بكل المعايير ستنجح عملية الانتخابات يوم الأربعاء الموافق 23/1/2013 , وسيصطف المعزيب لاستقبال طوابير المهنئين , وستوزع الحلوى على الموجودين , وربما يسبقها المناسف , وستستمر مراسم النجاح لعدة أيام , وستطوى ورقة الفرحة , لنفتح الورقة الثانية والمروسة (بماذا بعد) ؟
بصراحة أنا كموطن أردني تهمني الورقة الثانية (ماذا بعد) ؟ وهنا يحضرني ما كتبته الروائية الانجليزية المشهور جاين أوستن Jane Austen في روايتها المشهورة(ماذا بعد) والمؤلفة من 700 صفحة , هذا العدد الكبير من الصفحات خلصت بعبارة كتبتها الروائية باللون الذهبي على الغلاف الخارجي الخلفي للرواية حيث قالت : اقصد (بماذا بعد) أن نحسن الاختيار , ونقول نحن الأردنيون بصوت عال (ماذا بعد) ؟ لنعني بذلك بالضبط كيف نختار نائب الوطن ؟ وما هي المعايير والأسس التي نحدد من خلالها الشخص المناسب لخدمة هذا الوطن , وليس الشخص الذي سيخدم مصالحنا الخاصة .
ينبغي أن نزرع (ماذا بعد) قي قلوبنا من الآن , وينبغي أن نقطف ثمارها بعد يوم الأربعاء الموافق 23/1/2013 , فاختيار النائب على (مبدأ ماذا بعد) , سيكون بمثابة البوصلة التي توجهنا الوجه الصحيحة , وأن نحّكم العقل ونرفض عادة الفزعة , فالوطن يحتاج إلى عقول أبناءه ولا يحتاج منا الفزعة . لن يرتاح الوطن أبدا إذا انتخبنا بطريقة الفزعة , الانتخاب بطريقة الفزعة سنيتم الوطن , وسننهزم أمام أنفسنا , و أمام أطفالنا , وسننهزم أمام قائدنا , وسنفقد مبدأ (ماذا بعد) ؟ والذي يتعارض مع ما يسمى بسوء الاختيار الذي يورث التحّسر وخيبة الأمل , وتأنيب النفس , ويقع الإنسان باللوم ويستولي عليه القلق وتشويش التفكير , وسوء الاختيار يؤدي إلى الخسائر الكبيرة على المستويات الاقتصادية والاجتماعية والسياسية , والتاريخ القديم والحديث خير شاهد , وهذا لا نريده لهذا الوطن , لان الوطن أعطانا وعلينا أن نعطيه .
بكل المعايير ستنجح عملية الانتخابات يوم الأربعاء الموافق 23/1/2013 , وسيصطف المعزيب لاستقبال طوابير المهنئين , وستوزع الحلوى على الموجودين , وربما يسبقها المناسف , وستستمر مراسم النجاح لعدة أيام , وستطوى ورقة الفرحة , لنفتح الورقة الثانية والمروسة (بماذا بعد) ؟
بصراحة أنا كموطن أردني تهمني الورقة الثانية (ماذا بعد) ؟ وهنا يحضرني ما كتبته الروائية الانجليزية المشهور جاين أوستن Jane Austen في روايتها المشهورة(ماذا بعد) والمؤلفة من 700 صفحة , هذا العدد الكبير من الصفحات خلصت بعبارة كتبتها الروائية باللون الذهبي على الغلاف الخارجي الخلفي للرواية حيث قالت : اقصد (بماذا بعد) أن نحسن الاختيار , ونقول نحن الأردنيون بصوت عال (ماذا بعد) ؟ لنعني بذلك بالضبط كيف نختار نائب الوطن ؟ وما هي المعايير والأسس التي نحدد من خلالها الشخص المناسب لخدمة هذا الوطن , وليس الشخص الذي سيخدم مصالحنا الخاصة .
