يجب ان يدرك العرب جميعا أن امريكا الموزع الرئيس للحرية الوهمية في الشرق الاوسط تكذب عليهم وتمزق اوطانهم وتتلاعب بمقدراتهم وثرواتهم وهم يضحكون ويطبلون ويهللون ويزمرون, رغم معرفتهم بأنها ليس إلا نظام سياسي يعمل وفقا لمخططات اعدتها الصهيونية العالمية المتحكمة بتنفيذ سياساتها الخارجية لإرضاء إسرائيل ليس إلا لتكون المستفيد الاوحد لكل ما يجري في شوارعنا العربية من مظاهرات وهمية ومطالبات بحرية مزيفة وتغيير انظمة, والايام ستثبت عما قريب أن اسرائيل الرابح الاكبر من الفوضى الخلاقة التي تجتاح ساحتنا العربية.
وليعلم العرب كذلك انه ما دام الشعب الفلسطيني ممزق والوطن العربي مقّسم, عليهم أن لا يرتجوا امالا بانشاء وطن لهم على ارضهم التاريخية , وسيكون الحق عندها لمن يلتقي مع مصالح شعبه ويدافع عنها ويستميت للحصول عليها وهم اليهود شاء من شاء وأبى من أبى, رفض ذلك أم أيد.
فلا يعقل ان تبقى الفصائل الفلسطينية تتصارع فيما بينها على المناصب الوهمية المختلقة اصلا لتمزيقها, وترفع لهذه الغاية شعارات لتخدير الناس وذر الرماد في عيونهم , مثل تلك التي تقول: ' لا لن نتنازل عن بيوتنا وقرانا ومدننا تحت أي ضغط ومكسب شخصي' ,'ولن نتنازل عن حقنا القانوني في العودة لفلسطين' , 'ولن نقبل التوطين والدمج مع أي شعب اخر ' , ' ولن نفاوض في اي حق من حقوق الشعب الفلسطيني' , وتقسم تلك الفصائل بالله وبدماء شهداء فلسطين على عدم التنازل والتفريط بأي حق من ثوابت الشعب الفلسطيني , ونجدها في المقابل تتهافت على المطالبة بالجنسية الاردنية , التي يُمثل الاحتفاظ بها من وجهة نظري قمة الخيانة لفلسطين ودماء شهدائها ودعما حقيقيا لاسرائيل وعملائها العرب .
ويتطور الامر تباعا حتى بتنا هذه الايام نلحظ ما هو اخطر من طلب الحصول على الجنسية الاردنية , ويتمثل ذلك في مناداة البعض من اصحاب الافق الضيق بالمطالبة بتوزيع مناصب الدولة الاردنية والمقاعد البرلمانية بشكل عادل وبالتساوي لا بل بعضهم طالب بأن يكون للاردنيين من اصل فلسطيني كوتات وهذا الخطر بعينه , وعندما يُسئلون تريدون التساوي مع مَن يا ترى؟ يجيبون باستخفاف مع الشعب الاردني الاصلي , وكأنهم ليسوا اردنيين يعيشون بكامل الحقوق التي لم تتوفر لاي فلسطيني غادر بلده بغير الاردن, حتى بات الاعلام الصهيوني والمتحالف معه من الاعلام العربي ينشر اخبارا لا تسر مفادها ان في الاردن شعبين ودولتين , وهو امر لطالما سعى اليهود لتنفيذه وتحقيقه على الساحة الاردنية فقط والمتمعن بالحالة الاردنية عليه ان لا يدفن رأسه بالرمال كالنعام ويقول لا ارى ولا اسمع .
فما نتحدث عنه امر في غاية الخطورة, يفرح اسرائيل ويزعج الاردن فقط, متسائلين: لماذا لا يطالب اللاجئون الفلسطينيون في الدول العربية الاخرى بجنسية الدول التي ولدوا وترعرعوا وعاشوا فيها ؟؟؟؟, ولماذا لا نرى ضغطا دوليا ومطالبة اسرائيلية بهذا الخصوص إلا في الاردن؟؟؟؟؟ .
