أمضى الأردنيون زمناً طويلا وهم يفرحون كلما استقلت منطقتهم إدارياً عن المناطق المحيطة, وكان الاعلان عن نشوء محافظة جديدة في منطقة ما دافعاً كافياً لإقامة الأفراح والليالي الملاح, وعلى مستوى أقل قليلاً كان تحويل أحد الأقضية الى لواء يمثل انتصاراً إداريا فرعياً ضمن المحافظة, وكانت برقيات الشكر تنهال دوماً على هذا "القرار الصائب الذي انتظره أهالي اللواء بفارغ الصبر".
الى ما لا يزيد عن ثلاثة عقود مضت كان في البلد خمس محافظات فقط, ثم أخذت تتكاثر وتتناسل. وقد طُلب من الناس أن يعتبروا انفصال منطقة ضمن محافظة جديدة دليلاً على التطور الإداري ووسيلة من وسائل توزيع ثمار التنمية على مختلف المناطق ومعياراً للانصاف والعدالة بين أبناء هذا البلد.
الآن يواجه الأردنيون ضغطاً هدفه تغيير اتجاه أفراحهم وسعادتهم الناتجة عن التقسيمات الإدارية, وسوف يكون مطلوباً منهم أن يسعدوا بالتوحد في ثلاثة أقاليم وسيكون عليهم مرة أخرى أن يقتنعوا أن الاندماج مثله مثل الانفصال يشكل "دليلاً على التطور الإداري ووسيلة من وسائل توزيع ثمار التنمية على مختلف المناطق ومعياراً للانصاف والعدالة بين أبناء هذا البلد".
خذوا مثلاً ما يسمى "إقليم الشمال" الذي سيتألف من أربع محافظات كانت تشكل هي نفسها معاً قبل سنوات محافظة واحدة, ومثلما كان انفصالها نمواً وازدهاراً سيكون دمجها نمواً وازدهاراً أيضاً.0
أمضى الأردنيون زمناً طويلا وهم يفرحون كلما استقلت منطقتهم إدارياً عن المناطق المحيطة, وكان الاعلان عن نشوء محافظة جديدة في منطقة ما دافعاً كافياً لإقامة الأفراح والليالي الملاح, وعلى مستوى أقل قليلاً كان تحويل أحد الأقضية الى لواء يمثل انتصاراً إداريا فرعياً ضمن المحافظة, وكانت برقيات الشكر تنهال دوماً على هذا "القرار الصائب الذي انتظره أهالي اللواء بفارغ الصبر".
الى ما لا يزيد عن ثلاثة عقود مضت كان في البلد خمس محافظات فقط, ثم أخذت تتكاثر وتتناسل. وقد طُلب من الناس أن يعتبروا انفصال منطقة ضمن محافظة جديدة دليلاً على التطور الإداري ووسيلة من وسائل توزيع ثمار التنمية على مختلف المناطق ومعياراً للانصاف والعدالة بين أبناء هذا البلد.
الآن يواجه الأردنيون ضغطاً هدفه تغيير اتجاه أفراحهم وسعادتهم الناتجة عن التقسيمات الإدارية, وسوف يكون مطلوباً منهم أن يسعدوا بالتوحد في ثلاثة أقاليم وسيكون عليهم مرة أخرى أن يقتنعوا أن الاندماج مثله مثل الانفصال يشكل "دليلاً على التطور الإداري ووسيلة من وسائل توزيع ثمار التنمية على مختلف المناطق ومعياراً للانصاف والعدالة بين أبناء هذا البلد".
خذوا مثلاً ما يسمى "إقليم الشمال" الذي سيتألف من أربع محافظات كانت تشكل هي نفسها معاً قبل سنوات محافظة واحدة, ومثلما كان انفصالها نمواً وازدهاراً سيكون دمجها نمواً وازدهاراً أيضاً.0
أمضى الأردنيون زمناً طويلا وهم يفرحون كلما استقلت منطقتهم إدارياً عن المناطق المحيطة, وكان الاعلان عن نشوء محافظة جديدة في منطقة ما دافعاً كافياً لإقامة الأفراح والليالي الملاح, وعلى مستوى أقل قليلاً كان تحويل أحد الأقضية الى لواء يمثل انتصاراً إداريا فرعياً ضمن المحافظة, وكانت برقيات الشكر تنهال دوماً على هذا "القرار الصائب الذي انتظره أهالي اللواء بفارغ الصبر".
الى ما لا يزيد عن ثلاثة عقود مضت كان في البلد خمس محافظات فقط, ثم أخذت تتكاثر وتتناسل. وقد طُلب من الناس أن يعتبروا انفصال منطقة ضمن محافظة جديدة دليلاً على التطور الإداري ووسيلة من وسائل توزيع ثمار التنمية على مختلف المناطق ومعياراً للانصاف والعدالة بين أبناء هذا البلد.
الآن يواجه الأردنيون ضغطاً هدفه تغيير اتجاه أفراحهم وسعادتهم الناتجة عن التقسيمات الإدارية, وسوف يكون مطلوباً منهم أن يسعدوا بالتوحد في ثلاثة أقاليم وسيكون عليهم مرة أخرى أن يقتنعوا أن الاندماج مثله مثل الانفصال يشكل "دليلاً على التطور الإداري ووسيلة من وسائل توزيع ثمار التنمية على مختلف المناطق ومعياراً للانصاف والعدالة بين أبناء هذا البلد".
خذوا مثلاً ما يسمى "إقليم الشمال" الذي سيتألف من أربع محافظات كانت تشكل هي نفسها معاً قبل سنوات محافظة واحدة, ومثلما كان انفصالها نمواً وازدهاراً سيكون دمجها نمواً وازدهاراً أيضاً.0
التعليقات