خاص - أحمد عريقات - ما أن أوشك أن يسدل الستار على الجزء الأول من مسرحية 'نواب 111' بمرها ومرارتها - فلا حلو فيها -, حتى شرع أبطال وممثلو الجزء الثاني بالنزول على خشبة المسرح لاكمال المسرحية وبمرارة أشد من مرارة الجزء الأول .
لقد شددت الهيئة المستقلة للإشراف على الانتخابات وعلى لسان رئيسها عبدالإله الخطيب في اكثر من موضع على أن كل من يمارس الدعاية الانتخابية قبل مدتها القانونية يعتبر مخالفا لقانون الانتخاب وأوجب القانون على الجهات المعنية ازالة تلك المواد الدعائية وتغريم ناشريها نفقات الازالة إلا أن الكاميرا والمواطن يرصدان شوارع ملئا بالدعايات الانتخابية بكافة أشكالها لمرشحين ينوون الترشح للمجلس القادم وكلها تحت ذريعة التشجيع على الانتخاب وممارسة الحق الدستوري .
إذا كان هؤلاء يخالفون القانون وهم في مرحلة الترشح وقبل أن يتفيؤوا ظلال قبة البرلمان فكيف بهم بعد أن يعتلو منصته الخطابية ويتنسموا نسمات مكيفات مكاتبه الفارهة ؟.
خاص - أحمد عريقات - ما أن أوشك أن يسدل الستار على الجزء الأول من مسرحية 'نواب 111' بمرها ومرارتها - فلا حلو فيها -, حتى شرع أبطال وممثلو الجزء الثاني بالنزول على خشبة المسرح لاكمال المسرحية وبمرارة أشد من مرارة الجزء الأول .
لقد شددت الهيئة المستقلة للإشراف على الانتخابات وعلى لسان رئيسها عبدالإله الخطيب في اكثر من موضع على أن كل من يمارس الدعاية الانتخابية قبل مدتها القانونية يعتبر مخالفا لقانون الانتخاب وأوجب القانون على الجهات المعنية ازالة تلك المواد الدعائية وتغريم ناشريها نفقات الازالة إلا أن الكاميرا والمواطن يرصدان شوارع ملئا بالدعايات الانتخابية بكافة أشكالها لمرشحين ينوون الترشح للمجلس القادم وكلها تحت ذريعة التشجيع على الانتخاب وممارسة الحق الدستوري .
إذا كان هؤلاء يخالفون القانون وهم في مرحلة الترشح وقبل أن يتفيؤوا ظلال قبة البرلمان فكيف بهم بعد أن يعتلو منصته الخطابية ويتنسموا نسمات مكيفات مكاتبه الفارهة ؟.
خاص - أحمد عريقات - ما أن أوشك أن يسدل الستار على الجزء الأول من مسرحية 'نواب 111' بمرها ومرارتها - فلا حلو فيها -, حتى شرع أبطال وممثلو الجزء الثاني بالنزول على خشبة المسرح لاكمال المسرحية وبمرارة أشد من مرارة الجزء الأول .
لقد شددت الهيئة المستقلة للإشراف على الانتخابات وعلى لسان رئيسها عبدالإله الخطيب في اكثر من موضع على أن كل من يمارس الدعاية الانتخابية قبل مدتها القانونية يعتبر مخالفا لقانون الانتخاب وأوجب القانون على الجهات المعنية ازالة تلك المواد الدعائية وتغريم ناشريها نفقات الازالة إلا أن الكاميرا والمواطن يرصدان شوارع ملئا بالدعايات الانتخابية بكافة أشكالها لمرشحين ينوون الترشح للمجلس القادم وكلها تحت ذريعة التشجيع على الانتخاب وممارسة الحق الدستوري .
إذا كان هؤلاء يخالفون القانون وهم في مرحلة الترشح وقبل أن يتفيؤوا ظلال قبة البرلمان فكيف بهم بعد أن يعتلو منصته الخطابية ويتنسموا نسمات مكيفات مكاتبه الفارهة ؟.
