لاشك أن غالبية الشعب الاردني ترنو لعصا سحريه سريعه تنقذها مما يهدد بقاء حياتها لان الجوع والفقر والبطاله والمعاناة لا تنتظر برامج واجندات لاصلاح مستقبلي لانها الان كالسرطان يدمر نفسية الشباب ويحطم آمالهم ويزرع بهم الاحتقان وفتور الانتماء وخاصة عندما ينظرون الى وضع البلد الاقتصادي والسياسي في ظل الفوضى العالميه
لقد مل المواطن الاردني وعود الاصلاح التي تتردد منذ اكثر من عام والتي لم يلحظ للان اي آثار ايجابيه منها على شرائحه المختلفة المطالب لا بل بالعكس فان الوضع يزداد سوءا عليه مما جعل المواطن يستذكر البروستريكا الغورباتشوفيه بالاعمار والاصلاح للسوفييت والتي عرفها مؤخرا انها كانت وسيله ووهم لمماطلة الشعب وباستغلال الوقت واستذكر المواطن الاردني المجلس السادس عشر والذي اطلق عليه مجلس البصيمه ومجلس ال 111 والمجلس الساقط عشر والذي اعترف بعض اعضاءه بانهم كانوا يقررون وينفذون ما يؤمرون وكانوا يتقاضون الاجر لذلك عيني او نقدي او رضى واعترف مسؤولون سابقون بانهم عينوا العدد الاكبر منهم كنواب واصبح المواطن يفكر ببقاءه على قيد الحياة ويستحضر الجوع بالصومال
والسؤال هنا لدولة النسور : هل يستطيع دولته تأمين العمل لنحو 350 الف طلب قي ديوان الخدمة المدنية واصحابها بالانتظار منذ سنوات دون وضوح اي شعاع أمل لهم ؟ هل يستطيع دولته انقاذ سريع للناس من الفقر القاتل ؟ هل يستطيع دولته تأمين السكن لاستقرار المواطن المهدد بالتشرد بعد أن تعمد النواب والحكومه عدم بحث قانون المالكين وتهربوا منه ؟ هل يستطيع دولته ايقاف قانون المطبوعات المكمم للافواه والالسن والاقلام ويعيدنا الى الخمسينات ؟ هل يستطيع دولته اعاده الاصول المباعه من مقدرات بلدنا ؟ هل يستطيع دولته العمل على محاسبه جديه للفاسدين جزائيا وقضائيا واعاده المنهوب والذي سيدفعه الفقير المعدم برفع الاسعار ؟ هل يستطيع دولته التأثير لافراز مجلس نواب غير مزور ومعين ؟ هل يستطيع دولته ايقاف ممتهني الميكافيليه والشيفونيه ببلدنا ؟ هل يستطيع دولتهالعمل بحريه دون تأثير ؟؟؟؟ ان المواطن ليعلم ان لا شيئ سيتغير فهنيئا لدولتكم بالثقه ان كل من تسلم شأن من شؤون الناس سيحاسبه ربنا العادل على اعماله ونتمنى ان تكون خيرا وتأخذ اجرك بالدني ا والآخره
لاشك أن غالبية الشعب الاردني ترنو لعصا سحريه سريعه تنقذها مما يهدد بقاء حياتها لان الجوع والفقر والبطاله والمعاناة لا تنتظر برامج واجندات لاصلاح مستقبلي لانها الان كالسرطان يدمر نفسية الشباب ويحطم آمالهم ويزرع بهم الاحتقان وفتور الانتماء وخاصة عندما ينظرون الى وضع البلد الاقتصادي والسياسي في ظل الفوضى العالميه
لقد مل المواطن الاردني وعود الاصلاح التي تتردد منذ اكثر من عام والتي لم يلحظ للان اي آثار ايجابيه منها على شرائحه المختلفة المطالب لا بل بالعكس فان الوضع يزداد سوءا عليه مما جعل المواطن يستذكر البروستريكا الغورباتشوفيه بالاعمار والاصلاح للسوفييت والتي عرفها مؤخرا انها كانت وسيله ووهم لمماطلة الشعب وباستغلال الوقت واستذكر المواطن الاردني المجلس السادس عشر والذي اطلق عليه مجلس البصيمه ومجلس ال 111 والمجلس الساقط عشر والذي اعترف بعض اعضاءه بانهم كانوا يقررون وينفذون ما يؤمرون وكانوا يتقاضون الاجر لذلك عيني او نقدي او رضى واعترف مسؤولون سابقون بانهم عينوا العدد الاكبر منهم كنواب واصبح المواطن يفكر ببقاءه على قيد الحياة ويستحضر الجوع بالصومال