اجابة نتركها لاهلنا اصحاب الارض الفلسطينية, فنحن هنا لا نطالب بنزع الجنسية الاردنية من اخوتنا الفلسطينيين الان , لإدراكنا بان الموازين الدولية اقوى من العرب جميعا , وخاصة في ظل الدعم الامريكي الاحادي الجانب للدولة اليهودية , ولكننا نطالب اخوتنا الفلسطينيين في الاردن بالكف الفوري عن المطالبة بقضايا وامتيازات لا تخدم إلا اسرائيل وتمنحها كذلك مبررا قويا للمضي في تنفيذ مشروعها الاستراتيجي الرامي الى تهويد فلسطين بمساعدة ومباركة شعبية فلسطينية وعربية بحتة تحت شعارات وهمية.
فنحن حين نرّكز على تلك القضايا فلأننا ندرك حجم الخطر القادم على الاردن وفلسطين معا تحت مسميات عبثية ووهمية لا اصل لها في الواقع السياسي العالمي الا بساحتنا الاردنية كتلك التي زرعوها في ثقافتنا وتداولناها دون ان نعي خطورتها على الارض الاردنية والفلسطينية , نذكر منها على سبيل المثال لا الحصر (( الاردن ارض الحشد والرباط , الاردن موئل الاحرار , الاردن بلد المهاجرين والانصار , الاردن الكريم المضياف, الوحدة المقدسة , الشعب الواحد والمصير الواحد , جسدان في قلب واحد)) وكل تلك المصطلحات روافد سياسية تصب في بحر اسرائيل تمهيدا للوصول النهائي لشعار اسرائيل الخالد ' الاردن ارض لمن لا وطن له' , و وبتسليطنا الضوء على هذا الموضوع نكون قد قدمنا خدمة كبيرة لفلسطين التاريخ واهلها , واقمنا في المقابل جدارا فكريا لحماية الاردن من العبث .
فلا تصدقي يا فلسطين كل من يبكي عليك , فنحن في الاردن الاحرص والاكثر خوفا على ترابك الوطني وعودة شعبك اليه.
وقفة للتأمل :' يجب ان يعلم اهلنا المجاهدين في فلسطين من القابضين على جمر الحياة رغم قسوتها وشدتها, ان الحصول على الجنسية الاردنية او التمسك بها لن يحل مشكلة فلسطين وشعبها بل سيمنح اليهود خدمة مجانية يستغلها اعلامهم لتهويد فلسطين, فالتهافت على الجنسية الاردنية ما هو إلا مناورة عربية نيابة عن الصهاينة لمنحهم تاشيرة الطلاق الابدي من حق العودة الى فلسطين او مجرد المطالبة بها '.
يجب ان يدرك العرب جميعا أن امريكا الموزع الرئيس للحرية الوهمية في الشرق الاوسط تكذب عليهم وتمزق اوطانهم وتتلاعب بمقدراتهم وثرواتهم وهم يضحكون ويطبلون ويهللون ويزمرون, رغم معرفتهم بأنها ليس إلا نظام سياسي يعمل وفقا لمخططات اعدتها الصهيونية العالمية المتحكمة بتنفيذ سياساتها الخارجية لإرضاء إسرائيل ليس إلا لتكون المستفيد الاوحد لكل ما يجري في شوارعنا العربية من مظاهرات وهمية ومطالبات بحرية مزيفة وتغيير انظمة, والايام ستثبت عما قريب أن اسرائيل الرابح الاكبر من الفوضى الخلاقة التي تجتاح ساحتنا العربية.
وليعلم العرب كذلك انه ما دام الشعب الفلسطيني ممزق والوطن العربي مقّسم, عليهم أن لا يرتجوا امالا بانشاء وطن لهم على ارضهم التاريخية , وسيكون الحق عندها لمن يلتقي مع مصالح شعبه ويدافع عنها ويستميت للحصول عليها وهم اليهود شاء من شاء وأبى من أبى, رفض ذلك أم أيد.
فلا يعقل ان تبقى الفصائل الفلسطينية تتصارع فيما بينها على المناصب الوهمية المختلقة اصلا لتمزيقها, وترفع لهذه الغاية شعارات لتخدير الناس وذر الرماد في عيونهم , مثل تلك التي تقول: ' لا لن نتنازل عن بيوتنا وقرانا ومدننا تحت أي ضغط ومكسب شخصي' ,'ولن نتنازل عن حقنا القانوني في العودة لفلسطين' , 'ولن نقبل التوطين والدمج مع أي شعب اخر ' , ' ولن نفاوض في اي حق من حقوق الشعب الفلسطيني' , وتقسم تلك الفصائل بالله وبدماء شهداء فلسطين على عدم التنازل والتفريط بأي حق من ثوابت الشعب الفلسطيني , ونجدها في المقابل تتهافت على المطالبة بالجنسية الاردنية , التي يُمثل الاحتفاظ بها من وجهة نظري قمة الخيانة لفلسطين ودماء شهدائها ودعما حقيقيا لاسرائيل وعملائها العرب .
