تختلف الرؤى ، وتتنوع الأساليب ، وتتعدد الطرق ، وتتمايز الوسائل ، وتخترع أدوات أخرى ، تختلف العبارات في أشكالها وتلتقي في مضمونها ، ترتفع الأصوات هنا ... وهناك في أقصى الجنوب والشمال ، وتتعالى صرخاتها يوما بعد يوم ، هناك من يصرخ وهنا من يهمس وذاك يدردش ، وتختلف البرامج ، والآليات والأدوات لكنها تلتقي في نهاية المطاف ، تخرج الحراكات الشبابية والشعبية في أقصى الشمال بمسميات مختلفة ، وشعارات متفاوتة ، ومطالب متعددة ، وهناك في أقصى الجنوب تخرج حراكات أخر ، بشعارات تدوي كحمم البركان ، ومطالب متفرقة ، وهنا في الوسط تخرج حراكات بلا رؤيا تجمعها ، وتحمل في ثناياها شعارات مبعثره هنا وهناك ، وتخرج الأحزاب المعارضة بوجهات متعددة وأفكار متباينة ، وسقوف عاليه تُناسب الواقع الذي نعيش ، لتلملم أوراقها ، وتعيد حساباتها ، وترتب أمورها من جديد ، لكن كل الأحزاب المعارضة والحراكات الشعبية المبعثرة ، تتعدد وسائلها السلمية ، وتتباعد رؤيتها الفكرية ، لكنها تلتقي عند مطلب واحد وهدف واحد وهو المناداة بالإصلاح ، ومحاربة الفساد والاستبداد ، فليس لهذه الحراكات والأحزاب فرع آخر ، قبل أيام خلت أثبتت الحراكات الشعبية ، والأحزاب المعارضة بما فيها الحركة الإسلامية التي وصفها أصحاب الأقلام المأجورة ، والإذاعات المسمومة ، والأحاديث المضللة ، بأنهم يحشدون لمعركة بدر ، وأنهم سيزحفون بجماهيرهم الإرهابية ، ليجروا البلاد إلى المجهول ، والعباد إلى الفتنه ، لقد أثبتت الحركة وأنصارها قدرتهم على جمع عشرات الآلاف ، والخزي والعار لكل من وصفهم بالارهابين وببدر وبالزحف المقدس ، رغم كثرة أعداد الحشود إلا أنه لم يطعن رجل ، ولم يُتعدى على امرأة ، ولم يخدش أي محل تجاري ، ولم يَشتم أحدا من بجواره ، احتشدوا من أجل هدف وهو الإصلاح فليس لعصابتنا فرع آخر ، وباقي الفروع هي عبارة عن أجساد ماتت روحها في زمن أوشكت فيه أمتنا على الاستيقاظ ، فيا أصحاب الأقلام المأجورة ، والإذاعات المسموعة ، والصحف الملتوية ، والأحاديث المضللة ، ما رأيكم بما حدث في معركة بدر والزحف المقدس ؟؟ ألم يثبت لكم الشعب الأردني أنه حضاري وكل ما قلتموه افتراء محض لا أصل له ، كيف هي وجوهكم أمام قُرائكم ومشاهديكم ومجتمعكم ..؟؟ إذا وبكل وضوح ليس لعصابتنا فرع آخر ، وكل الفروع الأخرى المهترئه هي المسؤولة عما يدور في إحداث بلبلة في هذا الوطن الغالي ، فكل من يَكتب بقلمه ، ويَتحدث من خلال وسائل الأعلام المسموعة والمرئية والمقروءة ، ليُحارب من يٌحارب الفساد والاستبداد ، فهو فاسد ولا بد من معاقبته ، فليس هناك عقل بشري طبيعي ، يرى الفساد منتشر ، والشر يعم ولا يُنكر ، فكيف بمن يُحارب بكل الوسائل من يُطالب بالإصلاح ويُحارب الفساد ، كيف ...؟؟ وأين ... ؟؟ ومع من يمكن تصنيف هؤلاء ... مع عصابتنا لا وألف لا فعصابتنا ليس لها فرع آخر ' المناداة بالإصلاح ' ، ولكن أترك للقارئ تصنيفهم في أي فرع غير فرع عصابتنا .............!!!
