لم يعد بمقدور المواطن تحمل المزيد من المعاناة والألم وتدبر أمور حياته وكل حكومة تأتينا لتبشرنا بأن الوضع الاقتصادي سىء للغاية واما حالة رفع الأسعار أو انهيار الدينار الذي باتت قواعده غير متينه بل متهالكه بسبب السياسات الدنجوانية الفذة لحكوماتنا المتعاقبه التي قادتنا الى هذا الوضع المتأزم حينما كانت تمارس الفحشاء بحق اقتصاد الوطن ,,,
كل منا يذكر حكومة (( الطراونه )) وهي لا تنتسى بسب ما جرته من ويلات للشعب الأردني كيف سوقت الوضع الاقتصادي والحلول المجترحه لهذا الوضع حتى تم البحث عن كل البدائل لرفع اسعار المشتقات البترولية وما رافقها من ضرائب اخرى واخص على سبيل المثال ( (ضريبة المغادرة )) في المطارات التي وصلت الى حوالي 200% لتصبح ما يقارب الخمسة واربعون دينارا لكل مسافر حتى لو بلغ عمره يوم واحد ... ولم يبقى امام الحكومات سوى مادتيين لرفعهما وهما (( الغاز – ورغيف الخبز )) مع البحث عن بدائل اخرى ,... فليكن ذلك لنرى ما بعد ذلك والى اين تقودنا تلك السياسات المستبده التي لا تضع الآصبع على الجرح مع النزيف المستمر للوطن ولجيوب المواطن ,, وندعي باننا نخاف على الوطن .
اصبح حريا على المواطن الأردني الاعتياد على هذه السياسات الاقتصادية وعليه يجب ان تكون هنالك مدارس (( اليــــوغا )))للتدريب على ذلك حتى يتم التكيف وضبط النفس مع تلك الأوضاع المنزلقه الى القاع ولنخفف فاتورة امراض السكري والضغط على الحكومة حتى نحافظ على استقرار الدينار والحالة النفسية للمواطن التي اصبحت منهاره قبل الدينار ,,,, وسلامتكم من الانهيارات ,,,!!
لم يعد بمقدور المواطن تحمل المزيد من المعاناة والألم وتدبر أمور حياته وكل حكومة تأتينا لتبشرنا بأن الوضع الاقتصادي سىء للغاية واما حالة رفع الأسعار أو انهيار الدينار الذي باتت قواعده غير متينه بل متهالكه بسبب السياسات الدنجوانية الفذة لحكوماتنا المتعاقبه التي قادتنا الى هذا الوضع المتأزم حينما كانت تمارس الفحشاء بحق اقتصاد الوطن ,,,
كل منا يذكر حكومة (( الطراونه )) وهي لا تنتسى بسب ما جرته من ويلات للشعب الأردني كيف سوقت الوضع الاقتصادي والحلول المجترحه لهذا الوضع حتى تم البحث عن كل البدائل لرفع اسعار المشتقات البترولية وما رافقها من ضرائب اخرى واخص على سبيل المثال ( (ضريبة المغادرة )) في المطارات التي وصلت الى حوالي 200% لتصبح ما يقارب الخمسة واربعون دينارا لكل مسافر حتى لو بلغ عمره يوم واحد ... ولم يبقى امام الحكومات سوى مادتيين لرفعهما وهما (( الغاز – ورغيف الخبز )) مع البحث عن بدائل اخرى ,... فليكن ذلك لنرى ما بعد ذلك والى اين تقودنا تلك السياسات المستبده التي لا تضع الآصبع على الجرح مع النزيف المستمر للوطن ولجيوب المواطن ,, وندعي باننا نخاف على الوطن .
اصبح حريا على المواطن الأردني الاعتياد على هذه السياسات الاقتصادية وعليه يجب ان تكون هنالك مدارس (( اليــــوغا )))للتدريب على ذلك حتى يتم التكيف وضبط النفس مع تلك الأوضاع المنزلقه الى القاع ولنخفف فاتورة امراض السكري والضغط على الحكومة حتى نحافظ على استقرار الدينار والحالة النفسية للمواطن التي اصبحت منهاره قبل الدينار ,,,, وسلامتكم من الانهيارات ,,,!!
لم يعد بمقدور المواطن تحمل المزيد من المعاناة والألم وتدبر أمور حياته وكل حكومة تأتينا لتبشرنا بأن الوضع الاقتصادي سىء للغاية واما حالة رفع الأسعار أو انهيار الدينار الذي باتت قواعده غير متينه بل متهالكه بسبب السياسات الدنجوانية الفذة لحكوماتنا المتعاقبه التي قادتنا الى هذا الوضع المتأزم حينما كانت تمارس الفحشاء بحق اقتصاد الوطن ,,,
كل منا يذكر حكومة (( الطراونه )) وهي لا تنتسى بسب ما جرته من ويلات للشعب الأردني كيف سوقت الوضع الاقتصادي والحلول المجترحه لهذا الوضع حتى تم البحث عن كل البدائل لرفع اسعار المشتقات البترولية وما رافقها من ضرائب اخرى واخص على سبيل المثال ( (ضريبة المغادرة )) في المطارات التي وصلت الى حوالي 200% لتصبح ما يقارب الخمسة واربعون دينارا لكل مسافر حتى لو بلغ عمره يوم واحد ... ولم يبقى امام الحكومات سوى مادتيين لرفعهما وهما (( الغاز – ورغيف الخبز )) مع البحث عن بدائل اخرى ,... فليكن ذلك لنرى ما بعد ذلك والى اين تقودنا تلك السياسات المستبده التي لا تضع الآصبع على الجرح مع النزيف المستمر للوطن ولجيوب المواطن ,, وندعي باننا نخاف على الوطن .
اصبح حريا على المواطن الأردني الاعتياد على هذه السياسات الاقتصادية وعليه يجب ان تكون هنالك مدارس (( اليــــوغا )))للتدريب على ذلك حتى يتم التكيف وضبط النفس مع تلك الأوضاع المنزلقه الى القاع ولنخفف فاتورة امراض السكري والضغط على الحكومة حتى نحافظ على استقرار الدينار والحالة النفسية للمواطن التي اصبحت منهاره قبل الدينار ,,,, وسلامتكم من الانهيارات ,,,!!
التعليقات