ويتطور الامر تباعا حتى بتنا هذه الايام نلحظ ما هو اخطر من طلب الحصول على الجنسية الاردنية , ويتمثل ذلك في مناداة البعض من اصحاب الافق الضيق بالمطالبة بتوزيع مناصب الدولة الاردنية والمقاعد البرلمانية بشكل عادل وبالتساوي لا بل بعضهم طالب بأن يكون للاردنيين من اصل فلسطيني كوتات وهذا الخطر بعينه , وعندما يُسئلون تريدون التساوي مع مَن يا ترى؟ يجيبون باستخفاف مع الشعب الاردني الاصلي , وكأنهم ليسوا اردنيين يعيشون بكامل الحقوق التي لم تتوفر لاي فلسطيني غادر بلده بغير الاردن, حتى بات الاعلام الصهيوني والمتحالف معه من الاعلام العربي ينشر اخبارا لا تسر مفادها ان في الاردن شعبين ودولتين , وهو امر لطالما سعى اليهود لتنفيذه وتحقيقه على الساحة الاردنية فقط والمتمعن بالحالة الاردنية عليه ان لا يدفن رأسه بالرمال كالنعام ويقول لا ارى ولا اسمع .
فما نتحدث عنه امر في غاية الخطورة, يفرح اسرائيل ويزعج الاردن فقط, متسائلين: لماذا لا يطالب اللاجئون الفلسطينيون في الدول العربية الاخرى بجنسية الدول التي ولدوا وترعرعوا وعاشوا فيها ؟؟؟؟, ولماذا لا نرى ضغطا دوليا ومطالبة اسرائيلية بهذا الخصوص إلا في الاردن؟؟؟؟؟ .
اجابة نتركها لاهلنا اصحاب الارض الفلسطينية, فنحن هنا لا نطالب بنزع الجنسية الاردنية من اخوتنا الفلسطينيين الان , لإدراكنا بان الموازين الدولية اقوى من العرب جميعا , وخاصة في ظل الدعم الامريكي الاحادي الجانب للدولة اليهودية , ولكننا نطالب اخوتنا الفلسطينيين في الاردن بالكف الفوري عن المطالبة بقضايا وامتيازات لا تخدم إلا اسرائيل وتمنحها كذلك مبررا قويا للمضي في تنفيذ مشروعها الاستراتيجي الرامي الى تهويد فلسطين بمساعدة ومباركة شعبية فلسطينية وعربية بحتة تحت شعارات وهمية.
فنحن حين نرّكز على تلك القضايا فلأننا ندرك حجم الخطر القادم على الاردن وفلسطين معا تحت مسميات عبثية ووهمية لا اصل لها في الواقع السياسي العالمي الا بساحتنا الاردنية كتلك التي زرعوها في ثقافتنا وتداولناها دون ان نعي خطورتها على الارض الاردنية والفلسطينية , نذكر منها على سبيل المثال لا الحصر (( الاردن ارض الحشد والرباط , الاردن موئل الاحرار , الاردن بلد المهاجرين والانصار , الاردن الكريم المضياف, الوحدة المقدسة , الشعب الواحد والمصير الواحد , جسدان في قلب واحد)) وكل تلك المصطلحات روافد سياسية تصب في بحر اسرائيل تمهيدا للوصول النهائي لشعار اسرائيل الخالد ' الاردن ارض لمن لا وطن له' , و وبتسليطنا الضوء على هذا الموضوع نكون قد قدمنا خدمة كبيرة لفلسطين التاريخ واهلها , واقمنا في المقابل جدارا فكريا لحماية الاردن من العبث .
فلا تصدقي يا فلسطين كل من يبكي عليك , فنحن في الاردن الاحرص والاكثر خوفا على ترابك الوطني وعودة شعبك اليه.
