بعد أسبوع من تشكيل حكومة الدكتور عبد الله النسورمن المتوقع أن الفريق الوزاري قد باشر في الوقوف على إستحقاقات المرحلة الحالية، وأهم عمل يمكن أن تقوم به الحكومة هو توفير الأجواء الملائمة لإجراء الإنتخابات البرلمانية القادمة والتي ستجري في 23 كانون ثاني 2013.
الحكومة معنية بتوفير أجواء الثقة عند الناخب الأردني، والرئيس لديه من الجرأة والشجاعة للتغلب على العقبات والعراقيل التي حالت دون إفراز مجالس نيابية تمثل شرائح المجتمع الأردني تمثيلاً صحيحاً وديمقراطياً، وهو ما سيضطره لتجاوز المرجعيات في مؤسسة القرار إنتصاراً لمبدأ الولاية العامة لحكومته.
لذلك فاننا نعتقد انه سيعمل جاهداً لإجراء الإنتخابات النيابية القادمة بنزاهة لكي يحافظ على مصداقيته أمام الشعب .
الدكتور عبد الله النسور يتمتع بكاريزما واضحة وبشخصية تمتلك الجرأة والشجاعة كما تابعه الأردنيون في مواقفه الوطنية الواضحة في المجلس النيابي الأخير، لذلك فمن المتوقع أن يكسب سمعة وشعبية تفوق من سبقوه فيما لو إستمر في الأجندة الوطنية التي يحملها.
هناك العديد من التساؤلات والدلالات التي يحملها القرار الملكي بتكليف النسور بتشكيل هذه الحكومة وأهمها: كيف سيعمل النسور كي يكون اول رئيس لحكومة برلمانية في المملكة، وهل يستطيع الحفاظ على شعبيته خصوصاً سيما إذا ما علمنا أن حكومته بقي من عمرها 98 يوماً من تاريخ كتابة هذا المقال، وهل سينجح بالموازنه وهو شخصية ينتمي الى الحرس القديم إنفتح على المعارضة في السنتين الاخيرتين وقد قدم أداءاً سياسياً راقياً.
بالتاكيد الرئيس الجديد يحلم بأن تنقضي مدة ولايته دون أن تهتز صورته التي نسجها في الفترة الأخيرة، وبالتأكيد فهو يعمل على أن يقدم ممارسة سياسية بمهارة وخبرة عاليتين، وبالتالي فاننا نتمنى ان يعبر من هذا الممر الضيق بنجاح لا أن يصبح كسابقيه من رؤساء الوزارات، ولا نعتقد ان النسور يكتفي بحكومة لايتجاوز عمرها أربعة اشهر بل سيعمل من أجل تشكيل أول حكومة برلمانية
ولننتظر ونرى .
بعد أسبوع من تشكيل حكومة الدكتور عبد الله النسورمن المتوقع أن الفريق الوزاري قد باشر في الوقوف على إستحقاقات المرحلة الحالية، وأهم عمل يمكن أن تقوم به الحكومة هو توفير الأجواء الملائمة لإجراء الإنتخابات البرلمانية القادمة والتي ستجري في 23 كانون ثاني 2013.
الحكومة معنية بتوفير أجواء الثقة عند الناخب الأردني، والرئيس لديه من الجرأة والشجاعة للتغلب على العقبات والعراقيل التي حالت دون إفراز مجالس نيابية تمثل شرائح المجتمع الأردني تمثيلاً صحيحاً وديمقراطياً، وهو ما سيضطره لتجاوز المرجعيات في مؤسسة القرار إنتصاراً لمبدأ الولاية العامة لحكومته.
لذلك فاننا نعتقد انه سيعمل جاهداً لإجراء الإنتخابات النيابية القادمة بنزاهة لكي يحافظ على مصداقيته أمام الشعب .
الدكتور عبد الله النسور يتمتع بكاريزما واضحة وبشخصية تمتلك الجرأة والشجاعة كما تابعه الأردنيون في مواقفه الوطنية الواضحة في المجلس النيابي الأخير، لذلك فمن المتوقع أن يكسب سمعة وشعبية تفوق من سبقوه فيما لو إستمر في الأجندة الوطنية التي يحملها.