ينبغي أن نزرع (ماذا بعد) قي قلوبنا من الآن , وينبغي أن نقطف ثمارها بعد يوم الأربعاء الموافق 23/1/2013 , فاختيار النائب على (مبدأ ماذا بعد) , سيكون بمثابة البوصلة التي توجهنا الوجه الصحيحة , وأن نحّكم العقل ونرفض عادة الفزعة , فالوطن يحتاج إلى عقول أبناءه ولا يحتاج منا الفزعة . لن يرتاح الوطن أبدا إذا انتخبنا بطريقة الفزعة , الانتخاب بطريقة الفزعة سنيتم الوطن , وسننهزم أمام أنفسنا , و أمام أطفالنا , وسننهزم أمام قائدنا , وسنفقد مبدأ (ماذا بعد) ؟ والذي يتعارض مع ما يسمى بسوء الاختيار الذي يورث التحّسر وخيبة الأمل , وتأنيب النفس , ويقع الإنسان باللوم ويستولي عليه القلق وتشويش التفكير , وسوء الاختيار يؤدي إلى الخسائر الكبيرة على المستويات الاقتصادية والاجتماعية والسياسية , والتاريخ القديم والحديث خير شاهد , وهذا لا نريده لهذا الوطن , لان الوطن أعطانا وعلينا أن نعطيه .
بكل المعايير ستنجح عملية الانتخابات يوم الأربعاء الموافق 23/1/2013 , وسيصطف المعزيب لاستقبال طوابير المهنئين , وستوزع الحلوى على الموجودين , وربما يسبقها المناسف , وستستمر مراسم النجاح لعدة أيام , وستطوى ورقة الفرحة , لنفتح الورقة الثانية والمروسة (بماذا بعد) ؟
بصراحة أنا كموطن أردني تهمني الورقة الثانية (ماذا بعد) ؟ وهنا يحضرني ما كتبته الروائية الانجليزية المشهور جاين أوستن Jane Austen في روايتها المشهورة(ماذا بعد) والمؤلفة من 700 صفحة , هذا العدد الكبير من الصفحات خلصت بعبارة كتبتها الروائية باللون الذهبي على الغلاف الخارجي الخلفي للرواية حيث قالت : اقصد (بماذا بعد) أن نحسن الاختيار , ونقول نحن الأردنيون بصوت عال (ماذا بعد) ؟ لنعني بذلك بالضبط كيف نختار نائب الوطن ؟ وما هي المعايير والأسس التي نحدد من خلالها الشخص المناسب لخدمة هذا الوطن , وليس الشخص الذي سيخدم مصالحنا الخاصة .
ينبغي أن نزرع (ماذا بعد) قي قلوبنا من الآن , وينبغي أن نقطف ثمارها بعد يوم الأربعاء الموافق 23/1/2013 , فاختيار النائب على (مبدأ ماذا بعد) , سيكون بمثابة البوصلة التي توجهنا الوجه الصحيحة , وأن نحّكم العقل ونرفض عادة الفزعة , فالوطن يحتاج إلى عقول أبناءه ولا يحتاج منا الفزعة . لن يرتاح الوطن أبدا إذا انتخبنا بطريقة الفزعة , الانتخاب بطريقة الفزعة سنيتم الوطن , وسننهزم أمام أنفسنا , و أمام أطفالنا , وسننهزم أمام قائدنا , وسنفقد مبدأ (ماذا بعد) ؟ والذي يتعارض مع ما يسمى بسوء الاختيار الذي يورث التحّسر وخيبة الأمل , وتأنيب النفس , ويقع الإنسان باللوم ويستولي عليه القلق وتشويش التفكير , وسوء الاختيار يؤدي إلى الخسائر الكبيرة على المستويات الاقتصادية والاجتماعية والسياسية , والتاريخ القديم والحديث خير شاهد , وهذا لا نريده لهذا الوطن , لان الوطن أعطانا وعلينا أن نعطيه .
التعليقات