سطعت شمس حكومة عبدا لله النسور أبو زهير الذي تأخر عن تبوء هذا الموقع كثيرا في نظري ، وقد عمل في السنتين الأخيرتين في الصف الجماهيري تمهيدا لهذا الموقع الرئاسي ، وهو أعلى درجات الطموح لكثير من الأردنيين خاصة من أبناء العشائر المتنافسة على جمع أكثر من منصب سيادي .
ومنها الأول ويحصل على لقب دولة فلقب دولة في الأردن نحن من حققناه في مجموعة جينتس الدولية ، كما نحن في الأردن دخلنا مجموعة جينتس بحوزنا على لقب باشا ، وأكثر باشاوات في ا لعالم الأردن رقم واحد في العالم الذي وصل العدد من الباشاوات يزيد عن الألف وهم أحياء .
فرؤساء وزرائنا الأحياء وصل عددهم الثمانية عشر والحمد لله فبقي واحد لنحصل على رقم 19 الذي يقدسه جماعة محمود عباس ، الذين يطلق عليهم البهائيين ....فالأردن وبفضل الله موازناتها فائض رصيدها ، لدفع مستحقات الرواتب العليا ومنها بنت الروابدة ونسيب الدغمي وقرابة الزبن يا دولة أبو زهير .
لقد جاءت حكومة أبو زهير وفعلا يستحق الموقع دولة الرئيس
عبدا لله النسور ، والكل يعرفه حيث انه نظيف اليد وذكي الفكر ونقي السيرة وأبيض السريرة ، لا مناوئين له ولا مبغضين يحسدوه كما حسدوا طاهر المصري في عام 90 من القرن الماضي ، وخاصة معتوه التاريخ العشائري الذي لفظه التاريخ كمؤرخ في العشائر الأردنية.
فحملك أبو زهير ثقيل بعد أن تركت الحكومات السابقة مديونية مفتعلة بحجمها المنهك للشعب الأردني ، الذي يودع حكومة بالقدح ويستقبل الجديدة بالمدح ، وهكذا هي الدنيا يصفق عايشها للذي يستلم زمام الأمور ويذم المغادر المذموم.
أولا يعرف أن الوزارة بكامل شخوصها وطاقمها الوزاري عبيد مأمورين ، ومن قبل حكومة الظل معينين ولأوامرها منفذين وعلى السياسات العامة الدولية مسيرين ، ولا احد يستطيع التغيير في أي أمر معلوم ومخطط مرسوم وسر مكتوم ، من قبل دول المنح والدعم المالي الذي من خلاله تكون السياسات وتتصرف الحكومات.
ولكن يختلف الوضع من شخص لآخر فمنهم من ينفذ بحرفية ويغض الطرف عن الحرامية ، ومنهم من يتصرف بحكمة وحنكة ويراقب ولا يستطيع أن يعاقب ، لأن الوضع لا يحتمل الضغط بغلاء جديد ولا استخدام الشدة في ظرف الربيع العربي العتيد، الذي يحوم صيفه حولنا .
ومن الممكن ان يستطيع أبو زهير من خلال نظافته المعهودة
وجراءته المعروفة ، ومواقفه العتيدة الذي كانت ضد الصوت الواحد الذي أيده بعد أاستلامه الرئاسة ، وأصبح من أصحاب الدولة وهذه ستكون بداية الجولة فسيحاول أن يرضي الجميع ، الدولة والشعب .
فاعتقد انه لا يستطيع أن يوافق بين الواقع المفروض خارجيا وبين أوامر ترد للحراكيين أيضا ً من الخارج ...فهنا تكون نقطة التمحور حول خلق وضع ثالث جديد وهو من صلاحيات رأس النظام الذي يتفق على مهامه الجميع .
والكل منه قريب وهو للكل حبيب وله مستجيب ، فهذه نعمه من نعم الله علينا يا سادة فلا تتوقعوا من حكومة عبد الله النسور أن تكون تمتلك عصا السحر المشهور ، وتحل لكم كل المشاكل في عدة شهور فهذا أمر لا يعقل وجاهل من يفكر به .
لان هذه العجينة من هذا الطحين فلا جديد أتى علينا ولا نبي نزل ينقذنا ، فوزرائنا اليوم هم وزراء الأمس والمعلم واحد والملقن واحد ولكن تختلف اللهجات ، وتنفيذ المهام فسر على بركة الله أبا زهير الهمام ، ولا تلتفت للوراء فتتعثر لا سمح الله ...
