المسيرة 'الحاشدة' التي جابت شوارع وسط العاصمة عمان حسب وصف جماعة الاخوان المسلمين لها والتي انطلقت من باب المسجد الحسيني الكبير متوجهة كما هو معهود الى ساحة النخيل لم تحمل لا في مضامينها ولا بالاعداد المشاركة فيها الشيء الجديد الا شيئا واحدا جاء على شكل وبلحن جديد تمثل في محاولة الحركة اليائسة استجداء الشارع الاردني عندما رفعت شعار انطلق من حناجر اعترااها الصدى وتآكلت من عبثية الشعارات التي صمت امامها آذان الاردنيين على مدى عام ونصف وتمثل الشعارالجديد بالغناء التالي'يا اللي تطل علينا حط ايديك بايدينا'هذا هو التأكيد الجديد الذي لم يطبع من قبل وحقوق الطبع محفوطة بالطبع لدى الجماعة ولا يجوز لاحد غيرهم التصرف بها لان ذلك من انتاجها وتلحينها واداءها وان دل على شيء فانما يدل على ما وصلت اليه الحركة بعد الفشل تلو الفشل الملازم لها طوال الفترة السابقة في استجداء الشارع الاردني بعد ان انكشفت مؤآمراتها وارتباطاتها الخارجية وثبت عجزها في استقطاب عواطف الشعب الاردني الذي ابى ان يكون الا اردنيا عربيا هاشميا يلتف خلف قيادته المظفرة يعي حقيقة هذه الجماعات والشلل الساعية الى المناصب والكراسي وخطف السلطة والهيمنة على السلطات كافة معتمدين في خططهم الشيطانية والمرفوضة لدينا على ما سمي الفوضى العربية في بعض الاقطار المجاورة وتلقي الدعم بحكم العلاقة التنظيمية الوثيقة بين اجنحة الجماعة من لندن ومصر وبلجيكا وليبيا وغيرها من القيادات المركزية ومجالس الشورى التي اصبحت لا تختلف كثيرا عن مجالس الثورة الخمينية في طهران محاولة 'أخونة' البلد وربطها بالمخطط الاخواني الموازي للمخطط الشيعي في المنطقة، والدخول في سباق مع هذا الهلال الذي حذر منه جلالة الملك قبل سنوات عدة.
ما حملته المسيرة يوم امس الجمعة والشعارات التي رفعت جاءت جديدة بعض الشيء ولا غرابة في ذلك اذا عرفنا ان تيارا جديدا خرج من رجم الجماعة الاسبوع الماضي يجمع ما بين الحمائم والصقور بمعنى 'كوكتيل' اخواني يميل الى التطرف برفضه اية انتخابات برلمانية حتى في ظل اي تعديلات يمكن ادخالها على القانون الحالي ويفرضون شروطا للمشاركة في الانتخابات تطالب باصلاحات وتعديل مواد رئيسية في الدستور تتعلق بصلاحيات جلالة الملك لا يقبل بها غالبية الاردنيين لانها تشكل الركيزة الاساسية لقوة ومنعة الاردن الدولة وكأنما البلد اصبحت مزرعة اخوانية يفصلون فيها قنوات الري والتغذية حسب اهوائهم حتى ولو كانت فوضوية، غير عابئين برأي الغالبية من ابناء هذا الشعب الذي يرفض قطعيا برامج الاخوان وسلوكياتهم وخططهم الظلامية المستمدة من خلايا الماسونية النائمة في العالم العربي.
ولما كانت المسيرة التي يحاول الاخوان اضفاء صفة الجماهيرية عليها بدأت وانتهت كعادتها ايام الجمع والتي سبق وقلنا بانها فرصة ممنوحة من مشايخ الاخوان وبعض من يدعون اليسار والوسط السياسي لربات البيون للانتهاء من اعداد منسف اومقلوبة يوم الجمعة لا تغدو كونها الحركة التي تسبق الهجوم على المنسف فلا نرى فيها ضيرا او ضررا مهما حملت من شعارات واستجداءات لان الشعب الاردني قال كلمته في الاصلاح الذي يدعون والتحولات الديمقراطية التي بها يطالبون قائلا تعالوا الى الطريق المستقيم الذي يقوده جلالة الملك في الاصلاح ولن يسمح لكم 'أخونة' البلد على اي طريق ترون لان الاردنيون لا يقبلون الا طريق الاصلاح الاردني النابع من ارادته وقيادته الشرعية فالف لا 'لأخونة' الاصلاح والبلد.