وقفة للتأمل :' يجب ان يعلم اهلنا المجاهدين في فلسطين من القابضين على جمر الحياة رغم قسوتها وشدتها, ان الحصول على الجنسية الاردنية او التمسك بها لن يحل مشكلة فلسطين وشعبها بل سيمنح اليهود خدمة مجانية يستغلها اعلامهم لتهويد فلسطين, فالتهافت على الجنسية الاردنية ما هو إلا مناورة عربية نيابة عن الصهاينة لمنحهم تاشيرة الطلاق الابدي من حق العودة الى فلسطين او مجرد المطالبة بها '.
يجب ان يدرك العرب جميعا أن امريكا الموزع الرئيس للحرية الوهمية في الشرق الاوسط تكذب عليهم وتمزق اوطانهم وتتلاعب بمقدراتهم وثرواتهم وهم يضحكون ويطبلون ويهللون ويزمرون, رغم معرفتهم بأنها ليس إلا نظام سياسي يعمل وفقا لمخططات اعدتها الصهيونية العالمية المتحكمة بتنفيذ سياساتها الخارجية لإرضاء إسرائيل ليس إلا لتكون المستفيد الاوحد لكل ما يجري في شوارعنا العربية من مظاهرات وهمية ومطالبات بحرية مزيفة وتغيير انظمة, والايام ستثبت عما قريب أن اسرائيل الرابح الاكبر من الفوضى الخلاقة التي تجتاح ساحتنا العربية.
وليعلم العرب كذلك انه ما دام الشعب الفلسطيني ممزق والوطن العربي مقّسم, عليهم أن لا يرتجوا امالا بانشاء وطن لهم على ارضهم التاريخية , وسيكون الحق عندها لمن يلتقي مع مصالح شعبه ويدافع عنها ويستميت للحصول عليها وهم اليهود شاء من شاء وأبى من أبى, رفض ذلك أم أيد.
فلا يعقل ان تبقى الفصائل الفلسطينية تتصارع فيما بينها على المناصب الوهمية المختلقة اصلا لتمزيقها, وترفع لهذه الغاية شعارات لتخدير الناس وذر الرماد في عيونهم , مثل تلك التي تقول: ' لا لن نتنازل عن بيوتنا وقرانا ومدننا تحت أي ضغط ومكسب شخصي' ,'ولن نتنازل عن حقنا القانوني في العودة لفلسطين' , 'ولن نقبل التوطين والدمج مع أي شعب اخر ' , ' ولن نفاوض في اي حق من حقوق الشعب الفلسطيني' , وتقسم تلك الفصائل بالله وبدماء شهداء فلسطين على عدم التنازل والتفريط بأي حق من ثوابت الشعب الفلسطيني , ونجدها في المقابل تتهافت على المطالبة بالجنسية الاردنية , التي يُمثل الاحتفاظ بها من وجهة نظري قمة الخيانة لفلسطين ودماء شهدائها ودعما حقيقيا لاسرائيل وعملائها العرب .
ويتطور الامر تباعا حتى بتنا هذه الايام نلحظ ما هو اخطر من طلب الحصول على الجنسية الاردنية , ويتمثل ذلك في مناداة البعض من اصحاب الافق الضيق بالمطالبة بتوزيع مناصب الدولة الاردنية والمقاعد البرلمانية بشكل عادل وبالتساوي لا بل بعضهم طالب بأن يكون للاردنيين من اصل فلسطيني كوتات وهذا الخطر بعينه , وعندما يُسئلون تريدون التساوي مع مَن يا ترى؟ يجيبون باستخفاف مع الشعب الاردني الاصلي , وكأنهم ليسوا اردنيين يعيشون بكامل الحقوق التي لم تتوفر لاي فلسطيني غادر بلده بغير الاردن, حتى بات الاعلام الصهيوني والمتحالف معه من الاعلام العربي ينشر اخبارا لا تسر مفادها ان في الاردن شعبين ودولتين , وهو امر لطالما سعى اليهود لتنفيذه وتحقيقه على الساحة الاردنية فقط والمتمعن بالحالة الاردنية عليه ان لا يدفن رأسه بالرمال كالنعام ويقول لا ارى ولا اسمع .
فما نتحدث عنه امر في غاية الخطورة, يفرح اسرائيل ويزعج الاردن فقط, متسائلين: لماذا لا يطالب اللاجئون الفلسطينيون في الدول العربية الاخرى بجنسية الدول التي ولدوا وترعرعوا وعاشوا فيها ؟؟؟؟, ولماذا لا نرى ضغطا دوليا ومطالبة اسرائيلية بهذا الخصوص إلا في الاردن؟؟؟؟؟ .
