هل يفعلها المسؤول بفتح الباب !!!.........ربما الزرقاء تحولت لمحرقة او محرقة او لعبة جهنمية على المسؤول بحكم لعبة التنافق من حفرتية الايام كيف صعد من كان بعتبة الباب ونزل من كان بصدارت الدار سبحان الحي القيوم كيف تحارب و تحجب النصيحة والكلمة الطيبة وعين الحقيقة عن الاستماع او غبور الباب وتتصدر النميمة جلسات المكان وتغلق الابواب بوجة الكرام لتفتح بوجة الخناسين لكن لنا برحمة الرحمن كيف ينزل الغيث ويحبس المطر وشح المياة وتحول الشتاء لصيف والصيف جهنم حريقة مثل الاسعار وسياسة التعينات التي تغتصب حقوق من لا كرت لهم بزمن من لا كتفة له ليس حقة او من حقوقة الكلام بزمن التنافق والنفاق والامة تشهد رييع دمار وضياع وسؤال كيف حال بمن سبقنا عبر التاريخ من هلاك و نحن اليوم بوجود هولاء نسير على نفس الطريق والله المعين يا ناس ممارسة هولاء هي مقدمة للانهيار وبيننا من يتميز بعفن الاخلاق و البعض وصل لدرجة الردة وهو ينسج بنقاق مؤامرات على المسؤول المؤتمن للاطاحة بوجوده وبقاء حركة الاتهامات وجبات شبة شهرية او ربع سنوية مع ان هناك مدراء من سنوات بحالة سبات دون حراك متفرجين مراقبين هم باعداد الاموات او هو شلل نصفي بدرجة أمتياز واستسلام ...
وهي تختلط على الفهمان فكيف بمن يسقط على كرسي بدون جرسس بوجود من مضى على وجودهم سنين واصبحا لهم اعوان بفن حياكة التخدير ومن ثما قصف وتقارير وتهويل للامور وربما لدى البعض حسابات تستهدف الابتزاز وبقاء الاحوال بحالة ارتباك لبقاء الاجواء تخدم مصالحهم ووجودهم دون تغير او حتى تفسير لبقاء موظف سنين دون تغير يعني قرامي غير قابلة لتحريك فقط هم محرقة كل مدير مسكين ما ان يصل للمواقع حتى تتكالب علية الوحوش لانتزاع الرحمة من قلوبهم ورحمة الايمان من الاخلاق .. ولنا بحركة المغادرين لم تمضى عليهم شهور فكيف ممكن تستقر الامور وبيننا منافقين على شكل مكعبات بكل الاشكال دورهم هو تطريز تقارير لتشوية مكارم الكرام والله المستعان ونحن بمملكة الخير نخاطب الرحمن ربي العظيم تحمى مملكتنا من هولاء المنافقين ...أمين ...النقابي محمد الهياجنه
هل يفعلها المسؤول بفتح الباب !!!.........ربما الزرقاء تحولت لمحرقة او محرقة او لعبة جهنمية على المسؤول بحكم لعبة التنافق من حفرتية الايام كيف صعد من كان بعتبة الباب ونزل من كان بصدارت الدار سبحان الحي القيوم كيف تحارب و تحجب النصيحة والكلمة الطيبة وعين الحقيقة عن الاستماع او غبور الباب وتتصدر النميمة جلسات المكان وتغلق الابواب بوجة الكرام لتفتح بوجة الخناسين لكن لنا برحمة الرحمن كيف ينزل الغيث ويحبس المطر وشح المياة وتحول الشتاء لصيف والصيف جهنم حريقة مثل الاسعار وسياسة التعينات التي تغتصب حقوق من لا كرت لهم بزمن من لا كتفة له ليس حقة او من حقوقة الكلام بزمن التنافق والنفاق والامة تشهد رييع دمار وضياع وسؤال كيف حال بمن سبقنا عبر التاريخ من هلاك و نحن اليوم بوجود هولاء نسير على نفس الطريق والله المعين يا ناس ممارسة هولاء هي مقدمة للانهيار وبيننا من يتميز بعفن الاخلاق و البعض وصل لدرجة الردة وهو ينسج بنقاق مؤامرات على المسؤول المؤتمن للاطاحة بوجوده وبقاء حركة الاتهامات وجبات شبة شهرية او ربع سنوية مع ان هناك مدراء من سنوات بحالة سبات دون حراك متفرجين مراقبين هم باعداد الاموات او هو شلل نصفي بدرجة أمتياز واستسلام ...