المسيرة 'الحاشدة' التي جابت شوارع وسط العاصمة عمان حسب وصف جماعة الاخوان المسلمين لها والتي انطلقت من باب المسجد الحسيني الكبير متوجهة كما هو معهود الى ساحة النخيل لم تحمل لا في مضامينها ولا بالاعداد المشاركة فيها الشيء الجديد الا شيئا واحدا جاء على شكل وبلحن جديد تمثل في محاولة الحركة اليائسة استجداء الشارع الاردني عندما رفعت شعار انطلق من حناجر اعترااها الصدى وتآكلت من عبثية الشعارات التي صمت امامها آذان الاردنيين على مدى عام ونصف وتمثل الشعارالجديد بالغناء التالي'يا اللي تطل علينا حط ايديك بايدينا'هذا هو التأكيد الجديد الذي لم يطبع من قبل وحقوق الطبع محفوطة بالطبع لدى الجماعة ولا يجوز لاحد غيرهم التصرف بها لان ذلك من انتاجها وتلحينها واداءها وان دل على شيء فانما يدل على ما وصلت اليه الحركة بعد الفشل تلو الفشل الملازم لها طوال الفترة السابقة في استجداء الشارع الاردني بعد ان انكشفت مؤآمراتها وارتباطاتها الخارجية وثبت عجزها في استقطاب عواطف الشعب الاردني الذي ابى ان يكون الا اردنيا عربيا هاشميا يلتف خلف قيادته المظفرة يعي حقيقة هذه الجماعات والشلل الساعية الى المناصب والكراسي وخطف السلطة والهيمنة على السلطات كافة معتمدين في خططهم الشيطانية والمرفوضة لدينا على ما سمي الفوضى العربية في بعض الاقطار المجاورة وتلقي الدعم بحكم العلاقة التنظيمية الوثيقة بين اجنحة الجماعة من لندن ومصر وبلجيكا وليبيا وغيرها من القيادات المركزية ومجالس الشورى التي اصبحت لا تختلف كثيرا عن مجالس الثورة الخمينية في طهران محاولة 'أخونة' البلد وربطها بالمخطط الاخواني الموازي للمخطط الشيعي في المنطقة، والدخول في سباق مع هذا الهلال الذي حذر منه جلالة الملك قبل سنوات عدة.
ما حملته المسيرة يوم امس الجمعة والشعارات التي رفعت جاءت جديدة بعض الشيء ولا غرابة في ذلك اذا عرفنا ان تيارا جديدا خرج من رجم الجماعة الاسبوع الماضي يجمع ما بين الحمائم والصقور بمعنى 'كوكتيل' اخواني يميل الى التطرف برفضه اية انتخابات برلمانية حتى في ظل اي تعديلات يمكن ادخالها على القانون الحالي ويفرضون شروطا للمشاركة في الانتخابات تطالب باصلاحات وتعديل مواد رئيسية في الدستور تتعلق بصلاحيات جلالة الملك لا يقبل بها غالبية الاردنيين لانها تشكل الركيزة الاساسية لقوة ومنعة الاردن الدولة وكأنما البلد اصبحت مزرعة اخوانية يفصلون فيها قنوات الري والتغذية حسب اهوائهم حتى ولو كانت فوضوية، غير عابئين برأي الغالبية من ابناء هذا الشعب الذي يرفض قطعيا برامج الاخوان وسلوكياتهم وخططهم الظلامية المستمدة من خلايا الماسونية النائمة في العالم العربي.
ولما كانت المسيرة التي يحاول الاخوان اضفاء صفة الجماهيرية عليها بدأت وانتهت كعادتها ايام الجمع والتي سبق وقلنا بانها فرصة ممنوحة من مشايخ الاخوان وبعض من يدعون اليسار والوسط السياسي لربات البيون للانتهاء من اعداد منسف اومقلوبة يوم الجمعة لا تغدو كونها الحركة التي تسبق الهجوم على المنسف فلا نرى فيها ضيرا او ضررا مهما حملت من شعارات واستجداءات لان الشعب الاردني قال كلمته في الاصلاح الذي يدعون والتحولات الديمقراطية التي بها يطالبون قائلا تعالوا الى الطريق المستقيم الذي يقوده جلالة الملك في الاصلاح ولن يسمح لكم 'أخونة' البلد على اي طريق ترون لان الاردنيون لا يقبلون الا طريق الاصلاح الاردني النابع من ارادته وقيادته الشرعية فالف لا 'لأخونة' الاصلاح والبلد.
