بصراحة وربما الصراحة لا تعجب البعض , لكن تعودنا عليها , أقول من منا لم يتمنى لو كان من بين احد أفراد الفعاليات الشعبية المختلفة التي حضرت اللقاء الذي تم مع جلالة الملك , لا شك أن مجالسة الملوك نعمة , ومجالسة كبار القوم , فيه دروس وعبر, وكلنا ينحني لهذه المجالس , وكلنا يطمح أن يمشي إليها , ليس من اجل الصورة الفوتوغرافية ولكن من اجل التصور والتأمل ومد الأفاق . طبعا مجالس الملوك تحتاج إلى مزيد من اللباقة , ومزيد من الإصغاء , ومزيد من الحذر , وبالنسبة لي لم أكن احد الحضور(مع إنني تمنيت ذلك) , فكنت متحررا منها , ولكن سأكون ملتزما صادقا بالإجابة على السؤال المطروح : هل نجح لقاء جلالة الملك بالفعاليات المختلفة ؟
لقد شاهد جميعنا لوحة فنية رائعة جدا من الفعاليات الشعبية المختلفة في الشكل والمضمون , ولا أبالغ إن قلت أن الفعاليات الشعبية التي حضرت اللقاء والمختلفة في الشكل والمضمون تؤكد حقيقة مفادها أن جميع الأردنيين على اختلاف مشاربهم قد اجمعوا على أن جلالة الملك حاصل بامتياز على الرقم (1) .
والمنصف لهذا اللقاء , سيؤكد أن الخطاب جاء من النوع الواقعي التثقيفي الذي فيه نظرة للمستقبل , وان مستقبل الأردن سينطلق من صناديق الاقتراع , وأن التغيير الحقيقي هو التغيير الذي يريده الشعب الأردني فقط , وهذا يتطلب التدرج الواعي ووحدة الصف , لقد اكتملت شروط نجاح هذا اللقاء , لان جلالة الملك يقف على نفس المسافة من جميع فئات الشعب , ولان جلالة الملك وجّه الحكومة كي تبذل قصارى جهدها لتأمين كل متطلبات النجاح للهيئة المستقلة للانتخابات للخروج بنواب لديهم كل الاستعدادات والقدرات لتلبية جميع متطلبات الربيع الأردني , لقد نجح هذا اللقاء من خلال الدعوة للحد من وجود معارضة أو مولاة أبدية , حيث أنه بتغير الموقف ينبغي أن يتغير أشخاص المعارضة والمولاة , لقد خرجت جميع الفعاليات الشعبية المختلفة راضية مرضية , ونقول هنيئا للجميع بهذا النجاح , وكل عام والجميع بخير .
بصراحة وربما الصراحة لا تعجب البعض , لكن تعودنا عليها , أقول من منا لم يتمنى لو كان من بين احد أفراد الفعاليات الشعبية المختلفة التي حضرت اللقاء الذي تم مع جلالة الملك , لا شك أن مجالسة الملوك نعمة , ومجالسة كبار القوم , فيه دروس وعبر, وكلنا ينحني لهذه المجالس , وكلنا يطمح أن يمشي إليها , ليس من اجل الصورة الفوتوغرافية ولكن من اجل التصور والتأمل ومد الأفاق . طبعا مجالس الملوك تحتاج إلى مزيد من اللباقة , ومزيد من الإصغاء , ومزيد من الحذر , وبالنسبة لي لم أكن احد الحضور(مع إنني تمنيت ذلك) , فكنت متحررا منها , ولكن سأكون ملتزما صادقا بالإجابة على السؤال المطروح : هل نجح لقاء جلالة الملك بالفعاليات المختلفة ؟
لقد شاهد جميعنا لوحة فنية رائعة جدا من الفعاليات الشعبية المختلفة في الشكل والمضمون , ولا أبالغ إن قلت أن الفعاليات الشعبية التي حضرت اللقاء والمختلفة في الشكل والمضمون تؤكد حقيقة مفادها أن جميع الأردنيين على اختلاف مشاربهم قد اجمعوا على أن جلالة الملك حاصل بامتياز على الرقم (1) .