وهي تختلط على الفهمان فكيف بمن يسقط على كرسي بدون جرسس بوجود من مضى على وجودهم سنين واصبحا لهم اعوان بفن حياكة التخدير ومن ثما قصف وتقارير وتهويل للامور وربما لدى البعض حسابات تستهدف الابتزاز وبقاء الاحوال بحالة ارتباك لبقاء الاجواء تخدم مصالحهم ووجودهم دون تغير او حتى تفسير لبقاء موظف سنين دون تغير يعني قرامي غير قابلة لتحريك فقط هم محرقة كل مدير مسكين ما ان يصل للمواقع حتى تتكالب علية الوحوش لانتزاع الرحمة من قلوبهم ورحمة الايمان من الاخلاق .. ولنا بحركة المغادرين لم تمضى عليهم شهور فكيف ممكن تستقر الامور وبيننا منافقين على شكل مكعبات بكل الاشكال دورهم هو تطريز تقارير لتشوية مكارم الكرام والله المستعان ونحن بمملكة الخير نخاطب الرحمن ربي العظيم تحمى مملكتنا من هولاء المنافقين ...أمين ...النقابي محمد الهياجنه
هل يفعلها المسؤول بفتح الباب !!!.........ربما الزرقاء تحولت لمحرقة او محرقة او لعبة جهنمية على المسؤول بحكم لعبة التنافق من حفرتية الايام كيف صعد من كان بعتبة الباب ونزل من كان بصدارت الدار سبحان الحي القيوم كيف تحارب و تحجب النصيحة والكلمة الطيبة وعين الحقيقة عن الاستماع او غبور الباب وتتصدر النميمة جلسات المكان وتغلق الابواب بوجة الكرام لتفتح بوجة الخناسين لكن لنا برحمة الرحمن كيف ينزل الغيث ويحبس المطر وشح المياة وتحول الشتاء لصيف والصيف جهنم حريقة مثل الاسعار وسياسة التعينات التي تغتصب حقوق من لا كرت لهم بزمن من لا كتفة له ليس حقة او من حقوقة الكلام بزمن التنافق والنفاق والامة تشهد رييع دمار وضياع وسؤال كيف حال بمن سبقنا عبر التاريخ من هلاك و نحن اليوم بوجود هولاء نسير على نفس الطريق والله المعين يا ناس ممارسة هولاء هي مقدمة للانهيار وبيننا من يتميز بعفن الاخلاق و البعض وصل لدرجة الردة وهو ينسج بنقاق مؤامرات على المسؤول المؤتمن للاطاحة بوجوده وبقاء حركة الاتهامات وجبات شبة شهرية او ربع سنوية مع ان هناك مدراء من سنوات بحالة سبات دون حراك متفرجين مراقبين هم باعداد الاموات او هو شلل نصفي بدرجة أمتياز واستسلام ...
وهي تختلط على الفهمان فكيف بمن يسقط على كرسي بدون جرسس بوجود من مضى على وجودهم سنين واصبحا لهم اعوان بفن حياكة التخدير ومن ثما قصف وتقارير وتهويل للامور وربما لدى البعض حسابات تستهدف الابتزاز وبقاء الاحوال بحالة ارتباك لبقاء الاجواء تخدم مصالحهم ووجودهم دون تغير او حتى تفسير لبقاء موظف سنين دون تغير يعني قرامي غير قابلة لتحريك فقط هم محرقة كل مدير مسكين ما ان يصل للمواقع حتى تتكالب علية الوحوش لانتزاع الرحمة من قلوبهم ورحمة الايمان من الاخلاق .. ولنا بحركة المغادرين لم تمضى عليهم شهور فكيف ممكن تستقر الامور وبيننا منافقين على شكل مكعبات بكل الاشكال دورهم هو تطريز تقارير لتشوية مكارم الكرام والله المستعان ونحن بمملكة الخير نخاطب الرحمن ربي العظيم تحمى مملكتنا من هولاء المنافقين ...أمين ...النقابي محمد الهياجنه
التعليقات