المسيرة 'الحاشدة' التي جابت شوارع وسط العاصمة عمان حسب وصف جماعة الاخوان المسلمين لها والتي انطلقت من باب المسجد الحسيني الكبير متوجهة كما هو معهود الى ساحة النخيل لم تحمل لا في مضامينها ولا بالاعداد المشاركة فيها الشيء الجديد الا شيئا واحدا جاء على شكل وبلحن جديد تمثل في محاولة الحركة اليائسة استجداء الشارع الاردني عندما رفعت شعار انطلق من حناجر اعترااها الصدى وتآكلت من عبثية الشعارات التي صمت امامها آذان الاردنيين على مدى عام ونصف وتمثل الشعارالجديد بالغناء التالي'يا اللي تطل علينا حط ايديك بايدينا'هذا هو التأكيد الجديد الذي لم يطبع من قبل وحقوق الطبع محفوطة بالطبع لدى الجماعة ولا يجوز لاحد غيرهم التصرف بها لان ذلك من انتاجها وتلحينها واداءها وان دل على شيء فانما يدل على ما وصلت اليه الحركة بعد الفشل تلو الفشل الملازم لها طوال الفترة السابقة في استجداء الشارع الاردني بعد ان انكشفت مؤآمراتها وارتباطاتها الخارجية وثبت عجزها في استقطاب عواطف الشعب الاردني الذي ابى ان يكون الا اردنيا عربيا هاشميا يلتف خلف قيادته المظفرة يعي حقيقة هذه الجماعات والشلل الساعية الى المناصب والكراسي وخطف السلطة والهيمنة على السلطات كافة معتمدين في خططهم الشيطانية والمرفوضة لدينا على ما سمي الفوضى العربية في بعض الاقطار المجاورة وتلقي الدعم بحكم العلاقة التنظيمية الوثيقة بين اجنحة الجماعة من لندن ومصر وبلجيكا وليبيا وغيرها من القيادات المركزية ومجالس الشورى التي اصبحت لا تختلف كثيرا عن مجالس الثورة الخمينية في طهران محاولة 'أخونة' البلد وربطها بالمخطط الاخواني الموازي للمخطط الشيعي في المنطقة، والدخول في سباق مع هذا الهلال الذي حذر منه جلالة الملك قبل سنوات عدة.
ما حملته المسيرة يوم امس الجمعة والشعارات التي رفعت جاءت جديدة بعض الشيء ولا غرابة في ذلك اذا عرفنا ان تيارا جديدا خرج من رجم الجماعة الاسبوع الماضي يجمع ما بين الحمائم والصقور بمعنى 'كوكتيل' اخواني يميل الى التطرف برفضه اية انتخابات برلمانية حتى في ظل اي تعديلات يمكن ادخالها على القانون الحالي ويفرضون شروطا للمشاركة في الانتخابات تطالب باصلاحات وتعديل مواد رئيسية في الدستور تتعلق بصلاحيات جلالة الملك لا يقبل بها غالبية الاردنيين لانها تشكل الركيزة الاساسية لقوة ومنعة الاردن الدولة وكأنما البلد اصبحت مزرعة اخوانية يفصلون فيها قنوات الري والتغذية حسب اهوائهم حتى ولو كانت فوضوية، غير عابئين برأي الغالبية من ابناء هذا الشعب الذي يرفض قطعيا برامج الاخوان وسلوكياتهم وخططهم الظلامية المستمدة من خلايا الماسونية النائمة في العالم العربي.
ولما كانت المسيرة التي يحاول الاخوان اضفاء صفة الجماهيرية عليها بدأت وانتهت كعادتها ايام الجمع والتي سبق وقلنا بانها فرصة ممنوحة من مشايخ الاخوان وبعض من يدعون اليسار والوسط السياسي لربات البيون للانتهاء من اعداد منسف اومقلوبة يوم الجمعة لا تغدو كونها الحركة التي تسبق الهجوم على المنسف فلا نرى فيها ضيرا او ضررا مهما حملت من شعارات واستجداءات لان الشعب الاردني قال كلمته في الاصلاح الذي يدعون والتحولات الديمقراطية التي بها يطالبون قائلا تعالوا الى الطريق المستقيم الذي يقوده جلالة الملك في الاصلاح ولن يسمح لكم 'أخونة' البلد على اي طريق ترون لان الاردنيون لا يقبلون الا طريق الاصلاح الاردني النابع من ارادته وقيادته الشرعية فالف لا 'لأخونة' الاصلاح والبلد.
التعليقات