بدأ الفصل الدراسي بالأمس أما الوضع المادي لعامة الشعب الأردني فهوا دون خط الفقر تحديداً في هذا الشهر ، فالخروج من شهر رمضان المبارك وحلول العيد الذي تترابط به صلة الأرحام بشكل يختلف عن باقي الأيام وصرف المرتبات الشهرية في وقت مبكر مما زاد الأعباء والإلتزامات الأخرى في بدية الفصل الدراسي الجديد لتضيف على كاهل المواطن المفلس ما لايتحمل .
العديد من الأسر الأردنية الكريمة ، قامت بترقيع حقائب أطفالها وزي أبنائها الخاص في المدارس لعدم قدرتها على شراء حقائب جديدة أو زي جديد .
أما السؤال الذي يتبادر إلى ذهني إلى متى سيبقى الشعب الأردني يقوم بالإنفاق على الدولة ، وإلى متى ستبقى جيوب الفقر الناتجة عن الفساد المالي والإعتداء على جيب المواطن بفرض جباة الضرائب على العباد ، فمن يسرق الملايين والمليارات ويبيع مقدرات الوطن يصبح من أصحاب السلطة والنفوذ ، أما الشريف المخلص المنتمي لمصلحة الوطن والمواطن ينفى ويسبعد ويهمش ويعود في صفوف البؤساء في هذا الزمن الرديء .
من يصل إلى قبة البرلمان بعد مسرحية وضيعة تسمى الإنتخابات البرلمانية تحت إشراف حُكومة المخابرات وحُكومة الرابع بالقيام بأدوار هزيلة بتمثيل على الشعب لتوضيح مفهوم العدل والنزاهة والشرف والكبرياء والإنتماء و...... ولا تسمح إلا بنجاح من هم موالين لهم .
هذا ما نراه من خلال المشهد البرلماني الحالي ، في تحقيق مطالب فئوية ضيقة وتضليل الرأي العام إما بالسحر أو الشعوذة أو الذهاب إلى ما هو أبعد من ذلك .......
عندما اكتشف الشعب المؤامرة وضاق بها ذرعاً بالتعبير والتنفير والحراك ، نهجت الحُكومة الحالية سياسة تكميم الأفواه لعدم إستفزاز الرأي العام وتوحيد الصف حيال السرقات المعلنة والمبطنة .
بل يسعى المرشحين الحاليين لنيابة بشراء الأصوات علانية دون إلة ولا ضمير من الشعب الذي يقوم الأن بترقيع الحقائب المدرسية ، ومن حكمة الحُكومة الحالية (جوع كلبك بقولك أمرك يا سيدي ) .
لسنا كلاب يا فايز الطراونة ولم نكن كلاباً في يوماً من الأيام ، فلن نبيع لكم اصواتنا (فتموت الحرة ولا تأكل بثدييها ) ولن نمرر لكم خطة الصوت الواحد ولن نسمح لكم بمخالفة الإرادة الملكية وانتهاك الدستور الأردني والعبث بقوت الأحرار الشرفاء جند الوطن المرابطين الصامتين، المعتمدين على قوة الخالق المدبر .
فمن قلب الأردن نعلنها لكم بكل قوة وصراحة لا لسياسة الذل والتركيع لا لنهب مقدارت الوطن لا لتهميش الإرادة الشعبية العارمة لا لتهميش محاسبة الفاسدين والمُفسدين لا لتزوير فكر الشعب الأردني العظيم في مطالبة استرداد أمواله المنهوبة من حفنة العكاريت والزعران .
الشعب يريد حُكومة إنقاذ وطني ، رؤفة بالعباد والبلاد ، تحترم قيم العامة تهتم بشؤنهم الداخلية تُسلط الضوء على مكامن الخلل وتجري عملية الإصلاح الشامل الكامل لمواجهة التحديات الإقليمة الخطيرة والمتسارعة .
