الحديث يتم عن امتحان الثقة بهذه الهيئه الوليده وبالمؤشرات على صدق حرية التصرف بعملها وتأثيرها الجاد الشفاف واقعا ملموسا من خلال الاجابة على ما يشوب فكر المواطن ألاردني قبل البدء بدوامة الانتخابات باحتساب عدد سكان الاردن بشكل عام والذي هو بحدود 5.5 مليون نسمه والمعروف عالميا ان من يحق لهم الانتخاب بحدود 35 - 40 بالمئه أي بحدود أو أقل من مليونين وهنا اذا استبعدنا من يقاطع والمغترب ومن لا يهتم للانتخابات ولا اعرف هل الجيش والامن يسجل وينتخب ام لا وشرائح اخرى فاننا نجد ان العدد الحقيقي لمن يسجل سيكون اقل بكثير من مليون ونصف والسؤال هنا لم ينته التسجيل والرقم اقترب من مليونين فما هو التفسير لدى الهيئه واستفسار آخر اطرحه أمام الهيئه وهو أنني وجدت أناس لم يسجلوا وعندما ذهبوا حديثا للاحوال المدنيه للتسجيل تمت اجابتهم بانه تم تسجيلهم وتم تسليم بطاقاتهم لاقرباء او انسباء ودون تفويض منهم فكيف تم تسجيلهم وكيف تم تسليم بطاقاتهم دون علمهم او رضاهم وسؤال خطر ببالي وانا اكتب الآن وهو ما اعلنته الجهات الرسمية مسبقا وقبل البدء بالتسجيل باختفاء او سرقة ماكنة اصدار بطاقات انتخابيه في منطقه ببلدنا ولم يتم العثور عليها ... اين هي الآن وكيف اختفت ولماذا اختفت وتم نسيان الحديث عنها هذه ألامور وتجربة المجلس السادس عشر البصيم والذي كان وصمة عار في تاريخ البرلمانات بالعالم ومرور اكثر من عام دون رؤية أي أثر بسيط للآصلاح او محاربة الفساد او اي تحسن لمستوى معيشة المواطن لا بل بالعكس فهي بمنحنى بياني متسارع بالهبوط رغم بعض ازلام الاعلام الذين يحبون التصفيق لاسيادهم وطمس الحقائق فاني كأي مواطن لا ارى اي ضوء بنهاية النفق واعتبر ان انتخاباي شخص هو عباره عن شهادة زور اأتطوع بها
الحديث يتم عن امتحان الثقة بهذه الهيئه الوليده وبالمؤشرات على صدق حرية التصرف بعملها وتأثيرها الجاد الشفاف واقعا ملموسا من خلال الاجابة على ما يشوب فكر المواطن ألاردني قبل البدء بدوامة الانتخابات باحتساب عدد سكان الاردن بشكل عام والذي هو بحدود 5.5 مليون نسمه والمعروف عالميا ان من يحق لهم الانتخاب بحدود 35 - 40 بالمئه أي بحدود أو أقل من مليونين وهنا اذا استبعدنا من يقاطع والمغترب ومن لا يهتم للانتخابات ولا اعرف هل الجيش والامن يسجل وينتخب ام لا وشرائح اخرى فاننا نجد ان العدد الحقيقي لمن يسجل سيكون اقل بكثير من مليون ونصف والسؤال هنا لم ينته التسجيل والرقم اقترب من مليونين فما هو التفسير لدى الهيئه واستفسار آخر اطرحه أمام الهيئه وهو أنني وجدت أناس لم يسجلوا وعندما ذهبوا حديثا للاحوال المدنيه للتسجيل تمت اجابتهم بانه تم تسجيلهم وتم تسليم بطاقاتهم لاقرباء او انسباء ودون تفويض منهم فكيف تم تسجيلهم وكيف تم تسليم بطاقاتهم دون علمهم او رضاهم وسؤال خطر ببالي وانا اكتب الآن وهو ما اعلنته الجهات الرسمية مسبقا وقبل البدء بالتسجيل باختفاء او سرقة ماكنة اصدار بطاقات انتخابيه في منطقه ببلدنا ولم يتم العثور عليها ... اين هي الآن وكيف اختفت ولماذا اختفت وتم نسيان الحديث عنها هذه ألامور وتجربة المجلس السادس عشر البصيم والذي كان وصمة عار في تاريخ البرلمانات بالعالم ومرور اكثر من عام دون رؤية أي أثر بسيط للآصلاح او محاربة الفساد او اي تحسن لمستوى معيشة المواطن لا بل بالعكس فهي بمنحنى بياني متسارع بالهبوط رغم بعض ازلام الاعلام الذين يحبون التصفيق لاسيادهم وطمس الحقائق فاني كأي مواطن لا ارى اي ضوء بنهاية النفق واعتبر ان انتخاباي شخص هو عباره عن شهادة زور اأتطوع بها
الحديث يتم عن امتحان الثقة بهذه الهيئه الوليده وبالمؤشرات على صدق حرية التصرف بعملها وتأثيرها الجاد الشفاف واقعا ملموسا من خلال الاجابة على ما يشوب فكر المواطن ألاردني قبل البدء بدوامة الانتخابات باحتساب عدد سكان الاردن بشكل عام والذي هو بحدود 5.5 مليون نسمه والمعروف عالميا ان من يحق لهم الانتخاب بحدود 35 - 40 بالمئه أي بحدود أو أقل من مليونين وهنا اذا استبعدنا من يقاطع والمغترب ومن لا يهتم للانتخابات ولا اعرف هل الجيش والامن يسجل وينتخب ام لا وشرائح اخرى فاننا نجد ان العدد الحقيقي لمن يسجل سيكون اقل بكثير من مليون ونصف والسؤال هنا لم ينته التسجيل والرقم اقترب من مليونين فما هو التفسير لدى الهيئه واستفسار آخر اطرحه أمام الهيئه وهو أنني وجدت أناس لم يسجلوا وعندما ذهبوا حديثا للاحوال المدنيه للتسجيل تمت اجابتهم بانه تم تسجيلهم وتم تسليم بطاقاتهم لاقرباء او انسباء ودون تفويض منهم فكيف تم تسجيلهم وكيف تم تسليم بطاقاتهم دون علمهم او رضاهم وسؤال خطر ببالي وانا اكتب الآن وهو ما اعلنته الجهات الرسمية مسبقا وقبل البدء بالتسجيل باختفاء او سرقة ماكنة اصدار بطاقات انتخابيه في منطقه ببلدنا ولم يتم العثور عليها ... اين هي الآن وكيف اختفت ولماذا اختفت وتم نسيان الحديث عنها هذه ألامور وتجربة المجلس السادس عشر البصيم والذي كان وصمة عار في تاريخ البرلمانات بالعالم ومرور اكثر من عام دون رؤية أي أثر بسيط للآصلاح او محاربة الفساد او اي تحسن لمستوى معيشة المواطن لا بل بالعكس فهي بمنحنى بياني متسارع بالهبوط رغم بعض ازلام الاعلام الذين يحبون التصفيق لاسيادهم وطمس الحقائق فاني كأي مواطن لا ارى اي ضوء بنهاية النفق واعتبر ان انتخاباي شخص هو عباره عن شهادة زور اأتطوع بها
التعليقات