إخواني المعلمين وأخواتي المعلمات تحية طيبة من الأعماق لكم ...
أبنائي الطلبة ... كل الحب والتقدير لكم ...
أبنائي إليكم أزف البشرى ، وأهنئكم بقدوم العام الدراسي الجديد ، فأنتم أمل الأمة ، وبناة الغد ، والجيل الذي سينير لهذه الأمة طريقها ومعالمها ، وأنتم من يهابكم العدو ، ويخاف من تحركاتكم وسكناتكم ، ويخشى من زئير صوتكم ، ويتمنى زوالكم ، ويوجه آلته وترسانته لإبعادكم عن التعلم والتعليم ، يخترع لكم الملهيات ليصرف أنظاركم عن التقدم والتطور ، يصدر لكم المسلسلات الماجنة ، والأفلام الهابطة ، والمسرحيات الهزلية ، ليوقف التفكير في عقولكم ، ويخترع المزيد من الفوضى والخلاعة ليشل أدمغتكم ، أبنائي تذكروا جيدا أن أمتكم بحاجة لكم فلا تخيبوا ظن أمتكم بكم ، تذكروا أن العلم أعلى مراتب النصر والتمكين ، ثابروا واجتهدوا وارفعوا من قدر أمتكم لتفخر بانجازاتكم ، اجعلوا طموحاتكم تفوق المستحيل ، فلا قيمة للمستحيل ، في ظل وجود الإرادة والعزيمة القوية ، وانظروا لأعداء الأمة ، كيف يخططون ويفكرون للقضاء عليكم وانتم لا تشعرون ؟ دعوكم من العام الماضي ، والأعوام التي سبقته ، واطووا صفحاتها بلا رجعة ، وافتحوا صفحه جديدة في هذا العام الدراسي الجديد ، مع خالقكم و ذواتكم واهليكم وجيرانكم ومعلميكم ، احترموا معلميكم وقدروهم ، وضعوا نصائحهم نصب أعينكم ، فهم لكم معطاءين ، وللخير ناصحين ، وللعلم راشدين ، وللكره والبغضاء والحقد من نفوسكم ، ونفوس المجتمع زائلين ، تركوا كل شيء في حياتهم مقابل تسليحكم بالعلم ، وقفوا بجانبكم في أحلك المواقف وأشدها ، قدموا لكم كل غال ونفيس ، كي تتسلحوا بالعلم والمعرفة ، فلا قيمة لإنسان كان من كان بلا علم ولا معرفه ، 'ففاقد الشيء لا يعطيه' ، رتبوا أوراقكم ، ولملموا أفكاركم ، واصطفوا بجانب معلميكم ، وأمتكم التي تئن من الصراخ ، فلقد ذاقت الأمرين من الذل والعار ، وهي على أمل أنكم ستقدرونها ، وتضعونها مكانها الذي تستحق ، فلقد نام أجدادنا وآبائنا ولم يفيقوا من سباتهم ، وهي تنتظر على أحر من الجمر لتفكوا قيدها وأسرها ، فباحترام المعلم وتقديره ، يهاب منكم عدوكم ، وبإتباع المعلم وتنفيذ أوامره ، ترتفع الأمة ، وبارتفاعها تعود لها قيمتها التي سلبت منذ زمن بعيد ، بسبب عدم تشبثنا بقيمنا وعادتنا وديننا وعروبتنا وتقاليدنا التي حين فقدناها ، فقدت منا كرامتنا ، أبنائي الطلبة ، أوصيكم بعدم التقليد الأعمى بكل أمر سئ ، يفقدكم قيمتكم ، ويجعل عدوكم لا يرتعب من ذكر اسمكم ، كونوا دائما في الكفة الراجحة لصالح المدرسة والعلم والمعلم والمجتمع والوطن والدين القيم والأمة التي تنتظر مجيئكم بكل شغف وجنون لأنكم أملها بعد الله ، ثقوا بربكم ثقة عمياء ، اتبعوا المعلم الأول حبيبكم محمد صل الله عليه وسلم بكل ما جاء به ، ولا تخجلوا أنكم اتبعتم نهجه ، فالحضارة والتقدم تكمن في المنهج القويم ، والإتباع الصحيح ، والتخلف والجاهل يمكن في العري ، والبنطال الساحل ، والتسريحة المائعة ، تشبهوا بمعلميكم الذي يرونكم من نهر العلم والثقافة والفكر المنير ، ولا تتشبهوا باليهود والنصارى والمعلمين الذين أهانوا الرسالة التي حملوها على أكتافهم ، لكنهم عجزوا عن حملها فغرقوا هم ، ونجت الرسالة بفضل الآخرين من المعلمين ..