سطعت شمس حكومة عبدا لله النسور أبو زهير الذي تأخر عن تبوء هذا الموقع كثيرا في نظري ، وقد عمل في السنتين الأخيرتين في الصف الجماهيري تمهيدا لهذا الموقع الرئاسي ، وهو أعلى درجات الطموح لكثير من الأردنيين خاصة من أبناء العشائر المتنافسة على جمع أكثر من منصب سيادي .
ومنها الأول ويحصل على لقب دولة فلقب دولة في الأردن نحن من حققناه في مجموعة جينتس الدولية ، كما نحن في الأردن دخلنا مجموعة جينتس بحوزنا على لقب باشا ، وأكثر باشاوات في ا لعالم الأردن رقم واحد في العالم الذي وصل العدد من الباشاوات يزيد عن الألف وهم أحياء .
فرؤساء وزرائنا الأحياء وصل عددهم الثمانية عشر والحمد لله فبقي واحد لنحصل على رقم 19 الذي يقدسه جماعة محمود عباس ، الذين يطلق عليهم البهائيين ....فالأردن وبفضل الله موازناتها فائض رصيدها ، لدفع مستحقات الرواتب العليا ومنها بنت الروابدة ونسيب الدغمي وقرابة الزبن يا دولة أبو زهير .
لقد جاءت حكومة أبو زهير وفعلا يستحق الموقع دولة الرئيس
عبدا لله النسور ، والكل يعرفه حيث انه نظيف اليد وذكي الفكر ونقي السيرة وأبيض السريرة ، لا مناوئين له ولا مبغضين يحسدوه كما حسدوا طاهر المصري في عام 90 من القرن الماضي ، وخاصة معتوه التاريخ العشائري الذي لفظه التاريخ كمؤرخ في العشائر الأردنية.
فحملك أبو زهير ثقيل بعد أن تركت الحكومات السابقة مديونية مفتعلة بحجمها المنهك للشعب الأردني ، الذي يودع حكومة بالقدح ويستقبل الجديدة بالمدح ، وهكذا هي الدنيا يصفق عايشها للذي يستلم زمام الأمور ويذم المغادر المذموم.
أولا يعرف أن الوزارة بكامل شخوصها وطاقمها الوزاري عبيد مأمورين ، ومن قبل حكومة الظل معينين ولأوامرها منفذين وعلى السياسات العامة الدولية مسيرين ، ولا احد يستطيع التغيير في أي أمر معلوم ومخطط مرسوم وسر مكتوم ، من قبل دول المنح والدعم المالي الذي من خلاله تكون السياسات وتتصرف الحكومات.
ولكن يختلف الوضع من شخص لآخر فمنهم من ينفذ بحرفية ويغض الطرف عن الحرامية ، ومنهم من يتصرف بحكمة وحنكة ويراقب ولا يستطيع أن يعاقب ، لأن الوضع لا يحتمل الضغط بغلاء جديد ولا استخدام الشدة في ظرف الربيع العربي العتيد، الذي يحوم صيفه حولنا .
ومن الممكن ان يستطيع أبو زهير من خلال نظافته المعهودة
وجراءته المعروفة ، ومواقفه العتيدة الذي كانت ضد الصوت الواحد الذي أيده بعد أاستلامه الرئاسة ، وأصبح من أصحاب الدولة وهذه ستكون بداية الجولة فسيحاول أن يرضي الجميع ، الدولة والشعب .
فاعتقد انه لا يستطيع أن يوافق بين الواقع المفروض خارجيا وبين أوامر ترد للحراكيين أيضا ً من الخارج ...فهنا تكون نقطة التمحور حول خلق وضع ثالث جديد وهو من صلاحيات رأس النظام الذي يتفق على مهامه الجميع .
والكل منه قريب وهو للكل حبيب وله مستجيب ، فهذه نعمه من نعم الله علينا يا سادة فلا تتوقعوا من حكومة عبد الله النسور أن تكون تمتلك عصا السحر المشهور ، وتحل لكم كل المشاكل في عدة شهور فهذا أمر لا يعقل وجاهل من يفكر به .
لان هذه العجينة من هذا الطحين فلا جديد أتى علينا ولا نبي نزل ينقذنا ، فوزرائنا اليوم هم وزراء الأمس والمعلم واحد والملقن واحد ولكن تختلف اللهجات ، وتنفيذ المهام فسر على بركة الله أبا زهير الهمام ، ولا تلتفت للوراء فتتعثر لا سمح الله ...
