لعبة القط والفأر التي كنا نلعبها في قديم الزمان بطرق مختلفة ونتعلمها في مدارسنا لنضع قطعة الجبن في المصيدة مع أننا لم نكن نجدها لنأكلها قبل أن تأكلها الفئران , ,,حتى اصبحت لها مئات الحلقات على شاكلة (( توم وجيري )) في الصراع المستمر بين قوى الخير وقوى الشر وكل يرى ذلك على طريقته بأنه يقدم الخير على الشر ’’
الاخوان المسلمين الذين يريدون جمعة مليونية على طريقتهم (( 5/10)) وهم يحشدون لها الحشود ويعدون العدة لهذا الزحف العظيم وكأننا في حرب مفتوحة بين الحكومة المعارضة الذي يريد كل منهم أن يثبت أنه الأقوى على الساحة وأن لخظة التغيير الحاسمة لا بد أن تأتي حسب وجهة نظرهم ,,,,وأخشى أن تكون مليونيتهم لا تتعدى عدة ارقام تصيبهم بإنتكاسة أخرى لم يحسنوا على صنعها بطريقة ممنهجة ليكون رد الحكومة عليهم ماحقا ,
عمليات (( كسر العظم )) مستمرة بين الحكومة والاتجاهات المختلفة من المعارضة وخاصة (( الاخونجيه )) التي تستمر على الساحة وكل يريد أن يثبت قوته أمام الآخر والحال تعدت - توم وجيري – بل اصبحت حلقة مصارعة على الطريقة الأمريكية ولو أنها مصارعتهم أشبه بمسرحية فيها فصول كوميدية وفصول اخرى تراجيدية مع الآنصاف ان عملية الاصلاح تسير كالسلحفاة التي لا تعرف طريقا للوصول الى النهاية فكلما تسير خطوة الى الأمام تتدحرج عشرات الخطوات الى الوراء ولهذه اصبحت لا تعرف أين تقف !!! ,,
على كلا لعبة القط والفأر مستمرة وكل يتصور نفسه بأنه يمثل الآخر ويتشبث بأنه الاقوى(( تــوم )) مع ان جيري )) يفعل به العجائب - لتستمر فصول اللعبة على الساحة في حين يتصور البعض بأن النهاية ستكون تراجيدية بالنسبة للأخوان بينما يتصور الآخر بأنه يقوة الأسد مع أن الأسد (( مكلوم )) هذه الأيام . ولم يعد مكانا للمعارضين في اللعبة فقد نصب لهم الفخ وتم اصطيادهم وعليهم تحرير أنفسهم قبل فوات الأوان وعلى نظام (( الصوتين )) والحكومة ادارت ظهرها للأخوان ,,,,, وسلمكم الله وسلم الوطن ,
لعبة القط والفأر التي كنا نلعبها في قديم الزمان بطرق مختلفة ونتعلمها في مدارسنا لنضع قطعة الجبن في المصيدة مع أننا لم نكن نجدها لنأكلها قبل أن تأكلها الفئران , ,,حتى اصبحت لها مئات الحلقات على شاكلة (( توم وجيري )) في الصراع المستمر بين قوى الخير وقوى الشر وكل يرى ذلك على طريقته بأنه يقدم الخير على الشر ’’
الاخوان المسلمين الذين يريدون جمعة مليونية على طريقتهم (( 5/10)) وهم يحشدون لها الحشود ويعدون العدة لهذا الزحف العظيم وكأننا في حرب مفتوحة بين الحكومة المعارضة الذي يريد كل منهم أن يثبت أنه الأقوى على الساحة وأن لخظة التغيير الحاسمة لا بد أن تأتي حسب وجهة نظرهم ,,,,وأخشى أن تكون مليونيتهم لا تتعدى عدة ارقام تصيبهم بإنتكاسة أخرى لم يحسنوا على صنعها بطريقة ممنهجة ليكون رد الحكومة عليهم ماحقا ,
