كثيرون ينتقدوننا لأننا نقف مع الشعب السوري ، ضد نظام الممانعة والمقاومة ، وكثيرون الذين يقفون بوجهنا ، عندما ندعم أي قرار يصب في مصلحة الثورة السورية وسقوط الأسد ، هناك الكثير من يشير بأصابع الاتهام لنا ، عندما نطلب من أبناء جلدتنا من العرب أن ينقذوا الشعب السوري الثائر ، من المجوس والصفويين والروس وملل الكفر من الغرب ، يصفنا الكثيرون بالخيانة والعمالة ، وأننا نريد أن نقضي على آخر رمز من رموز العروبة ، فقط لأننا نطالب بالتدخل العسكري العربي المشترك ، لإنقاذ سوريا من الدمار ، وشعبها من الويلات والصراخ ، ثم عن أي خيانة تتحدثون ورسولنا يقول صل الله عليه وسلم ' لئن تُهدم الكعبة حجرا حجرا أهون عند الله من إراقة دم امرئ مسلم ' صدق رسول الله ، دماء السوريين أراقها زعيم المقاومة والممانعة ، ولم يستطع أن يريق دم صهيوني واحد في الجولان المحتل ، للمعلومة كل المقاومات العربية ، بما فيها المقاومة الفلسطينية هي ذريعة للوصول إلى السلطة ، وبعد الوصول إلى السلطة يطلبون من الشعوب أن تركع لهم ، وتصفق وتغرد لهم على أنهم هم المقاومين ، وغيرهم خونه وعملاء ، وهم كلهم في هواء سواء ، ثم يخرج علينا المقاومون ، لماذا تريدون أن يسقط رمز العروبة والإسلام ..؟ لم لا تجيشون جيوشكم للعدو الصهيوني الذي قتلكم في جحوركم ..؟ وعندما تجيبهم بأن رمز المقاومة سلمهم الجولان بمفاتيحها ، ورسم لهم الطريق لاحتلال امتنا ، يجيبوك فورا ، حكامكم العملاء ضغطوا على زعيم المقاومة ليتنازل عنها ، ومن متى يرضخ المقاوم للعملاء ..؟؟ وأي عقل يقبل بان المقاوم يتنازل عن مبادئه ..؟ فأي مقاومة تتنازل عن مبادئها هي مقاومة اسما لا فعلا ، وما عادت الشعوب كالفتاة حسناء تتغزلون بها بعبارات جميله وكلمات راقيه وتنكحونها ، ثم تطعنوها بخيانتكم وتخذلوها وقت الجد والمثابرة ، فالشعوب كشفتكم من خلال مقاومتكم وتضحياتكم وبطولاتكم ، فأردتْ أن تزيحكم لأنكم مقاومون ، والشعوب تخشى مقاومتكم ، وردا على السائل ، لم لا تجهزوا جيوشكم لمقاومة المحتل في فلسطين ..؟ نجيبهم الأقصى وفلسطين لها يومها ، ويومها اقترب بسقوط الطواغيت بدء من رمز المقاومة الذي تتحدثون عنه ، فعندما يسقط المقاومون ، حتما ...!!! سترتب أمتنا أوراقها ، وتعيد بناء لبناتها ، لتحرر فلسطينها وأقصاها ، فكيف لفلسطين أن تحرر ، وما زالت طواغيت لشعوبها تذل ، وعلى رقابها تدهس ، وإذا فتحت بقها بكلمة بأن الجهاد فرض عين ، أعدمه المقاوم أو حبسه مؤبد ، فامتنا لم تحرر إلى اليوم من المستعمر ، ربح المستعمر ، لأنه فهم اللعبة ، وخسر المواطن العربي ، لأنه أجاد اللحن والعزف ..........
كثيرون ينتقدوننا لأننا نقف مع الشعب السوري ، ضد نظام الممانعة والمقاومة ، وكثيرون الذين يقفون بوجهنا ، عندما ندعم أي قرار يصب في مصلحة الثورة السورية وسقوط الأسد ، هناك الكثير من يشير بأصابع الاتهام لنا ، عندما نطلب من أبناء جلدتنا من العرب أن ينقذوا الشعب السوري الثائر ، من المجوس والصفويين والروس وملل الكفر من الغرب ، يصفنا الكثيرون بالخيانة والعمالة ، وأننا نريد أن نقضي على آخر رمز من رموز العروبة ، فقط لأننا نطالب بالتدخل العسكري العربي المشترك ، لإنقاذ سوريا من الدمار ، وشعبها من الويلات والصراخ ، ثم عن أي خيانة تتحدثون ورسولنا يقول صل الله عليه وسلم ' لئن تُهدم الكعبة حجرا حجرا أهون عند الله من إراقة دم امرئ مسلم ' صدق رسول الله ، دماء السوريين أراقها زعيم المقاومة والممانعة ، ولم يستطع أن يريق دم صهيوني واحد في الجولان المحتل ، للمعلومة كل المقاومات العربية ، بما فيها المقاومة الفلسطينية هي ذريعة للوصول إلى السلطة ، وبعد الوصول إلى السلطة يطلبون من الشعوب أن تركع لهم ، وتصفق وتغرد لهم على أنهم هم المقاومين ، وغيرهم خونه وعملاء ، وهم كلهم في هواء سواء ، ثم يخرج علينا المقاومون ، لماذا تريدون أن يسقط رمز العروبة والإسلام ..؟ لم لا تجيشون جيوشكم للعدو الصهيوني الذي قتلكم في جحوركم ..؟ وعندما تجيبهم بأن رمز المقاومة سلمهم الجولان بمفاتيحها ، ورسم لهم الطريق لاحتلال امتنا ، يجيبوك فورا ، حكامكم العملاء ضغطوا على زعيم المقاومة ليتنازل عنها ، ومن متى يرضخ المقاوم للعملاء ..؟؟ وأي عقل يقبل بان المقاوم يتنازل عن مبادئه ..؟ فأي مقاومة تتنازل عن مبادئها هي مقاومة اسما لا فعلا ، وما عادت الشعوب كالفتاة حسناء تتغزلون بها بعبارات جميله وكلمات راقيه وتنكحونها ، ثم تطعنوها بخيانتكم وتخذلوها وقت الجد والمثابرة ، فالشعوب كشفتكم من خلال مقاومتكم وتضحياتكم وبطولاتكم ، فأردتْ أن تزيحكم لأنكم مقاومون ، والشعوب تخشى مقاومتكم ، وردا على السائل ، لم لا تجهزوا جيوشكم لمقاومة المحتل في فلسطين ..؟ نجيبهم الأقصى وفلسطين لها يومها ، ويومها اقترب بسقوط الطواغيت بدء من رمز المقاومة الذي تتحدثون عنه ، فعندما يسقط المقاومون ، حتما ...!!! سترتب أمتنا أوراقها ، وتعيد بناء لبناتها ، لتحرر فلسطينها وأقصاها ، فكيف لفلسطين أن تحرر ، وما زالت طواغيت لشعوبها تذل ، وعلى رقابها تدهس ، وإذا فتحت بقها بكلمة بأن الجهاد فرض عين ، أعدمه المقاوم أو حبسه مؤبد ، فامتنا لم تحرر إلى اليوم من المستعمر ، ربح المستعمر ، لأنه فهم اللعبة ، وخسر المواطن العربي ، لأنه أجاد اللحن والعزف ..........
كثيرون ينتقدوننا لأننا نقف مع الشعب السوري ، ضد نظام الممانعة والمقاومة ، وكثيرون الذين يقفون بوجهنا ، عندما ندعم أي قرار يصب في مصلحة الثورة السورية وسقوط الأسد ، هناك الكثير من يشير بأصابع الاتهام لنا ، عندما نطلب من أبناء جلدتنا من العرب أن ينقذوا الشعب السوري الثائر ، من المجوس والصفويين والروس وملل الكفر من الغرب ، يصفنا الكثيرون بالخيانة والعمالة ، وأننا نريد أن نقضي على آخر رمز من رموز العروبة ، فقط لأننا نطالب بالتدخل العسكري العربي المشترك ، لإنقاذ سوريا من الدمار ، وشعبها من الويلات والصراخ ، ثم عن أي خيانة تتحدثون ورسولنا يقول صل الله عليه وسلم ' لئن تُهدم الكعبة حجرا حجرا أهون عند الله من إراقة دم امرئ مسلم ' صدق رسول الله ، دماء السوريين أراقها زعيم المقاومة والممانعة ، ولم يستطع أن يريق دم صهيوني واحد في الجولان المحتل ، للمعلومة كل المقاومات العربية ، بما فيها المقاومة الفلسطينية هي ذريعة للوصول إلى السلطة ، وبعد الوصول إلى السلطة يطلبون من الشعوب أن تركع لهم ، وتصفق وتغرد لهم على أنهم هم المقاومين ، وغيرهم خونه وعملاء ، وهم كلهم في هواء سواء ، ثم يخرج علينا المقاومون ، لماذا تريدون أن يسقط رمز العروبة والإسلام ..؟ لم لا تجيشون جيوشكم للعدو الصهيوني الذي قتلكم في جحوركم ..؟ وعندما تجيبهم بأن رمز المقاومة سلمهم الجولان بمفاتيحها ، ورسم لهم الطريق لاحتلال امتنا ، يجيبوك فورا ، حكامكم العملاء ضغطوا على زعيم المقاومة ليتنازل عنها ، ومن متى يرضخ المقاوم للعملاء ..؟؟ وأي عقل يقبل بان المقاوم يتنازل عن مبادئه ..؟ فأي مقاومة تتنازل عن مبادئها هي مقاومة اسما لا فعلا ، وما عادت الشعوب كالفتاة حسناء تتغزلون بها بعبارات جميله وكلمات راقيه وتنكحونها ، ثم تطعنوها بخيانتكم وتخذلوها وقت الجد والمثابرة ، فالشعوب كشفتكم من خلال مقاومتكم وتضحياتكم وبطولاتكم ، فأردتْ أن تزيحكم لأنكم مقاومون ، والشعوب تخشى مقاومتكم ، وردا على السائل ، لم لا تجهزوا جيوشكم لمقاومة المحتل في فلسطين ..؟ نجيبهم الأقصى وفلسطين لها يومها ، ويومها اقترب بسقوط الطواغيت بدء من رمز المقاومة الذي تتحدثون عنه ، فعندما يسقط المقاومون ، حتما ...!!! سترتب أمتنا أوراقها ، وتعيد بناء لبناتها ، لتحرر فلسطينها وأقصاها ، فكيف لفلسطين أن تحرر ، وما زالت طواغيت لشعوبها تذل ، وعلى رقابها تدهس ، وإذا فتحت بقها بكلمة بأن الجهاد فرض عين ، أعدمه المقاوم أو حبسه مؤبد ، فامتنا لم تحرر إلى اليوم من المستعمر ، ربح المستعمر ، لأنه فهم اللعبة ، وخسر المواطن العربي ، لأنه أجاد اللحن والعزف ..........
التعليقات