سطعت شمس حكومة عبدا لله النسور أبو زهير الذي تأخر عن تبوء هذا الموقع كثيرا في نظري ، وقد عمل في السنتين الأخيرتين في الصف الجماهيري تمهيدا لهذا الموقع الرئاسي ، وهو أعلى درجات الطموح لكثير من الأردنيين خاصة من أبناء العشائر المتنافسة على جمع أكثر من منصب سيادي .
ومنها الأول ويحصل على لقب دولة فلقب دولة في الأردن نحن من حققناه في مجموعة جينتس الدولية ، كما نحن في الأردن دخلنا مجموعة جينتس بحوزنا على لقب باشا ، وأكثر باشاوات في ا لعالم الأردن رقم واحد في العالم الذي وصل العدد من الباشاوات يزيد عن الألف وهم أحياء .
فرؤساء وزرائنا الأحياء وصل عددهم الثمانية عشر والحمد لله فبقي واحد لنحصل على رقم 19 الذي يقدسه جماعة محمود عباس ، الذين يطلق عليهم البهائيين ....فالأردن وبفضل الله موازناتها فائض رصيدها ، لدفع مستحقات الرواتب العليا ومنها بنت الروابدة ونسيب الدغمي وقرابة الزبن يا دولة أبو زهير .
لقد جاءت حكومة أبو زهير وفعلا يستحق الموقع دولة الرئيس
عبدا لله النسور ، والكل يعرفه حيث انه نظيف اليد وذكي الفكر ونقي السيرة وأبيض السريرة ، لا مناوئين له ولا مبغضين يحسدوه كما حسدوا طاهر المصري في عام 90 من القرن الماضي ، وخاصة معتوه التاريخ العشائري الذي لفظه التاريخ كمؤرخ في العشائر الأردنية.
فحملك أبو زهير ثقيل بعد أن تركت الحكومات السابقة مديونية مفتعلة بحجمها المنهك للشعب الأردني ، الذي يودع حكومة بالقدح ويستقبل الجديدة بالمدح ، وهكذا هي الدنيا يصفق عايشها للذي يستلم زمام الأمور ويذم المغادر المذموم.
أولا يعرف أن الوزارة بكامل شخوصها وطاقمها الوزاري عبيد مأمورين ، ومن قبل حكومة الظل معينين ولأوامرها منفذين وعلى السياسات العامة الدولية مسيرين ، ولا احد يستطيع التغيير في أي أمر معلوم ومخطط مرسوم وسر مكتوم ، من قبل دول المنح والدعم المالي الذي من خلاله تكون السياسات وتتصرف الحكومات.
ولكن يختلف الوضع من شخص لآخر فمنهم من ينفذ بحرفية ويغض الطرف عن الحرامية ، ومنهم من يتصرف بحكمة وحنكة ويراقب ولا يستطيع أن يعاقب ، لأن الوضع لا يحتمل الضغط بغلاء جديد ولا استخدام الشدة في ظرف الربيع العربي العتيد، الذي يحوم صيفه حولنا .
ومن الممكن ان يستطيع أبو زهير من خلال نظافته المعهودة
وجراءته المعروفة ، ومواقفه العتيدة الذي كانت ضد الصوت الواحد الذي أيده بعد أاستلامه الرئاسة ، وأصبح من أصحاب الدولة وهذه ستكون بداية الجولة فسيحاول أن يرضي الجميع ، الدولة والشعب .
فاعتقد انه لا يستطيع أن يوافق بين الواقع المفروض خارجيا وبين أوامر ترد للحراكيين أيضا ً من الخارج ...فهنا تكون نقطة التمحور حول خلق وضع ثالث جديد وهو من صلاحيات رأس النظام الذي يتفق على مهامه الجميع .
والكل منه قريب وهو للكل حبيب وله مستجيب ، فهذه نعمه من نعم الله علينا يا سادة فلا تتوقعوا من حكومة عبد الله النسور أن تكون تمتلك عصا السحر المشهور ، وتحل لكم كل المشاكل في عدة شهور فهذا أمر لا يعقل وجاهل من يفكر به .
لان هذه العجينة من هذا الطحين فلا جديد أتى علينا ولا نبي نزل ينقذنا ، فوزرائنا اليوم هم وزراء الأمس والمعلم واحد والملقن واحد ولكن تختلف اللهجات ، وتنفيذ المهام فسر على بركة الله أبا زهير الهمام ، ولا تلتفت للوراء فتتعثر لا سمح الله ...
التعليقات