خاص- ساعتان والطفل الذي يدفع المال الوفير وهو يعاني تحت الماء , ومستثمري مدارس أكسفورد يتنعمون بأموال أرباحهم من هذا الطفل الذي هانت حياته على هؤلاء , الذي جلّ همهم أن يأخذوا ما تيسر لهم من مال وتركه عند حاجته لهم يلفظ أنفاسه الأخيرة .
ست دقائق هي الوقت الذي يبقى الإنسان الغريق فيها حيا , إلا أن مدارس أكسفورد أرادت أن تضرب الست دقائق بشكل مضاعف مئات المرات , وأن يكون هذا الطفل شهيدا شافعا بإذن الله لأمه وأبيه وسبعين من أهله يوم لا ينفع مال ولا بنون إلا من أتى بقلب سليم .
قصة فجعت الأردنيين قبل أهل الطفل الشهيد , وكان الجميع يترقب بأن تغلق مدارس أكسفورد التي استهترت واستهانت كما استهانت مطاعم كبرى بصحة الأردنيين إلا أن هذه المدارس قتلت شخصا بشكل مباشر بسبب الإهمال وأي إهمال!!
رئيس الوزراء الأكرم والذي يعد أيامه الأخيرة في وزارته التي كممت الأفواه وأغلقت منابر إعلامية كانت تقض مضاجع الكثيرين ممن لوثوا أيديهم بسرقة قوت هذا الشعب , هو صاحب الولاية بإغلاق مدارس أكسفورد ولو لمدة قصيرة لفصل دراسي وتغريم المدرسة مبالغ طائلة حتى تكون عبرة لغيرها من المدارس .
نحن لا نتاجر بقصة طفل تعب والديه حتى وصل إلى هذه المرحلة وحملته أمه تسعة أشهر وسهرت عليه ليل نهار ليأتي إلى مدرسة وإلى مسبح يخلوا من كل أسباب السلامة العامة , إلا أن الكلمة التي تتداولها الألسن هي أن القضاء والقدر هو النتيجة النهائية , وأنا أقول أين الأخذ بالأسباب وأين العقوبات الرادعة بحق من يرتكب القتل العمد .
مسابح أندية المعلمين أغلقت , ومطاعم أغلقت , لكن مدارس جباة المال عصية على الإغلاق , فهل الاستثمار أغلى من حياة طفل بمستوى الورود .
قنوات ومنابر إعلامية أغلقتها يا صاحب الولاية , فماذا أنت فاعل بمدارس أصرت على الإهمال حتى استشهد الطفل الوسيم .
من هو المستثمر المتنفذ الذي يقف ويده طولى في منع تطبيق القانون بحده الأعلى , هذا كله حديث المجالس في كل بيت سمع بتطاول جامعي المال على حساب صحة الأردنيين وحياتهم , وحكومات تتبجح بحماية المواطن وكل القرائن تدل على عكس ذلك .
خاص- ساعتان والطفل الذي يدفع المال الوفير وهو يعاني تحت الماء , ومستثمري مدارس أكسفورد يتنعمون بأموال أرباحهم من هذا الطفل الذي هانت حياته على هؤلاء , الذي جلّ همهم أن يأخذوا ما تيسر لهم من مال وتركه عند حاجته لهم يلفظ أنفاسه الأخيرة .
ست دقائق هي الوقت الذي يبقى الإنسان الغريق فيها حيا , إلا أن مدارس أكسفورد أرادت أن تضرب الست دقائق بشكل مضاعف مئات المرات , وأن يكون هذا الطفل شهيدا شافعا بإذن الله لأمه وأبيه وسبعين من أهله يوم لا ينفع مال ولا بنون إلا من أتى بقلب سليم .
قصة فجعت الأردنيين قبل أهل الطفل الشهيد , وكان الجميع يترقب بأن تغلق مدارس أكسفورد التي استهترت واستهانت كما استهانت مطاعم كبرى بصحة الأردنيين إلا أن هذه المدارس قتلت شخصا بشكل مباشر بسبب الإهمال وأي إهمال!!
رئيس الوزراء الأكرم والذي يعد أيامه الأخيرة في وزارته التي كممت الأفواه وأغلقت منابر إعلامية كانت تقض مضاجع الكثيرين ممن لوثوا أيديهم بسرقة قوت هذا الشعب , هو صاحب الولاية بإغلاق مدارس أكسفورد ولو لمدة قصيرة لفصل دراسي وتغريم المدرسة مبالغ طائلة حتى تكون عبرة لغيرها من المدارس .