والسؤال هنا لدولة النسور : هل يستطيع دولته تأمين العمل لنحو 350 الف طلب قي ديوان الخدمة المدنية واصحابها بالانتظار منذ سنوات دون وضوح اي شعاع أمل لهم ؟ هل يستطيع دولته انقاذ سريع للناس من الفقر القاتل ؟ هل يستطيع دولته تأمين السكن لاستقرار المواطن المهدد بالتشرد بعد أن تعمد النواب والحكومه عدم بحث قانون المالكين وتهربوا منه ؟ هل يستطيع دولته ايقاف قانون المطبوعات المكمم للافواه والالسن والاقلام ويعيدنا الى الخمسينات ؟ هل يستطيع دولته اعاده الاصول المباعه من مقدرات بلدنا ؟ هل يستطيع دولته العمل على محاسبه جديه للفاسدين جزائيا وقضائيا واعاده المنهوب والذي سيدفعه الفقير المعدم برفع الاسعار ؟ هل يستطيع دولته التأثير لافراز مجلس نواب غير مزور ومعين ؟ هل يستطيع دولته ايقاف ممتهني الميكافيليه والشيفونيه ببلدنا ؟ هل يستطيع دولتهالعمل بحريه دون تأثير ؟؟؟؟ ان المواطن ليعلم ان لا شيئ سيتغير فهنيئا لدولتكم بالثقه ان كل من تسلم شأن من شؤون الناس سيحاسبه ربنا العادل على اعماله ونتمنى ان تكون خيرا وتأخذ اجرك بالدني ا والآخره
لاشك أن غالبية الشعب الاردني ترنو لعصا سحريه سريعه تنقذها مما يهدد بقاء حياتها لان الجوع والفقر والبطاله والمعاناة لا تنتظر برامج واجندات لاصلاح مستقبلي لانها الان كالسرطان يدمر نفسية الشباب ويحطم آمالهم ويزرع بهم الاحتقان وفتور الانتماء وخاصة عندما ينظرون الى وضع البلد الاقتصادي والسياسي في ظل الفوضى العالميه
لقد مل المواطن الاردني وعود الاصلاح التي تتردد منذ اكثر من عام والتي لم يلحظ للان اي آثار ايجابيه منها على شرائحه المختلفة المطالب لا بل بالعكس فان الوضع يزداد سوءا عليه مما جعل المواطن يستذكر البروستريكا الغورباتشوفيه بالاعمار والاصلاح للسوفييت والتي عرفها مؤخرا انها كانت وسيله ووهم لمماطلة الشعب وباستغلال الوقت واستذكر المواطن الاردني المجلس السادس عشر والذي اطلق عليه مجلس البصيمه ومجلس ال 111 والمجلس الساقط عشر والذي اعترف بعض اعضاءه بانهم كانوا يقررون وينفذون ما يؤمرون وكانوا يتقاضون الاجر لذلك عيني او نقدي او رضى واعترف مسؤولون سابقون بانهم عينوا العدد الاكبر منهم كنواب واصبح المواطن يفكر ببقاءه على قيد الحياة ويستحضر الجوع بالصومال
والسؤال هنا لدولة النسور : هل يستطيع دولته تأمين العمل لنحو 350 الف طلب قي ديوان الخدمة المدنية واصحابها بالانتظار منذ سنوات دون وضوح اي شعاع أمل لهم ؟ هل يستطيع دولته انقاذ سريع للناس من الفقر القاتل ؟ هل يستطيع دولته تأمين السكن لاستقرار المواطن المهدد بالتشرد بعد أن تعمد النواب والحكومه عدم بحث قانون المالكين وتهربوا منه ؟ هل يستطيع دولته ايقاف قانون المطبوعات المكمم للافواه والالسن والاقلام ويعيدنا الى الخمسينات ؟ هل يستطيع دولته اعاده الاصول المباعه من مقدرات بلدنا ؟ هل يستطيع دولته العمل على محاسبه جديه للفاسدين جزائيا وقضائيا واعاده المنهوب والذي سيدفعه الفقير المعدم برفع الاسعار ؟ هل يستطيع دولته التأثير لافراز مجلس نواب غير مزور ومعين ؟ هل يستطيع دولته ايقاف ممتهني الميكافيليه والشيفونيه ببلدنا ؟ هل يستطيع دولتهالعمل بحريه دون تأثير ؟؟؟؟ ان المواطن ليعلم ان لا شيئ سيتغير فهنيئا لدولتكم بالثقه ان كل من تسلم شأن من شؤون الناس سيحاسبه ربنا العادل على اعماله ونتمنى ان تكون خيرا وتأخذ اجرك بالدني ا والآخره
التعليقات