وليس آخرا استنسخوا دودة قز ، وهي للعلم الدودة التي تنتج لهم الحرير ، وقد افادوا -هم - بأنهم على وشك استنساخ ديدان قز ملونة ، حيث تقتضم الدودة اوراق التوت فيخرج منها الحرير حسب لون صبغياتها المحددة في المختبر ، فهذه تخرج حريرا اسود ، وتلك ابيض ، وأخرى بيج.... وتلك فوشي..،، اختراع آخر تم الاعلان عنه في ذات الوقت يعتمد على استخدام ذات التكنولوجيا في ابتكار طريقة لإعطاء الطعم المميز للفراولة - عن طريق التحكم بالجينات الوراثية - لفواكه وخضروات اخرى ، وصار بالامكان إنتاج خبيزة بطعم الفراولة وخيار بطعم السفرجل وبطيخ بطعم الموز وموز بطعم الهزيمة.
وبدمج الاختراعين معا - دودة القز«النكهات - فاننا نستطيع ، بالمزيد من الجهد والمثابرة ، ان تنتج شعوبا بلون الكرز وطعم الموز ، وقبائل بنكهة الشاورما ولون اللازورد ، واحزابا بطعم المايونيز ولون الكاتشأب ، ومناطق حكم ذاتي بنكهة التكشن تكا ولون الكاكاو ، وحكومات بلون الملوخية ونكهة الصحراء .
وحتى لا يمل الامريكان والاسرائيليون ويصير القتل عندهم عملية روتينية مفرطة الضجر ، وقد تؤدي الى الاحباط والكسل ، فاننا نستطيع انتاج شعب عراقي بنكهة الفيتنامي ولون الكمبودي وفلسطيني بنكهة الكوبي وطعم الهافانا ، وليبي بنكهة الفراولة ، وصيني بنكهة الهمبرغر وأردني بنكهة الجميد ولون المخيض .. كما نستطيع ان ننتج - لإضفاء المزيد من الاحتفالية - دماء زرقاء بطعم الكيوي ، وخضراء بطعم البرسيم وصفراء بنكهة الشمام.
هكذا تتحول البلدان بعد القصف الى قوس قزح زاخر بالالوان التي تبهج جنود البر والبحر والجو والانترنت :خصوصا حين تنبلج الشمس عن غبار المعارك.....ذات الشمس السوداء التي أنتجت الشيطان الاكبر..أمريكا طبعا،، نعم ، نحن مجرد لعبة في مدينة ملاهي مفتوحة مجانا للامريكان.
يا للروعة،،
وليس آخرا استنسخوا دودة قز ، وهي للعلم الدودة التي تنتج لهم الحرير ، وقد افادوا -هم - بأنهم على وشك استنساخ ديدان قز ملونة ، حيث تقتضم الدودة اوراق التوت فيخرج منها الحرير حسب لون صبغياتها المحددة في المختبر ، فهذه تخرج حريرا اسود ، وتلك ابيض ، وأخرى بيج.... وتلك فوشي..،، اختراع آخر تم الاعلان عنه في ذات الوقت يعتمد على استخدام ذات التكنولوجيا في ابتكار طريقة لإعطاء الطعم المميز للفراولة - عن طريق التحكم بالجينات الوراثية - لفواكه وخضروات اخرى ، وصار بالامكان إنتاج خبيزة بطعم الفراولة وخيار بطعم السفرجل وبطيخ بطعم الموز وموز بطعم الهزيمة.
وبدمج الاختراعين معا - دودة القز«النكهات - فاننا نستطيع ، بالمزيد من الجهد والمثابرة ، ان تنتج شعوبا بلون الكرز وطعم الموز ، وقبائل بنكهة الشاورما ولون اللازورد ، واحزابا بطعم المايونيز ولون الكاتشأب ، ومناطق حكم ذاتي بنكهة التكشن تكا ولون الكاكاو ، وحكومات بلون الملوخية ونكهة الصحراء .
وحتى لا يمل الامريكان والاسرائيليون ويصير القتل عندهم عملية روتينية مفرطة الضجر ، وقد تؤدي الى الاحباط والكسل ، فاننا نستطيع انتاج شعب عراقي بنكهة الفيتنامي ولون الكمبودي وفلسطيني بنكهة الكوبي وطعم الهافانا ، وليبي بنكهة الفراولة ، وصيني بنكهة الهمبرغر وأردني بنكهة الجميد ولون المخيض .. كما نستطيع ان ننتج - لإضفاء المزيد من الاحتفالية - دماء زرقاء بطعم الكيوي ، وخضراء بطعم البرسيم وصفراء بنكهة الشمام.
هكذا تتحول البلدان بعد القصف الى قوس قزح زاخر بالالوان التي تبهج جنود البر والبحر والجو والانترنت :خصوصا حين تنبلج الشمس عن غبار المعارك.....ذات الشمس السوداء التي أنتجت الشيطان الاكبر..أمريكا طبعا،، نعم ، نحن مجرد لعبة في مدينة ملاهي مفتوحة مجانا للامريكان.
يا للروعة،،
وليس آخرا استنسخوا دودة قز ، وهي للعلم الدودة التي تنتج لهم الحرير ، وقد افادوا -هم - بأنهم على وشك استنساخ ديدان قز ملونة ، حيث تقتضم الدودة اوراق التوت فيخرج منها الحرير حسب لون صبغياتها المحددة في المختبر ، فهذه تخرج حريرا اسود ، وتلك ابيض ، وأخرى بيج.... وتلك فوشي..،، اختراع آخر تم الاعلان عنه في ذات الوقت يعتمد على استخدام ذات التكنولوجيا في ابتكار طريقة لإعطاء الطعم المميز للفراولة - عن طريق التحكم بالجينات الوراثية - لفواكه وخضروات اخرى ، وصار بالامكان إنتاج خبيزة بطعم الفراولة وخيار بطعم السفرجل وبطيخ بطعم الموز وموز بطعم الهزيمة.
وبدمج الاختراعين معا - دودة القز«النكهات - فاننا نستطيع ، بالمزيد من الجهد والمثابرة ، ان تنتج شعوبا بلون الكرز وطعم الموز ، وقبائل بنكهة الشاورما ولون اللازورد ، واحزابا بطعم المايونيز ولون الكاتشأب ، ومناطق حكم ذاتي بنكهة التكشن تكا ولون الكاكاو ، وحكومات بلون الملوخية ونكهة الصحراء .
وحتى لا يمل الامريكان والاسرائيليون ويصير القتل عندهم عملية روتينية مفرطة الضجر ، وقد تؤدي الى الاحباط والكسل ، فاننا نستطيع انتاج شعب عراقي بنكهة الفيتنامي ولون الكمبودي وفلسطيني بنكهة الكوبي وطعم الهافانا ، وليبي بنكهة الفراولة ، وصيني بنكهة الهمبرغر وأردني بنكهة الجميد ولون المخيض .. كما نستطيع ان ننتج - لإضفاء المزيد من الاحتفالية - دماء زرقاء بطعم الكيوي ، وخضراء بطعم البرسيم وصفراء بنكهة الشمام.
هكذا تتحول البلدان بعد القصف الى قوس قزح زاخر بالالوان التي تبهج جنود البر والبحر والجو والانترنت :خصوصا حين تنبلج الشمس عن غبار المعارك.....ذات الشمس السوداء التي أنتجت الشيطان الاكبر..أمريكا طبعا،، نعم ، نحن مجرد لعبة في مدينة ملاهي مفتوحة مجانا للامريكان.
يا للروعة،،
التعليقات
صباحك سكر