نحن لا نتاجر بقصة طفل تعب والديه حتى وصل إلى هذه المرحلة وحملته أمه تسعة أشهر وسهرت عليه ليل نهار ليأتي إلى مدرسة وإلى مسبح يخلوا من كل أسباب السلامة العامة , إلا أن الكلمة التي تتداولها الألسن هي أن القضاء والقدر هو النتيجة النهائية , وأنا أقول أين الأخذ بالأسباب وأين العقوبات الرادعة بحق من يرتكب القتل العمد .
مسابح أندية المعلمين أغلقت , ومطاعم أغلقت , لكن مدارس جباة المال عصية على الإغلاق , فهل الاستثمار أغلى من حياة طفل بمستوى الورود .
قنوات ومنابر إعلامية أغلقتها يا صاحب الولاية , فماذا أنت فاعل بمدارس أصرت على الإهمال حتى استشهد الطفل الوسيم .
من هو المستثمر المتنفذ الذي يقف ويده طولى في منع تطبيق القانون بحده الأعلى , هذا كله حديث المجالس في كل بيت سمع بتطاول جامعي المال على حساب صحة الأردنيين وحياتهم , وحكومات تتبجح بحماية المواطن وكل القرائن تدل على عكس ذلك .
خاص- ساعتان والطفل الذي يدفع المال الوفير وهو يعاني تحت الماء , ومستثمري مدارس أكسفورد يتنعمون بأموال أرباحهم من هذا الطفل الذي هانت حياته على هؤلاء , الذي جلّ همهم أن يأخذوا ما تيسر لهم من مال وتركه عند حاجته لهم يلفظ أنفاسه الأخيرة .
ست دقائق هي الوقت الذي يبقى الإنسان الغريق فيها حيا , إلا أن مدارس أكسفورد أرادت أن تضرب الست دقائق بشكل مضاعف مئات المرات , وأن يكون هذا الطفل شهيدا شافعا بإذن الله لأمه وأبيه وسبعين من أهله يوم لا ينفع مال ولا بنون إلا من أتى بقلب سليم .
قصة فجعت الأردنيين قبل أهل الطفل الشهيد , وكان الجميع يترقب بأن تغلق مدارس أكسفورد التي استهترت واستهانت كما استهانت مطاعم كبرى بصحة الأردنيين إلا أن هذه المدارس قتلت شخصا بشكل مباشر بسبب الإهمال وأي إهمال!!
رئيس الوزراء الأكرم والذي يعد أيامه الأخيرة في وزارته التي كممت الأفواه وأغلقت منابر إعلامية كانت تقض مضاجع الكثيرين ممن لوثوا أيديهم بسرقة قوت هذا الشعب , هو صاحب الولاية بإغلاق مدارس أكسفورد ولو لمدة قصيرة لفصل دراسي وتغريم المدرسة مبالغ طائلة حتى تكون عبرة لغيرها من المدارس .
نحن لا نتاجر بقصة طفل تعب والديه حتى وصل إلى هذه المرحلة وحملته أمه تسعة أشهر وسهرت عليه ليل نهار ليأتي إلى مدرسة وإلى مسبح يخلوا من كل أسباب السلامة العامة , إلا أن الكلمة التي تتداولها الألسن هي أن القضاء والقدر هو النتيجة النهائية , وأنا أقول أين الأخذ بالأسباب وأين العقوبات الرادعة بحق من يرتكب القتل العمد .
مسابح أندية المعلمين أغلقت , ومطاعم أغلقت , لكن مدارس جباة المال عصية على الإغلاق , فهل الاستثمار أغلى من حياة طفل بمستوى الورود .
قنوات ومنابر إعلامية أغلقتها يا صاحب الولاية , فماذا أنت فاعل بمدارس أصرت على الإهمال حتى استشهد الطفل الوسيم .
من هو المستثمر المتنفذ الذي يقف ويده طولى في منع تطبيق القانون بحده الأعلى , هذا كله حديث المجالس في كل بيت سمع بتطاول جامعي المال على حساب صحة الأردنيين وحياتهم , وحكومات تتبجح بحماية المواطن وكل القرائن تدل على عكس ذلك .
التعليقات