إخواني المعلمين وأخواتي المعلمات تحية طيبة من الأعماق لكم ...
أبنائي الطلبة ... كل الحب والتقدير لكم ...
أبنائي إليكم أزف البشرى ، وأهنئكم بقدوم العام الدراسي الجديد ، فأنتم أمل الأمة ، وبناة الغد ، والجيل الذي سينير لهذه الأمة طريقها ومعالمها ، وأنتم من يهابكم العدو ، ويخاف من تحركاتكم وسكناتكم ، ويخشى من زئير صوتكم ، ويتمنى زوالكم ، ويوجه آلته وترسانته لإبعادكم عن التعلم والتعليم ، يخترع لكم الملهيات ليصرف أنظاركم عن التقدم والتطور ، يصدر لكم المسلسلات الماجنة ، والأفلام الهابطة ، والمسرحيات الهزلية ، ليوقف التفكير في عقولكم ، ويخترع المزيد من الفوضى والخلاعة ليشل أدمغتكم ، أبنائي تذكروا جيدا أن أمتكم بحاجة لكم فلا تخيبوا ظن أمتكم بكم ، تذكروا أن العلم أعلى مراتب النصر والتمكين ، ثابروا واجتهدوا وارفعوا من قدر أمتكم لتفخر بانجازاتكم ، اجعلوا طموحاتكم تفوق المستحيل ، فلا قيمة للمستحيل ، في ظل وجود الإرادة والعزيمة القوية ، وانظروا لأعداء الأمة ، كيف يخططون ويفكرون للقضاء عليكم وانتم لا تشعرون ؟ دعوكم من العام الماضي ، والأعوام التي سبقته ، واطووا صفحاتها بلا رجعة ، وافتحوا صفحه جديدة في هذا العام الدراسي الجديد ، مع خالقكم و ذواتكم واهليكم وجيرانكم ومعلميكم ، احترموا معلميكم وقدروهم ، وضعوا نصائحهم نصب أعينكم ، فهم لكم معطاءين ، وللخير ناصحين ، وللعلم راشدين ، وللكره والبغضاء والحقد من نفوسكم ، ونفوس المجتمع زائلين ، تركوا كل شيء في حياتهم مقابل تسليحكم بالعلم ، وقفوا بجانبكم في أحلك المواقف وأشدها ، قدموا لكم كل غال ونفيس ، كي تتسلحوا بالعلم والمعرفة ، فلا قيمة لإنسان كان من كان بلا علم ولا معرفه ، 'ففاقد الشيء لا يعطيه' ، رتبوا أوراقكم ، ولملموا أفكاركم ، واصطفوا بجانب معلميكم ، وأمتكم التي تئن من الصراخ ، فلقد ذاقت الأمرين من الذل والعار ، وهي على أمل أنكم ستقدرونها ، وتضعونها مكانها الذي تستحق ، فلقد نام أجدادنا وآبائنا ولم يفيقوا من سباتهم ، وهي تنتظر على أحر من الجمر لتفكوا قيدها وأسرها ، فباحترام المعلم وتقديره ، يهاب منكم عدوكم ، وبإتباع المعلم وتنفيذ أوامره ، ترتفع الأمة ، وبارتفاعها تعود لها قيمتها التي سلبت منذ زمن بعيد ، بسبب عدم تشبثنا بقيمنا وعادتنا وديننا وعروبتنا وتقاليدنا التي حين فقدناها ، فقدت منا كرامتنا ، أبنائي الطلبة ، أوصيكم بعدم التقليد الأعمى بكل أمر سئ ، يفقدكم قيمتكم ، ويجعل عدوكم لا يرتعب من ذكر اسمكم ، كونوا دائما في الكفة الراجحة لصالح المدرسة والعلم والمعلم والمجتمع والوطن والدين القيم والأمة التي تنتظر مجيئكم بكل شغف وجنون لأنكم أملها بعد الله ، ثقوا بربكم ثقة عمياء ، اتبعوا المعلم الأول حبيبكم محمد صل الله عليه وسلم بكل ما جاء به ، ولا تخجلوا أنكم اتبعتم نهجه ، فالحضارة والتقدم تكمن في المنهج القويم ، والإتباع الصحيح ، والتخلف والجاهل يمكن في العري ، والبنطال الساحل ، والتسريحة المائعة ، تشبهوا بمعلميكم الذي يرونكم من نهر العلم والثقافة والفكر المنير ، ولا تتشبهوا باليهود والنصارى والمعلمين الذين أهانوا الرسالة التي حملوها على أكتافهم ، لكنهم عجزوا عن حملها فغرقوا هم ، ونجت الرسالة بفضل الآخرين من المعلمين ..