عمليات (( كسر العظم )) مستمرة بين الحكومة والاتجاهات المختلفة من المعارضة وخاصة (( الاخونجيه )) التي تستمر على الساحة وكل يريد أن يثبت قوته أمام الآخر والحال تعدت - توم وجيري – بل اصبحت حلقة مصارعة على الطريقة الأمريكية ولو أنها مصارعتهم أشبه بمسرحية فيها فصول كوميدية وفصول اخرى تراجيدية مع الآنصاف ان عملية الاصلاح تسير كالسلحفاة التي لا تعرف طريقا للوصول الى النهاية فكلما تسير خطوة الى الأمام تتدحرج عشرات الخطوات الى الوراء ولهذه اصبحت لا تعرف أين تقف !!! ,,
على كلا لعبة القط والفأر مستمرة وكل يتصور نفسه بأنه يمثل الآخر ويتشبث بأنه الاقوى(( تــوم )) مع ان جيري )) يفعل به العجائب - لتستمر فصول اللعبة على الساحة في حين يتصور البعض بأن النهاية ستكون تراجيدية بالنسبة للأخوان بينما يتصور الآخر بأنه يقوة الأسد مع أن الأسد (( مكلوم )) هذه الأيام . ولم يعد مكانا للمعارضين في اللعبة فقد نصب لهم الفخ وتم اصطيادهم وعليهم تحرير أنفسهم قبل فوات الأوان وعلى نظام (( الصوتين )) والحكومة ادارت ظهرها للأخوان ,,,,, وسلمكم الله وسلم الوطن ,
لعبة القط والفأر التي كنا نلعبها في قديم الزمان بطرق مختلفة ونتعلمها في مدارسنا لنضع قطعة الجبن في المصيدة مع أننا لم نكن نجدها لنأكلها قبل أن تأكلها الفئران , ,,حتى اصبحت لها مئات الحلقات على شاكلة (( توم وجيري )) في الصراع المستمر بين قوى الخير وقوى الشر وكل يرى ذلك على طريقته بأنه يقدم الخير على الشر ’’
الاخوان المسلمين الذين يريدون جمعة مليونية على طريقتهم (( 5/10)) وهم يحشدون لها الحشود ويعدون العدة لهذا الزحف العظيم وكأننا في حرب مفتوحة بين الحكومة المعارضة الذي يريد كل منهم أن يثبت أنه الأقوى على الساحة وأن لخظة التغيير الحاسمة لا بد أن تأتي حسب وجهة نظرهم ,,,,وأخشى أن تكون مليونيتهم لا تتعدى عدة ارقام تصيبهم بإنتكاسة أخرى لم يحسنوا على صنعها بطريقة ممنهجة ليكون رد الحكومة عليهم ماحقا ,
عمليات (( كسر العظم )) مستمرة بين الحكومة والاتجاهات المختلفة من المعارضة وخاصة (( الاخونجيه )) التي تستمر على الساحة وكل يريد أن يثبت قوته أمام الآخر والحال تعدت - توم وجيري – بل اصبحت حلقة مصارعة على الطريقة الأمريكية ولو أنها مصارعتهم أشبه بمسرحية فيها فصول كوميدية وفصول اخرى تراجيدية مع الآنصاف ان عملية الاصلاح تسير كالسلحفاة التي لا تعرف طريقا للوصول الى النهاية فكلما تسير خطوة الى الأمام تتدحرج عشرات الخطوات الى الوراء ولهذه اصبحت لا تعرف أين تقف !!! ,,
على كلا لعبة القط والفأر مستمرة وكل يتصور نفسه بأنه يمثل الآخر ويتشبث بأنه الاقوى(( تــوم )) مع ان جيري )) يفعل به العجائب - لتستمر فصول اللعبة على الساحة في حين يتصور البعض بأن النهاية ستكون تراجيدية بالنسبة للأخوان بينما يتصور الآخر بأنه يقوة الأسد مع أن الأسد (( مكلوم )) هذه الأيام . ولم يعد مكانا للمعارضين في اللعبة فقد نصب لهم الفخ وتم اصطيادهم وعليهم تحرير أنفسهم قبل فوات الأوان وعلى نظام (( الصوتين )) والحكومة ادارت ظهرها للأخوان ,,,,, وسلمكم الله وسلم الوطن ,
التعليقات