اجابة نتركها لاهلنا اصحاب الارض الفلسطينية, فنحن هنا لا نطالب بنزع الجنسية الاردنية من اخوتنا الفلسطينيين الان , لإدراكنا بان الموازين الدولية اقوى من العرب جميعا , وخاصة في ظل الدعم الامريكي الاحادي الجانب للدولة اليهودية , ولكننا نطالب اخوتنا الفلسطينيين في الاردن بالكف الفوري عن المطالبة بقضايا وامتيازات لا تخدم إلا اسرائيل وتمنحها كذلك مبررا قويا للمضي في تنفيذ مشروعها الاستراتيجي الرامي الى تهويد فلسطين بمساعدة ومباركة شعبية فلسطينية وعربية بحتة تحت شعارات وهمية.
فنحن حين نرّكز على تلك القضايا فلأننا ندرك حجم الخطر القادم على الاردن وفلسطين معا تحت مسميات عبثية ووهمية لا اصل لها في الواقع السياسي العالمي الا بساحتنا الاردنية كتلك التي زرعوها في ثقافتنا وتداولناها دون ان نعي خطورتها على الارض الاردنية والفلسطينية , نذكر منها على سبيل المثال لا الحصر (( الاردن ارض الحشد والرباط , الاردن موئل الاحرار , الاردن بلد المهاجرين والانصار , الاردن الكريم المضياف, الوحدة المقدسة , الشعب الواحد والمصير الواحد , جسدان في قلب واحد)) وكل تلك المصطلحات روافد سياسية تصب في بحر اسرائيل تمهيدا للوصول النهائي لشعار اسرائيل الخالد ' الاردن ارض لمن لا وطن له' , و وبتسليطنا الضوء على هذا الموضوع نكون قد قدمنا خدمة كبيرة لفلسطين التاريخ واهلها , واقمنا في المقابل جدارا فكريا لحماية الاردن من العبث .
فلا تصدقي يا فلسطين كل من يبكي عليك , فنحن في الاردن الاحرص والاكثر خوفا على ترابك الوطني وعودة شعبك اليه.
وقفة للتأمل :' يجب ان يعلم اهلنا المجاهدين في فلسطين من القابضين على جمر الحياة رغم قسوتها وشدتها, ان الحصول على الجنسية الاردنية او التمسك بها لن يحل مشكلة فلسطين وشعبها بل سيمنح اليهود خدمة مجانية يستغلها اعلامهم لتهويد فلسطين, فالتهافت على الجنسية الاردنية ما هو إلا مناورة عربية نيابة عن الصهاينة لمنحهم تاشيرة الطلاق الابدي من حق العودة الى فلسطين او مجرد المطالبة بها '.
التعليقات
الأول : الجهل البسيط وهو عدم الإدراك بالكلية.
الثاني : الجهل المركب وهو إدراك الشيء على وجه يخالف ما هو عليه ، وسمي مركباً لأنه جهلان : جهل الإنسان بالواقع ، وجهله بحاله حيث ظن أنه عالم وليس بعالم
وانت يا اقرع تنفخ في قربه مخزوقه والاردن ليس قطعة ارض لك بل لكل الاردنيين المنتمين الشرفاء وموت بغيظك الى الابد وان كنت شاطر روح حررها وبعدين تعال نظر علينا بالكلام الفاضي
ما بتشتغل بشلن ووظيفك بالواسطة وما عملت اشي الا الكلام الفارغ
نحن أردنيين غصب عن أبوك
ولا نريد اكثر من غيرنا بل اقل
فس لي شيء واحد فقط
في بلدية الزرقاء يوجد حوالي ٢٠٠٠ موظف
منهم فقط ٢١ واحد من اصول فلسطينية ماذا تسمي هذا يا عنصري
اقسم بالله لو كنت في اي بلد أوروبي لحكم عليك بالسجن يا عنصري
تستحي علي دمك
عامر شفيع برأيك اردني ولا فلسطيني
حسن عبد الفتاح اردني ولا فلسطيني
جاوب يا عبيط
بصراحه كثير انت حاقد انا من الطيبه وبعرف انك اصولك من الخليل لعاد نسحب الجنسيه منك وكيف بتحكي علي خدموا بالجيش العربي من اصول فلسطينيه وعن المعلمين الي علموك تقرا وتكتب وعن التجار يا رجل احنا نسيج واحد وقرايب بالنسب والله عيب عليك هالحكي واخوانا من اصل فلسطيني اخذو الجنسيه بموجب قرار 1950 وهم لم يطلبوها بل ظروف الحرب 48 يعني بتتوقع الي من حيفا ويلفا وعكا مش حاب يرجع عبلاده ، سيبك من هالدوواين الفارطه
تارة من فهم فاسد،
وتارة من نقل كاذب،
وتارة من حق ثابت خفي على الرجل فلم يظفر به،
وتارة من غرض فاسد وهوى متبع،
فهي من عمى في البصيرة وفساد في الإرادة.