بدأ الفصل الدراسي بالأمس أما الوضع المادي لعامة الشعب الأردني فهوا دون خط الفقر تحديداً في هذا الشهر ، فالخروج من شهر رمضان المبارك وحلول العيد الذي تترابط به صلة الأرحام بشكل يختلف عن باقي الأيام وصرف المرتبات الشهرية في وقت مبكر مما زاد الأعباء والإلتزامات الأخرى في بدية الفصل الدراسي الجديد لتضيف على كاهل المواطن المفلس ما لايتحمل .
العديد من الأسر الأردنية الكريمة ، قامت بترقيع حقائب أطفالها وزي أبنائها الخاص في المدارس لعدم قدرتها على شراء حقائب جديدة أو زي جديد .
أما السؤال الذي يتبادر إلى ذهني إلى متى سيبقى الشعب الأردني يقوم بالإنفاق على الدولة ، وإلى متى ستبقى جيوب الفقر الناتجة عن الفساد المالي والإعتداء على جيب المواطن بفرض جباة الضرائب على العباد ، فمن يسرق الملايين والمليارات ويبيع مقدرات الوطن يصبح من أصحاب السلطة والنفوذ ، أما الشريف المخلص المنتمي لمصلحة الوطن والمواطن ينفى ويسبعد ويهمش ويعود في صفوف البؤساء في هذا الزمن الرديء .
من يصل إلى قبة البرلمان بعد مسرحية وضيعة تسمى الإنتخابات البرلمانية تحت إشراف حُكومة المخابرات وحُكومة الرابع بالقيام بأدوار هزيلة بتمثيل على الشعب لتوضيح مفهوم العدل والنزاهة والشرف والكبرياء والإنتماء و...... ولا تسمح إلا بنجاح من هم موالين لهم .
هذا ما نراه من خلال المشهد البرلماني الحالي ، في تحقيق مطالب فئوية ضيقة وتضليل الرأي العام إما بالسحر أو الشعوذة أو الذهاب إلى ما هو أبعد من ذلك .......
عندما اكتشف الشعب المؤامرة وضاق بها ذرعاً بالتعبير والتنفير والحراك ، نهجت الحُكومة الحالية سياسة تكميم الأفواه لعدم إستفزاز الرأي العام وتوحيد الصف حيال السرقات المعلنة والمبطنة .
بل يسعى المرشحين الحاليين لنيابة بشراء الأصوات علانية دون إلة ولا ضمير من الشعب الذي يقوم الأن بترقيع الحقائب المدرسية ، ومن حكمة الحُكومة الحالية (جوع كلبك بقولك أمرك يا سيدي ) .
لسنا كلاب يا فايز الطراونة ولم نكن كلاباً في يوماً من الأيام ، فلن نبيع لكم اصواتنا (فتموت الحرة ولا تأكل بثدييها ) ولن نمرر لكم خطة الصوت الواحد ولن نسمح لكم بمخالفة الإرادة الملكية وانتهاك الدستور الأردني والعبث بقوت الأحرار الشرفاء جند الوطن المرابطين الصامتين، المعتمدين على قوة الخالق المدبر .
فمن قلب الأردن نعلنها لكم بكل قوة وصراحة لا لسياسة الذل والتركيع لا لنهب مقدارت الوطن لا لتهميش الإرادة الشعبية العارمة لا لتهميش محاسبة الفاسدين والمُفسدين لا لتزوير فكر الشعب الأردني العظيم في مطالبة استرداد أمواله المنهوبة من حفنة العكاريت والزعران .
الشعب يريد حُكومة إنقاذ وطني ، رؤفة بالعباد والبلاد ، تحترم قيم العامة تهتم بشؤنهم الداخلية تُسلط الضوء على مكامن الخلل وتجري عملية الإصلاح الشامل الكامل لمواجهة التحديات الإقليمة الخطيرة والمتسارعة .
