يقال ان الحكومه عند اتخاذها قرار رفع اسعار البنزين والسولار دون سابق انذار
وفي ظروف صعبه ودون دراسة مسبقه كانت مصابه بحالة من الهذيان او الانفصام لانها لم تأخذ ابعاده وما سيترتب عليه وفي الساعات الاولى كان وقعه اليماً وقنبلة موقوته اطلقها رئيسها المكرم فايز اوكتان والسؤال هل لحكومه المصابه بالهذيان او حالة الا وعي وعدم التركيز والهلوسه وانتقاص الذاكره تستحق البقاء؟ وهل لحكومه مصابه بعدم الراحه والنقص في الثبات زالاستقرار ويعتليها الكسل والتقاعس وفتور الهمه والخروج من الحاله الطبيعيه وتتقن اثارة البلابل تستحق الاستمرار ؟ان حكومة السيد الطراونه اصدرت قرارا بغير عقل وصمتت وظنت انها تسهم في حل ازمه واذ بها تجلب ازمات وتقودنا الى ويلات والقرار الذي اطلقته حتماً سيكون القشه التي ستقصم ظهرها وتشتت شملها , لقد ظلت الطريق وجانبت الصواب وسقطت بعد نوبة الهذيان والتي المت بها فاي ملموس لمسها؟ هل هي حمى وارتفاع حراره تحولت الى ارتفاع اسعار لشعب ثلثيه يعاني من سوء الحال ويقطن تحت خط الفقر والنقر اما من وسيلة اخرى غير جيب المواطن البائس اولا يوجد مصدر اخر , حكومه تترك الفاسد يخوض بفساده وتركن موبقاته جانباُ وتجبن من مواجهته لا تستحق البقاء ولا لدقيقه واحده ، ان قرارها والذي اعيد الى نحرها وكأني به السهم الذي ضربها في مقتل فارداها غير مأسوف على ضعفها يثمن تجميد القرار والذي فزع له جلالة الملك
عبدالله الثاني بن الحسين المعظم والذي ان نم عن شيء انما ينم عن حكمة وقوه حفاظا على مسيرة الوطن واثباتاً لضعف الحكومة والتي توهمت واصابها الغرور وهذيان العظمه
فما اجمل الوعي والنظره الثاقبه وما اقبح الغرور، ونتمنى ان نرى حكومه لا يعتريها الخوف ولا الجبن ولا البخل ولا عدم التركيز واخيراُ اقول لللحكومة والتي تعد ساعاتها الاخيره قضت على نفسها براقش وبراقش هذه الدجاجه التي قرر صاحبها ان يذبحها للضيوف وعندما لم يجد سكيناً لذبحها قرر تقديم عشاء خفيف ولكن براقش نبشت واخرجت السكين فقيل قضت على نفسها براقش تماماً كحكومتنا البراقشيه وكم عضوء براقشي يقطن في مؤسساتنا ووزارتنا وكل مرافقنا .
يقال ان الحكومه عند اتخاذها قرار رفع اسعار البنزين والسولار دون سابق انذار
وفي ظروف صعبه ودون دراسة مسبقه كانت مصابه بحالة من الهذيان او الانفصام لانها لم تأخذ ابعاده وما سيترتب عليه وفي الساعات الاولى كان وقعه اليماً وقنبلة موقوته اطلقها رئيسها المكرم فايز اوكتان والسؤال هل لحكومه المصابه بالهذيان او حالة الا وعي وعدم التركيز والهلوسه وانتقاص الذاكره تستحق البقاء؟ وهل لحكومه مصابه بعدم الراحه والنقص في الثبات زالاستقرار ويعتليها الكسل والتقاعس وفتور الهمه والخروج من الحاله الطبيعيه وتتقن اثارة البلابل تستحق الاستمرار ؟ان حكومة السيد الطراونه اصدرت قرارا بغير عقل وصمتت وظنت انها تسهم في حل ازمه واذ بها تجلب ازمات وتقودنا الى ويلات والقرار الذي اطلقته حتماً سيكون القشه التي ستقصم ظهرها وتشتت شملها , لقد ظلت الطريق وجانبت الصواب وسقطت بعد نوبة الهذيان والتي المت بها فاي ملموس لمسها؟ هل هي حمى وارتفاع حراره تحولت الى ارتفاع اسعار لشعب ثلثيه يعاني من سوء الحال ويقطن تحت خط الفقر والنقر اما من وسيلة اخرى غير جيب المواطن البائس اولا يوجد مصدر اخر , حكومه تترك الفاسد يخوض بفساده وتركن موبقاته جانباُ وتجبن من مواجهته لا تستحق البقاء ولا لدقيقه واحده ، ان قرارها والذي اعيد الى نحرها وكأني به السهم الذي ضربها في مقتل فارداها غير مأسوف على ضعفها يثمن تجميد القرار والذي فزع له جلالة الملك
