زراعة الوهن تردي بعض من غضبوا...... وما لجرحي اذا ما ادمي جراحُ الا تزال بخيبرَ دار فاطمةٍ فالعطر مشتاق...... لنهديها بصباحُ ان الماذن اذا ما اجتمعن برابية........... انساب منها اريجٌ وتفاحُ ما لي وللدموع بمراة مال عنها كل........... نخاس ومداحُ ان النبيذ معتق في بنادقنا ينساب منه .......صوانٌ ونجاحُ للياسمين حقوقٌ في زراعتنا........ وقطط البيت تنام حيث ترتاحُ طاحونة الفقر جزء من أصالتنا .......فكيف أنسى ورياح الغرب تجتاحُ هذا مكان ابي ينتظر ووجه الرمان أراه....... في القداحُ هنا جذوري هنا صمتي هنا لعنتي .........وهنا سأكون أيضا مرتاحُ فكيف نوضح عن غرابتنا........ وهل في العشق ايضاحُ كم من العروبة باعت اساورها حتى اغازلها....... وهل للشعر مفتاحُ زراعة الوهن باتت حرفتي....... فمنها احيا ومنها ارتدي كل وشاحُ أتيت يا شجر الزيتون معتذرا.......... فهل ستسامحني اذا ما مت بكفاحُ خمسون عاماً أتعرى من عروبتي.......... فهل لي في الافقِ مصباحُ تقاذفتني همومٌ لا ضفاف لها......... ومتزج دمي بكل صداحُ اغازل القبح في شعري وفي ادبي......... لعلي اداعبه اذا ما جن المزاحُ والليل ماذا سيبقى من عتمته......... اذا انبلج بفلقٍ كل ذباحُ أواري كاسي عن خمري بزجاجة....... لاهي من الوهم من شيء يباحُ سنحرق ذات فجر كل أغانينا .....فمتى تراه سيآتي النواحُ
زراعة الوهن تردي بعض من غضبوا...... وما لجرحي اذا ما ادمي جراحُ الا تزال بخيبرَ دار فاطمةٍ فالعطر مشتاق...... لنهديها بصباحُ ان الماذن اذا ما اجتمعن برابية........... انساب منها اريجٌ وتفاحُ ما لي وللدموع بمراة مال عنها كل........... نخاس ومداحُ ان النبيذ معتق في بنادقنا ينساب منه .......صوانٌ ونجاحُ للياسمين حقوقٌ في زراعتنا........ وقطط البيت تنام حيث ترتاحُ طاحونة الفقر جزء من أصالتنا .......فكيف أنسى ورياح الغرب تجتاحُ هذا مكان ابي ينتظر ووجه الرمان أراه....... في القداحُ هنا جذوري هنا صمتي هنا لعنتي .........وهنا سأكون أيضا مرتاحُ فكيف نوضح عن غرابتنا........ وهل في العشق ايضاحُ كم من العروبة باعت اساورها حتى اغازلها....... وهل للشعر مفتاحُ زراعة الوهن باتت حرفتي....... فمنها احيا ومنها ارتدي كل وشاحُ أتيت يا شجر الزيتون معتذرا.......... فهل ستسامحني اذا ما مت بكفاحُ خمسون عاماً أتعرى من عروبتي.......... فهل لي في الافقِ مصباحُ تقاذفتني همومٌ لا ضفاف لها......... ومتزج دمي بكل صداحُ اغازل القبح في شعري وفي ادبي......... لعلي اداعبه اذا ما جن المزاحُ والليل ماذا سيبقى من عتمته......... اذا انبلج بفلقٍ كل ذباحُ أواري كاسي عن خمري بزجاجة....... لاهي من الوهم من شيء يباحُ سنحرق ذات فجر كل أغانينا .....فمتى تراه سيآتي النواحُ
زراعة الوهن تردي بعض من غضبوا...... وما لجرحي اذا ما ادمي جراحُ الا تزال بخيبرَ دار فاطمةٍ فالعطر مشتاق...... لنهديها بصباحُ ان الماذن اذا ما اجتمعن برابية........... انساب منها اريجٌ وتفاحُ ما لي وللدموع بمراة مال عنها كل........... نخاس ومداحُ ان النبيذ معتق في بنادقنا ينساب منه .......صوانٌ ونجاحُ للياسمين حقوقٌ في زراعتنا........ وقطط البيت تنام حيث ترتاحُ طاحونة الفقر جزء من أصالتنا .......فكيف أنسى ورياح الغرب تجتاحُ هذا مكان ابي ينتظر ووجه الرمان أراه....... في القداحُ هنا جذوري هنا صمتي هنا لعنتي .........وهنا سأكون أيضا مرتاحُ فكيف نوضح عن غرابتنا........ وهل في العشق ايضاحُ كم من العروبة باعت اساورها حتى اغازلها....... وهل للشعر مفتاحُ زراعة الوهن باتت حرفتي....... فمنها احيا ومنها ارتدي كل وشاحُ أتيت يا شجر الزيتون معتذرا.......... فهل ستسامحني اذا ما مت بكفاحُ خمسون عاماً أتعرى من عروبتي.......... فهل لي في الافقِ مصباحُ تقاذفتني همومٌ لا ضفاف لها......... ومتزج دمي بكل صداحُ اغازل القبح في شعري وفي ادبي......... لعلي اداعبه اذا ما جن المزاحُ والليل ماذا سيبقى من عتمته......... اذا انبلج بفلقٍ كل ذباحُ أواري كاسي عن خمري بزجاجة....... لاهي من الوهم من شيء يباحُ سنحرق ذات فجر كل أغانينا .....فمتى تراه سيآتي النواحُ
التعليقات
زراعة الوهن
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
زراعة الوهن
زراعة الوهن تردي بعض من غضبوا...... وما لجرحي اذا ما ادمي جراحُ الا تزال بخيبرَ دار فاطمةٍ فالعطر مشتاق...... لنهديها بصباحُ ان الماذن اذا ما اجتمعن برابية........... انساب منها اريجٌ وتفاحُ ما لي وللدموع بمراة مال عنها كل........... نخاس ومداحُ ان النبيذ معتق في بنادقنا ينساب منه .......صوانٌ ونجاحُ للياسمين حقوقٌ في زراعتنا........ وقطط البيت تنام حيث ترتاحُ طاحونة الفقر جزء من أصالتنا .......فكيف أنسى ورياح الغرب تجتاحُ هذا مكان ابي ينتظر ووجه الرمان أراه....... في القداحُ هنا جذوري هنا صمتي هنا لعنتي .........وهنا سأكون أيضا مرتاحُ فكيف نوضح عن غرابتنا........ وهل في العشق ايضاحُ كم من العروبة باعت اساورها حتى اغازلها....... وهل للشعر مفتاحُ زراعة الوهن باتت حرفتي....... فمنها احيا ومنها ارتدي كل وشاحُ أتيت يا شجر الزيتون معتذرا.......... فهل ستسامحني اذا ما مت بكفاحُ خمسون عاماً أتعرى من عروبتي.......... فهل لي في الافقِ مصباحُ تقاذفتني همومٌ لا ضفاف لها......... ومتزج دمي بكل صداحُ اغازل القبح في شعري وفي ادبي......... لعلي اداعبه اذا ما جن المزاحُ والليل ماذا سيبقى من عتمته......... اذا انبلج بفلقٍ كل ذباحُ أواري كاسي عن خمري بزجاجة....... لاهي من الوهم من شيء يباحُ سنحرق ذات فجر كل أغانينا .....فمتى تراه سيآتي النواحُ
التعليقات