تختلف الرؤى ، وتتنوع الأساليب ، وتتعدد الطرق ، وتتمايز الوسائل ، وتخترع أدوات أخرى ، تختلف العبارات في أشكالها وتلتقي في مضمونها ، ترتفع الأصوات هنا ... وهناك في أقصى الجنوب والشمال ، وتتعالى صرخاتها يوما بعد يوم ، هناك من يصرخ وهنا من يهمس وذاك يدردش ، وتختلف البرامج ، والآليات والأدوات لكنها تلتقي في نهاية المطاف ، تخرج الحراكات الشبابية والشعبية في أقصى الشمال بمسميات مختلفة ، وشعارات متفاوتة ، ومطالب متعددة ، وهناك في أقصى الجنوب تخرج حراكات أخر ، بشعارات تدوي كحمم البركان ، ومطالب متفرقة ، وهنا في الوسط تخرج حراكات بلا رؤيا تجمعها ، وتحمل في ثناياها شعارات مبعثره هنا وهناك ، وتخرج الأحزاب المعارضة بوجهات متعددة وأفكار متباينة ، وسقوف عاليه تُناسب الواقع الذي نعيش ، لتلملم أوراقها ، وتعيد حساباتها ، وترتب أمورها من جديد ، لكن كل الأحزاب المعارضة والحراكات الشعبية المبعثرة ، تتعدد وسائلها السلمية ، وتتباعد رؤيتها الفكرية ، لكنها تلتقي عند مطلب واحد وهدف واحد وهو المناداة بالإصلاح ، ومحاربة الفساد والاستبداد ، فليس لهذه الحراكات والأحزاب فرع آخر ، قبل أيام خلت أثبتت الحراكات الشعبية ، والأحزاب المعارضة بما فيها الحركة الإسلامية التي وصفها أصحاب الأقلام المأجورة ، والإذاعات المسمومة ، والأحاديث المضللة ، بأنهم يحشدون لمعركة بدر ، وأنهم سيزحفون بجماهيرهم الإرهابية ، ليجروا البلاد إلى المجهول ، والعباد إلى الفتنه ، لقد أثبتت الحركة وأنصارها قدرتهم على جمع عشرات الآلاف ، والخزي والعار لكل من وصفهم بالارهابين وببدر وبالزحف المقدس ، رغم كثرة أعداد الحشود إلا أنه لم يطعن رجل ، ولم يُتعدى على امرأة ، ولم يخدش أي محل تجاري ، ولم يَشتم أحدا من بجواره ، احتشدوا من أجل هدف وهو الإصلاح فليس لعصابتنا فرع آخر ، وباقي الفروع هي عبارة عن أجساد ماتت روحها في زمن أوشكت فيه أمتنا على الاستيقاظ ، فيا أصحاب الأقلام المأجورة ، والإذاعات المسموعة ، والصحف الملتوية ، والأحاديث المضللة ، ما رأيكم بما حدث في معركة بدر والزحف المقدس ؟؟ ألم يثبت لكم الشعب الأردني أنه حضاري وكل ما قلتموه افتراء محض لا أصل له ، كيف هي وجوهكم أمام قُرائكم ومشاهديكم ومجتمعكم ..؟؟ إذا وبكل وضوح ليس لعصابتنا فرع آخر ، وكل الفروع الأخرى المهترئه هي المسؤولة عما يدور في إحداث بلبلة في هذا الوطن الغالي ، فكل من يَكتب بقلمه ، ويَتحدث من خلال وسائل الأعلام المسموعة والمرئية والمقروءة ، ليُحارب من يٌحارب الفساد والاستبداد ، فهو فاسد ولا بد من معاقبته ، فليس هناك عقل بشري طبيعي ، يرى الفساد منتشر ، والشر يعم ولا يُنكر ، فكيف بمن يُحارب بكل الوسائل من يُطالب بالإصلاح ويُحارب الفساد ، كيف ...؟؟ وأين ... ؟؟ ومع من يمكن تصنيف هؤلاء ... مع عصابتنا لا وألف لا فعصابتنا ليس لها فرع آخر ' المناداة بالإصلاح ' ، ولكن أترك للقارئ تصنيفهم في أي فرع غير فرع عصابتنا .............!!!