عبدالله الثاني بن الحسين المعظم والذي ان نم عن شيء انما ينم عن حكمة وقوه حفاظا على مسيرة الوطن واثباتاً لضعف الحكومة والتي توهمت واصابها الغرور وهذيان العظمه
فما اجمل الوعي والنظره الثاقبه وما اقبح الغرور، ونتمنى ان نرى حكومه لا يعتريها الخوف ولا الجبن ولا البخل ولا عدم التركيز واخيراُ اقول لللحكومة والتي تعد ساعاتها الاخيره قضت على نفسها براقش وبراقش هذه الدجاجه التي قرر صاحبها ان يذبحها للضيوف وعندما لم يجد سكيناً لذبحها قرر تقديم عشاء خفيف ولكن براقش نبشت واخرجت السكين فقيل قضت على نفسها براقش تماماً كحكومتنا البراقشيه وكم عضوء براقشي يقطن في مؤسساتنا ووزارتنا وكل مرافقنا .
يقال ان الحكومه عند اتخاذها قرار رفع اسعار البنزين والسولار دون سابق انذار
وفي ظروف صعبه ودون دراسة مسبقه كانت مصابه بحالة من الهذيان او الانفصام لانها لم تأخذ ابعاده وما سيترتب عليه وفي الساعات الاولى كان وقعه اليماً وقنبلة موقوته اطلقها رئيسها المكرم فايز اوكتان والسؤال هل لحكومه المصابه بالهذيان او حالة الا وعي وعدم التركيز والهلوسه وانتقاص الذاكره تستحق البقاء؟ وهل لحكومه مصابه بعدم الراحه والنقص في الثبات زالاستقرار ويعتليها الكسل والتقاعس وفتور الهمه والخروج من الحاله الطبيعيه وتتقن اثارة البلابل تستحق الاستمرار ؟ان حكومة السيد الطراونه اصدرت قرارا بغير عقل وصمتت وظنت انها تسهم في حل ازمه واذ بها تجلب ازمات وتقودنا الى ويلات والقرار الذي اطلقته حتماً سيكون القشه التي ستقصم ظهرها وتشتت شملها , لقد ظلت الطريق وجانبت الصواب وسقطت بعد نوبة الهذيان والتي المت بها فاي ملموس لمسها؟ هل هي حمى وارتفاع حراره تحولت الى ارتفاع اسعار لشعب ثلثيه يعاني من سوء الحال ويقطن تحت خط الفقر والنقر اما من وسيلة اخرى غير جيب المواطن البائس اولا يوجد مصدر اخر , حكومه تترك الفاسد يخوض بفساده وتركن موبقاته جانباُ وتجبن من مواجهته لا تستحق البقاء ولا لدقيقه واحده ، ان قرارها والذي اعيد الى نحرها وكأني به السهم الذي ضربها في مقتل فارداها غير مأسوف على ضعفها يثمن تجميد القرار والذي فزع له جلالة الملك
عبدالله الثاني بن الحسين المعظم والذي ان نم عن شيء انما ينم عن حكمة وقوه حفاظا على مسيرة الوطن واثباتاً لضعف الحكومة والتي توهمت واصابها الغرور وهذيان العظمه
فما اجمل الوعي والنظره الثاقبه وما اقبح الغرور، ونتمنى ان نرى حكومه لا يعتريها الخوف ولا الجبن ولا البخل ولا عدم التركيز واخيراُ اقول لللحكومة والتي تعد ساعاتها الاخيره قضت على نفسها براقش وبراقش هذه الدجاجه التي قرر صاحبها ان يذبحها للضيوف وعندما لم يجد سكيناً لذبحها قرر تقديم عشاء خفيف ولكن براقش نبشت واخرجت السكين فقيل قضت على نفسها براقش تماماً كحكومتنا البراقشيه وكم عضوء براقشي يقطن في مؤسساتنا ووزارتنا وكل مرافقنا .
التعليقات