بدأ الفصل الدراسي بالأمس أما الوضع المادي لعامة الشعب الأردني فهوا دون خط الفقر تحديداً في هذا الشهر ، فالخروج من شهر رمضان المبارك وحلول العيد الذي تترابط به صلة الأرحام بشكل يختلف عن باقي الأيام وصرف المرتبات الشهرية في وقت مبكر مما زاد الأعباء والإلتزامات الأخرى في بدية الفصل الدراسي الجديد لتضيف على كاهل المواطن المفلس ما لايتحمل .
العديد من الأسر الأردنية الكريمة ، قامت بترقيع حقائب أطفالها وزي أبنائها الخاص في المدارس لعدم قدرتها على شراء حقائب جديدة أو زي جديد .
أما السؤال الذي يتبادر إلى ذهني إلى متى سيبقى الشعب الأردني يقوم بالإنفاق على الدولة ، وإلى متى ستبقى جيوب الفقر الناتجة عن الفساد المالي والإعتداء على جيب المواطن بفرض جباة الضرائب على العباد ، فمن يسرق الملايين والمليارات ويبيع مقدرات الوطن يصبح من أصحاب السلطة والنفوذ ، أما الشريف المخلص المنتمي لمصلحة الوطن والمواطن ينفى ويسبعد ويهمش ويعود في صفوف البؤساء في هذا الزمن الرديء .
من يصل إلى قبة البرلمان بعد مسرحية وضيعة تسمى الإنتخابات البرلمانية تحت إشراف حُكومة المخابرات وحُكومة الرابع بالقيام بأدوار هزيلة بتمثيل على الشعب لتوضيح مفهوم العدل والنزاهة والشرف والكبرياء والإنتماء و...... ولا تسمح إلا بنجاح من هم موالين لهم .
هذا ما نراه من خلال المشهد البرلماني الحالي ، في تحقيق مطالب فئوية ضيقة وتضليل الرأي العام إما بالسحر أو الشعوذة أو الذهاب إلى ما هو أبعد من ذلك .......
عندما اكتشف الشعب المؤامرة وضاق بها ذرعاً بالتعبير والتنفير والحراك ، نهجت الحُكومة الحالية سياسة تكميم الأفواه لعدم إستفزاز الرأي العام وتوحيد الصف حيال السرقات المعلنة والمبطنة .
بل يسعى المرشحين الحاليين لنيابة بشراء الأصوات علانية دون إلة ولا ضمير من الشعب الذي يقوم الأن بترقيع الحقائب المدرسية ، ومن حكمة الحُكومة الحالية (جوع كلبك بقولك أمرك يا سيدي ) .
لسنا كلاب يا فايز الطراونة ولم نكن كلاباً في يوماً من الأيام ، فلن نبيع لكم اصواتنا (فتموت الحرة ولا تأكل بثدييها ) ولن نمرر لكم خطة الصوت الواحد ولن نسمح لكم بمخالفة الإرادة الملكية وانتهاك الدستور الأردني والعبث بقوت الأحرار الشرفاء جند الوطن المرابطين الصامتين، المعتمدين على قوة الخالق المدبر .
فمن قلب الأردن نعلنها لكم بكل قوة وصراحة لا لسياسة الذل والتركيع لا لنهب مقدارت الوطن لا لتهميش الإرادة الشعبية العارمة لا لتهميش محاسبة الفاسدين والمُفسدين لا لتزوير فكر الشعب الأردني العظيم في مطالبة استرداد أمواله المنهوبة من حفنة العكاريت والزعران .
الشعب يريد حُكومة إنقاذ وطني ، رؤفة بالعباد والبلاد ، تحترم قيم العامة تهتم بشؤنهم الداخلية تُسلط الضوء على مكامن الخلل وتجري عملية الإصلاح الشامل الكامل لمواجهة التحديات الإقليمة الخطيرة والمتسارعة .
التعليقات