أخفت مجندة بريطانية في العشرين من العمر حقيقة أنها حامل لمدة تسعة أشهر وأنجبت سراً في ثكنة عسكرية.
وذكرت صحيفة "الصن" البريطانية أن المجندة في الفيلق اللوجستي الملكي ولدت طفلة بنفسها من دون مساعدة في مهجعها وأخفتها عدة أيام قبل أن يكتشفها زملاؤها حين سمعوها تبكي وقاموا بابلاغ قادة ثكنة أبينغدون بمقاطعة أوكسفوردشاير.
ويعد حادث الولادة الأول من نوعه تشهده ثكنة عسكرية في المملكة المتحدة.
وأضافت الصحيفة أن المجندة استمرت في المشاركة بالتدريبات العسكرية الصارمة والذهاب إلى صالة الجمباز بملابس فضفاضة رغم حملها، ولاحظ أحد الضباط في إحدى المراحل انتفاخ بطنها وسألها ما إذا كانت "حامل" فنفت.
ونُقلت المجندة مع طفلتها إلى إحدى مستشفيات مدينة أوكسفورد، فيما فتحت الشرطة العسكرية الملكية تحقيقا حول حادث إخفاء الولادة والذي يعد مخالفة في القوانين العسكرية غير أنها قررت عدم اتخاذ أي إجراء بحقها.
أخفت مجندة بريطانية في العشرين من العمر حقيقة أنها حامل لمدة تسعة أشهر وأنجبت سراً في ثكنة عسكرية.
وذكرت صحيفة "الصن" البريطانية أن المجندة في الفيلق اللوجستي الملكي ولدت طفلة بنفسها من دون مساعدة في مهجعها وأخفتها عدة أيام قبل أن يكتشفها زملاؤها حين سمعوها تبكي وقاموا بابلاغ قادة ثكنة أبينغدون بمقاطعة أوكسفوردشاير.
ويعد حادث الولادة الأول من نوعه تشهده ثكنة عسكرية في المملكة المتحدة.
وأضافت الصحيفة أن المجندة استمرت في المشاركة بالتدريبات العسكرية الصارمة والذهاب إلى صالة الجمباز بملابس فضفاضة رغم حملها، ولاحظ أحد الضباط في إحدى المراحل انتفاخ بطنها وسألها ما إذا كانت "حامل" فنفت.
ونُقلت المجندة مع طفلتها إلى إحدى مستشفيات مدينة أوكسفورد، فيما فتحت الشرطة العسكرية الملكية تحقيقا حول حادث إخفاء الولادة والذي يعد مخالفة في القوانين العسكرية غير أنها قررت عدم اتخاذ أي إجراء بحقها.
أخفت مجندة بريطانية في العشرين من العمر حقيقة أنها حامل لمدة تسعة أشهر وأنجبت سراً في ثكنة عسكرية.
وذكرت صحيفة "الصن" البريطانية أن المجندة في الفيلق اللوجستي الملكي ولدت طفلة بنفسها من دون مساعدة في مهجعها وأخفتها عدة أيام قبل أن يكتشفها زملاؤها حين سمعوها تبكي وقاموا بابلاغ قادة ثكنة أبينغدون بمقاطعة أوكسفوردشاير.
ويعد حادث الولادة الأول من نوعه تشهده ثكنة عسكرية في المملكة المتحدة.
وأضافت الصحيفة أن المجندة استمرت في المشاركة بالتدريبات العسكرية الصارمة والذهاب إلى صالة الجمباز بملابس فضفاضة رغم حملها، ولاحظ أحد الضباط في إحدى المراحل انتفاخ بطنها وسألها ما إذا كانت "حامل" فنفت.
ونُقلت المجندة مع طفلتها إلى إحدى مستشفيات مدينة أوكسفورد، فيما فتحت الشرطة العسكرية الملكية تحقيقا حول حادث إخفاء الولادة والذي يعد مخالفة في القوانين العسكرية غير أنها قررت عدم اتخاذ أي إجراء بحقها.
التعليقات