ما زال دولة الدكتور فايز الطراونة يسير بعكس توجيهات الإرادة الملكية ، قام دولته قبل فترة وجيزة بإغلاق قناة جوسات الفضائية بسبب استضافة الفايز والكفاوين والحوراني وتحدثهم عن أمور تصب في صميم السياسة الأردنية ، وقد عُرف الأردن عربياً بأنه بلد ديمقراطي من الطراز الأول ، كنت متمنياً من دولته أن يشارك هاتفياً على جوسات وأن يدلي بدلوه سلباً أم ايجاباً لتعزيز النهج الديمقراطي الأردني ، فمن باب الحكمة والمنطق عندما يتحدث الفايز أو أياً من كان أن يستجيب المتلقي للإجابة في التبرير والشرح والتوضيح المنطقي أيضاً ، لا أن يعالج الخطاء بالخطاء فمعالجة الخطاء بالخطاء خطاء ، وهذه معادلة علمية غير قابلة لتدويل أو تأويل ، فإن عملية انسداد القنوات بين السائل والمسؤول تعتبر مصيبة بحد ذاتها .
ليس من الحكمة ولا المنطق بأن هذا الشعب المقهور مادياً وفكرياً أن يقطع عنه النفس أو التنفيس ، فبهذا المنطق أنتم تدعون الشعب إلى الكبت الذي يولد الإنفجار (وهذه معادلة علمية)، فلمن يشكوا المواطن همومه وآلمه ومصائبه أليس الوطن ملكاً للجميع ومن حق الجميع المشاركة في حرية التعبير عن فكره .
يتابع دولته في كبت الحريات ووضع العراقيل أمام الصحف الإلكترونية في الرقابة وأعتقد بأن الهدف الحقيقي هو التحجيم لهذه الصحف التي تعبر عن أفكار مرتاديها وكُتابها ، إننا اليوم نشهد مسلسل قد بدت أولى حلقاته منذ استلام الطراونة سُدة الرئاسة وبأن الحلقة الأخيرة اقتربت في فرض الأحكام العرفية ، نظراً للحالة الإقليمية السائدة وارتفاع حدة التوتر ودرجات حرارة الشارع الأردني ، في ظل بداية الإنفلات الأمني فيما نراه من حوادث عصابات مسلحة في أماكن مختلفة ، وفرض خاوات في العاصمة عمان مقابل دينارين على كل محل تجاري مع وصل مالي يحمل رقم تسلسل على حسب مانقلته اذاعة حياة اف ام الأردنية ، التي لم تستجب لها الأجهزة الأمنية في صحة أو نفي الخبر بعد اتصالات عديدة .
لو أن المواطن الأردني يجد اجراءت صحيحة وشافية في عملية استئصال الفساد لما تحدث ، ولو أن المواطن المضغوط مادياً وجد قوت يومه لما اشهر سيفه ، ولو أن الحيتان والهوامير تحملوا جزءً بسيطاً من المسؤولية في الإصلاح المالي لسكت الجميع ولكان الوطن والمواطن في خندق واحد .
والغريب العجيب في الأمر بأن الحُكومة الأردنية توجه المزيد من اللكمات وتطلب من الضحية الإنصياع والسكوت ، وبمنتهى الصراحة والوضوح الشعب الأردني بكافة اطيافة واحزابه لن يقبل المساومة على السكوت في ظل الأوضاع الملتهبة محلياً ، وأنت يادولة الرئيس تعلم الميراس الأردني الصعب فلا تقذفنا وتقذف البلد إلى الهاوية ، فنحن طلاب حق وعدل ولسنا طلاب شر وفتنة .
ما زال دولة الدكتور فايز الطراونة يسير بعكس توجيهات الإرادة الملكية ، قام دولته قبل فترة وجيزة بإغلاق قناة جوسات الفضائية بسبب استضافة الفايز والكفاوين والحوراني وتحدثهم عن أمور تصب في صميم السياسة الأردنية ، وقد عُرف الأردن عربياً بأنه بلد ديمقراطي من الطراز الأول ، كنت متمنياً من دولته أن يشارك هاتفياً على جوسات وأن يدلي بدلوه سلباً أم ايجاباً لتعزيز النهج الديمقراطي الأردني ، فمن باب الحكمة والمنطق عندما يتحدث الفايز أو أياً من كان أن يستجيب المتلقي للإجابة في التبرير والشرح والتوضيح المنطقي أيضاً ، لا أن يعالج الخطاء بالخطاء فمعالجة الخطاء بالخطاء خطاء ، وهذه معادلة علمية غير قابلة لتدويل أو تأويل ، فإن عملية انسداد القنوات بين السائل والمسؤول تعتبر مصيبة بحد ذاتها .
ليس من الحكمة ولا المنطق بأن هذا الشعب المقهور مادياً وفكرياً أن يقطع عنه النفس أو التنفيس ، فبهذا المنطق أنتم تدعون الشعب إلى الكبت الذي يولد الإنفجار (وهذه معادلة علمية)، فلمن يشكوا المواطن همومه وآلمه ومصائبه أليس الوطن ملكاً للجميع ومن حق الجميع المشاركة في حرية التعبير عن فكره .
