سؤال حدثتني به نفسي ، وفكر به عقلي ،واستعطفه قلبي ، وهز مشاعري ، وتقشعر بدني منه ، وزلزل ضميري ،طار الكلام ، وتناثرت الأحلام ، ووقفت الأقلام ، وتشنج المبدعون ، واحتار العقلاء ، وتحطمت كل الأغلال والقيود من السؤال ، واستهجن الأعداء من صيغة سؤال ، وتوقع بني صهيون إن الإجابة عن السؤال أمر مصيري مرتبط بزوال الكيان الذين لهم ، وتكاثرت الروايات لتقليل من شأن السؤال ، وتناقلت وسائل الإعلام أن السؤال مفبرك ومهزلة لا تطاق ، وكتبت الصحف عن السؤال لا شيء سوى كلام عفا عليه الزمان ، وانتشر على مواقع التواصل الاجتماعي أن السؤال من نسج الخيال لتفتيت العروبة والإسلام ، وشاع الخبر من الرويبضات والإمعات ، أن الثورات من صنع الأعداء لتفريق الأنساب والأعراق ، وهتك الأعراض ، وبيع الأوطان ، وان السؤال لا قيمة له ما دمنا نعيش بخير وسلام ، وان بلادنا بأمان ، وتسرب الخبر عبر القمر المنير ، والشمس الساطعة ، واليد البيضاء ، والعقل المفكر ، والرموز القومية والإسلامية ، أن السؤال يعني زوال الاحتلال ، وانتشار الإسلام ، وقطع يد اللص والسفاح من الأزلام الذين يحكمون الأوطان ، يعني السؤال استرداد الهيبة ، وعودة المال العام ، وتطهير الأقصى من الأنجاس ، إن السؤال في غاية الأهمية لصحو ضمير الأمة ، بدليل أن حربا شنت من كل الأعداء والإمعات لدفن السؤال ، ويبقى السؤال مطروحا في بداية المقال ، فما هو السؤال ...؟
بقلم : محمود العايد
سؤال حدثتني به نفسي ، وفكر به عقلي ،واستعطفه قلبي ، وهز مشاعري ، وتقشعر بدني منه ، وزلزل ضميري ،طار الكلام ، وتناثرت الأحلام ، ووقفت الأقلام ، وتشنج المبدعون ، واحتار العقلاء ، وتحطمت كل الأغلال والقيود من السؤال ، واستهجن الأعداء من صيغة سؤال ، وتوقع بني صهيون إن الإجابة عن السؤال أمر مصيري مرتبط بزوال الكيان الذين لهم ، وتكاثرت الروايات لتقليل من شأن السؤال ، وتناقلت وسائل الإعلام أن السؤال مفبرك ومهزلة لا تطاق ، وكتبت الصحف عن السؤال لا شيء سوى كلام عفا عليه الزمان ، وانتشر على مواقع التواصل الاجتماعي أن السؤال من نسج الخيال لتفتيت العروبة والإسلام ، وشاع الخبر من الرويبضات والإمعات ، أن الثورات من صنع الأعداء لتفريق الأنساب والأعراق ، وهتك الأعراض ، وبيع الأوطان ، وان السؤال لا قيمة له ما دمنا نعيش بخير وسلام ، وان بلادنا بأمان ، وتسرب الخبر عبر القمر المنير ، والشمس الساطعة ، واليد البيضاء ، والعقل المفكر ، والرموز القومية والإسلامية ، أن السؤال يعني زوال الاحتلال ، وانتشار الإسلام ، وقطع يد اللص والسفاح من الأزلام الذين يحكمون الأوطان ، يعني السؤال استرداد الهيبة ، وعودة المال العام ، وتطهير الأقصى من الأنجاس ، إن السؤال في غاية الأهمية لصحو ضمير الأمة ، بدليل أن حربا شنت من كل الأعداء والإمعات لدفن السؤال ، ويبقى السؤال مطروحا في بداية المقال ، فما هو السؤال ...؟
بقلم : محمود العايد
سؤال حدثتني به نفسي ، وفكر به عقلي ،واستعطفه قلبي ، وهز مشاعري ، وتقشعر بدني منه ، وزلزل ضميري ،طار الكلام ، وتناثرت الأحلام ، ووقفت الأقلام ، وتشنج المبدعون ، واحتار العقلاء ، وتحطمت كل الأغلال والقيود من السؤال ، واستهجن الأعداء من صيغة سؤال ، وتوقع بني صهيون إن الإجابة عن السؤال أمر مصيري مرتبط بزوال الكيان الذين لهم ، وتكاثرت الروايات لتقليل من شأن السؤال ، وتناقلت وسائل الإعلام أن السؤال مفبرك ومهزلة لا تطاق ، وكتبت الصحف عن السؤال لا شيء سوى كلام عفا عليه الزمان ، وانتشر على مواقع التواصل الاجتماعي أن السؤال من نسج الخيال لتفتيت العروبة والإسلام ، وشاع الخبر من الرويبضات والإمعات ، أن الثورات من صنع الأعداء لتفريق الأنساب والأعراق ، وهتك الأعراض ، وبيع الأوطان ، وان السؤال لا قيمة له ما دمنا نعيش بخير وسلام ، وان بلادنا بأمان ، وتسرب الخبر عبر القمر المنير ، والشمس الساطعة ، واليد البيضاء ، والعقل المفكر ، والرموز القومية والإسلامية ، أن السؤال يعني زوال الاحتلال ، وانتشار الإسلام ، وقطع يد اللص والسفاح من الأزلام الذين يحكمون الأوطان ، يعني السؤال استرداد الهيبة ، وعودة المال العام ، وتطهير الأقصى من الأنجاس ، إن السؤال في غاية الأهمية لصحو ضمير الأمة ، بدليل أن حربا شنت من كل الأعداء والإمعات لدفن السؤال ، ويبقى السؤال مطروحا في بداية المقال ، فما هو السؤال ...؟
بقلم : محمود العايد
التعليقات