعلام قداسةً على ذاك القطاع، من اجل خير الناس وهذه رسالة الصحافة.
الملفت للنظر عبر الصحافة الالكترونية اليومية والمقدمة لسيل من الأخبار العاجلة، أن هناك أخبار تصدر على منصات شاشاتها الالكترونية يقرأها المواطن الذي يعيش ربما في موطن الحدث المذاع عنه الخبر، فيلتفت ذات اليمين وذات الشمال فلا يجد لباسا ً يكسوه لذاك الخبر، فما هي ردة الفعل لدى جمهور الاتصال في قناة الاتصال تلك أو غيرها من القنوات، أذا أردنا القول أن الصحافة الالكترونية صحافة مجتمعية ولها الدور في خدمته، فعليها تحري المصداقية في نشر أخبارها، لان ذلك يحدث فجوة في مصداقية الجمهور لتلقي أخبارها وتلقيها، وهذا يبرز لنا مدى تحقق الصحافة المكتوبة في تحرير أخبارها قبل السرعة في نشرها، أن كانت أدوات الاتصال السريعة تصب كم المعلومات والأخبار علينا فيجب على عالم الصحافة الالكتروني تمريرها عبر قنوات الغربلة الإخبارية وفلترتها.
الجانب الأهم في الصحافة الالكترونية الابتعاد عن الإثارة السلبية من خلال المبالغة في نقل الأحداث والأخبار، فهذا يجنبها التشويه والتلفيق في ماهية العمل الإخباري، وأخر الغيث قطره لا يعني التحرير الإخباري كما هو المعتاد لدى بعض المحررين في نقل الخبر ، يجب على المحرر الصحفي أن يسأل نفسه، ما هو المصدر الذي تلقى منه الخبر، مع الاشتراط على إيراد ذاك المصدر، كما أن أهم ما يؤرق تلك المهنية، ضرورة التأكد من الخبر و المصدر الإخباري والتريث في دراسته حتي لا تقع في اللبس، من هنا نصل إلى مرتبة الصحافة الصادقة.
إن من يمارس العمل الصحفي الأدائي يلحظ مدى الدقة والموضوعية التي تتم عبرها تقديم الأخبار لجمهور المتلقين، فالصدق والحياد شرف المهنة التي يمليها الإعلام قداسةً على ذاك القطاع، من اجل خير الناس وهذه رسالة الصحافة.
الملفت للنظر عبر الصحافة الالكترونية اليومية والمقدمة لسيل من الأخبار العاجلة، أن هناك أخبار تصدر على منصات شاشاتها الالكترونية يقرأها المواطن الذي يعيش ربما في موطن الحدث المذاع عنه الخبر، فيلتفت ذات اليمين وذات الشمال فلا يجد لباسا ً يكسوه لذاك الخبر، فما هي ردة الفعل لدى جمهور الاتصال في قناة الاتصال تلك أو غيرها من القنوات، أذا أردنا القول أن الصحافة الالكترونية صحافة مجتمعية ولها الدور في خدمته، فعليها تحري المصداقية في نشر أخبارها، لان ذلك يحدث فجوة في مصداقية الجمهور لتلقي أخبارها وتلقيها، وهذا يبرز لنا مدى تحقق الصحافة المكتوبة في تحرير أخبارها قبل السرعة في نشرها، أن كانت أدوات الاتصال السريعة تصب كم المعلومات والأخبار علينا فيجب على عالم الصحافة الالكتروني تمريرها عبر قنوات الغربلة الإخبارية وفلترتها.
الجانب الأهم في الصحافة الالكترونية الابتعاد عن الإثارة السلبية من خلال المبالغة في نقل الأحداث والأخبار، فهذا يجنبها التشويه والتلفيق في ماهية العمل الإخباري، وأخر الغيث قطره لا يعني التحرير الإخباري كما هو المعتاد لدى بعض المحررين في نقل الخبر ، يجب على المحرر الصحفي أن يسأل نفسه، ما هو المصدر الذي تلقى منه الخبر، مع الاشتراط على إيراد ذاك المصدر، كما أن أهم ما يؤرق تلك المهنية، ضرورة التأكد من الخبر و المصدر الإخباري والتريث في دراسته حتي لا تقع في اللبس، من هنا نصل إلى مرتبة الصحافة الصادقة.
التعليقات