هناك العديد من التساؤلات والدلالات التي يحملها القرار الملكي بتكليف النسور بتشكيل هذه الحكومة وأهمها: كيف سيعمل النسور كي يكون اول رئيس لحكومة برلمانية في المملكة، وهل يستطيع الحفاظ على شعبيته خصوصاً سيما إذا ما علمنا أن حكومته بقي من عمرها 98 يوماً من تاريخ كتابة هذا المقال، وهل سينجح بالموازنه وهو شخصية ينتمي الى الحرس القديم إنفتح على المعارضة في السنتين الاخيرتين وقد قدم أداءاً سياسياً راقياً.
بالتاكيد الرئيس الجديد يحلم بأن تنقضي مدة ولايته دون أن تهتز صورته التي نسجها في الفترة الأخيرة، وبالتأكيد فهو يعمل على أن يقدم ممارسة سياسية بمهارة وخبرة عاليتين، وبالتالي فاننا نتمنى ان يعبر من هذا الممر الضيق بنجاح لا أن يصبح كسابقيه من رؤساء الوزارات، ولا نعتقد ان النسور يكتفي بحكومة لايتجاوز عمرها أربعة اشهر بل سيعمل من أجل تشكيل أول حكومة برلمانية
ولننتظر ونرى .
بعد أسبوع من تشكيل حكومة الدكتور عبد الله النسورمن المتوقع أن الفريق الوزاري قد باشر في الوقوف على إستحقاقات المرحلة الحالية، وأهم عمل يمكن أن تقوم به الحكومة هو توفير الأجواء الملائمة لإجراء الإنتخابات البرلمانية القادمة والتي ستجري في 23 كانون ثاني 2013.
الحكومة معنية بتوفير أجواء الثقة عند الناخب الأردني، والرئيس لديه من الجرأة والشجاعة للتغلب على العقبات والعراقيل التي حالت دون إفراز مجالس نيابية تمثل شرائح المجتمع الأردني تمثيلاً صحيحاً وديمقراطياً، وهو ما سيضطره لتجاوز المرجعيات في مؤسسة القرار إنتصاراً لمبدأ الولاية العامة لحكومته.
لذلك فاننا نعتقد انه سيعمل جاهداً لإجراء الإنتخابات النيابية القادمة بنزاهة لكي يحافظ على مصداقيته أمام الشعب .
الدكتور عبد الله النسور يتمتع بكاريزما واضحة وبشخصية تمتلك الجرأة والشجاعة كما تابعه الأردنيون في مواقفه الوطنية الواضحة في المجلس النيابي الأخير، لذلك فمن المتوقع أن يكسب سمعة وشعبية تفوق من سبقوه فيما لو إستمر في الأجندة الوطنية التي يحملها.
هناك العديد من التساؤلات والدلالات التي يحملها القرار الملكي بتكليف النسور بتشكيل هذه الحكومة وأهمها: كيف سيعمل النسور كي يكون اول رئيس لحكومة برلمانية في المملكة، وهل يستطيع الحفاظ على شعبيته خصوصاً سيما إذا ما علمنا أن حكومته بقي من عمرها 98 يوماً من تاريخ كتابة هذا المقال، وهل سينجح بالموازنه وهو شخصية ينتمي الى الحرس القديم إنفتح على المعارضة في السنتين الاخيرتين وقد قدم أداءاً سياسياً راقياً.
بالتاكيد الرئيس الجديد يحلم بأن تنقضي مدة ولايته دون أن تهتز صورته التي نسجها في الفترة الأخيرة، وبالتأكيد فهو يعمل على أن يقدم ممارسة سياسية بمهارة وخبرة عاليتين، وبالتالي فاننا نتمنى ان يعبر من هذا الممر الضيق بنجاح لا أن يصبح كسابقيه من رؤساء الوزارات، ولا نعتقد ان النسور يكتفي بحكومة لايتجاوز عمرها أربعة اشهر بل سيعمل من أجل تشكيل أول حكومة برلمانية
ولننتظر ونرى .
التعليقات