في الصغر وعند ذهاب أحدهم للسوق لشراء شيء ما ومنعا لأصطحاب الصغار معه يوعدهم بأن يحضر لهم تفريحه تسكتهم وتجعلهم ينتظرون عودته بكل شغف وطول إنتظار وعدم ممارسة أي خطأ يؤدي لحرمان أحدهم من هذه التفريحه .
وهذا حالنا اليوم فبعد إنتظار دام لأكثر من عامين أن يصل الإصلاح إلينا جائتنا حكومة النسور كتفريحه للشعب الأردني على إنتظاره الطويل وممارسته لكل أداب الإنتظار وضوابطه ، ومن خالف ذلك أصبح الأن خلف القضبان بتهم كثيرة منها أنه صرخ مرتين وكسر ابريق الزجاج وفتح باب البيت دون إن يستأذن وبالتالي إستحق هذا العقاب .
في الصغر وعند ذهاب أحدهم للسوق لشراء شيء ما ومنعا لأصطحاب الصغار معه يوعدهم بأن يحضر لهم تفريحه تسكتهم وتجعلهم ينتظرون عودته بكل شغف وطول إنتظار وعدم ممارسة أي خطأ يؤدي لحرمان أحدهم من هذه التفريحه .
وهذا حالنا اليوم فبعد إنتظار دام لأكثر من عامين أن يصل الإصلاح إلينا جائتنا حكومة النسور كتفريحه للشعب الأردني على إنتظاره الطويل وممارسته لكل أداب الإنتظار وضوابطه ، ومن خالف ذلك أصبح الأن خلف القضبان بتهم كثيرة منها أنه صرخ مرتين وكسر ابريق الزجاج وفتح باب البيت دون إن يستأذن وبالتالي إستحق هذا العقاب .
في الصغر وعند ذهاب أحدهم للسوق لشراء شيء ما ومنعا لأصطحاب الصغار معه يوعدهم بأن يحضر لهم تفريحه تسكتهم وتجعلهم ينتظرون عودته بكل شغف وطول إنتظار وعدم ممارسة أي خطأ يؤدي لحرمان أحدهم من هذه التفريحه .
وهذا حالنا اليوم فبعد إنتظار دام لأكثر من عامين أن يصل الإصلاح إلينا جائتنا حكومة النسور كتفريحه للشعب الأردني على إنتظاره الطويل وممارسته لكل أداب الإنتظار وضوابطه ، ومن خالف ذلك أصبح الأن خلف القضبان بتهم كثيرة منها أنه صرخ مرتين وكسر ابريق الزجاج وفتح باب البيت دون إن يستأذن وبالتالي إستحق هذا العقاب .
التعليقات