يعلم المواطن الأردني علم اليقين ان هذه الحكومة جاءت لمهمة واحدة تجريها وهي الانتخابات النيابية القادمة بكل نزاهة وشفافية ,,وكان حريا برئيسها الإبتعاد عن فرض المزيد من المعاناة على المواطن بعد حكومة الطراونة التي اهلكت الحرث والنسل ,,
الحكومة خرجت عن مسارها واصبح الشق الاقتصادي هو الغالب عليها خاصة وبعد عمليات الترويج لرفع الدعم عن بعض السلع الأساسية وخاصة (( رغيف الخبز واسطوانة الغاز )) وفرض المزيد من السياسات الاقتصادية القصرية على حياة المواطن تماشيا مع ما يفرضه علينا صندوق النقد الدولي الذي أخذ الوطن والمواطن الى أماكن لا يحمد عقباها واسر الوطن الى عشرات السنوات القادمه بمديونية يصعب التخلص منها ,,
ان الحلول في التركيز على جيب المواطن لن يكون الحل الأسهل للحكومة بل سيفرض على المواطن المزيد من المعاناة والتضييق عليه في حياته وعدم تحمله تبعات ذلك التي ستطال جميع مفاصل حياته ..ومهما كانت المبالغ المقدمه للمواطن فإنها ستذهب ادراج الرياح بين عشية وضحاها ويعود يلازمه الألم والمعاناة ستستمر ,
رئيس الوزراء الحالي لن يكون منقذا للوطن او الرجل (( السوبرمان )) الذي ينتظره الشعب الأردني لوضع الحلول لمشاكله ومعاناته فلم يلمس المواطن اي حل من أية حكومة - وكا ن حريا به هو تسيير الحكومة لفترة انتقالية محدودة دون الغرق في مستنقع الشعب وأن ترحل تلك المشاكل الى حكومة قادمة (( برلمانية ..!!)) قد تملك رؤيا محددة للوضع الاقتصادي بشكل عام دون اللجوء الى مثل هذه الحلول القاتله التي لن تحل أصل المشكله ,الا بالقضاء على الفساد وضبط النفقات والتخلص من المؤسسات المترهله ,
نعم اصبحت لدينا حكومات (( اضرب وأهرب )) ويكون الضرب في جسد المواطن المنهك اصلا ومن جيبه مباشرة ويرحل رئيسها بتسجيل مليارات من المديونيات دون محاسبة على سياساته ونهجه فقد اصبحت معاناتنا في سياسات الحكومة التي تأتي بأجندات محددة مفروضه عليه مسبقا تقوم بتنفيذها ومن ثم ترحل بينما مشاكل الوطن تبقى عالقة دون حلول ,, وسلمكم الله وسلم الله الوطن ,
يعلم المواطن الأردني علم اليقين ان هذه الحكومة جاءت لمهمة واحدة تجريها وهي الانتخابات النيابية القادمة بكل نزاهة وشفافية ,,وكان حريا برئيسها الإبتعاد عن فرض المزيد من المعاناة على المواطن بعد حكومة الطراونة التي اهلكت الحرث والنسل ,,
الحكومة خرجت عن مسارها واصبح الشق الاقتصادي هو الغالب عليها خاصة وبعد عمليات الترويج لرفع الدعم عن بعض السلع الأساسية وخاصة (( رغيف الخبز واسطوانة الغاز )) وفرض المزيد من السياسات الاقتصادية القصرية على حياة المواطن تماشيا مع ما يفرضه علينا صندوق النقد الدولي الذي أخذ الوطن والمواطن الى أماكن لا يحمد عقباها واسر الوطن الى عشرات السنوات القادمه بمديونية يصعب التخلص منها ,,
ان الحلول في التركيز على جيب المواطن لن يكون الحل الأسهل للحكومة بل سيفرض على المواطن المزيد من المعاناة والتضييق عليه في حياته وعدم تحمله تبعات ذلك التي ستطال جميع مفاصل حياته ..ومهما كانت المبالغ المقدمه للمواطن فإنها ستذهب ادراج الرياح بين عشية وضحاها ويعود يلازمه الألم والمعاناة ستستمر ,