إخواني المعلمين وأخواتي المعلمات تحية طيبة من الأعماق لكم ...
أبنائي الطلبة ... كل الحب والتقدير لكم ...
أبنائي إليكم أزف البشرى ، وأهنئكم بقدوم العام الدراسي الجديد ، فأنتم أمل الأمة ، وبناة الغد ، والجيل الذي سينير لهذه الأمة طريقها ومعالمها ، وأنتم من يهابكم العدو ، ويخاف من تحركاتكم وسكناتكم ، ويخشى من زئير صوتكم ، ويتمنى زوالكم ، ويوجه آلته وترسانته لإبعادكم عن التعلم والتعليم ، يخترع لكم الملهيات ليصرف أنظاركم عن التقدم والتطور ، يصدر لكم المسلسلات الماجنة ، والأفلام الهابطة ، والمسرحيات الهزلية ، ليوقف التفكير في عقولكم ، ويخترع المزيد من الفوضى والخلاعة ليشل أدمغتكم ، أبنائي تذكروا جيدا أن أمتكم بحاجة لكم فلا تخيبوا ظن أمتكم بكم ، تذكروا أن العلم أعلى مراتب النصر والتمكين ، ثابروا واجتهدوا وارفعوا من قدر أمتكم لتفخر بانجازاتكم ، اجعلوا طموحاتكم تفوق المستحيل ، فلا قيمة للمستحيل ، في ظل وجود الإرادة والعزيمة القوية ، وانظروا لأعداء الأمة ، كيف يخططون ويفكرون للقضاء عليكم وانتم لا تشعرون ؟ دعوكم من العام الماضي ، والأعوام التي سبقته ، واطووا صفحاتها بلا رجعة ، وافتحوا صفحه جديدة في هذا العام الدراسي الجديد ، مع خالقكم و ذواتكم واهليكم وجيرانكم ومعلميكم ، احترموا معلميكم وقدروهم ، وضعوا نصائحهم نصب أعينكم ، فهم لكم معطاءين ، وللخير ناصحين ، وللعلم راشدين ، وللكره والبغضاء والحقد من نفوسكم ، ونفوس المجتمع زائلين ، تركوا كل شيء في حياتهم مقابل تسليحكم بالعلم ، وقفوا بجانبكم في أحلك المواقف وأشدها ، قدموا لكم كل غال ونفيس ، كي تتسلحوا بالعلم والمعرفة ، فلا قيمة لإنسان كان من كان بلا علم ولا معرفه ، 'ففاقد الشيء لا يعطيه' ، رتبوا أوراقكم ، ولملموا أفكاركم ، واصطفوا بجانب معلميكم ، وأمتكم التي تئن من الصراخ ، فلقد ذاقت الأمرين من الذل والعار ، وهي على أمل أنكم ستقدرونها ، وتضعونها مكانها الذي تستحق ، فلقد نام أجدادنا وآبائنا ولم يفيقوا من سباتهم ، وهي تنتظر على أحر من الجمر لتفكوا قيدها وأسرها ، فباحترام المعلم وتقديره ، يهاب منكم عدوكم ، وبإتباع المعلم وتنفيذ أوامره ، ترتفع الأمة ، وبارتفاعها تعود لها قيمتها التي سلبت منذ زمن بعيد ، بسبب عدم تشبثنا بقيمنا وعادتنا وديننا وعروبتنا وتقاليدنا التي حين فقدناها ، فقدت منا كرامتنا ، أبنائي الطلبة ، أوصيكم بعدم التقليد الأعمى بكل أمر سئ ، يفقدكم قيمتكم ، ويجعل عدوكم لا يرتعب من ذكر اسمكم ، كونوا دائما في الكفة الراجحة لصالح المدرسة والعلم والمعلم والمجتمع والوطن والدين القيم والأمة التي تنتظر مجيئكم بكل شغف وجنون لأنكم أملها بعد الله ، ثقوا بربكم ثقة عمياء ، اتبعوا المعلم الأول حبيبكم محمد صل الله عليه وسلم بكل ما جاء به ، ولا تخجلوا أنكم اتبعتم نهجه ، فالحضارة والتقدم تكمن في المنهج القويم ، والإتباع الصحيح ، والتخلف والجاهل يمكن في العري ، والبنطال الساحل ، والتسريحة المائعة ، تشبهوا بمعلميكم الذي يرونكم من نهر العلم والثقافة والفكر المنير ، ولا تتشبهوا باليهود والنصارى والمعلمين الذين أهانوا الرسالة التي حملوها على أكتافهم ، لكنهم عجزوا عن حملها فغرقوا هم ، ونجت الرسالة بفضل الآخرين من المعلمين ..
التعليقات