خاص – العلاقة التاريخية التي تربط الأردن بدول الخليج لم تكن على الإطلاق علاقة عابرة وترتبط بمصالح خاصة كما حاولت وتحاول بعض الأصوات النشاز تصوريها لاعتبارات شخصية وتآمرية هدفها ضرب هذه العلاقة 'باسفين' اقتصادي سياسي ظاهره التباكي على مصالح الأردن وباطنه أفكار خبيثة مسمومة الهدف منها قط حبل الوصل الذي يربط المملكة الأردنية الهاشمية بدول الخليج تاريخيا , وذلك لتنفيذ أجندات خارجية مشبوهة تستهدف دول الخليج والأردن معا .
حيث ظهرت في الآونة الأخيرة وبعد الربيع العربي تحديدا مثل هذه المحاولات التي لم تستطع فهم المعادلة الكيميائية التي تربط الشعب الأردني بشعوب الخليج من حيث العادات والتقاليد والإرث ووحدة المصير والدم والجدور التاريخية الموحدة لهذه الشعوب سواء في الخليج أو في الأردن.
فليس هناك في العالم العربي من هم أقرب الى الخليج جغرافيا ودمغرافيا من الأردن ولذلك أصبحت الحالة الأردنية الخليجية مميزة من جميع الاتجاهات فلم تألو دول الخليج وتحديدا المملكة العربية السعودية من دعم الأردن سياسيا واقتصاديا واجتماعيا في جميع المجالات , ولن تتوقف هذه المساعدات طيلة الفترات الماضية ومنذ أن استقلت الدول العربية ومنها الأردن ودول الخليج عن الانتداب البريطاني ووحدة المصير والحال السمة المشتركة بين شعوب المنطقة وهذا ما عملت عليه قيادات هذه الدول في تحقيق طموحات ورؤى شعوبها .
ولم يكن الأردن قيادة وشعبا جاحدا أبدا لما قدمته دول الخليج من دعم اقتصادي تمثل بالعشرات بل المئات من الاستثمارات القائمة على ارض المملكة الاردنية الهاشمية والتي شواهد على عمق العلاقة بين الاردن و اشقائه العرب تحديدا دول الخليج .
وكان الأردن شاكرا دائما لوقفة إخوته معه في المحن والانحرافات التاريخية التي ألمت بالوطن العربي , وما هدف الأصوات التي خرجت مؤخرا وهدفها الإساءة لهذه العلاقة الا ان ترى ان هذه المعادلة الكيميائية الفريدة من نوعها بين الأردن ودول الخليج قد تفككت وهذا ما لم يحدث ابدا .
خاص – العلاقة التاريخية التي تربط الأردن بدول الخليج لم تكن على الإطلاق علاقة عابرة وترتبط بمصالح خاصة كما حاولت وتحاول بعض الأصوات النشاز تصوريها لاعتبارات شخصية وتآمرية هدفها ضرب هذه العلاقة 'باسفين' اقتصادي سياسي ظاهره التباكي على مصالح الأردن وباطنه أفكار خبيثة مسمومة الهدف منها قط حبل الوصل الذي يربط المملكة الأردنية الهاشمية بدول الخليج تاريخيا , وذلك لتنفيذ أجندات خارجية مشبوهة تستهدف دول الخليج والأردن معا .
حيث ظهرت في الآونة الأخيرة وبعد الربيع العربي تحديدا مثل هذه المحاولات التي لم تستطع فهم المعادلة الكيميائية التي تربط الشعب الأردني بشعوب الخليج من حيث العادات والتقاليد والإرث ووحدة المصير والدم والجدور التاريخية الموحدة لهذه الشعوب سواء في الخليج أو في الأردن.