والمنصف لهذا اللقاء , سيؤكد أن الخطاب جاء من النوع الواقعي التثقيفي الذي فيه نظرة للمستقبل , وان مستقبل الأردن سينطلق من صناديق الاقتراع , وأن التغيير الحقيقي هو التغيير الذي يريده الشعب الأردني فقط , وهذا يتطلب التدرج الواعي ووحدة الصف , لقد اكتملت شروط نجاح هذا اللقاء , لان جلالة الملك يقف على نفس المسافة من جميع فئات الشعب , ولان جلالة الملك وجّه الحكومة كي تبذل قصارى جهدها لتأمين كل متطلبات النجاح للهيئة المستقلة للانتخابات للخروج بنواب لديهم كل الاستعدادات والقدرات لتلبية جميع متطلبات الربيع الأردني , لقد نجح هذا اللقاء من خلال الدعوة للحد من وجود معارضة أو مولاة أبدية , حيث أنه بتغير الموقف ينبغي أن يتغير أشخاص المعارضة والمولاة , لقد خرجت جميع الفعاليات الشعبية المختلفة راضية مرضية , ونقول هنيئا للجميع بهذا النجاح , وكل عام والجميع بخير .
بصراحة وربما الصراحة لا تعجب البعض , لكن تعودنا عليها , أقول من منا لم يتمنى لو كان من بين احد أفراد الفعاليات الشعبية المختلفة التي حضرت اللقاء الذي تم مع جلالة الملك , لا شك أن مجالسة الملوك نعمة , ومجالسة كبار القوم , فيه دروس وعبر, وكلنا ينحني لهذه المجالس , وكلنا يطمح أن يمشي إليها , ليس من اجل الصورة الفوتوغرافية ولكن من اجل التصور والتأمل ومد الأفاق . طبعا مجالس الملوك تحتاج إلى مزيد من اللباقة , ومزيد من الإصغاء , ومزيد من الحذر , وبالنسبة لي لم أكن احد الحضور(مع إنني تمنيت ذلك) , فكنت متحررا منها , ولكن سأكون ملتزما صادقا بالإجابة على السؤال المطروح : هل نجح لقاء جلالة الملك بالفعاليات المختلفة ؟
لقد شاهد جميعنا لوحة فنية رائعة جدا من الفعاليات الشعبية المختلفة في الشكل والمضمون , ولا أبالغ إن قلت أن الفعاليات الشعبية التي حضرت اللقاء والمختلفة في الشكل والمضمون تؤكد حقيقة مفادها أن جميع الأردنيين على اختلاف مشاربهم قد اجمعوا على أن جلالة الملك حاصل بامتياز على الرقم (1) .
والمنصف لهذا اللقاء , سيؤكد أن الخطاب جاء من النوع الواقعي التثقيفي الذي فيه نظرة للمستقبل , وان مستقبل الأردن سينطلق من صناديق الاقتراع , وأن التغيير الحقيقي هو التغيير الذي يريده الشعب الأردني فقط , وهذا يتطلب التدرج الواعي ووحدة الصف , لقد اكتملت شروط نجاح هذا اللقاء , لان جلالة الملك يقف على نفس المسافة من جميع فئات الشعب , ولان جلالة الملك وجّه الحكومة كي تبذل قصارى جهدها لتأمين كل متطلبات النجاح للهيئة المستقلة للانتخابات للخروج بنواب لديهم كل الاستعدادات والقدرات لتلبية جميع متطلبات الربيع الأردني , لقد نجح هذا اللقاء من خلال الدعوة للحد من وجود معارضة أو مولاة أبدية , حيث أنه بتغير الموقف ينبغي أن يتغير أشخاص المعارضة والمولاة , لقد خرجت جميع الفعاليات الشعبية المختلفة راضية مرضية , ونقول هنيئا للجميع بهذا النجاح , وكل عام والجميع بخير .
التعليقات