كم اتمنى وتمنيت ان يكون لكبار مسؤولينا صفحة على الفيس بوك او التويتر ليشاركوا و ليسمعوا ويروا ويلاحظوا حقيقة راي الشعب والناس بحال الاردن السياسي والاقتصادي فلا رضى بكل الاحوال حيث قانون انتخاب يميز لابل يحقر الاردنيين سكان المدن الكبيرة عمان والزرقاء واربد ومعيشة ضنكة بدا يعاني منها ثلثي سكان الاردن بعد ان ذابت الطبقة الوسطى جراء سياسات التحول الاقتصادي التي اوكلت لبغاث الطير المهاجر الذين خططو على الورق لمجتمع صناعي راسمالي فحلت الكارثة التي نعيش.
وليعلم هؤلاء المسؤولين المغيبين عن واقع الامر جراء تقوقعهم بمناصبهم التي احتلوها منذ زمن بعيد ان الحال ليست كما تردهم بالتقارير الامنية ولا بالتحليلات السياسية ولا باستطلاعات الراي المزورة وغير المبنية على اسس علمية فليس الاسلاميين فقط كما يوشى لهم مقاطعين الانتخابات لابل جل الاردنيين مقتنعين قناعة تامة بان قائمة مجلس النواب والاحتياط للمحافظات قد اعدت كما تعد اي قائمة وظائف حكومية وان عملية التسجيل والانتخاب ماهي الا مهزلة تستخف بعقول الاردنيين وان الشفافية والنزاهة التي تتوعد الحكومة بها ضرب من الخيال لم يعد الشعب يصدق كافة المسؤولين اللذين يرددون هاتين الكلمتين المعاديتين للاردنيين.
ان غالبية الاردنيين يطلبون من صاحب الشان ان يريحهم من عناء التسجيل والترشيح والدعاية الانتخابية والانتخاب ومايرافقها من سجال وحروب طاحنة مابين الاهل والعشيرة والدوائر وان يراعى ظروف الاردن الاقتصادية حيث يتم تعيين مجلس النواب لهذه الدورة تعيينا لكي يتم تقديم المخصصات المالية التي رصدت للعملية الانتخابية كسداد لفاتورة الدين العام الشهرية واننا نوكل الامر لصاحب الامر حامي وولي نعمتنا ليختار الاكفاء من وجهة نظره واننا راضيين بما يختار وادام الله عزه وعز الاردن بعيدا عن الشحدة والشحادة .
كم اتمنى وتمنيت ان يكون لكبار مسؤولينا صفحة على الفيس بوك او التويتر ليشاركوا و ليسمعوا ويروا ويلاحظوا حقيقة راي الشعب والناس بحال الاردن السياسي والاقتصادي فلا رضى بكل الاحوال حيث قانون انتخاب يميز لابل يحقر الاردنيين سكان المدن الكبيرة عمان والزرقاء واربد ومعيشة ضنكة بدا يعاني منها ثلثي سكان الاردن بعد ان ذابت الطبقة الوسطى جراء سياسات التحول الاقتصادي التي اوكلت لبغاث الطير المهاجر الذين خططو على الورق لمجتمع صناعي راسمالي فحلت الكارثة التي نعيش.
وليعلم هؤلاء المسؤولين المغيبين عن واقع الامر جراء تقوقعهم بمناصبهم التي احتلوها منذ زمن بعيد ان الحال ليست كما تردهم بالتقارير الامنية ولا بالتحليلات السياسية ولا باستطلاعات الراي المزورة وغير المبنية على اسس علمية فليس الاسلاميين فقط كما يوشى لهم مقاطعين الانتخابات لابل جل الاردنيين مقتنعين قناعة تامة بان قائمة مجلس النواب والاحتياط للمحافظات قد اعدت كما تعد اي قائمة وظائف حكومية وان عملية التسجيل والانتخاب ماهي الا مهزلة تستخف بعقول الاردنيين وان الشفافية والنزاهة التي تتوعد الحكومة بها ضرب من الخيال لم يعد الشعب يصدق كافة المسؤولين اللذين يرددون هاتين الكلمتين المعاديتين للاردنيين.
ان غالبية الاردنيين يطلبون من صاحب الشان ان يريحهم من عناء التسجيل والترشيح والدعاية الانتخابية والانتخاب ومايرافقها من سجال وحروب طاحنة مابين الاهل والعشيرة والدوائر وان يراعى ظروف الاردن الاقتصادية حيث يتم تعيين مجلس النواب لهذه الدورة تعيينا لكي يتم تقديم المخصصات المالية التي رصدت للعملية الانتخابية كسداد لفاتورة الدين العام الشهرية واننا نوكل الامر لصاحب الامر حامي وولي نعمتنا ليختار الاكفاء من وجهة نظره واننا راضيين بما يختار وادام الله عزه وعز الاردن بعيدا عن الشحدة والشحادة .
كم اتمنى وتمنيت ان يكون لكبار مسؤولينا صفحة على الفيس بوك او التويتر ليشاركوا و ليسمعوا ويروا ويلاحظوا حقيقة راي الشعب والناس بحال الاردن السياسي والاقتصادي فلا رضى بكل الاحوال حيث قانون انتخاب يميز لابل يحقر الاردنيين سكان المدن الكبيرة عمان والزرقاء واربد ومعيشة ضنكة بدا يعاني منها ثلثي سكان الاردن بعد ان ذابت الطبقة الوسطى جراء سياسات التحول الاقتصادي التي اوكلت لبغاث الطير المهاجر الذين خططو على الورق لمجتمع صناعي راسمالي فحلت الكارثة التي نعيش.
وليعلم هؤلاء المسؤولين المغيبين عن واقع الامر جراء تقوقعهم بمناصبهم التي احتلوها منذ زمن بعيد ان الحال ليست كما تردهم بالتقارير الامنية ولا بالتحليلات السياسية ولا باستطلاعات الراي المزورة وغير المبنية على اسس علمية فليس الاسلاميين فقط كما يوشى لهم مقاطعين الانتخابات لابل جل الاردنيين مقتنعين قناعة تامة بان قائمة مجلس النواب والاحتياط للمحافظات قد اعدت كما تعد اي قائمة وظائف حكومية وان عملية التسجيل والانتخاب ماهي الا مهزلة تستخف بعقول الاردنيين وان الشفافية والنزاهة التي تتوعد الحكومة بها ضرب من الخيال لم يعد الشعب يصدق كافة المسؤولين اللذين يرددون هاتين الكلمتين المعاديتين للاردنيين.
ان غالبية الاردنيين يطلبون من صاحب الشان ان يريحهم من عناء التسجيل والترشيح والدعاية الانتخابية والانتخاب ومايرافقها من سجال وحروب طاحنة مابين الاهل والعشيرة والدوائر وان يراعى ظروف الاردن الاقتصادية حيث يتم تعيين مجلس النواب لهذه الدورة تعيينا لكي يتم تقديم المخصصات المالية التي رصدت للعملية الانتخابية كسداد لفاتورة الدين العام الشهرية واننا نوكل الامر لصاحب الامر حامي وولي نعمتنا ليختار الاكفاء من وجهة نظره واننا راضيين بما يختار وادام الله عزه وعز الاردن بعيدا عن الشحدة والشحادة .
التعليقات