يتابع دولته في كبت الحريات ووضع العراقيل أمام الصحف الإلكترونية في الرقابة وأعتقد بأن الهدف الحقيقي هو التحجيم لهذه الصحف التي تعبر عن أفكار مرتاديها وكُتابها ، إننا اليوم نشهد مسلسل قد بدت أولى حلقاته منذ استلام الطراونة سُدة الرئاسة وبأن الحلقة الأخيرة اقتربت في فرض الأحكام العرفية ، نظراً للحالة الإقليمية السائدة وارتفاع حدة التوتر ودرجات حرارة الشارع الأردني ، في ظل بداية الإنفلات الأمني فيما نراه من حوادث عصابات مسلحة في أماكن مختلفة ، وفرض خاوات في العاصمة عمان مقابل دينارين على كل محل تجاري مع وصل مالي يحمل رقم تسلسل على حسب مانقلته اذاعة حياة اف ام الأردنية ، التي لم تستجب لها الأجهزة الأمنية في صحة أو نفي الخبر بعد اتصالات عديدة .
لو أن المواطن الأردني يجد اجراءت صحيحة وشافية في عملية استئصال الفساد لما تحدث ، ولو أن المواطن المضغوط مادياً وجد قوت يومه لما اشهر سيفه ، ولو أن الحيتان والهوامير تحملوا جزءً بسيطاً من المسؤولية في الإصلاح المالي لسكت الجميع ولكان الوطن والمواطن في خندق واحد .
والغريب العجيب في الأمر بأن الحُكومة الأردنية توجه المزيد من اللكمات وتطلب من الضحية الإنصياع والسكوت ، وبمنتهى الصراحة والوضوح الشعب الأردني بكافة اطيافة واحزابه لن يقبل المساومة على السكوت في ظل الأوضاع الملتهبة محلياً ، وأنت يادولة الرئيس تعلم الميراس الأردني الصعب فلا تقذفنا وتقذف البلد إلى الهاوية ، فنحن طلاب حق وعدل ولسنا طلاب شر وفتنة .
ما زال دولة الدكتور فايز الطراونة يسير بعكس توجيهات الإرادة الملكية ، قام دولته قبل فترة وجيزة بإغلاق قناة جوسات الفضائية بسبب استضافة الفايز والكفاوين والحوراني وتحدثهم عن أمور تصب في صميم السياسة الأردنية ، وقد عُرف الأردن عربياً بأنه بلد ديمقراطي من الطراز الأول ، كنت متمنياً من دولته أن يشارك هاتفياً على جوسات وأن يدلي بدلوه سلباً أم ايجاباً لتعزيز النهج الديمقراطي الأردني ، فمن باب الحكمة والمنطق عندما يتحدث الفايز أو أياً من كان أن يستجيب المتلقي للإجابة في التبرير والشرح والتوضيح المنطقي أيضاً ، لا أن يعالج الخطاء بالخطاء فمعالجة الخطاء بالخطاء خطاء ، وهذه معادلة علمية غير قابلة لتدويل أو تأويل ، فإن عملية انسداد القنوات بين السائل والمسؤول تعتبر مصيبة بحد ذاتها .
ليس من الحكمة ولا المنطق بأن هذا الشعب المقهور مادياً وفكرياً أن يقطع عنه النفس أو التنفيس ، فبهذا المنطق أنتم تدعون الشعب إلى الكبت الذي يولد الإنفجار (وهذه معادلة علمية)، فلمن يشكوا المواطن همومه وآلمه ومصائبه أليس الوطن ملكاً للجميع ومن حق الجميع المشاركة في حرية التعبير عن فكره .
يتابع دولته في كبت الحريات ووضع العراقيل أمام الصحف الإلكترونية في الرقابة وأعتقد بأن الهدف الحقيقي هو التحجيم لهذه الصحف التي تعبر عن أفكار مرتاديها وكُتابها ، إننا اليوم نشهد مسلسل قد بدت أولى حلقاته منذ استلام الطراونة سُدة الرئاسة وبأن الحلقة الأخيرة اقتربت في فرض الأحكام العرفية ، نظراً للحالة الإقليمية السائدة وارتفاع حدة التوتر ودرجات حرارة الشارع الأردني ، في ظل بداية الإنفلات الأمني فيما نراه من حوادث عصابات مسلحة في أماكن مختلفة ، وفرض خاوات في العاصمة عمان مقابل دينارين على كل محل تجاري مع وصل مالي يحمل رقم تسلسل على حسب مانقلته اذاعة حياة اف ام الأردنية ، التي لم تستجب لها الأجهزة الأمنية في صحة أو نفي الخبر بعد اتصالات عديدة .
لو أن المواطن الأردني يجد اجراءت صحيحة وشافية في عملية استئصال الفساد لما تحدث ، ولو أن المواطن المضغوط مادياً وجد قوت يومه لما اشهر سيفه ، ولو أن الحيتان والهوامير تحملوا جزءً بسيطاً من المسؤولية في الإصلاح المالي لسكت الجميع ولكان الوطن والمواطن في خندق واحد .
والغريب العجيب في الأمر بأن الحُكومة الأردنية توجه المزيد من اللكمات وتطلب من الضحية الإنصياع والسكوت ، وبمنتهى الصراحة والوضوح الشعب الأردني بكافة اطيافة واحزابه لن يقبل المساومة على السكوت في ظل الأوضاع الملتهبة محلياً ، وأنت يادولة الرئيس تعلم الميراس الأردني الصعب فلا تقذفنا وتقذف البلد إلى الهاوية ، فنحن طلاب حق وعدل ولسنا طلاب شر وفتنة .
التعليقات