التعليقات
كانهم بيقولوا انهم ناجحين اكيد بسبب الدعم من الفاسدين اصحاب السطوة وانهم رجالهم وانهم فوق القانون ان وجد
فراس
المهم ان لا يعود اي من نواب ال 111 الكذابين
مطلق فرج
الجزء الثالث قريبا جدا على مسرح قبة مجلس الشغب في العبدلي، ونفس مجموعةالممثلين تقوم بلعب نفس الشخصيات مع تغير بعض الوجوه،ترقبوا الافتتاح الكبيييير يا كبير.
الغضب الساطع ات
وكيف عرفت انهم مرشحين وهل ذكرو ذالك على لو حاتهم الاعلانيه اليس من حق اي مواطن ان يدعو الى التسجيل للانتخابات كما من حق اي مواطن اي يدعو للمقاطعه ان تعليمات الهيئة والقانون واضح ان لا يعلن عن الترشح او بدء الدعاية الانتخابية وهذه ليس دعاية انتخابيه فدعاية الانتخابية هي الحث على انتخاب مرشح بعينه مثل عبارات ازرو فلان او من اجل كذا انتخبو فلان او مثل هذه العبارات التي تعتبر دعاية انتخابيى وما رصدته عدسة كاتب السطور لا يعتبر دعاية انتخابية بل على الاخوة المسؤلين عن هذا الموقع وكاتب هذه السطور الاعتذار بشكل رسمي لكل من ورد اسمه في هذا التقرير
يزن
اقسم بالله اكرهنا اشي اسمه....نائب
ابو المصالح
كلة بدون داعي الانتخاب يتم على 27 نائب والباقي معروفين مقدما
خالد
بالصور .. الجزء الثاني من مسرحية نواب ال111
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
بالصور .. الجزء الثاني من مسرحية نواب ال111
خاص - أحمد عريقات - ما أن أوشك أن يسدل الستار على الجزء الأول من مسرحية 'نواب 111' بمرها ومرارتها - فلا حلو فيها -, حتى شرع أبطال وممثلو الجزء الثاني بالنزول على خشبة المسرح لاكمال المسرحية وبمرارة أشد من مرارة الجزء الأول .
لقد شددت الهيئة المستقلة للإشراف على الانتخابات وعلى لسان رئيسها عبدالإله الخطيب في اكثر من موضع على أن كل من يمارس الدعاية الانتخابية قبل مدتها القانونية يعتبر مخالفا لقانون الانتخاب وأوجب القانون على الجهات المعنية ازالة تلك المواد الدعائية وتغريم ناشريها نفقات الازالة إلا أن الكاميرا والمواطن يرصدان شوارع ملئا بالدعايات الانتخابية بكافة أشكالها لمرشحين ينوون الترشح للمجلس القادم وكلها تحت ذريعة التشجيع على الانتخاب وممارسة الحق الدستوري .
إذا كان هؤلاء يخالفون القانون وهم في مرحلة الترشح وقبل أن يتفيؤوا ظلال قبة البرلمان فكيف بهم بعد أن يعتلو منصته الخطابية ويتنسموا نسمات مكيفات مكاتبه الفارهة ؟.
التعليقات
كانهم بيقولوا انهم ناجحين اكيد بسبب الدعم من الفاسدين اصحاب السطوة وانهم رجالهم وانهم فوق القانون ان وجد
اليس من حق اي مواطن ان يدعو الى التسجيل للانتخابات كما من حق اي مواطن اي يدعو للمقاطعه
ان تعليمات الهيئة والقانون واضح ان لا يعلن عن الترشح او بدء الدعاية الانتخابية وهذه ليس دعاية انتخابيه فدعاية الانتخابية هي الحث على انتخاب مرشح بعينه مثل عبارات ازرو فلان او من اجل كذا انتخبو فلان او مثل هذه العبارات التي تعتبر دعاية انتخابيى وما رصدته عدسة كاتب السطور لا يعتبر دعاية انتخابية بل على الاخوة المسؤلين عن هذا الموقع وكاتب هذه السطور الاعتذار بشكل رسمي لكل من ورد اسمه في هذا التقرير