تختلف الرؤى ، وتتنوع الأساليب ، وتتعدد الطرق ، وتتمايز الوسائل ، وتخترع أدوات أخرى ، تختلف العبارات في أشكالها وتلتقي في مضمونها ، ترتفع الأصوات هنا ... وهناك في أقصى الجنوب والشمال ، وتتعالى صرخاتها يوما بعد يوم ، هناك من يصرخ وهنا من يهمس وذاك يدردش ، وتختلف البرامج ، والآليات والأدوات لكنها تلتقي في نهاية المطاف ، تخرج الحراكات الشبابية والشعبية في أقصى الشمال بمسميات مختلفة ، وشعارات متفاوتة ، ومطالب متعددة ، وهناك في أقصى الجنوب تخرج حراكات أخر ، بشعارات تدوي كحمم البركان ، ومطالب متفرقة ، وهنا في الوسط تخرج حراكات بلا رؤيا تجمعها ، وتحمل في ثناياها شعارات مبعثره هنا وهناك ، وتخرج الأحزاب المعارضة بوجهات متعددة وأفكار متباينة ، وسقوف عاليه تُناسب الواقع الذي نعيش ، لتلملم أوراقها ، وتعيد حساباتها ، وترتب أمورها من جديد ، لكن كل الأحزاب المعارضة والحراكات الشعبية المبعثرة ، تتعدد وسائلها السلمية ، وتتباعد رؤيتها الفكرية ، لكنها تلتقي عند مطلب واحد وهدف واحد وهو المناداة بالإصلاح ، ومحاربة الفساد والاستبداد ، فليس لهذه الحراكات والأحزاب فرع آخر ، قبل أيام خلت أثبتت الحراكات الشعبية ، والأحزاب المعارضة بما فيها الحركة الإسلامية التي وصفها أصحاب الأقلام المأجورة ، والإذاعات المسمومة ، والأحاديث المضللة ، بأنهم يحشدون لمعركة بدر ، وأنهم سيزحفون بجماهيرهم الإرهابية ، ليجروا البلاد إلى المجهول ، والعباد إلى الفتنه ، لقد أثبتت الحركة وأنصارها قدرتهم على جمع عشرات الآلاف ، والخزي والعار لكل من وصفهم بالارهابين وببدر وبالزحف المقدس ، رغم كثرة أعداد الحشود إلا أنه لم يطعن رجل ، ولم يُتعدى على امرأة ، ولم يخدش أي محل تجاري ، ولم يَشتم أحدا من بجواره ، احتشدوا من أجل هدف وهو الإصلاح فليس لعصابتنا فرع آخر ، وباقي الفروع هي عبارة عن أجساد ماتت روحها في زمن أوشكت فيه أمتنا على الاستيقاظ ، فيا أصحاب الأقلام المأجورة ، والإذاعات المسموعة ، والصحف الملتوية ، والأحاديث المضللة ، ما رأيكم بما حدث في معركة بدر والزحف المقدس ؟؟ ألم يثبت لكم الشعب الأردني أنه حضاري وكل ما قلتموه افتراء محض لا أصل له ، كيف هي وجوهكم أمام قُرائكم ومشاهديكم ومجتمعكم ..؟؟ إذا وبكل وضوح ليس لعصابتنا فرع آخر ، وكل الفروع الأخرى المهترئه هي المسؤولة عما يدور في إحداث بلبلة في هذا الوطن الغالي ، فكل من يَكتب بقلمه ، ويَتحدث من خلال وسائل الأعلام المسموعة والمرئية والمقروءة ، ليُحارب من يٌحارب الفساد والاستبداد ، فهو فاسد ولا بد من معاقبته ، فليس هناك عقل بشري طبيعي ، يرى الفساد منتشر ، والشر يعم ولا يُنكر ، فكيف بمن يُحارب بكل الوسائل من يُطالب بالإصلاح ويُحارب الفساد ، كيف ...؟؟ وأين ... ؟؟ ومع من يمكن تصنيف هؤلاء ... مع عصابتنا لا وألف لا فعصابتنا ليس لها فرع آخر ' المناداة بالإصلاح ' ، ولكن أترك للقارئ تصنيفهم في أي فرع غير فرع عصابتنا .............!!!
التعليقات