تحية احترام وتقدير لرجال الأمن العام في أماكن تواجدهم العين الساهرة التي تعطي دائماً دون كلل أو ملل
وما وصول أجهزتنا الأمنية وعلى رأسها جهاز الأمن العام من مهنية تعدت حدود إمكاناته المادية حتى وصلت إلى مصاف أرقى وأعظم الدول إن لم تكن تجاوزتها ، فهاهم نشامى الوطن رجالات الأمن العام يسجلون بأحرف من نور انجازاتهم المعنوية والمادية في سجل العمل الشرطي الناصع الذي شرفنا وتشرفنا به كأردنيين منذ نشأته مروراً ببعض المحطات التي يمر بها الوطن وما نشهده من اعتصامات ومسيرات مجازة ومحقة في نظر الكثيرين ، اثبت إخوتنا رجال الأمن العام الشرفاء وبكل تأكيد بأنهم أبناء لهذا الوطن الغالي وقلوبهم تنبض محبة، وتلهث خوف عليه من كل عابث بالرغم من اساءت البعض لهم وتطاولوهم عليهم إلا إنهم بقوا غاية في الخلق والأخلاق

إن ما تم انجازه في الفترة الماضية من إنجازات بالرغم من ضبابية الحالة التي يمر بها الوطن وعدم الوضوح في ظل ظروف شائكة يصفها البعض بالمعقدة بعض الشيء إلا انه يعد انجازا على جميع الصعد يستحق الاحترام والتقدير والاعتراف بالحقائق من قبل الجميع دون مجاملة أو محاباة أمام الله والتاريخ ليضاف لمنجزات اجهزتنا الأمنية عامة بكافة منتسبيها وجهاز الأمن العام ومديره خاصة وعلى رأسهم مدير الأمن الحالي حسين باشا المجالي الذي تعامل باحتراف ومهنية مستوعبا الجميع محافظ على العلاقة بين أفراد الشعب وإخوانهم من أبناء ومنتسبي جهاز الأمن العام بشهادة القاصي والداني
وما تميزت به مديرية شرطة شمال عمان بكافة منتسبيها أفرادا وضباط صف وضباط الذين اثبتوا بأنهم رجالات المهام الصعبة بفضل الله أولا وما يتميز به مدير شرطتهم العميد شفيق الحلحولي من عطاء لا ينضب ومهنية عالية أينما وجد في مكان عمله ، بدليل ما يبديه من تعاون وحسن تعامل مع مرتبه رافعا بذلك الروح المعنوية معززا الثقة لديهم مما يساعد ذلك في الكشف عن الجريمة مهما كانت وأينما وقعت وما يستغرقه من وقت يعد قياسيا يثير الاستغراب والدهشة لدى الجميع وخصوصا من يتابع الحدث أو يعنى به من بعيد أو قريب
وما الحدث الجنائي الذي وقع في ضاحية الرشد السيارة المحروقة التي ضخمتها ووصفته بعض وسائل الإعلام ووصفها الانفجار وكأنه عمل إرهابي يستهدف الوطن تم الكشف عنه ، ودحضه ، وفك لغزه بأقل من 12 ساعة !!
لذلك تستحق الجهة الأمنية المختصة التي تفانت وأنجزت بزمن يعد قياسيا التقدير والثناء على انجازها ، بالرغم من أننا نعلم جميعا بأنه من واجبها ومن صميم عملها ، لكن الثناء والاعتراف بالانجاز ينمي روح العمل والتفاني دائماً
ونقولها بكل فخر لكم منا عيوننا الساهرة أينما وجدتم التحية والتقدير، وندعو الله ضارعين قائلين حمى الله هذا الوطن من كل سوء ، وشعبه الأبي العظيم ، وقيادته الهاشمية الملهمة ، انه سميع قدير مجيب

تحية احترام وتقدير لرجال الأمن العام في أماكن تواجدهم العين الساهرة التي تعطي دائماً دون كلل أو ملل
وما وصول أجهزتنا الأمنية وعلى رأسها جهاز الأمن العام من مهنية تعدت حدود إمكاناته المادية حتى وصلت إلى مصاف أرقى وأعظم الدول إن لم تكن تجاوزتها ، فهاهم نشامى الوطن رجالات الأمن العام يسجلون بأحرف من نور انجازاتهم المعنوية والمادية في سجل العمل الشرطي الناصع الذي شرفنا وتشرفنا به كأردنيين منذ نشأته مروراً ببعض المحطات التي يمر بها الوطن وما نشهده من اعتصامات ومسيرات مجازة ومحقة في نظر الكثيرين ، اثبت إخوتنا رجال الأمن العام الشرفاء وبكل تأكيد بأنهم أبناء لهذا الوطن الغالي وقلوبهم تنبض محبة، وتلهث خوف عليه من كل عابث بالرغم من اساءت البعض لهم وتطاولوهم عليهم إلا إنهم بقوا غاية في الخلق والأخلاق