فليس هناك في العالم العربي من هم أقرب الى الخليج جغرافيا ودمغرافيا من الأردن ولذلك أصبحت الحالة الأردنية الخليجية مميزة من جميع الاتجاهات فلم تألو دول الخليج وتحديدا المملكة العربية السعودية من دعم الأردن سياسيا واقتصاديا واجتماعيا في جميع المجالات , ولن تتوقف هذه المساعدات طيلة الفترات الماضية ومنذ أن استقلت الدول العربية ومنها الأردن ودول الخليج عن الانتداب البريطاني ووحدة المصير والحال السمة المشتركة بين شعوب المنطقة وهذا ما عملت عليه قيادات هذه الدول في تحقيق طموحات ورؤى شعوبها .
ولم يكن الأردن قيادة وشعبا جاحدا أبدا لما قدمته دول الخليج من دعم اقتصادي تمثل بالعشرات بل المئات من الاستثمارات القائمة على ارض المملكة الاردنية الهاشمية والتي شواهد على عمق العلاقة بين الاردن و اشقائه العرب تحديدا دول الخليج .
وكان الأردن شاكرا دائما لوقفة إخوته معه في المحن والانحرافات التاريخية التي ألمت بالوطن العربي , وما هدف الأصوات التي خرجت مؤخرا وهدفها الإساءة لهذه العلاقة الا ان ترى ان هذه المعادلة الكيميائية الفريدة من نوعها بين الأردن ودول الخليج قد تفككت وهذا ما لم يحدث ابدا .
خاص – العلاقة التاريخية التي تربط الأردن بدول الخليج لم تكن على الإطلاق علاقة عابرة وترتبط بمصالح خاصة كما حاولت وتحاول بعض الأصوات النشاز تصوريها لاعتبارات شخصية وتآمرية هدفها ضرب هذه العلاقة 'باسفين' اقتصادي سياسي ظاهره التباكي على مصالح الأردن وباطنه أفكار خبيثة مسمومة الهدف منها قط حبل الوصل الذي يربط المملكة الأردنية الهاشمية بدول الخليج تاريخيا , وذلك لتنفيذ أجندات خارجية مشبوهة تستهدف دول الخليج والأردن معا .
حيث ظهرت في الآونة الأخيرة وبعد الربيع العربي تحديدا مثل هذه المحاولات التي لم تستطع فهم المعادلة الكيميائية التي تربط الشعب الأردني بشعوب الخليج من حيث العادات والتقاليد والإرث ووحدة المصير والدم والجدور التاريخية الموحدة لهذه الشعوب سواء في الخليج أو في الأردن.
فليس هناك في العالم العربي من هم أقرب الى الخليج جغرافيا ودمغرافيا من الأردن ولذلك أصبحت الحالة الأردنية الخليجية مميزة من جميع الاتجاهات فلم تألو دول الخليج وتحديدا المملكة العربية السعودية من دعم الأردن سياسيا واقتصاديا واجتماعيا في جميع المجالات , ولن تتوقف هذه المساعدات طيلة الفترات الماضية ومنذ أن استقلت الدول العربية ومنها الأردن ودول الخليج عن الانتداب البريطاني ووحدة المصير والحال السمة المشتركة بين شعوب المنطقة وهذا ما عملت عليه قيادات هذه الدول في تحقيق طموحات ورؤى شعوبها .
ولم يكن الأردن قيادة وشعبا جاحدا أبدا لما قدمته دول الخليج من دعم اقتصادي تمثل بالعشرات بل المئات من الاستثمارات القائمة على ارض المملكة الاردنية الهاشمية والتي شواهد على عمق العلاقة بين الاردن و اشقائه العرب تحديدا دول الخليج .
وكان الأردن شاكرا دائما لوقفة إخوته معه في المحن والانحرافات التاريخية التي ألمت بالوطن العربي , وما هدف الأصوات التي خرجت مؤخرا وهدفها الإساءة لهذه العلاقة الا ان ترى ان هذه المعادلة الكيميائية الفريدة من نوعها بين الأردن ودول الخليج قد تفككت وهذا ما لم يحدث ابدا .
التعليقات
بكره ببيعونا للامريكان زي ما باعو مصر وتونس وليبيا وسورياواليمن وقبلهم العراق