والشاطر يفهم
قاعدين على قلبك الى ان يرث الله الارض ومن عليها
اسمع انا الحمد لله( اردني تقليد) والحمد لله عندي مصانع وشركات
بس تتقاعد راجعني عشان اشغلك ( فراش) يعني مراسل عندي في المكتب
الى الكاتب الذي لا يعرف ابجديات التاريخ الاردني،، الفلسطينيون بالاردن ليسوا مجنسين كما تدعي بل هم اردنيون اصليون نتيجة وحدة الضفتين ،، وهل تعلم ان تنازل الاردن عن جزء منها لا يجوز دستوريا وان جاز فكل من كان يعيش على احدى الضفتين فهو اردني ،،
ثانيا بطبيعه الحال الغرب اردني ارتضى على نفسه التهميش السياسي واتجه الى التجارة والتعمير والاستيراد والتصدير حتى اصبح رائد الحياة الاقتصادية والمحرك الاساسي لعجلة الدوله مما اثار غيظ كثير من اصحاب العقول الضيقة ، ولما نجح الغرب اردنيون في تدبير امورهم واصبحوا يعيشون بظروف جيدة خرج علينا امثالك من الحاقدين الذي ينادي بحرق الغرب اردنيون محارق الغاز على طريقة النازيين ،، ابحث عن اصلك ستجد نفسك تقليد وهذه مصيبة جديدة
التي نكن لها جميعا كل الاحترام
والتي منها الشيوخ والوجهاء المحترمين
لكن
للاسف الشديد ان مثلك وامثالك عقليتهم بالسلاح والطخ وطلق الرصاص
هذا هو اسلوب الحوار
والله ضحكتني يا رقم 30
شيء طبيعي راح يراجعك بعد التقاعد
لانه اشكال القرعان مش شغل مصانع ومحلات وشركات
اشكاله بس اشكال وظائف ورواتب هذا اكثر ما بقدر عليه
عالعموم كلنا اخوان اردنيين وفلسطينيين
اما الحثالات من كلا الطرفين لا نستقبلهم
سنشارك في الانتخابات وننتخب وليس مهما ان يكون المرشح من اصول اردنية او فلسطينية او شركسية او مسلم او مسيحي ، المهم الافضل فمن يحب الاردن وشعب الاردن وليس لديه نوايا عنصرية يدعو للجمع وليس للفرقة فتأكد انه سيكون مرشحي وعائلتي ،، امثالك يا عزيزي ولى عليهم الزمن فأنت ترقص مع الشياطين في الظلام ونحن نرقص وندبك للوطن في النور ،،
عاش الاردن وبئس صناع الفتن والتخلف ،،
(أنا لست كاتب المقال رغم أنني من القرعان)وأقبل هذا التنويه
يا ابن الناس الكرام
هل ستطلب من الدولة سحب الجنسية من الشيشان والشركس ايضآ
وهل سيكون حال الأرمن هو نفس الحال
وهل من لجأ من الشام منذ اكثر من 3 عقود سيكون هو الآخر معرض لسحب الجنسية
الشركس والشيشان لهم مقاعد او كوته في مجلس النواب وعليك الآن المطالبة بإزالة الكوته وتحريمها
انا مع احترامي الشديد لمن وضع قانون الكوته ضد هذا التوجه فنحن ابناء بلد واحد اوفياء للوطن وهذا يكفي ان تكون كوته للمواطن الأردني وليس لكل مواطن من اصل غير اردني له كوته خاصة به
ارجو منك ان تعيد قرائتك للتاريخ ولاتنسى ان تتبع السنة المحمدية بشكل جيد ...استعذ بالله من الوسواس الخناس ولا تكن صديقآ .
اكثر من الأواني الممتئلة
وكذلك البشر
وسلامة فهمكم