إن ما تم انجازه في الفترة الماضية من إنجازات بالرغم من ضبابية الحالة التي يمر بها الوطن وعدم الوضوح في ظل ظروف شائكة يصفها البعض بالمعقدة بعض الشيء إلا انه يعد انجازا على جميع الصعد يستحق الاحترام والتقدير والاعتراف بالحقائق من قبل الجميع دون مجاملة أو محاباة أمام الله والتاريخ ليضاف لمنجزات اجهزتنا الأمنية عامة بكافة منتسبيها وجهاز الأمن العام ومديره خاصة وعلى رأسهم مدير الأمن الحالي حسين باشا المجالي الذي تعامل باحتراف ومهنية مستوعبا الجميع محافظ على العلاقة بين أفراد الشعب وإخوانهم من أبناء ومنتسبي جهاز الأمن العام بشهادة القاصي والداني
وما تميزت به مديرية شرطة شمال عمان بكافة منتسبيها أفرادا وضباط صف وضباط الذين اثبتوا بأنهم رجالات المهام الصعبة بفضل الله أولا وما يتميز به مدير شرطتهم العميد شفيق الحلحولي من عطاء لا ينضب ومهنية عالية أينما وجد في مكان عمله ، بدليل ما يبديه من تعاون وحسن تعامل مع مرتبه رافعا بذلك الروح المعنوية معززا الثقة لديهم مما يساعد ذلك في الكشف عن الجريمة مهما كانت وأينما وقعت وما يستغرقه من وقت يعد قياسيا يثير الاستغراب والدهشة لدى الجميع وخصوصا من يتابع الحدث أو يعنى به من بعيد أو قريب
وما الحدث الجنائي الذي وقع في ضاحية الرشد السيارة المحروقة التي ضخمتها ووصفته بعض وسائل الإعلام ووصفها الانفجار وكأنه عمل إرهابي يستهدف الوطن تم الكشف عنه ، ودحضه ، وفك لغزه بأقل من 12 ساعة !!
لذلك تستحق الجهة الأمنية المختصة التي تفانت وأنجزت بزمن يعد قياسيا التقدير والثناء على انجازها ، بالرغم من أننا نعلم جميعا بأنه من واجبها ومن صميم عملها ، لكن الثناء والاعتراف بالانجاز ينمي روح العمل والتفاني دائماً
ونقولها بكل فخر لكم منا عيوننا الساهرة أينما وجدتم التحية والتقدير، وندعو الله ضارعين قائلين حمى الله هذا الوطن من كل سوء ، وشعبه الأبي العظيم ، وقيادته الهاشمية الملهمة ، انه سميع قدير مجيب

تحية احترام وتقدير لرجال الأمن العام في أماكن تواجدهم العين الساهرة التي تعطي دائماً دون كلل أو ملل
وما وصول أجهزتنا الأمنية وعلى رأسها جهاز الأمن العام من مهنية تعدت حدود إمكاناته المادية حتى وصلت إلى مصاف أرقى وأعظم الدول إن لم تكن تجاوزتها ، فهاهم نشامى الوطن رجالات الأمن العام يسجلون بأحرف من نور انجازاتهم المعنوية والمادية في سجل العمل الشرطي الناصع الذي شرفنا وتشرفنا به كأردنيين منذ نشأته مروراً ببعض المحطات التي يمر بها الوطن وما نشهده من اعتصامات ومسيرات مجازة ومحقة في نظر الكثيرين ، اثبت إخوتنا رجال الأمن العام الشرفاء وبكل تأكيد بأنهم أبناء لهذا الوطن الغالي وقلوبهم تنبض محبة، وتلهث خوف عليه من كل عابث بالرغم من اساءت البعض لهم وتطاولوهم عليهم إلا إنهم بقوا غاية في الخلق والأخلاق

إن ما تم انجازه في الفترة الماضية من إنجازات بالرغم من ضبابية الحالة التي يمر بها الوطن وعدم الوضوح في ظل ظروف شائكة يصفها البعض بالمعقدة بعض الشيء إلا انه يعد انجازا على جميع الصعد يستحق الاحترام والتقدير والاعتراف بالحقائق من قبل الجميع دون مجاملة أو محاباة أمام الله والتاريخ ليضاف لمنجزات اجهزتنا الأمنية عامة بكافة منتسبيها وجهاز الأمن العام ومديره خاصة وعلى رأسهم مدير الأمن الحالي حسين باشا المجالي الذي تعامل باحتراف ومهنية مستوعبا الجميع محافظ على العلاقة بين أفراد الشعب وإخوانهم من أبناء ومنتسبي جهاز الأمن العام بشهادة القاصي والداني
وما تميزت به مديرية شرطة شمال عمان بكافة منتسبيها أفرادا وضباط صف وضباط الذين اثبتوا بأنهم رجالات المهام الصعبة بفضل الله أولا وما يتميز به مدير شرطتهم العميد شفيق الحلحولي من عطاء لا ينضب ومهنية عالية أينما وجد في مكان عمله ، بدليل ما يبديه من تعاون وحسن تعامل مع مرتبه رافعا بذلك الروح المعنوية معززا الثقة لديهم مما يساعد ذلك في الكشف عن الجريمة مهما كانت وأينما وقعت وما يستغرقه من وقت يعد قياسيا يثير الاستغراب والدهشة لدى الجميع وخصوصا من يتابع الحدث أو يعنى به من بعيد أو قريب
وما الحدث الجنائي الذي وقع في ضاحية الرشد السيارة المحروقة التي ضخمتها ووصفته بعض وسائل الإعلام ووصفها الانفجار وكأنه عمل إرهابي يستهدف الوطن تم الكشف عنه ، ودحضه ، وفك لغزه بأقل من 12 ساعة !!
لذلك تستحق الجهة الأمنية المختصة التي تفانت وأنجزت بزمن يعد قياسيا التقدير والثناء على انجازها ، بالرغم من أننا نعلم جميعا بأنه من واجبها ومن صميم عملها ، لكن الثناء والاعتراف بالانجاز ينمي روح العمل والتفاني دائماً
ونقولها بكل فخر لكم منا عيوننا الساهرة أينما وجدتم التحية والتقدير، وندعو الله ضارعين قائلين حمى الله هذا الوطن من كل سوء ، وشعبه الأبي العظيم ، وقيادته الهاشمية الملهمة ، انه سميع قدير مجيب