رئيس الوزراء الحالي لن يكون منقذا للوطن او الرجل (( السوبرمان )) الذي ينتظره الشعب الأردني لوضع الحلول لمشاكله ومعاناته فلم يلمس المواطن اي حل من أية حكومة - وكا ن حريا به هو تسيير الحكومة لفترة انتقالية محدودة دون الغرق في مستنقع الشعب وأن ترحل تلك المشاكل الى حكومة قادمة (( برلمانية ..!!)) قد تملك رؤيا محددة للوضع الاقتصادي بشكل عام دون اللجوء الى مثل هذه الحلول القاتله التي لن تحل أصل المشكله ,الا بالقضاء على الفساد وضبط النفقات والتخلص من المؤسسات المترهله ,
نعم اصبحت لدينا حكومات (( اضرب وأهرب )) ويكون الضرب في جسد المواطن المنهك اصلا ومن جيبه مباشرة ويرحل رئيسها بتسجيل مليارات من المديونيات دون محاسبة على سياساته ونهجه فقد اصبحت معاناتنا في سياسات الحكومة التي تأتي بأجندات محددة مفروضه عليه مسبقا تقوم بتنفيذها ومن ثم ترحل بينما مشاكل الوطن تبقى عالقة دون حلول ,, وسلمكم الله وسلم الله الوطن ,
يعلم المواطن الأردني علم اليقين ان هذه الحكومة جاءت لمهمة واحدة تجريها وهي الانتخابات النيابية القادمة بكل نزاهة وشفافية ,,وكان حريا برئيسها الإبتعاد عن فرض المزيد من المعاناة على المواطن بعد حكومة الطراونة التي اهلكت الحرث والنسل ,,
الحكومة خرجت عن مسارها واصبح الشق الاقتصادي هو الغالب عليها خاصة وبعد عمليات الترويج لرفع الدعم عن بعض السلع الأساسية وخاصة (( رغيف الخبز واسطوانة الغاز )) وفرض المزيد من السياسات الاقتصادية القصرية على حياة المواطن تماشيا مع ما يفرضه علينا صندوق النقد الدولي الذي أخذ الوطن والمواطن الى أماكن لا يحمد عقباها واسر الوطن الى عشرات السنوات القادمه بمديونية يصعب التخلص منها ,,
ان الحلول في التركيز على جيب المواطن لن يكون الحل الأسهل للحكومة بل سيفرض على المواطن المزيد من المعاناة والتضييق عليه في حياته وعدم تحمله تبعات ذلك التي ستطال جميع مفاصل حياته ..ومهما كانت المبالغ المقدمه للمواطن فإنها ستذهب ادراج الرياح بين عشية وضحاها ويعود يلازمه الألم والمعاناة ستستمر ,
رئيس الوزراء الحالي لن يكون منقذا للوطن او الرجل (( السوبرمان )) الذي ينتظره الشعب الأردني لوضع الحلول لمشاكله ومعاناته فلم يلمس المواطن اي حل من أية حكومة - وكا ن حريا به هو تسيير الحكومة لفترة انتقالية محدودة دون الغرق في مستنقع الشعب وأن ترحل تلك المشاكل الى حكومة قادمة (( برلمانية ..!!)) قد تملك رؤيا محددة للوضع الاقتصادي بشكل عام دون اللجوء الى مثل هذه الحلول القاتله التي لن تحل أصل المشكله ,الا بالقضاء على الفساد وضبط النفقات والتخلص من المؤسسات المترهله ,
نعم اصبحت لدينا حكومات (( اضرب وأهرب )) ويكون الضرب في جسد المواطن المنهك اصلا ومن جيبه مباشرة ويرحل رئيسها بتسجيل مليارات من المديونيات دون محاسبة على سياساته ونهجه فقد اصبحت معاناتنا في سياسات الحكومة التي تأتي بأجندات محددة مفروضه عليه مسبقا تقوم بتنفيذها ومن ثم ترحل بينما مشاكل الوطن تبقى عالقة دون حلول ,, وسلمكم الله وسلم الله الوطن ,
التعليقات